أهنئكم بحلول شهر رمضان .. وعندي كلمة تقرقر بقلبي ولأني احبكم تعالوا

الأسرة والمجتمع

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


أهنئكم بحلول شهر رمضان المبارك وأسئل الله ان يبلغنا ووالدينا واخواننا وخواتي بنات حواء وجميع المسلمين وأسئل الله ان يعتق رقابنا من النار ووالدينا وجميع المسلمين الاحياء منهم والميتين

أخواتي عندي كلمة تقرقع بقلبي ومن حبي لكم قلت اخبركم ...

منها وجد ةالرااااااحة ... منها وجدة السعاااااااااادة ... منها أنام وانا مرتاحة .... منها ماعرفة اكره .... منها صاروا عدواني احبابي ... منها صار شعاري مهما جرحوني مهما ظلموني مهما قللو من قيمتي مهما كرهوني . تراني محللكم لوجة الله تعالى

... في سجدة في احد الليالي قلت يارب لاتجعل في قلبي غل للذين آمنوا يارب صفي قلبي ... ومن بعدها حللت كل من جرحني ظلمني قهرني سبني وأقووووول الله يجعل كل مسلم مني حل الى يوم الدين

واتمنى خواتي جربوا العفو اوالتسامح والله وبالله وتالله ستذقون كل رأأأأحة وسعااااااااااادة وتحسين بلذة الحياة لانك تركتي الحسد الكرة الغل وبدلتيهم بالتسامح والعفو وصفاء القلب ..
وإيااااكي والحسد لا يضر إلا صاحبه
أتركي الحسد تسعدي وتنامي قريرة العين وتتنهنين بحياتك والحياة قصيرة :(
الحسد يأكل الحسنات
الحسد تمنى زوال نعمة الغير
الحسد أعتراض على مااعطاه الله سبحانه وتعالى
الحسدوالكرة يلهيك عن الاخرة لأنكي تشغلين نفسك بالاخرين

ردددي دائمأ يامن ابتليت بالحسد:(
(ربي لاتجعل بقلبي غل على الذين أمنوا )

عن عبد الله بن عمر رضي الله عنهما قال أخذ رسول الله صلى الله عليه وسلم بمنكبي فقال كن في الدنيا كأنك غريب أو عابر سبيل

وكلمة أخيرة مع التسامح وصفاء القلب راح تكرهين الغيبة والنميمة وهي اعظم :)فرصة :)
قال أنس بن مالك رضي الله عنه: كنا في المسجد عند رسول الله فقال النبي عليه الصلاة والسلام: ((يدخل عليكم من هذا الباب رجل من أهل الجنة))، قال: فدخل رجل من الأنصار، تنطف لحيته من وضوئه، قد علق نعليه بيده، فسلم على النبي وجلس، قال: ولما كان اليوم الثاني قال: ((يدخل من هذا الباب عليكم رجل من أهل الجنة))، قال: فدخل ذلك الرجل الذي دخل بالأمس، تنطف لحيته من وضوئه، مُعلقاً نعليه في يده فجلس، ثم في اليوم الثالث، قال عبد الله بن عمرو بن العاص: فقلت في نفسي: والله لأختبرن عمل ذلك الإنسان، فعسى أن أوفّق لعمل مثل عمله، فأنال هذا الفضل العظيم أن النبي أخبرنا أنه من أهل الجنة في أيامٍ ثلاثة، فأتى إليه عبد الله بن عمرو فقال: يا عم، إني لاحيت أبي – أي خاصمت أبي – فأردت أن أبيت ثلاث ليال عندك، آليت على نفسي أن لا أبيت عنده، فإن أذنت لي أن أبيت عندك تلك الليالي فافعل، قال: لا بأس، قال عبد الله: فبت عنده ثلاث ليال، والله ما رأيت كثير صلاةٍ ولا قراءة، ولكنه إذا انقلب على فراشه من جنب إلى جنب ذكر الله، فإذا أذن الصبح قام فصلى، فلما مضت الأيام الثلاثة قلت: يا عم، والله ما بيني وبين أبي من خصومة، ولكن رسول الله ذكرك في أيامٍ ثلاثة أنك من أهل الجنة، فما رأيت مزيد عمل!! قال: هو يا ابن أخي ما رأيت، قال: فلما انصرفت دعاني فقال: غير أني أبيت ليس في قلبي غش على مسلم ولا أحسد أحداً من المسلمين على خير ساقه الله إليه، قال له عبد الله بن عمرو: تلك التي بلغت بك ما بلغت، وتلك التي نعجز عنها.
46
4K

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

الحلــم المهاجــر
وعليكم السلام ورحمة الله

كل عام وأنتي بخير وعساك من عواده

صادقة بكلامك
مافيه أحسن من صفاء القلب ونقاء السريرة
الله يطهر قلوبنا وما يجعل فيها غل للمؤمنين

بارك الله فيك
جوآن الهيلا
جوآن الهيلا
جزيت خيرا وبارك الله فيك وبلغنا رمضان اجمعين
ولاننسى ان خلوالقلب من الحسد احد اسباب دخول الجنة
وش لي بهالعمر
وش لي بهالعمر
وعليكم السلام ورحمة الله

ومبارك عليتس الشهر

وانتي الصادزه والله ياحلو التساااامح والله يزيدك ان شاء الله
الشيهانـــة
الشيهانـــة
كلامك حلو وانا دايم ادعي وان شالله تستجاب
نبراس الابداع
الشهر عليكم مبارك جميعا
واللي يصفي قلوبنا ونياتنا
وينورها بذكر الرحمن