فيه حديث ماني فاهمه معناه :
من سن سنة حسنة ؛ فله أجرها ما عمل بها في حياته، وبعد مماته حتى تترك، ومن سن سنة سيئة ؛ فعليه أثمها حتى تترك، ومن مات مرابطا في سبيل الله ؛ جرى عليه عمل المرابط في سبيل الله حتى يبعث يوم القيامة
وش المقصود ؟؟
كيف اسن سنة حسنه ؟؟
راح تكون كذا بدعه صح ؟
ماني فاهمه اتمنى تفهموني ..
وشكرا
ايام العمر @ayam_alaamr
محررة ماسية
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
غاليتي أيام العمر .. نفعك الله بما تريدين .. هذا شرح الحديث المطلوب وهو من إسناد الإمام مسلم في "صحيحه" (2/704، 705) من حديث جرير بن عبد الله رضي الله عنه
وهذا شرح الحديث
قوله صلى الله عليه وسلم : ((من سن في الإسلام سنة حسنة؛ فله أجرها وأجر من عمل بها))؛ فهذا لا يدل على ما يقوله هؤلاء؛ لأن الرسول لم يقل من ابتدع بدعة حسنة، وإنما قال: ((من سن سنة حسنة))، والسنة غير البدعة، السنة هي ما كان موافقًا للكتاب والسنة، موافقًا للدليل، هذا هو السنة؛ فمن عمل بالسنة التي دل عليها الكتاب والسنة؛ يكون له أجرها وأجر من عمل بها إلى يوم القيامة؛ يعني: من أحيا هذه السنة وعلمها للناس وبينها للناس وعملوا بها اقتداءً به؛ فإنه يكون له من الأجر مثل أجورهم، وسبب الحديث معروف، وهو أنه لما جاء أناس محتاجون إلى النبي صلى الله عليه وسلم من العرب، عند ذلك رق لهم الرسول صلى الله عليه وسلم ، وأصابه شيء من الكآبة من حالتهم، فأمر بالصدقة وحث عليها، فقام رجل من الصحابة وتصدق بمال كثير، ثم تتابع الناس وتصدقوا اقتداءً به؛ لأنه بدأ لهم الطريق، عند ذلك قال النبي صلى الله عليه وسلم : ((من سن في الإسلام سنة حسنة؛ فله أجرها وأجر من عمل بها))؛ فهذا الرجل عمل بسنة، وهي الصدقة ومساعدة المحتاجين، والصدقة ليست بدعة؛ لأنها مأمور بها بالكتاب والسنة، فهي سنة حسنة، من أحياها وعمل بها وبينها للناس حتى عملوا بها واقتدوا به فيها؛ كان له من الأجر مثل أجورهم.
وهذا رابط لشرح الحديث للشيخ الفوزان
http://islamlight.net/index.php?option=com_ftawa&task=view&id=10698&Itemid=35
أتمنى أكون أفدتك ولا تحرمينا خالص الدعاء ..
وهذا شرح الحديث
قوله صلى الله عليه وسلم : ((من سن في الإسلام سنة حسنة؛ فله أجرها وأجر من عمل بها))؛ فهذا لا يدل على ما يقوله هؤلاء؛ لأن الرسول لم يقل من ابتدع بدعة حسنة، وإنما قال: ((من سن سنة حسنة))، والسنة غير البدعة، السنة هي ما كان موافقًا للكتاب والسنة، موافقًا للدليل، هذا هو السنة؛ فمن عمل بالسنة التي دل عليها الكتاب والسنة؛ يكون له أجرها وأجر من عمل بها إلى يوم القيامة؛ يعني: من أحيا هذه السنة وعلمها للناس وبينها للناس وعملوا بها اقتداءً به؛ فإنه يكون له من الأجر مثل أجورهم، وسبب الحديث معروف، وهو أنه لما جاء أناس محتاجون إلى النبي صلى الله عليه وسلم من العرب، عند ذلك رق لهم الرسول صلى الله عليه وسلم ، وأصابه شيء من الكآبة من حالتهم، فأمر بالصدقة وحث عليها، فقام رجل من الصحابة وتصدق بمال كثير، ثم تتابع الناس وتصدقوا اقتداءً به؛ لأنه بدأ لهم الطريق، عند ذلك قال النبي صلى الله عليه وسلم : ((من سن في الإسلام سنة حسنة؛ فله أجرها وأجر من عمل بها))؛ فهذا الرجل عمل بسنة، وهي الصدقة ومساعدة المحتاجين، والصدقة ليست بدعة؛ لأنها مأمور بها بالكتاب والسنة، فهي سنة حسنة، من أحياها وعمل بها وبينها للناس حتى عملوا بها واقتدوا به فيها؛ كان له من الأجر مثل أجورهم.
وهذا رابط لشرح الحديث للشيخ الفوزان
http://islamlight.net/index.php?option=com_ftawa&task=view&id=10698&Itemid=35
أتمنى أكون أفدتك ولا تحرمينا خالص الدعاء ..
الله يجزااااااااااااااااااااااكم كل الخيررررررررر ..
الحين احس ني فهمت شكررررررررررررا ..
والله انكم نعم الاخواااااااات ..
الحين احس ني فهمت شكررررررررررررا ..
والله انكم نعم الاخواااااااات ..
الصفحة الأخيرة
غاليتي يجب ان تتأكدي عن صحة الحديث ، وستجدينها انشاء الله في كتب الاحاديث الصحيحة واذا وجدتيها ستجدين شرحها معاها
ودمــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــتي عـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــزيزتي