السلام عليكم
بدخل في الموضوع مباشرة
مشكلتي مع انسانة قريبة مني لكن شتان شتان شتان في تفكيري وتفكيرها مافي اي انسجام او توافق فكري بيني وبينها
بصراحة شي متعب جدا انه يكون احد قريب منك والمفروض تتعايشين معه في حين انك ماتنسجمين معه وطباعك تختلف عن طباعه
انا بطبعي اجامل واذا جاب احد شي مااحب اجرحه واقول مو حلو بينما الانسانة هذي الاحظ انها تحاول تحطمني لما اسوي شي وماتجاملني ابدااا
بينما لو هي سوت نفس الي سويته كانت بتعتبر التصرف هذا قمة الروعة
يعني مثال لو انا اشتري بلوزة تحطمني في وجهي وتقول مو حلوة بس لو هي الي جايبتها كان صارت حلوة ترى هذا مثال فقط يعني مو هذا الواقع بس عشان اقرب الفكره
مادري ليش تتصرف معي كذا
نفسي اصارحها واقول لها ليش ماتجامليني على الاقل
احسها تجرحني بتصرفاتها
لكن مااقدر اصارحها
بسألكم انتو تواجهون مثل هالاشكال وكيف تتصرفون معهم
أعشاب مفيده @aaashab_mfydh
عضوة فعالة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
أنا هي
•
خلي ثقتك بنفسك قويه << ولا عليك من كلامها .
بس احس اذا كثرت المواقف يتعب الانسان من الكتمان والتجلد وتصنع القوة اااااااه بس اصعب شي انك تعيشين مع شخص ماتنسجمين معه وهو قريب منك
هذي غيرررررررررررررانه منك
لانك احسن منها
ومن غيرتها تتهجم عليك وترد بطريقه غير لبقه عشان تتعمد تجرحك
يعنى ماعندها مجاملة ولا شي
لانها غيرانه
ردي عليها بالمثل وقوليلها
صراحه
انا ماهمنى ذوقك ولا رايك
انا واثقه من نفسي
وماخذه او شاريه الشي لى عاجبنى انا مو انتى
وطنشيها
الحقران يقطع المصران
اخوات زوجي يغاااااااااارون منى غيرة مب طبيعيه
كل شى يقولون قدامي شين
ومن وراي يدورون ويسألون من وين شاريتنه وبكم!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!1
هههههههههههههههههههههههههه
ناس مرضى
الله يشغل كل حاقد بنفسه
قولو آآآآآآآآآآآآمين
ويكفينا الشر والحسد
لانك احسن منها
ومن غيرتها تتهجم عليك وترد بطريقه غير لبقه عشان تتعمد تجرحك
يعنى ماعندها مجاملة ولا شي
لانها غيرانه
ردي عليها بالمثل وقوليلها
صراحه
انا ماهمنى ذوقك ولا رايك
انا واثقه من نفسي
وماخذه او شاريه الشي لى عاجبنى انا مو انتى
وطنشيها
الحقران يقطع المصران
اخوات زوجي يغاااااااااارون منى غيرة مب طبيعيه
كل شى يقولون قدامي شين
ومن وراي يدورون ويسألون من وين شاريتنه وبكم!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!1
هههههههههههههههههههههههههه
ناس مرضى
الله يشغل كل حاقد بنفسه
قولو آآآآآآآآآآآآمين
ويكفينا الشر والحسد
الصفحة الأخيرة