ْ ْ ْ ْ ْ أخواتــــي الســـــلفيات في عالم حواء ْ ْ ْ ْ ْ عاااااجـــــل!

ملتقى الإيمان

بسم الله والحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله

وبعد:

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


أخواتي حماة الدعوة السلفية ومجاهدات الاسلام


عالم حواء فيه الخير الكثــــــــــــــيــــــــــر والحمد لله


غير أن هناك أقساما فيه حوت من المخالفات الكثير والكثير أيضا...

يجب علينا نحن أن نقوم بواجب الدعوة والحرص على تصفية عالمنا من المخالفات والمعاصي


لنجعل لنا مع كل دخول إلى عالم حواء مخالفة نزيلها
تكون النتيجة بإذن الله ، بعد مدة وجيزة ،،ندرة المخالفات وتلاشيها

أخواتي...

أسمع أصوات أخوات لنا غارقات في بحور الموضة والفنانات والتبرج ،، ينادين بقلوبهن أنقذننا!

أليس حق الجار على جاره عظيما؟؟

هن جاراتنا!

أليست الأخوة في الله تجمعنا؟

هن أخواتنا ولهن حقوق علينا!

هن منا ونحن منهن!

يجب علينا أن نتحد جميعا لنجعل من عالم حواء...عالم حواء المسلمة بحق!


هذا وأستغفر الله العظيم لي ولكن

والسلام عليكم
7
803

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

معلمةفرنسي
معلمةفرنسي
؟؟
مصباح الحب
مصباح الحب
من تقصدين وضحي اكثر
كنافة محشية طرشي
هلا فيك اختي معلمة فرنسي والله يجزاك خير على هالموضوع ,,
فعلا كلامك عين العقل الله يجعلة في موازيين حسناتك ,,
بس احب اذكرك بنقطة وهي اللي والله تضيق الصدر فية بنات كثير مايفرقون بين السلفي والقطبي والعلماني ,,فراح يصير صعب عليهم فهم الموضوع فحبذا لوتوضحين لهم من المقصود بالسلف .
والله لايحرمك الاجر ان شاء الله
معلمةفرنسي
معلمةفرنسي
كلمات منتقاة من كتب الشيخ الألباني رحمه الله

الدعوة السلفية إنما هي دعوة الإسلام الحق كما أنزل الله تعالى على خاتم رسوله وأنبيائه محمد صلى الله عليه وسلم، فالله وحده سبحانه هو مؤسسها ومشرعها وليس لأحد من البشر كائنا من كان أن يدعي تأسيسها وتشريعها وحتى النبي الأكرم محمد عليه الصلاة والسلام دوره فيها التلقي الواعي الأمين والتبليغ الكامل الدقيق ولم يكن مسموحا له التصرف في شيء من شرع الله عزوجل ووحيه

*السلفيون هم مسلمون بل هم أحق الناس بصفة الإسلام

*الدعوة السلفية من أخص خصائصها وأهم اهتماماتها محاربة الشركيات والوثنيات اللفظية فضلا عن الشركيات الاعتقادية

*وقال رحمه الله عن ابن تيمية وتلميذه ابن القيم :<<...بالإضافة إلى ما لهما من الجهاد والبلاء الحسن في الدعوة إلى العمل بالكتاب والسنة والرد على المبتدعة والفرق الضالة وتقديم الإسلام إلى المسلمين صافيا نقيا على منهج السلف الصالح وإن ما نراه اليوم في العالم الإسلامي من نهضة فكرية وعلمية ودعوة سنية سلفية فهو ثمرة من ثمار جهادهما وصبرهما جزاهما الله تعالى عن الإسلام والمسلمين خيرا>>

*<<إنه لأمر مؤسف والله وبلية من أعظم البلايا التي نشهدها في واقع المسلمين وهي من غير شك من الأسباب الكبرى في تأخر المسلمين وضعفهم وانحطاطهم ومحال أن تتغير هذه الحال إلا إذا غيروا ما بأنفسهم من الجمود والتصوف والفقه المذهبي وعلم الكلام وعادوا إلى هدي الله الحق المتمثل في الكتاب والسنة والذي توضحه الدعوة السلفية الغراء>>

*إن السلفيين.. بفضل الله تعالى - من بين المسلمين جميعا - شعارهم اتباعهم للنبي صلى الله عليه وسلم وحده دون سواه وهو الدليل القاطع على حبهم الخالص له الذي لازمه حبهم لله عز وجل كما قال : { قل إن كنتم تحبون الله فاتبعوني يحببكم الله }
فالاتباع دليل المحبة،،وبحمد الله،نعلم علم اليقين أنه كلما ازداد المسلم اتباعا للنبي صلى الله عليه وسلم ازداد حبا له وأنه كلما ازداد حبا له ازداد اتباعا له صلى الله عليه وسلم

*السلفيون لا يلتزمون مذهب إمام معين وإنما يأخذون بقول أي إمام منهم فيما وافق الكتاب والسنة عندهم

*وقال عن نفسه رحمه الله:فأنا - والحمد لله - معروف بين الناس جميعا أنني سلفي أدعو إلى اتباع السلف الصالح لسانا وقلما
معلمةفرنسي
معلمةفرنسي
وقال الشيخ ابن باز رحمه الله

<<وما زالت أصقاع الجزيرة العربية تعيش في ظل هذه الدعوة الخيرة إلى يومنا هذا، وكانت دعوته رحمه الله وفق كتاب الله وسنة رسوله عليه الصلاة والسلام، وليست الوهابية مذهبا خامسا كما يزعمه الجاهلون والمغرضون، وإنما هي دعوة إلى العقيدة السلفية وتجديد لما درس من معالم الإسلام والتوحيد في الجزيرة العربية كما سلف.
وسئل رحمه الله وغفر له: هل صحيح أن الحنابلة هم السلفيون فقط ؟ وما حقيقة السلفية ، هل هي قرينة التشدد والتزمت كما يروج البعض؟
ج : ليس هذا القول بصحيح . وإنما السلف الصالح هم الصحابة رضي الله عنهم ومن سلك سبيلهم من التابعين وأتباع التابعين من الحنفية والمالكية والشافعية والحنابلة وغيرهم ممن سار على الحق وتمسك بالكتاب العزيز والسنة المطهرة ، في باب التوحيد ، وباب الأسماء والصفات ، وفي جميع أمور الدين ، نسأل الله أن يجعلنا منهم ، وأن يوفق جميع المسلمين حكومات وشعوبا في كل مكان للتمسك بكتابه العزيز وسنة رسوله الأمين وتحكيمهما ، والتحاكم إليهما ، والحذر من كل ما يخالفهما إنه ولي ذلك والقادر عليه . والله ولي التوفيق