تسبيـــح @tsbyh
محررة ذهبية
" إنها في القلـــــــــب دائماً " ......../ حفظها الله من كل سوء
فى المدينة المنورة 00
كان لى لقاء مع الماضى المتوُج بروائع الزمن والتاريخ ،,,,
ففى الحرم النبوى الشريف وقفت بعد الصلاة امام قبر سيد البشر عليه الصلاة والسلام
والدمع يترقرق من عيون
لطالما ارادت ان تترجم ماتناولته من قراءة السيرة الطيبة لرسول الله عليه السلام 000
فأخذت اعيد شريط الامس البعيد وكأنه الان امامى ماثلا بكل الاحداث والمواقف التى جعلتنى
اقشعر فى بدنى
وارتجف فى قلبى ، وانا اتذكر ... هنا كان عليه السلام يقف فى بيت السيدة (عائشة)
رضى الله عنها 00
وهنا كان ينام ، وهنا كان يصلى ، وهنا كان يتهجد 00وهنا 00وهنا 00وهنا 0000
يالله !!!
هل الاحساس يصُور مابالاعماق من مشاعر ؟!!!
هنا الروضة الشريفة ، وهنا المحراب والمنبر النبوى الشريف
وهنا باب البقيع ، وباب السلام ، وباب الرحمة الى ان خرجت ووقفت امام مدافن ( البقيع)
انظر الى قبور من سبقونا وخلدهم التاريخ بأحرف من نور أمثال
(عثمان بن عفان ) و(سعد بن معاذ) و(فاطمة الزهراء ) و( فاطمة بنت أسد) و
( زوجات الرسول ) و( وابنه ابراهيم)
و (عماته ام ابنين ، وصفية ) و( حليمة السعدية ) والكثير من العظام والشموس التى اشرقت
ومازالت تضىء الدنيا بنور الايمان 00
وهناك فى المساجد السبعة حيث كانت غزوة الخندق ( الاحزاب) تقف والوجل يسكن فؤادك
من كل جانب 00
هنا وقف المصطفى يدعى ربه فيقول ( اللهم ان تهلك هذه العصابة فلن تعبد فى الارض ) 00
وانا انظر الى جبل سلع ، ذلك الجبل الشامخ الصامد المحبوب الذى احبه الرسول عليه السلام
وجبل ( احد) الذى قال فيه عليه السلام (احد نحبه ويحبنا ) 00وكذلك زرت وصليت فى مسجد
الفتح على صخرة ملاصقة لجبل سلع وامامه مساجد ابو بكر وعمر وعثمان وعلى وبلال
حتى زرت مسجد الجمعة ومسجد الغمامة ومسجد السبق ومسجد قباء وكافة مساجد التاريخ
الذى خًط حروفه الذهبية المشرقة بنور الاسلام العظيم 0000
وعند احد وفى المكان الذى جرت فيه هذه المعركة الهامة فى تاريخ الامة
كان الشوق يسبقنا الى زيارة قبر (حمزة بن عبد المطلب ) شهداء احد
وجبل (عينين) ذلك الجبل الذى خالف الرماة امر النبى عليه الصلاة والسلام ونزلوا عنه
لجمع الغنائم !!!!
وكان ماكان من تغيير دورة المعركة من نصر الى هزيمة ( لحكمة بالغة) تعلموا منها الصحابة
اكبر درس فى منهج الطاعة والثبات !!!
،
،
الله اكبر 00
ان المدينة المنورة مليئة بكنوز وجواهر الماضى الذى مازلنا نراه شامخا أمامنا يلفح نفوسنا
دائما فنهب لزيارتها كلمات تاقت لها النفوس ، واشتاقت لها القلوب 000
انها فى القلب دائما 00
حفظها الله ,,,
24
1K
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
تسبيـــح
•
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .... غاليتـي :26: ألف معنى:26:
كم تتشرف كلماتي أن تصافح كلماتكِ الطيبة .. كم سرني حضورك الطيب
اسال الله الكريـم رب العـرش العـظيـم ان يحفظـكِ ويرزقك جنة عرضها السموات والارض
لك شكري واحترامي .. وفقك الله
محبتـك في الله / اختـــك تسبيــــــــــــح
كم تتشرف كلماتي أن تصافح كلماتكِ الطيبة .. كم سرني حضورك الطيب
اسال الله الكريـم رب العـرش العـظيـم ان يحفظـكِ ويرزقك جنة عرضها السموات والارض
لك شكري واحترامي .. وفقك الله
محبتـك في الله / اختـــك تسبيــــــــــــح
تسبيـــح
•
بسم الله الرحمن الرحيم
وللمدينة المنورة فضائل خصها بها الله تعالى منها : روى الشيخان عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم : ( على أنقاب المدينة ملائكة لا يدخلها الطاعون ولا الدجال ). وقال صلى الله عليه وسلم : ( ليس من بلد إلا سيطؤها الدجال إلا مكة والمدينة ، ليس نقب من أنقابها إلا عليه ملائكة صافين يحرسونها فينزل السبخة ، ثم ترجف المدينة بأهلها ثلاث رجفات فيخرج إليه كل كافر ومنافق )
حرمة المدينة :
قال صلى الله عليه وسلم : ( إن ابراهيم حرّم مكة ودعا لها ، وإني حرمت المدينة كما حرّم إبراهيم مكة ) وروى مسلم : ( حرّم رسول الله صلى الله عليه وسلم ما بين لابتي المدينة ) قال أبو هريرة : ( لو وجدت الظباء ما بين لابتيها ما ذعرتها وجعل اثني عشر ميلا حول المدينة حمى) . عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه قال قال رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ : ( اللهم إن إبراهيم حرّم مكة فجعلها حراما ما بين مأزميها أن لا يراق فيها دم ، ولا يحمل فيها سلاح لقتال ، ولا يحبط فيها شجرة إلا لعلف ).
مجاورة المدينة و الإقامة فيها:
قال صلى الله عليه وسلم : ( لا يصبر أحد على لأوائها وجهدها ، إلا كنت له شفيعا أو شهيدا يوم القيامة ) ، هذا يدل على المكانة العظيمة التي اختصت بها المدينة المنورة عن سائر البلدان والمدن ، وإلا لما كان النبي صلوات الله وسلامه عليه قد خصها بهذه المكانة في أن الصابر على التعايش بين ظروفها التي تمر به في هذه الحياة ، إلا وكان النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ شفيعا أو شهيدا له يوم القيامة .
فقد ثبت أن الإقامة والمجاورة فيها لها من الخصال التي لا تعد ولا تحصى ومن الصفات التي يحملها طالب العيش فيها، ألا وإن الذين يطلبون العيش فيها ومجاورتها قد خصهم بذلك النبي ـ صلى الله عليه وسلم . عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول : ( من جاء مسجدي هذا لم يأته إلا بخير يتعلمه أو يعلمه ، فهو بمنزلة المجاهد في سبيل الله ، ومن جاء لغير ذلك فهو بمنزلة الرجل جاء ينظر إلى متاع غيره ). فقد حرص الرسول الكريم عليه أتم الصلاة وأفضل التسليم على أن يكون القادم إلى هذه المدينة طالبا للعلم أو متعلمه كي تحصل له الدرجات العظيمة و تكتب له المنزلة العظيمة التي يحصل عليها المجاهدون في سبيل الله تعالى .
بركة المدينة :
ثبت عن النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ أنه دعا لأهل المدينة المنورة بزيادة البركة في مدهم وصاعهم ، وقد أنجز له الله تعالى ما وعده ودعاه به ، فحصلت البركة من الله تعالى نتيجة لهذا الدعاء الطيب المبارك الطاهر من الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم .وقد ثبت في الحديث الصحيح عنه صلى الله عليه وسلم قوله في ذلك : (إني دعوت في صاعها ومدها بمثلي ما دعا به إبراهيم لأهل مكة). عن أبي طوالة بن عامر بن سعد عن أبيه ، أنه سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : ( من أكل سبع تمرات ما بين لابتيها حين يصبح لم يضره سم حتى يمسي )
حفظ الله تعالى للمدينة :
الدجال لا يدخل مكة والمدينة ، ففي الصحيحين من حديث أنس مرفوعا : ( أن الدجال لا يطأ مكة ولا المدينة ، وأنه يجيئ حتى ينزل في ناحية المدينة فترجف ثلاث رجفات فيخرج إليه كل كافر ومنافق ) . وفي الصحيحين : ( ليس من بلد إلا سيطؤه الدجال إلا مكة والمدينة ). ومن الناحية الصحية والأوبئة التي تصيب الناس والبلدان فقد دعا لها رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ لشفاء الناس في المدينة من الحمى والأمراض، فقال صلى الله عليه وسلم حينما أصاب الناس الوباء : ( اللهم انقل وبائها إلى الجحفة ). ورد عن موسى بن عقبة ، عن سالم عن أبيه قال: سمعت رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ يقول : ( رأيت في المنام امرأة سوداء ثائرة الشعر أخرجت من المدينة فأسكنت في مهيعة الجحفة تأولتها بأن وباء المدينة ينقله الله إلى مهيعة ، وكانت الجحفة يومئذ دار شرك ). والطاعون لايدخل المدينة ، قال صلى الله عليه وسلم : ( على أنقاب المدينة ملائكة لا يدخلها الطاعون ولا الدجال ) . وفي رواية من حديث : ( لا يقربها الدجال ولا الطاعون إن شاء الله )
خصائص المدينة :
للمدينة المنورة خصائص خصها الله تعالى بها عن سائر المدن ، حيث سكنت فيها روح النبي الطاهر الأمين صلوات الله تعالى وسلامه عليه ، وهي المركز الأول لانطلاق الدعوة إلى الله تعالى ودعوة الناس إلى الدين الحق، والهداية المنجية من النار ، وتضم بين جنباتها أصحاب رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ الصحبة الطاهرة التي واصلت الدرب مع رسول الله في كل الأوقات ، ونصرته على الكفرة المعتدين بإذن الله تعالى ، وبناء عليه ترى أن العالم كله يتجه بإحساسه نحو تلك البقعة المكرمة من الأرض التي أكرمها الله عز وجل عن سائر البلدان في العالم .
حب النبي صلى الله عليه وسلم للمدينة :
ثبت حب النبي صلى الله عليه وسلم للمدينة المنورة عن سائر المدن ، وقد أوصانا الله عز وجل بحب ما كان النبي عليه الصلاة والسلام يحبه، وفي هذا محبة للرسول الكريم عليه أفضل الصلاة وأتم التسليم ، فكيف لا! وهي البلد التي رعت مهد الإسلام ونما فيها حتى أصبح اليوم بفضل الله تعالى يجوب مشارق الأرض ومغاربها . واحتضن أهلها النبي الكريم ونصروه ونصروا إخوانهم من المهاجرين ، محبة لله تعالى ورسوله ونصرة لهذا الدين الكريم . وصح عنه دعوته للمدينة وأن ينزّل الله تعالى البركة فيها ولأهلها فقدأخرج مسلم قول النبي صلى الله عليه وسلم : ( الله بارك لنا في مدينتنا وفي ثمارنا وفي مدنا ، وفي صاعنا بركة مع بركة )
وللمدينة المنورة فضائل خصها بها الله تعالى منها : روى الشيخان عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم : ( على أنقاب المدينة ملائكة لا يدخلها الطاعون ولا الدجال ). وقال صلى الله عليه وسلم : ( ليس من بلد إلا سيطؤها الدجال إلا مكة والمدينة ، ليس نقب من أنقابها إلا عليه ملائكة صافين يحرسونها فينزل السبخة ، ثم ترجف المدينة بأهلها ثلاث رجفات فيخرج إليه كل كافر ومنافق )
حرمة المدينة :
قال صلى الله عليه وسلم : ( إن ابراهيم حرّم مكة ودعا لها ، وإني حرمت المدينة كما حرّم إبراهيم مكة ) وروى مسلم : ( حرّم رسول الله صلى الله عليه وسلم ما بين لابتي المدينة ) قال أبو هريرة : ( لو وجدت الظباء ما بين لابتيها ما ذعرتها وجعل اثني عشر ميلا حول المدينة حمى) . عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه قال قال رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ : ( اللهم إن إبراهيم حرّم مكة فجعلها حراما ما بين مأزميها أن لا يراق فيها دم ، ولا يحمل فيها سلاح لقتال ، ولا يحبط فيها شجرة إلا لعلف ).
مجاورة المدينة و الإقامة فيها:
قال صلى الله عليه وسلم : ( لا يصبر أحد على لأوائها وجهدها ، إلا كنت له شفيعا أو شهيدا يوم القيامة ) ، هذا يدل على المكانة العظيمة التي اختصت بها المدينة المنورة عن سائر البلدان والمدن ، وإلا لما كان النبي صلوات الله وسلامه عليه قد خصها بهذه المكانة في أن الصابر على التعايش بين ظروفها التي تمر به في هذه الحياة ، إلا وكان النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ شفيعا أو شهيدا له يوم القيامة .
فقد ثبت أن الإقامة والمجاورة فيها لها من الخصال التي لا تعد ولا تحصى ومن الصفات التي يحملها طالب العيش فيها، ألا وإن الذين يطلبون العيش فيها ومجاورتها قد خصهم بذلك النبي ـ صلى الله عليه وسلم . عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول : ( من جاء مسجدي هذا لم يأته إلا بخير يتعلمه أو يعلمه ، فهو بمنزلة المجاهد في سبيل الله ، ومن جاء لغير ذلك فهو بمنزلة الرجل جاء ينظر إلى متاع غيره ). فقد حرص الرسول الكريم عليه أتم الصلاة وأفضل التسليم على أن يكون القادم إلى هذه المدينة طالبا للعلم أو متعلمه كي تحصل له الدرجات العظيمة و تكتب له المنزلة العظيمة التي يحصل عليها المجاهدون في سبيل الله تعالى .
بركة المدينة :
ثبت عن النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ أنه دعا لأهل المدينة المنورة بزيادة البركة في مدهم وصاعهم ، وقد أنجز له الله تعالى ما وعده ودعاه به ، فحصلت البركة من الله تعالى نتيجة لهذا الدعاء الطيب المبارك الطاهر من الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم .وقد ثبت في الحديث الصحيح عنه صلى الله عليه وسلم قوله في ذلك : (إني دعوت في صاعها ومدها بمثلي ما دعا به إبراهيم لأهل مكة). عن أبي طوالة بن عامر بن سعد عن أبيه ، أنه سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : ( من أكل سبع تمرات ما بين لابتيها حين يصبح لم يضره سم حتى يمسي )
حفظ الله تعالى للمدينة :
الدجال لا يدخل مكة والمدينة ، ففي الصحيحين من حديث أنس مرفوعا : ( أن الدجال لا يطأ مكة ولا المدينة ، وأنه يجيئ حتى ينزل في ناحية المدينة فترجف ثلاث رجفات فيخرج إليه كل كافر ومنافق ) . وفي الصحيحين : ( ليس من بلد إلا سيطؤه الدجال إلا مكة والمدينة ). ومن الناحية الصحية والأوبئة التي تصيب الناس والبلدان فقد دعا لها رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ لشفاء الناس في المدينة من الحمى والأمراض، فقال صلى الله عليه وسلم حينما أصاب الناس الوباء : ( اللهم انقل وبائها إلى الجحفة ). ورد عن موسى بن عقبة ، عن سالم عن أبيه قال: سمعت رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ يقول : ( رأيت في المنام امرأة سوداء ثائرة الشعر أخرجت من المدينة فأسكنت في مهيعة الجحفة تأولتها بأن وباء المدينة ينقله الله إلى مهيعة ، وكانت الجحفة يومئذ دار شرك ). والطاعون لايدخل المدينة ، قال صلى الله عليه وسلم : ( على أنقاب المدينة ملائكة لا يدخلها الطاعون ولا الدجال ) . وفي رواية من حديث : ( لا يقربها الدجال ولا الطاعون إن شاء الله )
خصائص المدينة :
للمدينة المنورة خصائص خصها الله تعالى بها عن سائر المدن ، حيث سكنت فيها روح النبي الطاهر الأمين صلوات الله تعالى وسلامه عليه ، وهي المركز الأول لانطلاق الدعوة إلى الله تعالى ودعوة الناس إلى الدين الحق، والهداية المنجية من النار ، وتضم بين جنباتها أصحاب رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ الصحبة الطاهرة التي واصلت الدرب مع رسول الله في كل الأوقات ، ونصرته على الكفرة المعتدين بإذن الله تعالى ، وبناء عليه ترى أن العالم كله يتجه بإحساسه نحو تلك البقعة المكرمة من الأرض التي أكرمها الله عز وجل عن سائر البلدان في العالم .
حب النبي صلى الله عليه وسلم للمدينة :
ثبت حب النبي صلى الله عليه وسلم للمدينة المنورة عن سائر المدن ، وقد أوصانا الله عز وجل بحب ما كان النبي عليه الصلاة والسلام يحبه، وفي هذا محبة للرسول الكريم عليه أفضل الصلاة وأتم التسليم ، فكيف لا! وهي البلد التي رعت مهد الإسلام ونما فيها حتى أصبح اليوم بفضل الله تعالى يجوب مشارق الأرض ومغاربها . واحتضن أهلها النبي الكريم ونصروه ونصروا إخوانهم من المهاجرين ، محبة لله تعالى ورسوله ونصرة لهذا الدين الكريم . وصح عنه دعوته للمدينة وأن ينزّل الله تعالى البركة فيها ولأهلها فقدأخرج مسلم قول النبي صلى الله عليه وسلم : ( الله بارك لنا في مدينتنا وفي ثمارنا وفي مدنا ، وفي صاعنا بركة مع بركة )
ألف معنى
•
اختي ...الفاضلة الغالية تسبيح وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
الله يرضى عليك يارب دعواتك صادقة وجميلة
أسأل الله ان يجمعني بك في الدنيا على خير وعلى منابر من نور مع الاحبــــــــــــــــة محمد صحبه
صلى الله عليه وعليهم وسلم
الله يرضى عليك يارب دعواتك صادقة وجميلة
أسأل الله ان يجمعني بك في الدنيا على خير وعلى منابر من نور مع الاحبــــــــــــــــة محمد صحبه
صلى الله عليه وعليهم وسلم
الصفحة الأخيرة
كلمات صادقة اقتحمت قلبي بقوة......
نحتاج لتاريخنا كثييييييرا