السلاااااااااااااااااام عليكم ورحمة الله وبركاته..................
هذه اول موضوع لي بس عجبني ونقلته لكم وان شاء الله ما يكون مكرر
حبيت بهالقصه أحسس كل مسلم ومسلمه أن هذا الدين نعمه والله نعمه يعلمك
النظام كروتين في حياتك بدون اجباريه أو سلاح !!!شوفوا هالامريكي واكيد الكل
يعرف مين الامريكان والشعب الامريكي!!!في نظر العالم هم اسياده !!!
اتحدى اقوى سيد فيهم يسوي ماسواه السديس!!!!!!!!!!!!!!
السديس شيخ ,وشخص رزين وعمرنا ماشفنا بيده عصا يربي فيها خلق الله
(((الله عزوجل)))بهالاسلام ربى العالم بدون جبروت!!!...وبدون رص بهالقوانين!!!
مااطول عليكم هذا اللي صااااااااااااااار ///...
في برنامج «أسرة واحدة» على قناة المجد ,,,
كان الضيف
د. يحي اليحيى رئيس لجنة التعريف بالإسلام،
حيث كان النقاش بخصوص الفوضى وعدم النظام واتهمو المسلمين بذلك ,,,
فنفى الدكتور يحي ذلك عن المسلمين وذكر قصه بغاية الروعه...
قال:اجتمع بعض الدعاة عند رجل امريكي وعرضوا عليه مشاهده حيه للمسجد الحرام بمكه المكرمه ,وفي وقت اقامة الصلاه!!!
ثم سألوه:"كم من الوقت يحتاجه هذا الكم الهائل من المصلين للاصطفاف للصلاه وراء الامام في رأيك؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
فأجاب الامريكي:"ساعتان الى ثلاث ساعات!!!
فقالوا:"خذ في علمك أن الحرم 4ادوار!!!
فقال:"اذن...........12 ساعه!!!
فقالوا له:"خذ في علمك أن المصلين من جنسيات مختلفه ومن أقاصي الارض ولهم لغااااااااااااااااااات مختلفه وبعضهم لايجيد لغة الامام نفسه!!!
فقال:"هؤلاء لاااااااااااااااايمكن أبدا أن ينتظموا!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
وبعد لحظات قليله...
قال الشيخ السديس :"استووا واعتدلوا ".............
ذهل الرجل !!!
رأى مايعجز عنه أسياد وملوك العالم وقوانينهم الصارمه !!!حتى تنتظم شعوبهم وهم يتلهجون نفس اللغه !!!
رأى جميع المصلين في بريهات ولحظات قليله لاتذكر!!!
قد اصطفوا وانتظموا وساااااااااااد الصمت ولا تسمع الا صوت السديس!!!
لاضوضاء ولا همسات .........
فانبهر الرجل الامريكي وطلب منهم التعرف على الاسلام!!!!!!!!!
بصراحه............
منظر الحرم يتكرر عالتلفزيون خمس مرات باليوم والكل يشوف هالشي العجيب
هل جاء ببالك تتفكر شوي!!!
بمدارسنا والعدد مهما كبر يبقى قليل مررررره بالنسبه للحرم!!!والمديره بكبرها
ماتقدر تنظمهم !!!................
منقول
منقول
rama 333 @rama_333
عضوة فعالة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
@جورية@
•
موضوعك روعه بسلمو
الصفحة الأخيرة