السلام عليكم
اخواتي داخله على الله ثم عليكم
اللي تساعدني راح ادعيلها من قلبي
الله يوفقها ويسخرلها وينولها اللي في بالها ويحسن خاتمتها
طلبي ............
عني طلعه بكره لاجتماع اول مره وراح يستمر الاجتماع سنه كامله باذن الله
وابي كلمه القيه على الاخوات نفتتح الاجتماع فيه وتكون الكلمه عن عدة اشياء يعني مثلا عن الاجتماع والمحافظه عليه وعلى عدم التكلف ونحاول يكون اجتماعنا فيه مجلس ذكر وذكر بعض للقصص الرسول صلى الله عليه وسلم واصحابه رضوان الله عليهم وبعض من الفرفشه
والوناسه وعدم الغيبه والنميمه ومن هالقبيل
لكني ماني عارفه وشلون اكتبه وابتدي يعني ماعندي اسلوب
اللي ماشالله تعرف تسعفن لاني ماعندي وقت
بانتظاركن
نــور الـلـيـل @nor_allyl_1
محررة فضية
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
و للمزيد زوري موقع صيد الفوائد فيه أفكار دعوية ..
http://saaid.net/female/index.htm
وفقتِ لكل خير ,,
http://saaid.net/female/index.htm
وفقتِ لكل خير ,,
ماشالله تبارك الله عليك
الله يجزاك خير
ويوفقك لمايحبه ويرضاه
الله يسخرلك وينولك اللي في بالك ويحسن خاتمتك
الله يجزاك خير
ويوفقك لمايحبه ويرضاه
الله يسخرلك وينولك اللي في بالك ويحسن خاتمتك
الصفحة الأخيرة
ماشاء الله ,, أسأل الله أن يعينك ويوفقك لكل خير ,,
أفضل أنك تخلي الكلمة في أول اجتماع عفوية بدون تكلف ,,
وتكلمي فيها عن فضل مجالس العلم والذكر ..
هنا بعض النصوص المقتبسة لعلها تفيدك بإذن الله ..
--------------------------------------------------------
فضائل مجالس الذكر ..
1- نزول السكينة:
يقول الإمام النووي رحمه الله: ( قيل: المراد بالسكينة هنا الرحمة، وقيل الطمأنينة والوقار هو أحسن، ، والله تعالى يقول: الَّذِينَ آمَنُواْ وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُم بِذِكْرِ اللّهِ أَلاَ بِذِكْرِ اللّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ .
2- غشيان الرحمة من الله تعالى على الحاضرين، أي: نزولها عليهم.
3- إحفاف الملائكة للجالسين فيها.
4- يذكرهم الله فيمن عنده، وهم أهل السماء الدنيا.
وقد ذكرت هذه الفضائل الأربعة في قوله : { وما اجتمع قوم في بيت من بيوت الله يتلون كتاب الله ويتدارسونه بينهم إلا نزلت عليهم السكينة، وغشيتهم الرحمة، وحفتهم الملائكة، وذكرهم الله فيمن عنده } ، وفي حديث آخر: { لا يقعد قوم يذكرون الله عز وجل إلا حفتهم الملائكة، وغشيتهم الرحمة، ونزلت عليهم السكينة، وذكرهم الله فيمن عنده } ، وهذا الحديث والذي قبله أحاديث عامة تشمل الاجتماع في المسجد وفي غيره .
5- يباهي الله ـ جل وتعالى ـ بالحاضرين الملائكة:
عن أبي سعيد الخدري قال: خرج معاوية بن أبي سفيان رضي الله عنهما على حلقة في المسجد، فقال: ما أجلسكم؟ قالوا: جلسنا نذكر الله، قال: آلله ما أجلسكم إلا ذاك؟ قالوا: والله ما أجلسنا إلا ذاك، قال: أما إني لم أستحلفكم تهمة لكم، وما كان أحد بمنزلتي من رسول الله أقل حديثا مني وإن رسول الله خرج على حلقة من أصحابه فقال: { ما أجلسكم؟ } قالوا: جلسنا نذكر الله، ونحمده على ما هدانا للإسلام، ومنّ به علينا، قال: { آلله ما أجلسكم إلا ذاك؟ } قالوا: والله ما أجلسنا إلا ذاك، قال: { أما إني لم أستحلفكم تهمة لكم، ولكنه أتاني جبريل فأخبرني أن الله عز وجل يباهي بكم الملائكة } . يقول الإمام النووي رحمه الله تعالى في شرحه لهذا الحديث: ( قوله { إن الله عز وجل يباهي بكم الملائكة }: معناه يظهر فضلكم لهم، ويريهم حسن عملكم ويثني عليكم عندهم، وأصل البهاء الحسن والجمال، وفلان يباهي بماله أي يفخر ويتجمّل بهم على غيرهم ويظهر حسنهم ).
6- مغفرة الذنوب وتبديل السيئات حسنات:
ففي الحديث الصحيح يذكر النبي : { إن لله تبارك وتعالى ملائكة يطوفون في الطريق يلتمسون أهل الذكر فإذا وجدوا قوما يذكرون الله تنادوا: هلموا إلى حاجتكم قال: فيحفوهم بأجنحتهم الى السماء الدنيا، قال: فيسألهم ربهم عز وجل ـ وهو أعلم منهم ـ: ما يقول عبادي؟ قال: تقول: يسبحونك ويكبرونك ويحمدونك ويمجدونك، قال: فيقول: هل رأوني؟ قال: فيقولون: لا والله ما رأوك. قال: فيقول: وكيف لو رأوني؟ قال: يقولون: لو رأوك كانوا أشد لك عبادة وأشد لك تمجيداً وأكثر لك تسبيحاً. قال: يقول: فما يسألوني؟ قال: يقولون: يسألونك الجنة، قال: فيقول: هل رأوها؟ فيقولون: لا والله يا رب ما رأوها، فيقول: فكيف لو رأوها، فيقولون: لو أنهم رأوها كانوا أشد عليها حرصاً وأشد لها طلباً وأعظم فيها رغبة. قال: فمم يتعوذون؟ قال: فيقولون: من النار، قال: يقول: وهل رأوها؟ قال: فيقولون: لا والله يا رب ما رأوها، قال: فكيف لو رأوها؟ فيقولون: لو رأوها كانوا أشد منها فراراً وأشد منها مخافة. قال: فيقول: أشهدكم أني قد غفرت لهم. قال: يقول ملك من الملائكة: فيهم فلان ليس منهم إنما جاء لحاجة. قال: هم الجلساء لا يشقى بهم جليسهم } . وقال عليه الصلاة والسلام: { ما جلس قوم يذكرون الله تعالى فيقومون حتى يقال لهم: قوموا قد غفر الله لكم ذنوبكم، وبدّلت سيئاتكم حسنات } . وأما الذين يجلسون في مجلس لا يذكرون الله ولا يصلون على النبي فإن النبي يقول فيهم: { ما اجتمع قوم ـ ثم ـ تفرقوا عن غير ذكر الله، وصلاة على النبي إلا قاموا عن أنتن من جيفة } . وفي رواية: { إلا كأنما تفرقوا عن جيفة حمار } ، وقال أيضاً: { إلا كان مجلسهم ترة ـ أي حسرة وندامة ـ عليهم يوم القيامة } ، وفي رواية: { إلا كان عليهم ترة } .
---------------------------------------------------
إن خير المجالس وأزكاها وأطهرها وأشرفها واعلاها قدراً عند الله وأجلها مكانة عنده مجالس الذكر, فهي حياة القلوب ونماء الإيمان وزكاء النفس وسبيل السعادة والفلاح في الدنيا والآخرة , ولهذا ورد في فضلها والحث على لزومها
والترغيب في المحافظة عليها نصوص كثيرة في الكتاب والسنة , مما يدل على شريف قدر تلك المجالس ورفيع شأنها وعلو مكانتها وأنها خير المجالس . إن مجالس الذكر هي رياض الجنة في الدنيا . فعن أنس بن مالك رضي الله عنه
, أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : (( إذا مررتم برياض الجنة فارتعوا)), قالوا : وما رياض الجنة ؟ قال حلق الذكر .
فمن شاء أن يسكن رياض الجنة في الدنيا , فليستوطن مجالس الذكر فإنها رياض الجنة.
ومجالس الذكر هي مجالس الملائكة , فإنه ليس من مجالس الدنيا مجلس إلا مجلس يذكر فيه الله تعالى فيه , كما في حديث أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (( إن لله ملائكة فضلاً , يطوفون في الطرق يلتمسون أهل الذكر
, فإذا وجدوا قوماً يذكرون الله تعالو تنادوا : هلموا إلى حاجتكم , قال : فيحفونهم بأجنحتهم إلى السماء الدنيا , قال : فيسألهم ربهم تعالى وهو أعلم بهم : مايقول عبادي ؟
قال : يقولون : يسبحونك ويكبرونك ويحمدونك ويمجدونك قال : فيقول : هل رأوني ؟ فيقولون : لا والله مارأوك , قال فيقول : كيف لو رأوني : قال : فيقولون : لو رأوك كانوا أشد لك عبادة , وأشد لك تحميداً وتمجيداً , وأكثر لك تسبيحاً , قال : فيقول : مايسألوني؟
قال : يسألونك الجنة , قال: فيقول: هل رأوها , قال : فيقولون ل: لا والله يارب ما رأوها, قال : فيقول : فكيف لوأنهم رأوها ؟ قال: يقولون : لو أنهم رأوها كانوا أشد عليهم حرصا , وأشد لها طلباً , وأعظم فيها رغبة , قال: فيقول : فمم يتعوذون ؟ قال : من النار , قال : يقول : وهل رأوها ؟
قال: يقولون: لو رأوها كانوا أشد منها فراراً , وأشد لها مخافة , قال : يقول : فأشهدكم أني قد غفرت لهم . قال : فيقول ملك من الملائكة : فيهم فلان ليس منهم , إنما جاء لحاجة , قال : هم الجلساء لايشقى بهم جليسهم )) رواه البخاري.
-------------------------------------------------
وفقتِ لكل خير ,,