مرحبا
احس مافي موضوع لهيك فياريت نجمه رودكساتنا هنا
بس مانبي برودكسات ضحك
نبي ثقافيه
وعلميه
ودينيه
واسلاميه
ومفيده
وانا ببدأ
جمعوووووو برودكسات يابنات هنا
لانه الكل يستفيد ينقلها وانا اولهم
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
البندري بنت بندرر :دآئماً * آلنيّة آلطيبة : لآ تجلب معهآ آلآ آلمفآجئآت آلجميلة .. لآتغيّرُوآ أسآليبكم !* فقط غيّروآ ” نيّآتكم “ فَعلى ” نيّآتكمْ ” ترزقون كنا و مازلنا نسمع جملة : " إذا خفت من شيء .. تصاب به " لا أعلم هل مرت عليكم أم لا ؟! مثلاً : شخص يخاف من العين وفعلا تجده محسود لماذا ؟! و آخر يتوقع إنه لن ينجح هذي السنة و فعلا لا ينجح !! و ثالث تخاف الزوجة زوجها أن يخونها أو ولدها يمرض وفعلاً تحصل و غيرها من الأمثلة كثيرة .. السؤال : لماذا تخاف الشيء يحصل ؟! السبب : قول الله تعالى في الحديث القدسي : ( أنا عند ظن عبدي بي ) هنا ... لم يقل ربنا جل وعلا : " أنا عند (حسن) ظن .. وإنما قال : " أنا عند ظن عبدي بي " مَ الفرق ؟! حينما نتوقع أن حياتنا ستصبح جميلة ورائعة ، و ننجح ، و نسمع الأخبار الجيدة .. ف الله يعطينا إياها .. " وعلى نياتكم ترزقون " .. ( هذا من حسن الظن بالله ) و إذا كنت موسوس و دائماً تفكر أنه ستصيبك مصيبة و ستواجهك مشكلة و حياتك كلها ستصبح مآسي و هم و نكداً تأكد إنك ستعيش مثلما أحسست ( هذا من سوء الظن بالله ) لا تتفلسف و لا تتذمر وتظن السوء و تقول إني أحسست بذلك لأن .. رب العزة والملكوت يقول : ( و الظانين بالله ظن السوء عليهم دائرة السوء ) ولا تنسى .. إن الله كريم ( بيده الخير ) ♡ وهو على كل شيء قدير .. وحسن الظن بالله .. من حسن توحيد المرء لله فلنعلم ... " أن الخير من الله و الشر من أنفسنا " ( تفاءلوا بالخير تجدوه ) و التفاؤل هو ( حسن الظن ) .. أي إذا أردنا تحقيق أمنية .. فنتخيل .. أنها قد تحققت ، و نعيش الدور ، و نعمل بالأسباب ، و نتوكل على الله و سنرى العجائب .. لأن تحقيقها تعتمد أولاً : ع الإيمان والثقه بالله و إن جائنا الشيطان .. و فكرنا في مكروه ، أو حادثة ما ! فَ نبعد الفكرة عنا ، ندعوا الله أن يسعدنا ويريح البال فقد أوصانا رسولنا محمد ( صلى الله عليه وسلم ) حين قال : " إدعوا الله تعالى و أنتم موقنون بالإجابة " #الخلاصة ” نحن الذين نسعد أنفسنا ، ونحن الذين نتعسها ، فإختاروا الحياة التي تريدون “ أروع ما قرأتدآئماً * آلنيّة آلطيبة : لآ تجلب معهآ آلآ آلمفآجئآت آلجميلة .. لآتغيّرُوآ أسآليبكم !* فقط...
تقول امرأة عاصرت الحياة دهرا :
في البداية كنت أكاد أموت*
لكي ( أنجح ) بالمدرسه
و أدخل الجامعة !
و بعدها كنت أكاد أموت ( لأتخرج )من الجامعه و أبدأ العمل !
و بعدها كنت أسعى و أموت ( لأتزوج ) وأنجب اطفال
و بعدها كنت أموت بـِ ( انتظار ) أبنائي ليكبروا و يعملوا*
فأستطيع أنا العودة إلى عملي من جديد كبروا و عُدتُ إلى عملي
و عندها كدت أموت لكي ( أتقاعد ) !
و الآن أنا فعلاً ( أموت )*
بعد أن أدركت فجأه
أنني*
نسيت أن ( أعيش ) !!
نعيش حياتنا و نحن نموت لأجل كل شيء و تأتي لحظة موتنا و كأننا لم نعِش مُطلقاً
استمتعوا بكل اللحظات
عيشوها بسعادة
اسعدوا أنفسكم بأنفسكم وابعدو عن الهم والقهر واستمتعو
العمر مرة واحدة
وكل يوم مضى لايعود
أكثر من »{ الاستغفار }« ‘
• فمعهٌ الرزق ’ . .
• والفرج . . ’
• والذريّ? ’ . .
• والعلم النافع . . ’
• والتيسير ’ . .
• وحطّ الخطايا . . ’
“[ استغفر الله الذي لا اله إلا هو الحيّ القيوم وأتوب إليه .
يقول الداعية المعروف والمصاب بالشلل الكلي عبدالله بانعمة
كُنّت أظُنْ انَه لايُوجدّ أحَدّ أسُوأ منّ حَاليّ -
" لأنه مشلول لا يتحرك الا من رأسه "
فإذا بأحد المشايخ يقول له ::
تَعال مَعيّ لأريِك من هو أسوأ مِن حَالكّ !
ذَهبّ مَعه و فّعلاََ رأىْ رَجلاََ مثّل حَاله مَشلولّ , لَكنّه زِيادةْ علَى ذَلكّ
لا يَسمعّ ولا يَتكلّم !! :O
*تَصوّر مَشلولّ لاَ يتَحركّ ولاَ يَسمعّ ولا يتَكلمّ !
هَذا الشّخصْ المَشلولّ حَدث لهُ مَوقفّ مُبكيِ :
" دخلوا عليه أهله وجدوا بقعة دم على ثوبه ويبكي ,عندما تبعوا أثر الدم اكتشفوا أن اثنين من اصابعه مقطوعه ! "
ماذا حدث
وكيف انقطعت اصابعه
دَخل عليَه فأرْ وجلَس يأكّل فِي اصَابعهْ !!
وهو في مكانّه لا يستَطيع الحِراك ولا النَجده !
ولا فعل شيّ !!
فقط ينظر الى اصابعه ويتألم
دخَلّ الفأر وتَجرأ لأنِه كالجثّه لا حِراكّ لاشِئ فَقط سّكوووونْ !
وانّت ماَذا فَعلتّ باِصابعكّ
ماَذا فَعلّت برجلِيكّ
ماَذا فعّلتْ بصّوتكْ بسمعك
وبِجميعّ النّعمْ
لاَ الهْ اِلا اللّه
بَعدّ انّ قَرأتْ هَذه الرِسالهْ كَما وَصلتنّي اغّمضتْ عِينيّO
وتنَفستّ نَفسّ عَميييييقّ وقُلتّ
" الحــّمد للـّــه "
ؤَعرّفتْ آنّي آتَقلبّ فِي آلنّعم
اللّهمْ لَك الحَمدّ كَما يَنبغيْ لِجلالّ وَجهكّ وَعظّيمْ سُلطانك
ّ
يستحق الأرسال ~
يااارب أرحمنا برحمتك
أجمل ما قرأت هذا اليوم (y) الحمدالله على كل حال
في البداية كنت أكاد أموت*
لكي ( أنجح ) بالمدرسه
و أدخل الجامعة !
و بعدها كنت أكاد أموت ( لأتخرج )من الجامعه و أبدأ العمل !
و بعدها كنت أسعى و أموت ( لأتزوج ) وأنجب اطفال
و بعدها كنت أموت بـِ ( انتظار ) أبنائي ليكبروا و يعملوا*
فأستطيع أنا العودة إلى عملي من جديد كبروا و عُدتُ إلى عملي
و عندها كدت أموت لكي ( أتقاعد ) !
و الآن أنا فعلاً ( أموت )*
بعد أن أدركت فجأه
أنني*
نسيت أن ( أعيش ) !!
نعيش حياتنا و نحن نموت لأجل كل شيء و تأتي لحظة موتنا و كأننا لم نعِش مُطلقاً
استمتعوا بكل اللحظات
عيشوها بسعادة
اسعدوا أنفسكم بأنفسكم وابعدو عن الهم والقهر واستمتعو
العمر مرة واحدة
وكل يوم مضى لايعود
أكثر من »{ الاستغفار }« ‘
• فمعهٌ الرزق ’ . .
• والفرج . . ’
• والذريّ? ’ . .
• والعلم النافع . . ’
• والتيسير ’ . .
• وحطّ الخطايا . . ’
“[ استغفر الله الذي لا اله إلا هو الحيّ القيوم وأتوب إليه .
يقول الداعية المعروف والمصاب بالشلل الكلي عبدالله بانعمة
كُنّت أظُنْ انَه لايُوجدّ أحَدّ أسُوأ منّ حَاليّ -
" لأنه مشلول لا يتحرك الا من رأسه "
فإذا بأحد المشايخ يقول له ::
تَعال مَعيّ لأريِك من هو أسوأ مِن حَالكّ !
ذَهبّ مَعه و فّعلاََ رأىْ رَجلاََ مثّل حَاله مَشلولّ , لَكنّه زِيادةْ علَى ذَلكّ
لا يَسمعّ ولا يَتكلّم !! :O
*تَصوّر مَشلولّ لاَ يتَحركّ ولاَ يَسمعّ ولا يتَكلمّ !
هَذا الشّخصْ المَشلولّ حَدث لهُ مَوقفّ مُبكيِ :
" دخلوا عليه أهله وجدوا بقعة دم على ثوبه ويبكي ,عندما تبعوا أثر الدم اكتشفوا أن اثنين من اصابعه مقطوعه ! "
ماذا حدث
وكيف انقطعت اصابعه
دَخل عليَه فأرْ وجلَس يأكّل فِي اصَابعهْ !!
وهو في مكانّه لا يستَطيع الحِراك ولا النَجده !
ولا فعل شيّ !!
فقط ينظر الى اصابعه ويتألم
دخَلّ الفأر وتَجرأ لأنِه كالجثّه لا حِراكّ لاشِئ فَقط سّكوووونْ !
وانّت ماَذا فَعلتّ باِصابعكّ
ماَذا فَعلّت برجلِيكّ
ماَذا فعّلتْ بصّوتكْ بسمعك
وبِجميعّ النّعمْ
لاَ الهْ اِلا اللّه
بَعدّ انّ قَرأتْ هَذه الرِسالهْ كَما وَصلتنّي اغّمضتْ عِينيّO
وتنَفستّ نَفسّ عَميييييقّ وقُلتّ
" الحــّمد للـّــه "
ؤَعرّفتْ آنّي آتَقلبّ فِي آلنّعم
اللّهمْ لَك الحَمدّ كَما يَنبغيْ لِجلالّ وَجهكّ وَعظّيمْ سُلطانك
ّ
يستحق الأرسال ~
يااارب أرحمنا برحمتك
أجمل ما قرأت هذا اليوم (y) الحمدالله على كل حال
الصفحة الأخيرة
آلنيّة آلطيبة :
لآ تجلب معهآ آلآ آلمفآجئآت آلجميلة ..
لآتغيّرُوآ أسآليبكم !*
فقط غيّروآ ” نيّآتكم “
فَعلى ” نيّآتكمْ ” ترزقون
كنا و مازلنا نسمع جملة :
" إذا خفت من شيء .. تصاب به "
لا أعلم هل مرت عليكم أم لا ؟!
مثلاً :
شخص يخاف من العين وفعلا تجده محسود
لماذا ؟!
و آخر يتوقع إنه لن ينجح هذي السنة
و فعلا لا ينجح !!
و ثالث
تخاف الزوجة زوجها أن يخونها أو ولدها يمرض
وفعلاً تحصل
و غيرها من الأمثلة كثيرة ..
السؤال :
لماذا تخاف الشيء يحصل ؟!
السبب :
قول الله تعالى في الحديث القدسي :
( أنا عند ظن عبدي بي )
هنا ...
لم يقل ربنا جل وعلا :
" أنا عند (حسن) ظن ..
وإنما قال :
" أنا عند ظن عبدي بي "
مَ الفرق ؟!
حينما نتوقع أن حياتنا ستصبح جميلة ورائعة ، و ننجح ، و نسمع الأخبار الجيدة .. ف الله يعطينا إياها
.. " وعلى نياتكم ترزقون " ..
( هذا من حسن الظن بالله )
و إذا كنت موسوس
و دائماً تفكر أنه ستصيبك مصيبة
و ستواجهك مشكلة
و حياتك كلها ستصبح مآسي و هم و نكداً
تأكد إنك ستعيش مثلما أحسست
( هذا من سوء الظن بالله )
لا تتفلسف
و لا تتذمر
وتظن السوء
و تقول إني أحسست بذلك
لأن ..
رب العزة والملكوت يقول :
( و الظانين بالله ظن السوء عليهم دائرة السوء )
ولا تنسى ..
إن الله كريم ( بيده الخير ) ♡
وهو على كل شيء قدير ..
وحسن الظن بالله ..
من حسن توحيد المرء لله
فلنعلم ...
" أن الخير من الله
و الشر من أنفسنا "
( تفاءلوا بالخير تجدوه )
و التفاؤل هو ( حسن الظن ) ..
أي إذا أردنا تحقيق أمنية ..
فنتخيل ..
أنها قد تحققت ، و نعيش الدور ، و نعمل بالأسباب ، و نتوكل على الله و سنرى العجائب ..
لأن تحقيقها تعتمد أولاً : ع الإيمان والثقه بالله
و إن جائنا الشيطان ..
و فكرنا في مكروه ، أو حادثة ما !
فَ نبعد الفكرة عنا ، ندعوا الله أن يسعدنا ويريح البال
فقد أوصانا رسولنا محمد ( صلى الله عليه وسلم )
حين قال :
" إدعوا الله تعالى و أنتم موقنون بالإجابة "
#الخلاصة
” نحن الذين نسعد أنفسنا ، ونحن الذين نتعسها ، فإختاروا الحياة التي تريدون “
أروع ما قرأت