
@أم مارية@
•
الله يعين بس.. ويكتب لنا الأجر.. ولا يصير تعبنا يروح كذا..

ايييييييييييييه والله من هالتكريم لكلمة ذكر .... من يوم يجي ولكل شايلة فوق راسه
اغلبية الرجال نفس الشي وزوجي منهم لو ماالشغاله مدري وش كان سويت..
بس مع الايام تحسن شوي وصار يشيل اغراضه ويرتب وراه ..
ع العموم زوجك على ماعودتيه ولتغيير سلوك معين يستوجب العمل عليه 21 يوم
حتى يتغير يعني لازم كل يوم ولمدة 21 يوم يتعود المناديل يحطها بالزباله
وهكذا ..
شوفي لك يوم سوي نفسك تعبانه ..وان اهلك او احد من اقاربك راح يزورونك بالبيت
ولازم يكون نظيف كالعادة ..وشوفي وش يسوي ..
والله يكون بعونك..
اغلبية الرجال نفس الشي وزوجي منهم لو ماالشغاله مدري وش كان سويت..
بس مع الايام تحسن شوي وصار يشيل اغراضه ويرتب وراه ..
ع العموم زوجك على ماعودتيه ولتغيير سلوك معين يستوجب العمل عليه 21 يوم
حتى يتغير يعني لازم كل يوم ولمدة 21 يوم يتعود المناديل يحطها بالزباله
وهكذا ..
شوفي لك يوم سوي نفسك تعبانه ..وان اهلك او احد من اقاربك راح يزورونك بالبيت
ولازم يكون نظيف كالعادة ..وشوفي وش يسوي ..
والله يكون بعونك..

همس 88
•
ام البراء.. :
هذا هو الزواج و اغلبهم كذاو بعضهم يطلبها تخلص اوراق عمله الله يعينكهذا هو الزواج و اغلبهم كذاو بعضهم يطلبها تخلص اوراق عمله الله يعينك

من قال واجب علي اخدمه
لا مو واجب هذا تكرم مني وماجبت شي من عندي
روي أن رجلا جاء إلى عمر رضي الله عنه يشكو خلق زوجته فوقف على باب عمر ينتظر خروجه فسمع امرأة عمر تستطيل عليه بلسانها وتخاصمه وعمر ساكت لا يرد عليها فانصرف الرجل راجعا وقال إن كان هذا حال عمر مع شدته وصلابته وهو أمير المؤمنين فكيف حالي فخرج عمر فرآه موليا عن بابه فناداه وقال ما حاجتك يا رجل فقال يا أمير المؤمنين جئت أشكو إليك سوء خلق امرأتي واستطالتها علي فسمعت زوجتك كذلك فرجعت وقلت إذا كان حال أمير المؤمنين مع زوجته فكيف حالي فقال عمر يا أخي إني احتملتها لحقوق لها علي إنها طباخة لطعامي خبازة لخبزي غسالة لثيابي مرضعة لولدي وليس ذلك كله بواجب عليها ويسكن قلبي بها عن الحرام فأنا أحتملها لذلك فقال الرجل يا أمير المؤمنين وكذلك زوجتي قال عمر فاحتملها يا أخي فإنما هي مدة يسيرة
لاتستسلمين وتقولين خلاص هذا طبعه حاولي باسلوب حلو تغيرين من سلوكه
ومو كل الرجال كذا اعرف رجال متعاوينين ويعاملون المراه باحترام مو شغاله
لا مو واجب هذا تكرم مني وماجبت شي من عندي
روي أن رجلا جاء إلى عمر رضي الله عنه يشكو خلق زوجته فوقف على باب عمر ينتظر خروجه فسمع امرأة عمر تستطيل عليه بلسانها وتخاصمه وعمر ساكت لا يرد عليها فانصرف الرجل راجعا وقال إن كان هذا حال عمر مع شدته وصلابته وهو أمير المؤمنين فكيف حالي فخرج عمر فرآه موليا عن بابه فناداه وقال ما حاجتك يا رجل فقال يا أمير المؤمنين جئت أشكو إليك سوء خلق امرأتي واستطالتها علي فسمعت زوجتك كذلك فرجعت وقلت إذا كان حال أمير المؤمنين مع زوجته فكيف حالي فقال عمر يا أخي إني احتملتها لحقوق لها علي إنها طباخة لطعامي خبازة لخبزي غسالة لثيابي مرضعة لولدي وليس ذلك كله بواجب عليها ويسكن قلبي بها عن الحرام فأنا أحتملها لذلك فقال الرجل يا أمير المؤمنين وكذلك زوجتي قال عمر فاحتملها يا أخي فإنما هي مدة يسيرة
لاتستسلمين وتقولين خلاص هذا طبعه حاولي باسلوب حلو تغيرين من سلوكه
ومو كل الرجال كذا اعرف رجال متعاوينين ويعاملون المراه باحترام مو شغاله

الصفحة الأخيرة