سالب ...موجب ..يتوسطهم صفرا
سالب ...موجب ..يتوسطهم صفرا
سالب موجب .. يتوسطهم صفراً ..
]
من تختار بينهم ..!!
لو جلسنا مع أنفسنا قليلاً .. سـ / ندركـ ..
أن بـ / إمكاننا تغيير طباعنا وشخصيتنا بأنفسنا .. لو نريـد ..
,
الإنسان الموجب ...
الذي لديه كل شي مباح ..
و لا مانع لديه في شي ..
و الشخص الذي لاتحكمه العادات و التقاليد ..
بل منفتح بـ / لا حدود ..
لا يفكر في عقيدته و لا ديانته ..
بل متعته و وجوده ..
فـ / الحياه و ملذاتها أهم مايفكر فيه ..
// لم يكن في وجود بين هؤلاء الأشخاص فـ / تركته
,
اتجهت لـ / الصفر ...
فـ / هو الشخص المتوازن ..
عقيدته و دينه و التزامه ..
أهم مايشغل تفكيره ..
و الإنفتاح يصل عنده إلى حد العدل ..
لايزيد و لاينقص ..
رؤيته لـ / الحياة متواضعه ..
و حبه لـ / الناس كبير ..
يقدر الأشخاص و يحترمهم ..
و يبذل ما بـ / وسعه ليصل إلى طموحه ..
و مايسعى إليه ..
تأكدت أن الراحه النفسيه هنا لها وجود ..
// و جدت فيه راحه وطمئنينه .. ولكن تركته لعل مابعده أفضل منه //
،
ذهبت لـ / السالب ...
كل شيء يراه خاطئ ..
لا يفعل إلا ما تحثه عليه عاداته و تقاليده ..
التزامه في دينه إلى حد الجنون ..
لايسمح لـ / أحد أن يبدي رأيه ..
لأن رأيه هو الأفضل دائماً ..
متشدد و متقيد لـ / أبعد الحدود ..
يرى الحياة خاربه ..
لـ / ذلك لا يتشارك مع أحد ..
لأن الجميع في نظره حقودين ..
فـ / لا يرى الحياة إلا بـ / عين واحده ..
و بـ / مجهر ضيق ..
فـ / أدركت أنه يعيش في حاله نفسيه سيئه ..
و شكوك دائمه ..
// لم أجد الراحه كما وجدتها في الصفر .. فـ / رجعت مسرعه إلى الخلف //
،
لـذلك ...
قسمت الأشخاص إلى ثلاثة أقسام في كوني المتواضع ..
الإنسان يجب أن لا يكون منفتح لـ / أبعد الحدود ..
و لامتشدد لـ / أبعد الحدود ..
الوسط أفضل اختيار ..
فـ / اخترت الصفر ..
لـ / أنني بعد تفكير وجدت أنه الأفضل ..
ويجب على الجميع اختياره ..
لأنه سر النجاح ..
و سير الحياة بلا فساد و انحطاط ..
لذلك ...
تمنيتكم مشاركتي الإختيار ..
فـ / أن كنت + أو -
بـ / أمكانكـ التغير بـ / مجرد معرفتكـ أن مع الصفر راحتكـ ..
,
... نصيحه ...
]
اتمنى ان تدعولي ظاهر الغيب بالهدايه والمسلمين جميعا...وان يوفقني..ينجحني...ويحقق الاماني والدعاء....ارجوو ان تدعولي كي يرزقك الله بمن يدعوا لك دعوه صادقه..:27: قولييييييي اميييين..
الفراشه الحالمه.sh @alfrashh_alhalmhsh
عضوة جديدة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
بودي بيوتي
•
مشكوره
الصفحة الأخيرة