السلام عليكم
قبل شوي كانت اختي تكلمني بموضوع وقالت حطيه هنا تبغا تشوف قرارها صح
تقول سلفت زوجها مبلغ ٣٠الف قبل سبع سنوات وطبعا بينهم ورقه وحاط موعد رد السلف بعد خمس شهور
المهم مرت الشهور وكل ماجاه مبلغ يصرفه علا توافه او يعطيه اخوانه واهله تقول كل م كلمته يقول فلوسك محنا اكلينها بنردها لك وأحيان يقول اَي والله م قصرتي ولا راح أنسى وقفتك معاي. وأحيان يعصب عليها ويقول ذليتني بالفلوس رغم انها م تطلبه الا ادا شافت معه فلوس بس هو كذا يخربها ولا يردها لها تقول لو مهو مقصر معاها كان عادي م طالبت فيها كلمت ابوي وقال لها لا تطالبينه فيها بس انزلي بين فتره وفتره وخذي لك ذهب وخلك كذا لما تجيبين قيمة الدين وفعلا سوت الي قال لها واخذ لها طقم ٥٠٠٠ ووقتها صار ل اخوي حادث وتبغا تسافر ومافيه فلوس وقال لها زوجها خلاص بيعيه عشان تسافرين بفلوسه تقول هذاك الوقت اهم شي اسافر واتطمن ع اخوي وفعلا باعته وسافرت تقول خلاص تعبت نفسيتها وهي تنتظر يرد تقرل احيان هو بنفسه يقول لها خلاص الشهر الجاي فلوسك عندك وبعدها يسحب اخر مره يمكن قبل شهرين قال لها اليوم انزل واحول المبلغ لحسابك ولاشافت شي
الحين تقول لي تفكر تنتازل عن الدين لوجه الله و عشان ترتاح تقول حرقت أعصابي ع الفاضي وتبغا تأخذ رايكم هل قرارها صح او انها بعدين تندم 🌺🌺
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
و عليكم السلام ورحمة الله
لا تتنازل عن دينها لأنه بالاخير سوف يرده لها مع التكرار
بشرط ان لا تطلبه بطريقة خصام أو كلام جارح
و في الإعادة إفادة و لأنه يتيسر عنده و لكنه يصرفهم
و أما إن كان له عسرة في الراتب
فلتنظره إلى يوم تيسيره قال تبارك وتعالى ""
فنظرة إلى ميسرة ""
و إن وجدت أن بالأمر استحالة و أنه ليس مقصرا معها
فلتترفع عن كل ريال و لتحتسب لله و بالأخير هو أب أولادها
و لتعلمي أن رد الدين طبع بالإنسان
فهناك من يرده و لو على حساب عسر عنده
و هناك من يتماطل بهذا و يغض الطرف و هذا طبع بالمرء
و لتذكره بعظمة الدين على المؤمن حين يلقى ربه
كما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
(من كانت عنده مظلمة لأخيه من مال أو عرض فليتحللها من صاحبه
من قبل أن يؤخذ منه حين لا يكون دينار ولا درهم فإن كان له عمل صالح
أخذ منه بقدر مظلمته وإن لم يكن له أخذ من سيئات صاحبه فحمل عليه). رواه البخاري.
و أن الدين لا يغفر مهما بلغ صلاح المؤمن بل وجاد بنفسه في سبيل الله
خلافا لسائر الذنوب والكبائر التي تطهرها الشهادة
ومما يدل على خطورة الدين أن صاحبه قد يتعرض لعذاب القبر
كما في حديث جابر ابن عبد الله قال :
(توفي رجل فغسلناه وكفناه وحنطناه ثم أتينا به رسول الله صلى الله عليه وسلم ليصلي عليه فقلنا :
تصلي عليه فخطا خطوة ثم قال: أعليه دين. قلنا :
ديناران فانصرف فتحملهما أبو قتادة فأتيناه فقال:
أبو قتادة: الديناران عليّ. فقال رسول الله: قد أوفى الله حقَّ الغريم وبرئ منهما الميت قال:
نعم. فصلى عليه ثم قال بعد ذلك بيومين: ما فعل الديناران.
قلت: إنما مات أمس. قال: فعاد إليه من الغد فقال : قد قضيتها ،
فقال رسول الله : الآن بردت جلدته). رواه أحمد.
هداه الله و اصلح حاله و طهره من دينه
لا تتنازل عن دينها لأنه بالاخير سوف يرده لها مع التكرار
بشرط ان لا تطلبه بطريقة خصام أو كلام جارح
و في الإعادة إفادة و لأنه يتيسر عنده و لكنه يصرفهم
و أما إن كان له عسرة في الراتب
فلتنظره إلى يوم تيسيره قال تبارك وتعالى ""
فنظرة إلى ميسرة ""
و إن وجدت أن بالأمر استحالة و أنه ليس مقصرا معها
فلتترفع عن كل ريال و لتحتسب لله و بالأخير هو أب أولادها
و لتعلمي أن رد الدين طبع بالإنسان
فهناك من يرده و لو على حساب عسر عنده
و هناك من يتماطل بهذا و يغض الطرف و هذا طبع بالمرء
و لتذكره بعظمة الدين على المؤمن حين يلقى ربه
كما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
(من كانت عنده مظلمة لأخيه من مال أو عرض فليتحللها من صاحبه
من قبل أن يؤخذ منه حين لا يكون دينار ولا درهم فإن كان له عمل صالح
أخذ منه بقدر مظلمته وإن لم يكن له أخذ من سيئات صاحبه فحمل عليه). رواه البخاري.
و أن الدين لا يغفر مهما بلغ صلاح المؤمن بل وجاد بنفسه في سبيل الله
خلافا لسائر الذنوب والكبائر التي تطهرها الشهادة
ومما يدل على خطورة الدين أن صاحبه قد يتعرض لعذاب القبر
كما في حديث جابر ابن عبد الله قال :
(توفي رجل فغسلناه وكفناه وحنطناه ثم أتينا به رسول الله صلى الله عليه وسلم ليصلي عليه فقلنا :
تصلي عليه فخطا خطوة ثم قال: أعليه دين. قلنا :
ديناران فانصرف فتحملهما أبو قتادة فأتيناه فقال:
أبو قتادة: الديناران عليّ. فقال رسول الله: قد أوفى الله حقَّ الغريم وبرئ منهما الميت قال:
نعم. فصلى عليه ثم قال بعد ذلك بيومين: ما فعل الديناران.
قلت: إنما مات أمس. قال: فعاد إليه من الغد فقال : قد قضيتها ،
فقال رسول الله : الآن بردت جلدته). رواه أحمد.
هداه الله و اصلح حاله و طهره من دينه
ألـوان الورد~ :لا يمكنك مشاهدة هذا التعليق لانتهاكه شروط الاستخدام.
لو مابينهم اوراق ياماما كان قلها مالك شي عندي اقري الموضوع كويس
لا تتنازل عن حقها ولكن عندي لها اقتراح إنها تتفق معه إنه يعطيها اشوي اشوي مهو دفعه وحده بحيث يعطيها كل شهر مبلغ على حسب راتبه مثال اذا راتبه 10يعطيها 1500 أو الفين كذا راح يعطيها وما يستصعبها وتخليها للأيام الصعبة أو تسوي لها مشروع تنتفع فيه
الصفحة الأخيرة
ترجع دينها عن طريق ذهب افضل وتخليه عند امك لانها الظاهر ماتمسك فلوسها ولاتحافظ عليها
كل فتره تنزل معاه السوق اذا شافت معاه فلوس وتشتري طقم او خاتم او اسواره وترفعها ووقت راتبه اذا يعطيها بدون تحقيق تطلبه مره خمسميه مره ميتين وتجمعها كل ماصار معاه فلوس تطلبه ولاتجيب طاري الدين تقول انها بتشتري فيها وتجمعها مره فلوس مره ذهب وانتهى الموضوع
بعض الرجال سهل عليه ياخذ من زوجته لكن تعوره في قلبه اذا رجعها لها والسبب انه يصرف عليها ليه يرجعها لها
وليتها تاخذها درس للمستقبل انها تتعلم تحافظ على فلوسها وذهبها