:
:
السلام عليكم ورحمة اله وبركاته
ياحلوين انا جاني ايميل من موقع الكل يعرفه (بلغوا عني ولو آيه)
وهذه صوره من الايميل
وهذا رابط الصوره للي ماطلعت لها
http://up4.m5zn.com/9bjndthcm6y53q1w0kvpz47xgs82rf/2009/8/6/02/lmc7r7fjj.bmp
الزبده
سمعت من وحده من معارفي ان هذا الحديث ضعيف ومكذوب ولييس له صحه
وبصراحه انا اول مره اسمعه بحياتي
أوجعني راسي من البحث عن صحة وكل المنتديات ناقلة
واولهم عالم حواء بعض مواضيع موجود فيها هذا الحديث ولا حد تكلم عنه عن صحة ولا عن ضعفه
ايش تعرفون عنه صحيح ولا مكذوب
واذا كان ضعيف ياليت تحطو لي فتوى عنه
الله يجزاكم جنة الفردوس بجوار سيد الخلق
ريــمي @rymy_41
محررة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
خلاصة الأمر:
فإذا لم يثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم تخصيصه هذه الليلة بعبادة، وكان عامة ما ورد فيها إما موضوع أو ضعيف، ولم يثبت عن الصحابة رضوان الله عليهم شيء في هذا،فلا وجه إذن لاتخاذ ليلة النصف من شعبان شعيرة للعبادة تضاهي أيام الجمعة والأعياد وصلاة التراويح، فما صح غاية ما فيه الحث على الإقلاع عن كبيرتين من كبائر الذنوب هما: الشرك، والشحناء. فمن كان حريصا على بلوغ أجر هذه الليلة فعليه العمل بموجب ما ثبت من الأثر، وما جاء الحث عليه، أما اختراع عبادة وطاعة لم تثبت، ولم يدل عليها حديث صحيح، فليس إلا بُعداً عن السنة والعمل الصالح، وقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد) [البخاري
فإذا لم يثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم تخصيصه هذه الليلة بعبادة، وكان عامة ما ورد فيها إما موضوع أو ضعيف، ولم يثبت عن الصحابة رضوان الله عليهم شيء في هذا،فلا وجه إذن لاتخاذ ليلة النصف من شعبان شعيرة للعبادة تضاهي أيام الجمعة والأعياد وصلاة التراويح، فما صح غاية ما فيه الحث على الإقلاع عن كبيرتين من كبائر الذنوب هما: الشرك، والشحناء. فمن كان حريصا على بلوغ أجر هذه الليلة فعليه العمل بموجب ما ثبت من الأثر، وما جاء الحث عليه، أما اختراع عبادة وطاعة لم تثبت، ولم يدل عليها حديث صحيح، فليس إلا بُعداً عن السنة والعمل الصالح، وقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد) [البخاري
الصفحة الأخيرة
http://www.saaid.net/mktarat/12/8-12.htm