أنواع الزواج
إن الأديان السماوية أقرت بالزواج وشجعت الزواج لزوال الرذيلة ( الزنا ) الله يحفظكم
ولكن الإنسان أخذ يجد لنفسه مخرج ومسميات للزواج :
1 = الزواج الشرعي
وهذا الزواج الذي اقرتة كل الأديان السماوية
2= زواج المتعة
يكون هذا الزواج في الخفية ولقد طورة بعض الطوائف الاسلامية حتى أنة يحدد بالساعة واليوم والشهر الي99 سنة
3= زواج المسيار ( الجزيرة العربية )
زواج بالسنة ولكن الزوج يسير أو الزوجة تسير لبيت الزوجية لفترة معينة وعادة تكون بالخفاء
وخاصا من طرف الزوج .
4= زواج الفريند ( مصر ) الاسم الحديث لزواج المسيار
بالسنة ولكن يسكن كل من الزوج والزوجة ببيت أهلة اي منفصلين ولكن يجتمعون بوقت ومكان هم
يحددونه ولقد فرض هذا الزوج بسبب الظروف الاقتصادية للزوجين
5= زواج الإنس ( مصر )
اهـ على زواج الإنس يتزوج الأرمل أو الأرملة بعد بلوغهم الخامسة والستون من عمرهم ليقضوا
بقية العمر في انس لا تخبروا جدي تراه يحب هذه السيرة .
6 = زواج المصياف في السعودية بين سيدات ورجال الأعمال
بعد زواج المسيار والدم والكاسيت والزواج السري والزواج على بيتها والزواج العرفي، وهي ظواهر لزيجات غريبة عرفت طريقها إلى أوساط بعض المجتمعات العربية، تنتشر في السعودية في الآونة الأخيرة ظاهرة جديدة باسم زواج المصياف، خاصة بين سيدات ورجال الأعمال، للسفر في عطلة الصيف إلى الخارج بصحبة زوجة مؤقتة، تنتهي علاقتهما معا بمجرد انتهاء الإجازة والعودة من السفر.
7 = زواج السياحي
هذا النوع من الزيجات عادة ما يجمع بين أثرياء خليجيين وفتيات الدول المجاورة الفقيرة يقعن في بداية الأمر فريسة للإغراءات المادية وأحلام السفر، وفي الختام ـ الذي يحل سريعاً- ضحايا للرغبات المتوحشة.
8= زواج المسفار
وهذا زواج حديث علي وزن مسيار بس هو للسفر أي يجعل الينت تسافر مع محرم للدراسة بالخارج
9 = زواج نهاري .
وهذا الزواج بس وقت النهار أي بالليل يذهب لام العيال .
_______
أضافه
زواج الكاسيت :
تحول الزواج العرفى بعد فترة إلى موضة قديمة، وحل محله موضة الزواج بشرائط الكاسيت. ومن خلال هذا الزواج لا يحتاج الطرفان إلى كتابة ورقة أو لشهود أو غيره من تلك الأعباء !!! التى رأى الشباب أنها تعوقهم. وأصبح من المعترف به، أن يقوم الشاب والفتاة الراغبان فى الزواج بترديد عبارات بسيطة كأن يقول الشاب لفتاته أريد أن أتزوجك، فترد عليه بالقبول بتزويج نفسها له. ويتم تسجيل هذا الحوار البسيط على شريط كاسيت. وبعدها يمارس كل منهما حقوقه الزوجية كأى زواج عادى.
زواج الوشم :
ومع التطور الذي يشهده العالم، تطورت الأساليب التي يمارسها الشباب في الزواج، فظهر الزواج بالوشم. واشتهر هذا الزواج عن طريق قيام الشاب والفتاة بالذهاب إلى أحد مراكز الوشم ويقومان باختيار رسم معين يرسمانه على ذراعيهما أو على أى مكان يختارانه من جسميهما. ويكون هذا الوشم بمثابة عقد الزواج. وبموجب هذا الوشم يتحول الشاب والفتاة إلى زوج وزوجة لهما الحق فى ممارسة كافة الحقوق الزوجية.
زواج الطوابع :
أما آخر صيحة من صيحات الزواج المنتشرة هذه الأيام فهى عملية الزواج بالطوابع. ويتم هذا الزواج عبر اتفاق الطرفين على الزواج، ويقومان بشراء طابع بريد عادى. ويقوم الشاب بلصق الطابع على الجبين. وبعد عدة دقائق يعطى الطابع للفتاة التى تقوم بدورها بلصق الطابع على جبينها. وبهذا تنتهى مراسم الزواج. ويتحول بعدها الشاب إلى زوج، والفتاة إلى زوجة. وسط تهنئة وفرحة الأصدقاء الذين يساعدونهما على تحمل تكاليف الزواج عبر توفير مكان لهما ليلتقيا فيه بخصوصية، وليمارسا علاقتهما الزوجية بدفء، وخصوصية بعيدا عن العيون المتربصة.
هذه الأنواع المختلفة من الزواج أصبحت واقعا معروفا فى أوساط الشباب المصرى، ومن الواضح أن الموضة فى تطور، وأن هناك الجديد دائما.0لدرجة ان بعض الاحصائيات القانونية اكدت ان هناك حوالى 14 ألف قضية مرفوعة أمام المحاكم الشرعية لاثبات البنوة من هذه النوعيات من الزواج .
****
{وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْوَاجاً لِتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ مَوَدَّةً وَرَحْمَةً}
(الروم:21)
الزواج العرفى :
فى البداية انتشرت موضة ما يسمى الزواج العرفى، التى تحولت حاليا إلى ما يشبه الموضة القديمة. ويقوم الزواج العرفى على مجرد اتفاق الشاب والفتاة على الزواج سواء أمام أصدقائهم أو أى شاهدين أو حتى بدون شهود، وتتم كتابة ورقة، يوقعها الطرفان تقول أنهما اتفقا على الزواج. ولا يحتاج هذا النوع من الزواج إلى تسجيل رسمى أمام المأذون أو فى المحكمة الشرعية. فهى عبارة عن ورقه تسمح للطرفين بممارسة كافة الحقوق المسموح بها لأى زوجين. وتتميز هذه الورقة بأنها غير مكلفة، ولا تحتاج إلى أى إجراءات للتوثيق. كما أن هذا النوع من الزواج لا يلزم الطرفين بأى أعباء، حيث يقيم الشاب فى بيت أهله، والفتاة فى بيت أهلها، ولا يلتقيان إلا عندما تكون لديهما الرغبة فى اللقاء لإشباع غرائزهما. ويتم اللقاء فى العادة فى بيت أحد الأصدقاء أو الصديقات
زواج الهبه:
تحول الزواج العرفي بعد فترة إلى موضة قديمة، وحل محله موضة زواج الهبة ومن خلال هذا الزواج لا يحتاج الطرفان إلى كتابة ورقة أو لشهود أو غيره من تلك الأعباء !!! التي رأى الشباب أنها تعوقهم. ويتم هذا الزواج بين شاب وفتاه بان تهب الفتاه نفسها للشاب بقولها وهبت لك نفسي ويقبلها الشاب وبذلك يصبح لهما حق ممارسة حياتهما كاي زوجين.
زواج الدم:
ومع التطور الذي يشهده العالم، تطورت الأساليب التي يمارسها الشباب في الزواج،فكان هذا النوع وهو زواج الدم والذي يقوم فيه كل من الطرفين بجرح إبهامه ليسيل منه الدم وتختلط دماؤهما وبذلك يصبحا زوجين لهما جميع الحقوق الشرعية للأزواج
الزواج الجماعي
وينتشر هذا الشكل من أشكال الزواج في قبائل الباجندا في جنوب البيرو بشكل كبير
وطبيعة هذا الزواج أن تتزوج المرأة مجموعه من الرجال ويتم تقسيم وقت الزوجة بناءا على اتفاق بين الرجال أو العكس
أن يتزوج رجل مجموعه من النساء قد تتعدى الأربع زوجات أو أكثر
وهناك من يسأل إذا أنجبت المرأة كيف يتم نسب هذا الطفل ؟
والإجابة
أن هذا الطفل ينسب إلى الأم بناءا على معتقداتهم وتقاليدهم وأعرافهم التي تحكمهم
وأكرر شكري لك أيها الفاضل
الزواج المختلط بين النجاح والفشل
*أنواع الزواج وحالاته :-
1) زواج المصلحة:-
وهو معروف ويكون لأسباب عديدة منها الحصول على الجنسية أو الأقامة أو العمل أو المال وغيره...
2) الزواج الاضطراري:-
وهو زواج الطلبة أثناء فترة الدراسة لحالات وظروف معينة.
3) الزواج الناتج عن اقتناع بالطرف المقابل عقلاً وقلباً وهو الذي يكتب له الدوام.
ولقد كان حديث للمبتعثين من
عضو هيئة كبار العلماء الدكتور عبدالله المطلق أمام المبتعثين السعوديين للصين والهند وجنوب آسيا حول الزواج بنية الطلاق, وإجازته لهذا النوع من الزواج، بالرغم من أنه كلام قال به بعض الأقدمين والعلماء، وقال به الشيخ عبدالعزيز بن باز، إلاّ أنه أثار ضجة قوية، بين المؤيدين لهذا النوع من الزواج، والمعارضين بشدة له بعد أن ثبت أن هناك من استغله استغلالاً سيئاً، حتى إن بعض كبار العلماء الذين يفتون بجوازه سحبوا فتواهم وصاروا يحذرون منه.
ومن قبل أثيرت ضجة حول زواج المسيار الذي حلله البعض ورفضه البعض الآخر، ولم يقتصر الأمر على الفتاوى الخاصة بالأفراد، بل دخلت في عملية التحريم والتحليل هيئات علمية وفقهية، فمنهم من أجاز المسيار ومنهم من حرمه وهناك من توقف عنده، والأمر نفسه انطبق على "زواج فرند" الذي طالب به الشيخ عبدالمجيد الزنداني (الداعية اليمني ورئيس جامعة الإيمان في صنعاء)، لحل مشكلة الشباب المسلم في أوروبا، وكذلك الزواج العرفي و"زواج الاصطياف" و"الزواج النهاري"، والقائمة طويلة من الأسماء والمسميات التي باتت في حاجة إلى قاموس لحصرها وتعريفها والفتاوى التي تجيز كل نوع، والأخرى التي تحرمه وأسماء العلماء الذين أحلوا أو حرموا أو توقفوا عند كل نوع من أنواع الزيجات المستحدثة أو القديمة وتم استحداثها بأسماء جديدة.
وهنا نتساءل: هل تحول "الميثاق الغليظ" أو "الزواج" إلى "موضة" أو "هوجة" أو "موديل" مثل موديلات الأزياء والموبايلات والسيارات أو غيرها؟، وهل تحول الزواج السكن الآمن والمستقر والنواة الأساسية لبناء المجتمع إلى نزوة ذكورية أو أنثوية كل يريد إشباعها بأي طريقة تحت "ستار شرعي" أو في "مظلة" فتوى عالم أو شيخ؟، وهل انحصرت العلاقة العاطفية في الرغبة الجنسية التي تمارس عن طريق "المسيار" أو "العرفي" أو "الفرند" أو "بنية الطلاق"؟، أم هو العبث الاجتماعي وتحكم الشهوة الذي يجعل كل شخص يبتغي مأربه الجنسي في "فتوى" لتحل له ما يريد؟. وفي المقابل: لماذا هذا التضارب في الفتاوى تجاه أنواع الزيجات المستحدثة؟، وهل هي فتاوى خاصة بكل حالة فقط ولا يجوز تعميمها؟، أم مطلوب رؤية شرعية وفقهية لكل نوع؟.
فهل هناك مسميات أخري للإفادة
PILOT @pilot
عضو فعال
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
ديمة صعب
•
الله يعينا يالحريم كل ماطلع زواج حطينا ايدنا على قلوبنا الله يستر علينا ولا يفجعنا في انفسنا ولا ازواجنا ههههههه وحدة خايفه زوجها يمشي على الموضه
الصفحة الأخيرة
يارب لاتبلنا وكملنا ب العقل يارحيم