ديباج الجنان @dybag_algnan
عضوة شرف في عالم حواء
أنهم هناك.. أموات على قيد الحياة.سجنوابلا جريمه.وحرموا من البر بدون ذنب.فمن هم!
اضغطي على هذا الرابط قبل قراءة الموضوع..
http://www.lakii.net/images/Aug06/shamal_ma1.swf
من مـــــــــــنا ذهب أو فكر يذهب لـــــــــزيارة دور العجزة المسنين ويخفف عنهم
وحدتهم ويشــــــــــــــــاركهم أحزانهم ويحسسهم
بوقوفه
معهم معنوياعندما تــــــــخلى عنهم
أبناءهم أقاربهم .؟؟!!
ومنهم من أجبرته ظروف الحياة للعيش في تلك الدور!!
ومنهم من فقد أقاربه ولم يجد من يرعاه!!!
فلو تأملنا قليلا وحاسبنا أنفسنا لوجدنا أنفسنا
مقصرين تجاة الأبعاد الأجتماعية
والأنسانية ومهمشين
هذه الجوانب مع أن
فيها أجر عظيم
{وَقَضَى رَبُّكَ أَلاَّ تَعْبُدُواْ إِلاَّ إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَاناً إِمَّا يَبْلُغَنَّ
عِندَكَ الْكِبَرَ أَحَدُهُمَا أَوْ كِلاَهُمَا فَلاَ تَقُل لَّهُمَا أُفٍّ وَلاَ تَنْهَرْهُمَا وَقُل لَّهُمَا قَوْلاً كَرِيماً }الإسراء23
أين الاحـــــــــــــساس !!!!
أين الـــــــــــــــــــــمشاعر هل دفنت في مقابر الفناء !!!!
بالــــــــــــدموع نبدأ رحلـــــــــــــــتنا في هذه الــــــــــــــــــدار
تكــــــــــــــــاد عـــــــــــــــــقولنا لا تصدق..
وتكـــــــــــــــــــاد قلوبنا تنفطر من هــــــــــــــــــــــول ما نسمع..
إنها قـــــــــــــــــــــــــــــــصص واقعية للأسف..
لقد أصبح نزلاء دور المسنين أشبه بالأموات على قيد الحياة
أبنائهم وأقاربهم سجنوهم بغير جريمة وحرموهم من البر دون ذنب
رموهم وتركوهم فلا يرونهم ولا يسمعون أصواتهم
لا حول ولا قوة الا بالله
تاركين والديهم ..يعيشون حياة الذل والهوان
ويتجرعون كأس الجحود
وهم الذين بذلوا أرواحهم وراحتهم ومالهم
وكل مالديهم ليروا البسمة على شفاه أبنائهم
ألــــــــــــــــــــوانٌ من العقوق
وصــــــــــــــــــــــنوف من الواقع في الجحود،
ويل لـــــــــــــــــــــــهؤلاء من رب العالمين،
كيف يعيش هؤلاء؟ أي خيرٍ يريدونه وأي رحمةً يرجونها؟!
وأي بركة في حياتهم ينتظرونها؟!!
أيها العاق أراك لو أحسن إليك حيوان مرةً واحدة
لما نسيت الجميل فكيف بأمك وأبيك وقد أحسنا إليك الدهر كله؟!
كم من أمٍ عجوز، وكم من أب شيخ هرم، أصبحوا رهائن بيوتٍ
لا يزارون وأسرى جدران وسرر لا يُذكرون،
لا يُسأل عنهم ولا يعطف عليهم،
لقد تنكر لهم أبناء هم إلا من رحم الله،
عقوق الوالدين ظلمٌ عظيم،
فإن الله يعجل بعقوبة العاق في
الدنيا قبل الآخر، قال عليه الصلاة والسلام:
(كل الذنوب يغفر الله منها ما شاء إلا عقوق الوالدين
، فإنه يعجل لصاحبه في الحياة قبل الممات)
هاهم اليوم وجع وألم ..
ووجوه متغضنة وسنون أكلت شباب العمر
الذي كان طافحا بالكفاح من اجل أن يكبر الأبناء
وإذابالأبناء لا يؤدون الأمانة متناسين أن للزمن دورته
كثيره هي القصص التي نسجت نسجت بآهات
و عبرات آباء
انتشلوا من دفء ابناءهم
إلى جليد المشاعر و بردود الأحاسيس
و قسوة القلوب
ومن تلك الدور اليكم هذه القصص المؤثره
يقول احد المسنين الذي رمو به الى دار النسيان
(" أولادنا جاحدون وناكرون
للجميل لأنهم رمونا هنا كما ترمى(................)."
..وكما قال ذات المسن الذي ما زال يريد تسمية نفسه بكنيته ،
وكأنه يسامح ابنه الذي رماه في هذا المكان ( أبو محمد) ،
وقد إنسابت دمعتان على خديه
المزدحمين بتجاعيد الزمن
"سيكون ابني الذي رماني نزيلا في هذا المكان ذات يوم
حين يرميه ابنه مثلما رماني.
وهنا قصة حزينه جدا عن دار المسنين ..
أنه كان هناك رجل عاق ألحق أمه بهذه الدار ..
.و الدوله حفظها الله ورعاها تعطي كل يوم لكل مسن
في الدار (عشرة ريالات)
وكانت هذه العجوز لاتستخدمها أبدا
بحكم أن كل شيء متوفر لها من الدار ...
وقد أطالت المكوث سنوات هناك ...وبعد مضي سنين ...
توفت العجوز وتم إبلاغ إبنها ...
ولما حضر قال له المسؤولين هناك ان يبدؤا بالإجراءت ..
.فقا ل:
أنتم من سيدفنها وأنا لم أاتي هنا لإستلامها .
.بل أتيت لإستلام المبلغ الذي جمعته أمي عندكم طوال تلك السنوات(وكان المبلغ كبير)....
.فانظروا إلى قسوة لأأعتقد أن
نلقى لها مثيل في كل جمادات العالم ..
وهاهي ام حمدان تبث حزنها والمها وقهرها لله ثم لابنها
الذي رماها في دار العجزه ..
يرميها ابنها إكراما لزوجته لا حول ولا قوة إلا بالله
فقالت هذه القصيده المؤثره
وين أنت ياحمدان امك تناديك .......... وراك ماتسمع شكايا وندايا
يامسندي قلبي على الدوم يطريك .......... ماغبت عن عيني وطيفك سمايا
هذي ثلاث سنين والعين تبكيك .......... ماشفت زولك زاير ياضنايا
تذكر حياتي يوم اشيلك واداريك .......... والاعبك دايم و تمشي ورايا
ترقد على صوتي وحضني يدفيك .......... ماغيرك احد ساكن في حشايا
واليا مرضت اسهر بقربك واداريك .......... ماذوق طعم النوم صبح ومسايا
ياماعطيتك من حناني وبعطيك .......... تكبر وتكبر بالامل يامنايا
لكن خسارة بعتني اليوم وشفيك .......... واخلصت للزوجة وانا لي شقايا
انا ادري انها قاسية ماتخليك .......... قالت عجوزك ماابيها معايا
خليتني وسط المصحة وانا ارجيك .......... هذا جزاء المعروف وهذا جزايا
ياليتني خدامة بين اياديك .......... من شان اشوفك كل يوم برضايا
مشكور ياولدي وتشكر مساعيك .......... وادعي لك الله دايم بالهدايا
حمدان ياحمدان امك توصيك .......... اخاف ماتلحق تشوف الوصايا
اوصيت دكتور المصحة بيعطيك .......... رسالتي وحروفها من بكايا
وان مت لاتبخل علي بدعاويك .......... واطلب لي الغفران وهذا رجايا
وامطر تراب القبر بدموع عينيك .......... ماعاد ينفعك الندم والنعايا
لم تتوقف رحلتنا المؤثره
مع تلك القصص
ولكن لنجعلها البدايه
بهذا التساؤل!!!
هل فكر احدنا يومآ ما بزيارة لتلك الدور للجلوس !!
دعـــــــــــوه للجميع
كثيره هي أوقات الفراغ التي نمر بها..فلماذا لا نخصص يومآ
لزيارة اولئك المحتاجين لكلمة طيبه تنسيهم مرارة ماتجرعوه
هاهو العيد سيقبل علينا باذن الله
فلنجتهد ونخصص ساعات للجلوس معهم ...فوالله لكم من ألأجر مالله به عليم
في ختام رحلتنا أنقل لكم مشهد واحده من اولئك الأمهات
لعل قلوبنا ترحمهم حين قست قلوب ابناءهم عليهم
أنها واحدة من أولئك المنسيين في هذا العالم، وتلك وتيرة حياتها اليومية:
هي امرأة في السبعين من العمر
تتخذ لها كرسيا في فناء بيتها وعيناها معلقتان بالباب، تتنسم شيئا من الهواء الساخن بعمق ثم تنفثه في زفرة حارة تعجَب
إن كنت بقربها مما تحمله من مزيج عجيب من الضيق والشوق والتسليم بأمر واقع لا مفر منه.
توشك على القيام من مكانها بعد ا
رتفاع الشمس في كبد السماء
لكن صوت سيارة في الشارع الرملي الذي يطل عليه بيتها
ألصَقَ قدميها بالأرض وعينيها بفتحة صغيرة أسفل الباب،
وخفق قلبُها لهفة، و تكاد نظَراتُها المترقبةُ
تخترق جسم الباب الحديدي لتطالع ما خلفَه.
ولكن استمرار صوت محرك السيارة ومضيها في
طريقها وتخطيها باب بيتها قضى على ما تراءى لها من طيف الأمل.
جاءها صوت من خلفها يطلب منها الدخول لاشتداد حرارة الشمس،
التفتت لترى خادمتها الباسمة ونظراتها المشفقة،
فتماسكت ونهضت متكئة على الشغالة،
دخلت غرفتها وفتحت جهاز التسجيل
لينطلق صوت قارئ
القرآن يزيح ما بقلبها من همّ، ويستبدل بشوقها الأرضي شوقا علويا.
تلك واحدة من المنسيين في هذا العالم، وتلك وتيرة حياتها اليومية:
ترقب وانتظار وتعلق بحبال الأمل قرب الباب عسى
أن تكون لأحد الأحبة ثم سماع القرآن ثم الغداء وشيء
من النوم، ثم العودة للجلوس في ترقب وانتظار.
تعبت وربّت ورعَت وخرّجت أجيالا.. ولكن..
أخذتهم دوامة الحياة وأهواء النفوس، فتركوها وحيدة ولسان حالهم يقول....
: لسنا كمن يعق الوالدين ويلقيهم في دور العجزة ورعاية المسنين،
هي في بيتها وأمورها ميسرة،
والمساعدة الاجتماعية تكفيها في ظنهم
والخادمة تقوم بشؤونها،
ونحن نزورها مرة في الشهر أو الشهرين
وأعذارنا كثيرة فلدينا أشغالنا وأولادنا وارتباطات كثيرة هنا وهناك..
فماذا نفعل أكثر من ذلك؟
لا عجب..أذا كانت تلك أعذارهم الوهميه!!
لآن قلوبآ جافه كالصحراء..
و كالحجاره
متجردون من المشاعر الأنسانيه
ولا يمكن لنبل العاطفه ان تنبت في تلك القلوب الجافه
ورساله اوصلهاللجميع من امثال تلك ألام
وهي تقول لنا..
ألن تــــــــــــــــــزورني!!!
!
104
8K
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
انقل اليكم اعزائي هذه القصه الواقعيه التي حدثت مع الشاعر :
سالم سيار العنزي
اليكم القصه والقصيده:-
أم مرتميه بجوار الرصيف تتوسد احذيتها وفي يدها الدواء..وكانت ليلة
بارده فسألها شاعرنا هل تحتاجين للمساعده فقلت نعم اريدك ان تأخذني
الى دار العجزه (وهو دار للمسنين اللذين ليس لهم احد يرعاهم)..فقال لها
لماذا....فقالت لقد طردني ولدي الوحيد بعد ان زوَجته .
.اوصلهاشاعرنا وقلبه مفطور لما رآه و سمعه من هذه العجوز .................
فهاضت قريحته بهذه الابيات يرويها على لسان هذه الام المفجوعه:
WIDTH=400 HEIGHT=350
حورية 2006 :جزاك الله خيرجزاك الله خير
يقول رسول الله صلى الله عليه وسلم: "ألا أنبئكم بأكبر الكبائر؟ قلنا: بلى يا رسول الله. قال: الإشراك بالله، وعقوق الوالدين..."الحديث.
وعن المغيرة بن شعبة رضي الله عنه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "إن الله عز وجل حرم عليكم عقوق الأمهات، ووأْد البنات..."الحديث.
فالعقوق محرم قطعًا مذموم شرعًا وعقلاً.. فما معنى العقوق؟
يقول العلامة ابن حجر رحمه الله: العقوق أن يحصل لهما أو لأحدهما أذىً ليس بالهيِّن عُرفًا
ويكون هذا الإيذاء بفعل أو بقول أو إشارة، ومن مظاهره مخالفة أمر الوالدين أو أحدهما في غير معصية، أو ارتكاب ما نهيا عنه ما لم يكن طاعة، أو سبهما وضربها، ومنعهما ما يحتاجانه مع القدرة ... وغير ذلك.
وقد اتفق أهل العلم على عدِّ العقوق كبيرة من الكبائر.
يقول الله عز وجل: (وَقَضَى رَبُّكَ أَلا تَعْبُدُوا إِلا إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَاناً إِمَّا يَبْلُغَنَّ عِنْدَكَ الْكِبَرَ أَحَدُهُمَا أَوْ كِلاهُمَا فَلا تَقُلْ لَهُمَا أُفٍّ وَلا تَنْهَرْهُمَا وَقُلْ لَهُمَا قَوْلاً كَرِيماً).
فانظر كيف نهى عن الإيذاء بالفعل أو بالقول حتى ولو كان كلمة "أفٍ" التي تدل على الضجر.
إن عقوق الوالدين الذي ظهر وانتشر وتعددت أشكاله وألوانه ليدل على انحراف خطير في المجتمعات عن شريعة الله تعالى التي جعلت رضا الله في رضا الوالدين وسخطه سبحانه في سخطهما، كما في الحديث: "رضا الرب في رضا الوالد، وسخط الرب في سخط الوالد". والتي جعلت الجنة تحت أقدام الأمهات فلن يدخل الجنة عاقٌ لوالديه،ففي الحديث: "ثلاثة لا ينظر الله إليهم يوم القيامة: العاق لوالديه، والمرأة المترجلة، والديوث.وثلاثة لا يدخلون الجنة: العاق لوالديه، ومدمن الخمر، والمنان بما أعطى".
كما إن العاق لوالديه يعرض نفسه لدعاء والديه عليه، ودعاؤهما مستجاب فقد ورد في الحديث: "ثلاث دعوات مستجابات لا شك فيهنَّ: دعوة المظلوم، ودعوة المسافر، ودعوة الوالد على ولده".
ومن صور العقوق أن يتسبب الولد في سب ولعن أبويه أو أحدهما؛ فعن عبد الله بن عمرو رضي الله عنهما قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "إن من أكبر الكبائر أن يلعن الرجل والديه". قيل: يا رسول الله! وكيف يلعن الرجل والديه؟ قال: "يسُبُّ الرجل أبا الرجل فيسب أباه ويسب أمه فيسب أمه".
ومن كان هذا حاله فإنه يعرض نفسه للعنة الله تعالى،فقد روى الإمام مسلم في صحيحه عن علي بن أبي طالب رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "لعن الله من لعن والده...".الحديث.
كما إنه متوعد بعقوق أولاده له؛ فكل الذنوب يؤخر الله منها ما شاء إلى يوم القيامة إلا عقوق الوالدين، فإنه يعجل لصاحبه في الحياة قبل الممات.
قال الأصمعي: حدثني رجل من الأعراب قال:
خرجت من الحي أطلب أعقَّ الناس، وأبرَّ الناس، فكنت أطوف بالأحياء حتى انتهيت إلى شيخ في عنقه حبل يستقي بدلو لا تطيقه الإبل في الهاجرة والحرِّ الشديد، وخلفه شاب في يده رشاء (أي حبل) ملوي يضربه به، قد شق ظهره بذلك الحبل، فقلت: أما تتقي الله في هذا الشيخ الضعيف؟ أما يكفيه ما هو فيه من هذا الحبل حتى تضربه؟ قال: إنه مع هذا أبي. فقلت: فلا جزاك الله خيرًا. قال: اسكت فهكذا كان هو يصنع بأبيه، وهكذا كان يصنع.
فانظر كيف قيض الله لهذا الوالد العاق من أبنائه مَن يعقه! والجزاء من جنس العمل: (وَمَا رَبُّكَ بِظَلَّامٍ لِلْعَبِيدِ).
ومن صور العقوق منع الأبناء النفقة على الآباء رغم حاجة الآباء وقدرة الأبناء والنبي صلى الله عليه وسلم يقول : "أنت ومالك لأبيك"
نسأل الله الكريم بمنه أن يرزقنا وإياكم البر، وأن يجنبنا العقوق والآثام.. إنه ولي ذلك والقادر عليه.
الصفحة الأخيرة
آآآآه يا ديباج ,,,تدرين حتى الامهات الموجودات في البيوت يعانون من العقوق ,,,,,,الابناء لاهين مع
الزوجه والاعمال الاخرى والام تاركينها مع الخدامه ,,,يسافرون في الاجازات ,,,,,,وهي تنترك بالشهور
في البيت ,,,,واذا سألتي وين امك يا فلانه قالت مع الشغاله ,,,انا احب ازور كبار السن من الاهل والمعارف,,,,,
والله لو تسمعين كلامهم يقطع القلب,,في اول ايام عيد الفطر,,,زرنا امرأه من كبار السن وهي من
معارفنا ,,,عندها عيال كبار ومتزوجين بنتين وولد تصدقون محد زارها ولا سأل عنها وهي جالسه تنتظر
في الاخير قالت لنا اشهدكم ان قلبي غضبان عليهم واني مب راضيه عليهم ,,,وراحت سريرها بمساعدة الخادمه الاسيويه ,,,,
امرأه مسنه اخرى كبيره تشتكي ان الخادمه تضربها وتتركها بالساعات ,,,,وهي لاتستطيع قضاء حاجتها بنفسها تحتاج مساعده لللذهاب للحمام اكرمكم الله ,,,,,,تقول انادي على الخادمه بالساعات
نقول لها وعيالك يدرون بالسالفه قالت يدرون ,,,ولحل المشكله اشتروا للخادمه حفاظات لكبار السن لكي ينتهوا من هذه المشكله ,,,,
WIDTH=400 HEIGHT=350