إصابة السنة أفضل من كثرة العمل 💜

‏قال الشيخ العلاّمة العثيمين :
"إصابة السنة أفضل من كثرة العمل
ولذا قال ﷻ ﴿ليبلوكم أيكم أحسن عملا﴾
ولم يقل أكثر عملا "
- صفة الصلاة ١٧٠.


سنن ثابتة ..

💜 كتابة الوصية .. لقول رسول اللّه صلى الله عليه وسلم: «مَا حَقُّ امْرِىءٍ مُسْلِمٍ، لَهُ شيءٌ يُرِيدُ أَنْ يُوصي فِيهِ، يَبِيتُ لَيْلَتَيْنِ، إلاَّ وَوَصيتهُ مَكْتُوبَةٌ عِنْدَهُ»


💜 صلاة ركعتين بعد كل وضوء.. فعَن أبي هريرة رضي الله عنه: أَنَّ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم قَالَ لِبِلَالٍ عِنْدَ صَلَاةِ الْفَجْرِ: «يَا بِلَالُ حَدِّثْنِي بِأَرْجَى عَمَلٍ عَمِلْتَهُ فِي الْإِسْلَامِ؛ فَإِنِّي سَمِعْتُ دَفَّ نَعْلَيْكَ بَيْنَ يَدَيَّ فِي الْجَنَّةِ»، قَالَ: مَا عَمِلْتُ عَمَلًا أَرْجَى عِنْدِي أَنِّي لَمْ أَتَطَهَّرْ طَهُورًا فِي سَاعَةِ لَيْلٍ، أَوْ نَهَارٍ، إِلَّا صَلَّيْتُ بِذَلِكَ الطُّهُورِ مَا كُتِبَ لِي أَنْ أُصَلِّيَ .


💜 انتظار الصَّلاة.. عن أبي هريرة رضي الله عنه أَن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «الْمَلَائِكَةُ تُصَلِّي عَلَى أَحَدِكُمْ مَا دَامَ فِي مُصَلَّاهُ، مَا لَمْ يُحْدِثْ، اللَّهُمَّ اغْفِرْ لَهُ، اللَّهُمَّ ارْحَمْهُ، لَا يَزَالُ أَحَدُكُمْ فِي صَلَاةٍ مَا دَامَتْ الصَّلَاةُ تَحْبِسُهُ، لَا يَمْنَعُهُ أَنْ يَنْقَلِبَ إِلَى أَهْلِهِ إِلَّا الصَّلَاةُ ..



💜 السِّواك من السُّنَن المطلقة التي تُفعل في كل وقت، وكان النَّبيّ صلى الله عليه وسلم يحث عليه كثيراً حتى قال: «أَكْثَرْتُ عَلَيْكُمْ فِي السِّوَاكِ»

وقال النَّبيُّ صلى الله عليه وسلم فيه: «السِّوَاكُ مَطْهَرَةٌ لِلْفَمِ مَرْضَاةٌ لِلرَّبِّ»



💜 تجديد الوضوء لكل صلاة..
حديث عند البخاري قال: «كَانَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم يَتَوَضَّأُ عِنْدَ كُلِّ صَلَاةٍ»


💜 وأيضاً من السُّنَّة أن يكون الإنسان على طهارة خلال يومه؛ لحديث ثوبان رضي الله عنه أنَّ النَّبيُّ صلى الله عليه وسلم قال: «وَلاَ يُحَافِظُ عَلَى الْوُضُوءِ إِلاَّ مُؤْمِنٌ »