شموخي في عفتي @shmokhy_fy_aafty
عضوة جديدة
ارجو الدخول
من امهات المؤمنين قال الرسول الله صلى الله عليه وسلم فيها (أولكن لحاقاً بي أطولكن يداً) فمن هي ؟ اللي تعرف الاجابه ومتأكده منها ..! والله يجزيكم خير
5
513
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
مشكوره أختي بس انا قرأت بمنتدى انها سوده بنت زمعه وبعض المنتدى قرأتها زينب بنت جحش وقيل انها سوده كانت اطول ذراع واول من توفت بعد الرسول من زوجاته
تفضلي غااااااليتي:)
باب من فضائل زينب أم المؤمنين رضي الله عنها
2452 حدثنا محمود بن غيلان أبو أحمد حدثنا الفضل بن موسى السيناني أخبرنا طلحة بن يحيى بن طلحة عن عائشة بنت طلحة عن عائشة أم المؤمنين قالت قال رسول الله صلى الله عليه وسلم أسرعكن لحاقا بي أطولكن يدا قالت فكن يتطاولن أيتهن أطول يدا قالت فكانت أطولنا يدا زينب لأنها كانت تعمل بيدها وتصدق
مسألة: التحليل الموضوعي
مسألة: التحليل الموضوعي
الحاشية رقم: 1قولها : ( قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : أسرعكن لحاقا بي أطولكن يدا فكن يتطاولن أيتهن أطول يدا قالت : فكانت أطولنا يدا زينب ; لأنها كانت تعمل بيدها وتصدق ) معنى الحديث أنهن ظنن أن المراد بطول اليد طول اليد الحقيقية ، وهي الجارحة ، فكن يذرعن أيديهن بقصبة ، فكانت سودة أطولهن جارحة ، وكانت زينب أطولهن يدا في الصدقة وفعل الخير ، فماتت زينب أولهن ، فعلموا أن المراد طول اليد في الصدقة والجود . قال أهل اللغة : يقال : فلان طويل اليد ، وطويل الباع ، إذا كان سمحا جوادا ، وضده قصير اليد والباع ، وجد الأنامل . وفيه معجزة باهرة لرسول الله صلى الله عليه وسلم ، ومنقبة ظاهرة لزينب ، ووقع هذا الحديث في كتاب الزكاة من البخاري بلفظ متعقد يوهم أن أسرعهن لحاقا سودة ، وهذا الوهم باطل بالإجماع .
http://www.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?flag=1&bk_no=53&ID=7287#docu
الصفحة الأخيرة
تفضلي أختي
هي أم المؤمنين زينب بنت جحش
دبغ الجلود:
وقد كانت تعمل به أم المؤمنين زينب بنت جحش - رضي الله عنه- كما أورد الحافظ ابن حجر أن زينب بنت جحش كانت امرأة صناعاً باليد كانت تدبغ وتخرز (تخيط بالجلد) وتتصدق في سبيل الله. وعن عائشة - رضي الله عنها – قالت: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (أسرعكن لحاقاً بي أطولكن يداً) قالت: فكن يتطاولن أيتهن أطول يداً قالت: فكانت أطولنا يداً زينب لأنها كانت تعمل بيدها وتتصدق. الحديث رواه الحاكم (2)
http://muslimaunion.org/news.php?i=11751
دمت في حفظ الرحمن