لاأدري من أين أبدأ؟... فأنا في حالة من التشتت والكآبة واليأس فكل ما حولي ممل وقاتل لاجديد لاأمل يلوح في سماء حياتي أنا فتاة جميلة جدا ومحبوبة جدا ومحترمة لنفسي وللآخرين وعلى أخلاق عالية
وأقدم مصلحة الاخرين على مصلحتي ولا أحمل لأحد أي كره أوحسد وكل من حولي يضرب بي المثل ولكنني تعيسة جداولا احد يشعر بذلك لأني أعيش حالة من الوحدة والإحساس الفظيع بالغربة حتى عندما اكون مع أمي وأخواتي أحس أني غريبة في هذا العالم قد تقولون لماذا ؟ لأسباب عديدة أبرزها : أني تزوجت في سن صغيرة 18 سنة ولم أتقبل زوجي برغم مرور10 سنوات لأنه لايوجد أي شيء مشترك بيننا لاشكلا ولاثقافة ولاتعليما ولاحتى الذوق في التعامل مع الآخرين لدرجة أن الكثير من زميلاتي صدمن عند رؤيته ومقارنته بي ! وما يتعبني نفسيا( وليس حسدا والله) رؤية أزواج أخواتي الأكبر مني أكثر ذوقا اضافة الى أنهم جامعيون ومثقفون ..ليس لي صداقات بالمعنى الحقيقي للصداقة فأنا حساسة جدا وأخشى الاحتكاك كثيرا بالآخرين .. أسكن مع أهل زوجي وهذا موضوع آخر لو تكلمت عنه أحتاج لصفحات أريد أن احس بالاستقلالية ..لاأجد أحدا اشكي اليه همومي حتى أمي بعيدة عنا كل البعد فلم أجد يومامن الأيام الحنان الذي أسمع عنه لدى الأمهات 00وذلك يؤثر بشكل أو بآخر أحياناعلى تعاملي مع أبنائي ففاقد الشئ لايعطيه !!
صدقوني أني انسانه قنوعة وأحاول أن أجاري الحياة ولكن ألا تلاحظون معي أن النساء السيئات بكل ماتحمل هذه الكلمة من معنى يعشن الحياة بكل سعادة وتجري أمورهن كما يرغبن وأكثر ..وهذا ما أراه مع من حولي ويقتلني أكثر وأكثر .. قد تقولون لي ايمانك ضعيف ..أقول لكن نعم وهذا أكثر ما يتعبني لأني لم أتمنى في يوم من الأيام شيئا ويسره الله لي حتى أبسط الأمور وحتى عندما أكون في قمة التفاؤل والثقة بالله اصدم بالعكس تماما وعندما أدعو الله لايستجاب دعائي مهما ألححت في الدعاء .. وهذا الأمر يدمرني وأخاف أن يكون مدخلا للشيطان علي فأنا في كثير من الأحيان أرجو الله أن يستجيب دعائي فقط حتى يقوى إيماني وأجدد ثقتي بالله التي لاأريد أن يهزها شيئ وأصبحت اقصر كثير ا في صلاتي وعندما أصلي لاأشعر بأي خشوع أورغبة في الصلاة مع أني اتخذ كل الأسباب لذلك وأدعوالله دائما وأبد ا أن لاأضيع ديني وصلاتي وأن يعينني على ذكره وشكره وحسن عبادته ولا أحسد في هذه الدنيا الا المرأة الملتزمة المتمسكة بالفروض والنوافل وأدعوالله دائما أن يجعلني كذلك في كثير من الأحيان أحس كأنني مقيدة لاأستطيع أداء الصلاة واذا حافظت عليها فترة ودعوت الله أن يثبتني أحس بعدها بفتورشديد يأتيني بعدها هاجس يقول لي ان الهدايه بيد الله فكثير من الضائعون والفاسقون بل حتى الكفار آمنوا والتزموا بسبب هداية الله لهم وعندما أجاهد نفسي من مبدأ لايغير الله مابقوم حتى يغيروا مابأنفسهم تخونني قواي وأدعوالله باستمرار وبالحاح أن يجعلني من أهل الصلاة ولاأريد بعدها شيئا من الدنيا أرجوكم ساعدوني دلوني على الطريق الصحيح الذى أسلكه هل أحتاج الى رقية شرعية أنجدوني هداني الله وإياكم ووفقنا لما يحب ويرضى آآآآآآآمين
أحلى عذاب @ahl_aathab
عضوة جديدة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
lmar
•
لا نزكي انفسنا ولا نتهم غيرنا يمكن النساء السيات في نظرك احسن عند الله منك قالى تعالى ( لايسخر قوم من قوم عسى ان يكونوا خيرا منهم ولا نساء من نساء عسى ان يكن خيرا منهن .. الايه )
الدعاء له ثلاث حالات، إمَّا أن يرفع البلاء، وإمَّا أن يستجاب، وإمَّا أن يؤجَّل ليوم القيامة ويُبدَّل حسنات، وما فيك ماهو الا وسوسه من الشيطان فاستعيذي بالله منه
اختي احلى عذاب استيقضي اخر ساعه من الليل وصلي الوتر واقرائي البقره كامله واكثري من الاستغفار وستحل مشاكلك باذن الله ولا تنسي ان تدعي الله ان يعينك على الصلاه والقيام
الدعاء له ثلاث حالات، إمَّا أن يرفع البلاء، وإمَّا أن يستجاب، وإمَّا أن يؤجَّل ليوم القيامة ويُبدَّل حسنات، وما فيك ماهو الا وسوسه من الشيطان فاستعيذي بالله منه
اختي احلى عذاب استيقضي اخر ساعه من الليل وصلي الوتر واقرائي البقره كامله واكثري من الاستغفار وستحل مشاكلك باذن الله ولا تنسي ان تدعي الله ان يعينك على الصلاه والقيام
الأخت الكريمة "أحلى عذاب" -فرج الله همك وهمومنا أجمعين-
تعرضت في حديثك لثلاث مشكلات .. دعيني أبدأ من آخرها ذكرا لانه مربط الفرس
والله يا أخيتي أنا أحدثك ولدي من الهموم ما الله به عليم - وأقول هذا لك حتى لا تظني أنني أتحدث ويدي في الماء البارد، وعلى الرغم من أن نوعية الهم مختلفة تماما عن همك لكن المدخل الشيطاني اللعين واحد مع الجميع..
يدخل إلينا الشيطان من تشكيكنا في رحمة الله واستجابته للدعاء.. وعدله وقسطه في الرزق والجزاء..
يدخل الشيطان من هذا المدخل حتى يسرع من قتلنا ويقضي علينا بسرعة.. أتدرين لماذا؟؟
لأننا إذا انقطعنا عن الله ضعنا .. فأين نذهب ومن يرحمنا .. من بيده هذا القلب يسعده ويبهجه.. من بيده مقاليد الأمور يصلحها ويفرجها.. من إليه المنقلب والمصير..
وحتى لا أطيل عليك الحديث.. سأختصر لك الداء والدواء.. أختاه لقد وصل الشيطان معك لمرحلة فكرية سيئة .. وأنت من سمحت له بذلك.. مرحلة أن أظن أن النساء السيئات يعشن حياة طيبة .. وهذا والله العظيم أبطل الباطل!
فالنساء السيئات وإن ضحكن ملء أفواههن فهن في معيشة ضنكا كما أخبرنا رب العالمين..
الدواء أختي
سهل إن شاء الله
لكن قبل أن أقوله لك أؤكد لك على أن هذه البداية ستعالج جميع مشكلاتك..
لماذا؟
لأن الحل سيوصلك للرضا بالله وعن الله
والاعتصام بالله واللجأ إليه والثقة به
وعدم تجريب الرب.. إن أعطانا رضينا وإن منعنا سخطنا- شأن المنافقين ومن يعبد الله على حرف-
الحل الذي سأقوله لك سائلة الله أن يوفقك له .. سيمنحك الرضا ومعرفة الله .. سيمنحك توازنا حقيقيا
ومن ثم ستقبلين على حياتك تصلحينها.. ستجدين جوانب إيجابية أعماك السخط والشيطان عنها.. لا تخلو حياة أي منا من نقاط مضيئة يستطيع أن يبدأ منها ويحقق ذاته وسعادته.. مهما كان حجم المعاناة..
السخط أخيتي مفتاح الفشل والتردي والضياع كما تقولين
عدم رضاي عن ربي وشكي في قسمته ورحمته .. سيملء قلبي باليأس والملل والضجر والكسل.. بخلاف الرضا والثقة بالله التي تنشط الإنسان وتبعثه من جديد لإصلاح ذاته وحياته..
الحل حبيبتي.............
أن تقبلي على كتاب الله وتقرأيه بتدبر .. امنحي نفسك بعض الوقت .. اعتبريها جلسات علاجية.. وفري لنفسك الخلوة والجو المناسب.. واقرأي وابكي وتباكي.. دعي الآيات تنزل على قلبك.. تنقلك إلى الآخرة.. تعرفي حقيقة الدنيا وسنة الله في كونه..
اقرأي واقرأي .. بقلب حاضر .. اقرأي لا لتختمي المصحف.. ولكن للتدبر.. اقرأي حتى ولو بدون ترتيب..
لا يساورني شك أنك إذا فعلت .. لن يمر عليك شهر إلا وأنت إنسانة جديدة ..
أريد أن أقول كلاما كثيرا في شأن الزوج والسكنى مع أهله والصداقة .. ولكن الكلام لن يكون له معنى بلا إرادة .. أو مع التلذذ بالعذاب ( أحلى عذاب) :) ..
عندما يحيي القرآن قلبك وتتولد فيك إرادة الإصلاح ستضعين لنفسك الحلول وتنفذيها
وفقك الله لكل خير
تعرضت في حديثك لثلاث مشكلات .. دعيني أبدأ من آخرها ذكرا لانه مربط الفرس
والله يا أخيتي أنا أحدثك ولدي من الهموم ما الله به عليم - وأقول هذا لك حتى لا تظني أنني أتحدث ويدي في الماء البارد، وعلى الرغم من أن نوعية الهم مختلفة تماما عن همك لكن المدخل الشيطاني اللعين واحد مع الجميع..
يدخل إلينا الشيطان من تشكيكنا في رحمة الله واستجابته للدعاء.. وعدله وقسطه في الرزق والجزاء..
يدخل الشيطان من هذا المدخل حتى يسرع من قتلنا ويقضي علينا بسرعة.. أتدرين لماذا؟؟
لأننا إذا انقطعنا عن الله ضعنا .. فأين نذهب ومن يرحمنا .. من بيده هذا القلب يسعده ويبهجه.. من بيده مقاليد الأمور يصلحها ويفرجها.. من إليه المنقلب والمصير..
وحتى لا أطيل عليك الحديث.. سأختصر لك الداء والدواء.. أختاه لقد وصل الشيطان معك لمرحلة فكرية سيئة .. وأنت من سمحت له بذلك.. مرحلة أن أظن أن النساء السيئات يعشن حياة طيبة .. وهذا والله العظيم أبطل الباطل!
فالنساء السيئات وإن ضحكن ملء أفواههن فهن في معيشة ضنكا كما أخبرنا رب العالمين..
الدواء أختي
سهل إن شاء الله
لكن قبل أن أقوله لك أؤكد لك على أن هذه البداية ستعالج جميع مشكلاتك..
لماذا؟
لأن الحل سيوصلك للرضا بالله وعن الله
والاعتصام بالله واللجأ إليه والثقة به
وعدم تجريب الرب.. إن أعطانا رضينا وإن منعنا سخطنا- شأن المنافقين ومن يعبد الله على حرف-
الحل الذي سأقوله لك سائلة الله أن يوفقك له .. سيمنحك الرضا ومعرفة الله .. سيمنحك توازنا حقيقيا
ومن ثم ستقبلين على حياتك تصلحينها.. ستجدين جوانب إيجابية أعماك السخط والشيطان عنها.. لا تخلو حياة أي منا من نقاط مضيئة يستطيع أن يبدأ منها ويحقق ذاته وسعادته.. مهما كان حجم المعاناة..
السخط أخيتي مفتاح الفشل والتردي والضياع كما تقولين
عدم رضاي عن ربي وشكي في قسمته ورحمته .. سيملء قلبي باليأس والملل والضجر والكسل.. بخلاف الرضا والثقة بالله التي تنشط الإنسان وتبعثه من جديد لإصلاح ذاته وحياته..
الحل حبيبتي.............
أن تقبلي على كتاب الله وتقرأيه بتدبر .. امنحي نفسك بعض الوقت .. اعتبريها جلسات علاجية.. وفري لنفسك الخلوة والجو المناسب.. واقرأي وابكي وتباكي.. دعي الآيات تنزل على قلبك.. تنقلك إلى الآخرة.. تعرفي حقيقة الدنيا وسنة الله في كونه..
اقرأي واقرأي .. بقلب حاضر .. اقرأي لا لتختمي المصحف.. ولكن للتدبر.. اقرأي حتى ولو بدون ترتيب..
لا يساورني شك أنك إذا فعلت .. لن يمر عليك شهر إلا وأنت إنسانة جديدة ..
أريد أن أقول كلاما كثيرا في شأن الزوج والسكنى مع أهله والصداقة .. ولكن الكلام لن يكون له معنى بلا إرادة .. أو مع التلذذ بالعذاب ( أحلى عذاب) :) ..
عندما يحيي القرآن قلبك وتتولد فيك إرادة الإصلاح ستضعين لنفسك الحلول وتنفذيها
وفقك الله لكل خير
تقدرين تساعدين نفسك باللجوء إلى الله ولزوم الإستغفار والدعاء
ادعي الله وقولي
اللهم إني أعوذ بك من قلب لا يخشع ومن نفس لا تشبع ومن عين لا تدمع ومن دعوة لا يستجاب لها
أختي لازم يكون عندك إراده قويه للتغيير عشان فعلا ً يتغير حالك بإذن الله
ولازم يكون ظنك بالله قوي ادعي وأنتي متيقنه بالإجابه
ولا تلتفتي لغيرك من الناس فأنتي ليس لك إلا الظاهر ولا تعلمين الخافي عنك
مافي أحد بهالدنيا مايعاني او ماعنده هموم
ومع ذلك أملنا بالله كبير ندعيه ليل ونهار وما نيأس ..
أهم شيء نبعد عن مايغضبه ونتقرب إاليه بما يحب ويرضى
وسبحان الله راح تجدي متعه وطمأنينه بذكر الله واللجوء إليه
وبعدها راح تنظري للحياه بمنظور أكثر إشراق
من كل قلبي ادعي لك بالتوفيق والسعاده دنيا وآخره
ادعي الله وقولي
اللهم إني أعوذ بك من قلب لا يخشع ومن نفس لا تشبع ومن عين لا تدمع ومن دعوة لا يستجاب لها
أختي لازم يكون عندك إراده قويه للتغيير عشان فعلا ً يتغير حالك بإذن الله
ولازم يكون ظنك بالله قوي ادعي وأنتي متيقنه بالإجابه
ولا تلتفتي لغيرك من الناس فأنتي ليس لك إلا الظاهر ولا تعلمين الخافي عنك
مافي أحد بهالدنيا مايعاني او ماعنده هموم
ومع ذلك أملنا بالله كبير ندعيه ليل ونهار وما نيأس ..
أهم شيء نبعد عن مايغضبه ونتقرب إاليه بما يحب ويرضى
وسبحان الله راح تجدي متعه وطمأنينه بذكر الله واللجوء إليه
وبعدها راح تنظري للحياه بمنظور أكثر إشراق
من كل قلبي ادعي لك بالتوفيق والسعاده دنيا وآخره
درة النور :الأخت الكريمة "أحلى عذاب" -فرج الله همك وهمومنا أجمعين- تعرضت في حديثك لثلاث مشكلات .. دعيني أبدأ من آخرها ذكرا لانه مربط الفرس والله يا أخيتي أنا أحدثك ولدي من الهموم ما الله به عليم - وأقول هذا لك حتى لا تظني أنني أتحدث ويدي في الماء البارد، وعلى الرغم من أن نوعية الهم مختلفة تماما عن همك لكن المدخل الشيطاني اللعين واحد مع الجميع.. يدخل إلينا الشيطان من تشكيكنا في رحمة الله واستجابته للدعاء.. وعدله وقسطه في الرزق والجزاء.. يدخل الشيطان من هذا المدخل حتى يسرع من قتلنا ويقضي علينا بسرعة.. أتدرين لماذا؟؟ لأننا إذا انقطعنا عن الله ضعنا .. فأين نذهب ومن يرحمنا .. من بيده هذا القلب يسعده ويبهجه.. من بيده مقاليد الأمور يصلحها ويفرجها.. من إليه المنقلب والمصير.. وحتى لا أطيل عليك الحديث.. سأختصر لك الداء والدواء.. أختاه لقد وصل الشيطان معك لمرحلة فكرية سيئة .. وأنت من سمحت له بذلك.. مرحلة أن أظن أن النساء السيئات يعشن حياة طيبة .. وهذا والله العظيم أبطل الباطل! فالنساء السيئات وإن ضحكن ملء أفواههن فهن في معيشة ضنكا كما أخبرنا رب العالمين.. الدواء أختي سهل إن شاء الله لكن قبل أن أقوله لك أؤكد لك على أن هذه البداية ستعالج جميع مشكلاتك.. لماذا؟ لأن الحل سيوصلك للرضا بالله وعن الله والاعتصام بالله واللجأ إليه والثقة به وعدم تجريب الرب.. إن أعطانا رضينا وإن منعنا سخطنا- شأن المنافقين ومن يعبد الله على حرف- الحل الذي سأقوله لك سائلة الله أن يوفقك له .. سيمنحك الرضا ومعرفة الله .. سيمنحك توازنا حقيقيا ومن ثم ستقبلين على حياتك تصلحينها.. ستجدين جوانب إيجابية أعماك السخط والشيطان عنها.. لا تخلو حياة أي منا من نقاط مضيئة يستطيع أن يبدأ منها ويحقق ذاته وسعادته.. مهما كان حجم المعاناة.. السخط أخيتي مفتاح الفشل والتردي والضياع كما تقولين عدم رضاي عن ربي وشكي في قسمته ورحمته .. سيملء قلبي باليأس والملل والضجر والكسل.. بخلاف الرضا والثقة بالله التي تنشط الإنسان وتبعثه من جديد لإصلاح ذاته وحياته.. الحل حبيبتي............. أن تقبلي على كتاب الله وتقرأيه بتدبر .. امنحي نفسك بعض الوقت .. اعتبريها جلسات علاجية.. وفري لنفسك الخلوة والجو المناسب.. واقرأي وابكي وتباكي.. دعي الآيات تنزل على قلبك.. تنقلك إلى الآخرة.. تعرفي حقيقة الدنيا وسنة الله في كونه.. اقرأي واقرأي .. بقلب حاضر .. اقرأي لا لتختمي المصحف.. ولكن للتدبر.. اقرأي حتى ولو بدون ترتيب.. لا يساورني شك أنك إذا فعلت .. لن يمر عليك شهر إلا وأنت إنسانة جديدة .. أريد أن أقول كلاما كثيرا في شأن الزوج والسكنى مع أهله والصداقة .. ولكن الكلام لن يكون له معنى بلا إرادة .. أو مع التلذذ بالعذاب ( أحلى عذاب) :) .. عندما يحيي القرآن قلبك وتتولد فيك إرادة الإصلاح ستضعين لنفسك الحلول وتنفذيها وفقك الله لكل خيرالأخت الكريمة "أحلى عذاب" -فرج الله همك وهمومنا أجمعين- تعرضت في حديثك لثلاث مشكلات .. دعيني...
أختي عليك بمصارحة زوجك بأحساسج ومحاولة التقرب منه وانج تجدين قواسم مشتركه مع ان 10 سنوات ماشاء الله فتره مش بسيطه ..وبعدين انظري للجانب الأيجابي وليس السلبي
واعلمي أن الرجل يا أخيه يختلف بالتعبير عن الحب من رجل لرجل يعني زوجك غير عن زوج اختك غير عن زوج صديقتك الخ ....يعنى فكري بالنعم اللي انتى فيها ان يعني يحبك لما يقوم كل يوم الصبح عشاااان يجيب لك مصروف والعيال
مهتم لأنه لما تتعبون لا سمح الله لقى نفسه لا شعوريا موجود عشان يوديكم للمستشفى
ويعامل اهلك معامله كريمه ولا يشرب ولا يمد ايده مثل ما نقرا فالمنتدي في بقية المشكلات او نسمع
و,,,,,,,,,,,,,,,و........................إلخ...... ........
بأختصار ان هونيها وتهون وحاولي تتفاءلين وتعيشين الحياة بأمل وقلبك بيطمئن بذكر الله وبتبعد عنك الوساوس
مع تمنياتي بأن يسعد الله حياتنا جميعا
ويرزقنا وأياكم الجنه
واعلمي أن الرجل يا أخيه يختلف بالتعبير عن الحب من رجل لرجل يعني زوجك غير عن زوج اختك غير عن زوج صديقتك الخ ....يعنى فكري بالنعم اللي انتى فيها ان يعني يحبك لما يقوم كل يوم الصبح عشاااان يجيب لك مصروف والعيال
مهتم لأنه لما تتعبون لا سمح الله لقى نفسه لا شعوريا موجود عشان يوديكم للمستشفى
ويعامل اهلك معامله كريمه ولا يشرب ولا يمد ايده مثل ما نقرا فالمنتدي في بقية المشكلات او نسمع
و,,,,,,,,,,,,,,,و........................إلخ...... ........
بأختصار ان هونيها وتهون وحاولي تتفاءلين وتعيشين الحياة بأمل وقلبك بيطمئن بذكر الله وبتبعد عنك الوساوس
مع تمنياتي بأن يسعد الله حياتنا جميعا
ويرزقنا وأياكم الجنه
الصفحة الأخيرة
أتمنى من لديه الخبره في فهم حالتها ان يساعدها ويساعدني معهااااااا اي نعم أنشلونا من الضياع..
:crap: