فرق كبير عندما نقلب أبصارنا ذات اليمين وذات الشمال ...والفرق أعظم عندما ننظر للأعلى أو للأسفل ....
والجهد المبذول في النظر للأعلى أعظم وأكبر ...
.كذلك الحق والباطل كلاهما مختلفان ...فبذل الخير ونصرة الحق تحتاج لجهد وعمل وكد وارتقاء بالهمم والإستعانة بالدعاء والتضرع لله وطلب العون منه تعالى ..
.لكن السعي في الفساد ونشر الباطل والإنتصارلأصحابه لا يتطلب جهدا سوى أن ينحني المرء ليساق ويوجه ويكون معولا للهدم بيد الغير ..
هذا هو واقع اليوم....هذا ما نراه اليوم في الصحف والقنوات الإخباريه ..وفي بعض المنتديات والمواقع الإلكترونيه ..ومجالس الحوار العامة والخاصه ..التي لايتوانى البعض فيها عن الكذب والتدليس ونشر الفتن وإثارة الشبهات وتضليل المتابعين لها ...وإشغال المجتمع بدعوات الفساد والتحرر....أو بقضايا وأمور لاتعود على المسلمين بفائدة وإنما تضيع أوقاتهم وتشغلهم عن أمور أكثر أهمية في حياتهم ...
أن يكون البعض قد ابتلاه الله بنفسه ويسعى سعيا حثيثا نحو التحرر والإنفلات بدعوى التقدم والتحضر وأنه من طبقة مخملية راقيه ..ألا يعلمون أنهم جميعا في أي لحظة قد توسد أجسادهم بين الثرى ويهال عليهم التراب..
أعجب كثيرا ممن يبحثون دائما عن فتوى توافق أهوائهم ..ومن يتصيدون الأحكام الفقهية من أي مذهب يماشي أفكارهم ...ومن يقرأون بداية المسألة الفقهية لكن لا يكملونها حتى نهايتها لأنهم وجدوا مايريدون ...
مثل هؤلاء يتخبطون ويرعدون وتعلوا أصواتهم ولكنهم في دواخلهم يعلمون أنهم على خطأ وباطل إذا ما واجههم أهل علم ودين أخذوا يتهربون ويظهرون مالا يبطنون ....
مجتمع النساء هو الأكثر جدلا وأكثرها صعوبة في الحوار ...من واقع أشاهده وأسمعه ...قلوب النساء ضعيفة تحب وتكره ..تتعلق وتنفر ...تتأثر وتؤثر في بعضها البعض ....
.تدعي بعض النساء بقوتها وأنها شخصية لايمكن التأثير عليها مهما قرأت ومهما بحثت ...وبأي مجموعة تختلط ..لأنها قوية وثابته وليست مراهقة أوطفلة وترفض أي نصيحة توجه لها بهذه الدعوى ....
أنسيت هذه أن القلوب بين اصبعين من أصابع الرحمن يقلبها كيفما يشاء أنسيت سيرة بعض الملحدين كيف ألحدوا وكفروا؟ ..
أنسيت ذلك الدعاء الذي دعى به أشرف الخلق أجمعين ....
حدثنا هاشم حدثنا عبد الحميد قال حدثني شهر بن حوشب قال سمعت أم سلمة تحدث
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يكثر في دعائه أن يقول اللهم مقلب القلوب ثبت قلبي على دينك قالت قلت يا رسول الله أوإن القلوب لتتقلب قال نعم ما من خلق الله من بني آدم من بشر إلا أن قلبه بين أصبعين من أصابع الله فإن شاء الله عز وجل أقامه وإن شاء الله أزاغه فنسأل الله ربنا أن لا يزيغ قلوبنا بعد إذ هدانا ونسأله أن يهب لنا من لدنه رحمة إنه هو الوهاب قالت قلت يا رسول الله ألا تعلمني دعوة أدعو بها لنفسي قال بلى قولي اللهم رب محمد النبي اغفر لي ذنبي وأذهب غيظ قلبي وأجرني من مضلات الفتن ما أحييتنا
ألهذه الدرجه بلغت بنا الثقة بأنفسنا وبقلوبنا الضعيفة ....
أن نترك الشبهات أفضل لنا من متابعتها والأخذ بها ...أن نربي الذات على ترك الفضول ..ونجاهدها بترك الأمور المختلف عليها فقهيا ...أفضل لنا من أن ندخل إلى دوامة الخلاف الفقهي الشرعي ...ثم نقع بعدها في المحظور والمحرم ...
من تعتاد على التبرير لنفسها وترى أنها فوق كل شبهة وأنها محقة على الدوام ولاتخطئ ... من تبرئ نفسها وتنكر نصح الناصحين ومحبة الغيورين على دينها ..
1=من تدافع عن لبس عباءة الكتف وكشف الوجه..
2= من تدافع عن قيادة المرأة للسياره ..
3= من تبحث عن قراءة الروايات الساقطة وروايات الإلحاد والكفر ..وكتب الفلسفه بدعوى الإطلاع والقراءه.
4= من تكره أهل الدين والملتزمين نساء ورجالا.
5=من تكره الآمرين بالمعروف والناهين عن المنكر
6=من تتساهل في الحجاب أمام غير محارمها بدعوى القرابة .
مثلها ليست بحاجة لدليل شرعي لأنها تعرفه ومطلعة عليه ...لكن هي بحاجة لحوار عقلي يفسر لها أهمية هذه الأدلة الشرعيه ....
.((أترك لكم هذه المساحة لتكتبوا فيها أرائكم ومشورتكم في مثل هذه الحالات أو ذكر مواقف مشابهه وكيف تمت معالجتها لنستفيد جميعا ))
@@أم نوره@@ @am_norh_4
عضوة جديدة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
@@أم نوره@@
•
^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^
babystar
•
أختى العزيزة كل ما قلتية أنا أتفق معك فية لكن أود أن أسألك سؤال و هو ماذا لو تركتى طفلك طوال اليوم يلعب و يرتع هل يأتى علية و قت من نفسة ينتبة لما علية من واجبات لابد أن يقوم بها أم لابد أن توجية أنت بما أنة غير كامل الأهلية بعد ؟ ........... هكذا المرأة فهى خولقت كما قلت ضعيفة سهلة التأثر ميالة لقلبها معظم الوقت ................. أين هنا دور الرجل فى كل بيت (دور الزوج_الأخ_الأب_الأبن) الذى لايخلو بيت منهم للأسف فى معظم البيوت أتمسخت صورة الرجل أمام المرأة و لم يعد لة رأى بل و أبشع من ذلك رجل يفرح عندما يرى أبنتة فى كامل زينتها و هى بالخارج و يتفاخر برقصها فى الأ فراح ، و رجل آخر ينتظر زوجتة بالساعة أمام الكوافير وهى بالدخل رجل أجنبى عنها يدة فى شعرها............ عزيزتى قبل أن نستعجب لصورة المرأة المسلمة التى نراها اليوم لابد من سؤال مهم أين الرجال فى زمننا هذا من الفاروق عمر أبن الخطاب؟
...........أعطي لكم أمثلة واقعيه ...عايشتها بنفسي ....لمن تسدل حجابها على أكتافها ...وإذا عاتبتها ...تقول : لست مقتنعه بغيرها ولا يوجد نص ثابت على تحريمها ..وأحيانا تقول : لا أعرف كيف ألبس عبائتي على الرأس ....أو أن الكثيرات يلبسنها وهي لا تعيبهن فهن متدينات وملتزمات ...لها في كل مرة حجة وعذر ...وليس لها رأي واضح ...
رؤيتي الشخصيه للأمر ....الأساس من الأسرة وبالذات من الأب والأم ...هما من يوجهان البنت بالذات والأم هي من يزرع في نفس ابنتها حب الإحتشام وضرورة الستر ..إذا غفلت أو سهت أو نسيت أو تأثرت بغيرها تجد من يقف لها ناصحا وموجها ..وواعظا مرشدا ...مهما بلغت شدة القوى الخارجيه من زميلات وجيران وأقرباء يظل للأسرة والأم دور عظيم ..في الوقوف أمام هذه التيارات القوية ...وإن لم تقتنع الإبنة ..وتم إجبارها ...لن تقدر الإبنة هذا الموقف الإجباري إلا إذا نضجت وكبرت وأصبح لديها أولاد ...ستقدر هذا الموقف وتحمد الله الذي رزقها والدين قويين في الحق ...يحافظون عليه ويهتمون بها ...
وعندما انتهت جولتي مع الأخت الحبيبه قلت لها ...اتركيها لله ..وسيعوضك الله عنها خيرا ...وابتعدي عن الشبهات لئلا تقعي في المحرمات ففي كل شهر تخرج لنا عباءة جديده وستجارين الموضه والدارج حتى ينسحب منك الحياء وتزول لديك أهمية الحجاب ...ويصبح تركه شئ عادي جدا عندك .....
مسألة أخرى ....تناقشت مع مجموعة من الأخوات حول قراءة الروايات التي تمتلئ بالإسفاف والفجور والإلحاد والكفر ...إحداهن تقول لابد من الإطلاع على هذه الكتب حتى نتعرف على عيوبها وأوجه الفساد فيها ...وأخرى قالت مادمت واثقة من ديني وعقيدتي ..لايهمني ماذا أقرأ..!!...كنت أواجه صعوبة في الرد عليهن وإقناعهن بالحقيقة التي ضاعت عن ذهن من يقرأ لمجرد القراءه ....
كتب الفلسفه والروايات العاطفيه في أي مرحلة من مراحل عمر الإنسان لها دور خطير على طريقة تفكير الإنسان وتفاعله مع ماحوله من مجريات الحياة إن كان طفلا أو مراهقا فالتأثير أكبر وأوضح وأسرع ولكن حتى الكبار يتأثرون ..ولكم في بعض الشخصيات المعروفة في مجتمعنا مثال تغيرت عقائدهم وأفكارهم لمجرد قراءتهم كتبا معينة مخالفة لفطرة الإنسان ومتعارضة مع كتاب الله وسنة رسوله الكريم ...
لايقرأ هذه الكتب والروايات إلا أصحاب العلم والمعرفة الذين يقرأونها بغرض النقد وتوضيح الشبهات ....ومن أفضل ما قرأت في هذا المجال ...كتابات الأستاذ سليمان الخراشي ..في نقد وتوضيح الشبهات لروايات تركي الحمد ونجيب محفوظ ....
بالنسبة للأختين في الموقف السابق ...انتهت الجولة دون حسم واقتناع ...عندما واجهتهما بأهمية الوقت ...وأهمية الحرص على أوقاتنا من الضياع في قراءات لاتفيد ولاتسمن ولاتغني من جوع ...فالوقت الضائع لا يعود...والأولى استغلاله فيما يفيد ويعود علينا بالثواب والأجر...........
وأخيرا سامحوني على التأخير ...ولاتبخلوا علي بآرائكم ...ومواقفكم علنا نستفيد ونفيد ...دمتم بود ...
رؤيتي الشخصيه للأمر ....الأساس من الأسرة وبالذات من الأب والأم ...هما من يوجهان البنت بالذات والأم هي من يزرع في نفس ابنتها حب الإحتشام وضرورة الستر ..إذا غفلت أو سهت أو نسيت أو تأثرت بغيرها تجد من يقف لها ناصحا وموجها ..وواعظا مرشدا ...مهما بلغت شدة القوى الخارجيه من زميلات وجيران وأقرباء يظل للأسرة والأم دور عظيم ..في الوقوف أمام هذه التيارات القوية ...وإن لم تقتنع الإبنة ..وتم إجبارها ...لن تقدر الإبنة هذا الموقف الإجباري إلا إذا نضجت وكبرت وأصبح لديها أولاد ...ستقدر هذا الموقف وتحمد الله الذي رزقها والدين قويين في الحق ...يحافظون عليه ويهتمون بها ...
وعندما انتهت جولتي مع الأخت الحبيبه قلت لها ...اتركيها لله ..وسيعوضك الله عنها خيرا ...وابتعدي عن الشبهات لئلا تقعي في المحرمات ففي كل شهر تخرج لنا عباءة جديده وستجارين الموضه والدارج حتى ينسحب منك الحياء وتزول لديك أهمية الحجاب ...ويصبح تركه شئ عادي جدا عندك .....
مسألة أخرى ....تناقشت مع مجموعة من الأخوات حول قراءة الروايات التي تمتلئ بالإسفاف والفجور والإلحاد والكفر ...إحداهن تقول لابد من الإطلاع على هذه الكتب حتى نتعرف على عيوبها وأوجه الفساد فيها ...وأخرى قالت مادمت واثقة من ديني وعقيدتي ..لايهمني ماذا أقرأ..!!...كنت أواجه صعوبة في الرد عليهن وإقناعهن بالحقيقة التي ضاعت عن ذهن من يقرأ لمجرد القراءه ....
كتب الفلسفه والروايات العاطفيه في أي مرحلة من مراحل عمر الإنسان لها دور خطير على طريقة تفكير الإنسان وتفاعله مع ماحوله من مجريات الحياة إن كان طفلا أو مراهقا فالتأثير أكبر وأوضح وأسرع ولكن حتى الكبار يتأثرون ..ولكم في بعض الشخصيات المعروفة في مجتمعنا مثال تغيرت عقائدهم وأفكارهم لمجرد قراءتهم كتبا معينة مخالفة لفطرة الإنسان ومتعارضة مع كتاب الله وسنة رسوله الكريم ...
لايقرأ هذه الكتب والروايات إلا أصحاب العلم والمعرفة الذين يقرأونها بغرض النقد وتوضيح الشبهات ....ومن أفضل ما قرأت في هذا المجال ...كتابات الأستاذ سليمان الخراشي ..في نقد وتوضيح الشبهات لروايات تركي الحمد ونجيب محفوظ ....
بالنسبة للأختين في الموقف السابق ...انتهت الجولة دون حسم واقتناع ...عندما واجهتهما بأهمية الوقت ...وأهمية الحرص على أوقاتنا من الضياع في قراءات لاتفيد ولاتسمن ولاتغني من جوع ...فالوقت الضائع لا يعود...والأولى استغلاله فيما يفيد ويعود علينا بالثواب والأجر...........
وأخيرا سامحوني على التأخير ...ولاتبخلوا علي بآرائكم ...ومواقفكم علنا نستفيد ونفيد ...دمتم بود ...
مشكووووووووره حبيبتي ع الموضوع الحلوووووووو
بارك الله فيج
كلامج روووووووووعه وصحيح 100%
ما يحضرني موقف الحينه
بس اذا تذكرت شي بخبركن عنه ان شاالله
بارك الله فيج
كلامج روووووووووعه وصحيح 100%
ما يحضرني موقف الحينه
بس اذا تذكرت شي بخبركن عنه ان شاالله
...من الردود على الموضوع :::في مواقع أخرى:::
إن مسألة تغيير القناعات بدرجة محورية هي مسألة فيها الكثير من الصعوبات إلا إذا شائت الأقدار على ذلك..
إن الله سبحانه وتعالى أخبر نبيه في قوله {إِنَّكَ لَا تَهْدِي مَنْ أَحْبَبْتَ وَلَكِنَّ اللَّهَ يَهْدِي مَن يَشَاءُ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ }
إذن..
المسألة أن كل داعية ماعليه سوى البلاغ ومن أراد العناد أو التثبت بالباطل أو المكابرة بلأدلة الضعيفة فهو لايجني إلا على نفسه... وليس من المعقول أن يعين داعية عند رأس كل واحد حتى يهتدي...
يقول الرسول الكريم في من أشرب قلبه بالفتنة والمعصية (((يقول ..تعرض الفتن على القلوب كالحصير عودا عودا فأي قلب أشربها نكت فيه نكتة سوداء وأي قلب أنكرها نكت فيه نكتة بيضاء حتى تصير على قلبين على أبيض مثل الصفا فلا تضره فتنة ما دامت السماوات والأرض والآخر أسود مربادا كالكوز مجخيا لا يعرف معروفا ولا ينكر منكرا إلا ما أشرب من هواه!!!!))))
رأيي والله أعلم ..
أن كل مسلم يشهد بأن لا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله إذا ذكّر بالله ذكر ..
وإذا نصح .. ثم نصح .. ثم نصح .. يؤثر فيه النصح .. وإن لم ينتصح ..
فالكلمات إن خرجت من القلب .. وقعت في القلب ..
وإذا صادفت مكاناً مناسباً وقلباً ليناً .. نفع الله بها ..
مع العلم أنه من الناس كاليهود .. يعلمون الحق .. وككفار قريش .. يعلمون الحق وما منعهم من الإيمان إلا الكــــــــبر ..
ومع ذلك فعلى الناصح أن لا ييأس فرحمة الله واسعة ..
__________________
إن مسألة تغيير القناعات بدرجة محورية هي مسألة فيها الكثير من الصعوبات إلا إذا شائت الأقدار على ذلك..
إن الله سبحانه وتعالى أخبر نبيه في قوله {إِنَّكَ لَا تَهْدِي مَنْ أَحْبَبْتَ وَلَكِنَّ اللَّهَ يَهْدِي مَن يَشَاءُ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ }
إذن..
المسألة أن كل داعية ماعليه سوى البلاغ ومن أراد العناد أو التثبت بالباطل أو المكابرة بلأدلة الضعيفة فهو لايجني إلا على نفسه... وليس من المعقول أن يعين داعية عند رأس كل واحد حتى يهتدي...
يقول الرسول الكريم في من أشرب قلبه بالفتنة والمعصية (((يقول ..تعرض الفتن على القلوب كالحصير عودا عودا فأي قلب أشربها نكت فيه نكتة سوداء وأي قلب أنكرها نكت فيه نكتة بيضاء حتى تصير على قلبين على أبيض مثل الصفا فلا تضره فتنة ما دامت السماوات والأرض والآخر أسود مربادا كالكوز مجخيا لا يعرف معروفا ولا ينكر منكرا إلا ما أشرب من هواه!!!!))))
رأيي والله أعلم ..
أن كل مسلم يشهد بأن لا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله إذا ذكّر بالله ذكر ..
وإذا نصح .. ثم نصح .. ثم نصح .. يؤثر فيه النصح .. وإن لم ينتصح ..
فالكلمات إن خرجت من القلب .. وقعت في القلب ..
وإذا صادفت مكاناً مناسباً وقلباً ليناً .. نفع الله بها ..
مع العلم أنه من الناس كاليهود .. يعلمون الحق .. وككفار قريش .. يعلمون الحق وما منعهم من الإيمان إلا الكــــــــبر ..
ومع ذلك فعلى الناصح أن لا ييأس فرحمة الله واسعة ..
__________________
الصفحة الأخيرة