دمعه وحزن

دمعه وحزن @dmaah_ohzn

محررة ماسية

اسماء الله الحسنى

ملتقى الإيمان



أسماء الله الحسنى




الرحمن
هذا الاسم يختص بالله سبحانه وتعالى ولا يجوز إطلاقه على غيره. وهو من له الرحمة، وهو الذي رحم كافة خلقه بأن خلقهم وأوسع عليهم في رزقهم
الرحيم
خاص في رحمته لعباده المؤمنين، بأن هداهم إلى الإيمان، وأنه يثيبهم الثواب الدائم الذي لا ينقطع في الآخرة

الملك
هو النافذ الأمر في مُلكه، إذ ليس كلُّ مالك ينفذ أمره، وتصرفه فيما يملكه، فالملك أعم من المالك، والله تعالى مالك المالكين كِلّهم، والمُلاَّك إنما استفادوا التصرف في أملاكهم من جهته تعالى
القدوس
هو الطاهر من العيوب المنزه، عن الأولاد والأنداد
10
714

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

دمعه وحزن
دمعه وحزن
السلام
هو الذي سلم من كل عيب، وبريء من كل آفة، وهو الذي سلم المؤمنون من عقوبته
المؤمن
هو الذي صدق نفسه وصدق عباده المؤمنين، فتصديقه لنفسه علمه بأنه صادق، وتصديقه لعباده: علمه بأنهم صادقون
المهيمن
هو الشهيد على خلقه بما يكون منهم من قول أو عمل
العزيز
هو الغالب الذي لا يغلب، والمنيع الذي لا يوصل إليه
دمعه وحزن
دمعه وحزن
الجبار
وهو الذي لا تناله الأيدي ولا يجري في ملكه إلا ما أراد
المتكبر
وهو المتعالي عن صفات الخلق، والكبرياء صفة لا تكون إلا لله خاصة لأن الله عز وجل هو الذي له القدرة والفضل الذي ليس لأحد مثله، وذلك الذي يستحق أن يقال له المتكبر قال الله عزّ وجل في الحديث القدسي: "الكبرياء ردائي والعظمة إزاري فمن نازعني شيئاً منهما ألقيته في جهنم" رواه أبو داود وابن ماجه
الخالق
وهو الذي أوجد الأشياء جميعها بعد أن لم تكن موجودة وقوله تعالى: {فَتَبَارَكَ اللَّهُ أَحْسَنُ الْخَالِقِينَ} أي تبارك الله أحسن المقدرين لأن الخلق يأتي بمعنى التقدير
الباريء
هو الذي خلق الخلق عن غير مثال سابق
المصور
هو الذي أنشأ خلقه على صور مختلفة
دمعه وحزن
دمعه وحزن
الغفار
هو الذي يستر ذنوب عباده مرة بعد أخرى
القهار
هو الذي قهر العاندين بما أقام من الآيات والدلالات على وحدانيته وقهر الجبابرة بعزِّ سلطانه وقهر الخلق كلهم الموت
الوهَّاب
هو الذي يجود بالعطاء الكثير
الرزاق
هو القائم على كل نفس بما يقيمها من قوتها وطعامها، وما ينتفع به الناس من رزق مباحٍ وغير مباح
دمعه وحزن
دمعه وحزن
الفتاح
وهو الذي يفتح المنغلق على عباده من أمورهم ديناً ودنيا وهو الذي يفتح بين الحق والباطل فيوضح الحق ويبينه ويدحض الباطل فيزهقه ويبطله
دمعه وحزن
دمعه وحزن
العليم
بمعنى العالم على صيغة المبالغة، فالعلم صفة لله تعالى
القابض، الباسط
هو الذي يوسع الرزق ويقدره، يبسطه بجوده ورحمته ويقبضه بحكمته
الخافض، الرافع
هو الذي يخفض الجبارين والمتكبرين أي يضعهم ويهينهم، ويخفض كل شيء يريد خفضه، وهو الذي يرفع المؤمنين بالإسعاد وأولياءه بالتقريب
المعز
وهو تعالى يعز من شاء من أوليائه والإعزاز على أقسام