قالت أمُّنا عائشةُ رضي الله عنها
"إذا تَمنَّى أحدُكُم فليُكثِر فإِنمَا يسألُ رَبَّه"
المصنف لابن أبي شيبة
عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ: أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ:
يَنْزِلُ رَبُّنَا تَبَارَكَ وَتَعَالَى كُلَّ لَيْلَةٍ إِلَى السَّمَاءِ الدُّنْيَا حِينَ يَبْقَى ثُلُثُ اللَّيْلِ الآخِرُ يَقُولُ:
مَنْ يَدْعُونِي فَأَسْتَجِيبَ لَهُ، مَنْ يَسْأَلُنِي فَأُعْطِيَهُ، مَنْ يَسْتَغْفِرُنِي فَأَغْفِرَ لَهُ .
رواه البخاري ومسلم
قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله
فذكر أولا لفظ الدعاء، ثم ذكر السؤال والاستغفار.
والمستغفر سائل ، كما أن السائل داع؛ لكن ذكر السائل لدفع الشر
بعد السائل الطالب للخير، وذكرهما جميعا بعد ذكر الداعي الذي يتناولهما وغيرهما
فهو من باب عطف الخاص على العام .
ورده الجوري @ordh_algory
فريق الإدارة والمحتوى
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
خليك أول من تشارك برأيها 💁🏻♀️