ღღ زهـــــرة الــبــيــت ღღ @ghgh_zhr_albyt_ghgh
عضوة شرف في عالم حواء
الاختبارات عالأبواب ... ادخلي واستفيدي
في كل عام تهل علينا هذه الأيام, وتحمل معها, أجواء جديدة, تسمى: (الامتحانات) من أول أن تطرق علينا الأبواب حتى نهاية الامتحانات, وقد تحمل معها التوتر والاضطراب والشجار و المشكلات الزوجية, والأزمات الأسرية...
فهل ما يحدث سببه: الامتحانات حقا أم هي بريئة من ذلك؟
فقد تكون منا في عدم التعامل معها كما ينبغي؟
أو تكون من أبنائنا الذين يتأثرون بما يحيط بهم وفى داخلهم من مشكلات خفية؟
أو تكون من نظام التعليم والجو المدرسي والمعلمين؟
أو تكون وهما في خيالنا أو شبحا لا وجود له يرعب قلوبنا ويلخبط أحوالنا ويشتت أفكارنا؟
ورغم ذلك كله:
فالامتحانات على الأبواب,
ثم هي تجتاز الأبواب,
ثم نجد أنفسنا في الامتحانات,
هذا هو جو أسرنا في هذه الأيام,
فكيف نتعامل معها؟
وكيف نجتاز هذه الأيام بهدوء وصفاء وأمان؟
ماذا تريد الأسرة من الأبناء؟
بداية هل نريد تفوقا علميا لأبنائنا فقط؟
أم نريد لهم تفوقا إيمانيا وتربويا؟
هل مهمة الأسرة في نقل وغرس القيم التعليمية أم التدين والالتزام والثقافة الأسرية؟
وبالإجابة عن التساؤلين تطمئن الأسر, وتهدأ الأحوال,
لنتعامل برفق ونجاح,
نحن بالفعل نريد تفوقا إيمانيا وتربويا,
وليس معنى ذلك ألا نريد تفوقا علميا!
ولكن ما الأولوية التي توافق طبيعة الأسرة؟
إنها التربوية والإيمانية بالتأكيد,
والنتيجة: تتعامل الأسرة مع الواقع العلمي للأبناء بمستوياتهم المختلفة دون إجبار أو إكراه أو طلب المستحيل!
وقد أثبتت الدراسات أن قيم الأسرة التي تنقل للأبناء هي الأخلاق والتدين لأنهما يحتاجان إلى قدوة وملاصقة ورؤية ومعاشرة,
ولا يحقق ذلك إلا الأسرة,
ومهمة الوالدين في ذلك أساسية ودافعة وقوية وطبيعية
ويتلخص دورهما في مايلي :
1 – العلاقة السوية بين الزوجين, وأى خلاف عليهما تأجيله إلى ما بعد الامتحانات, و يعتبران هذه الأيام أيام إجازة.
رسالة من طالب :
(( كلما اقتربت اختباراتي تشب ُ مشاكل بين امي وابي مما يجعلني اضطرب
واتخوف جدا من ان يحدث الطلاق بينهم او تترك امي المنزل وابقى انا وحيدا بدونها ..
احاول ان اركز في اختباراتي لكن اصواتهم العالية تشعرني بخوف كبير ...
وحتى ان سكتت الاصوات افكر فيما سيحدث ان استمروا على هذا الحال متخاصمين
فاشرد عن الدراسة واعود من الاختبار شبه فاشل ))
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
2 – الترويح مهم جدا مع جدول المذاكرة المنظم
3 – مشروبات طبيعية مثل: العصير الذي ينشط الذهن
والابتعاد عن المنبهات مثل: الشاي والقهوة.
4 – تهيئة المكان من هدوء وإنارة والابتعاد عن كل ما يشتت عليه فكره ومذاكرته.
5 – تنظيم أوقات النوم يساعد على التركيز في المراجعة والمذاكرة بنشاط وهمة.
6 – الحالة النفسية البعيدة عن التوتر وذلك بالحب والعاطفة والتقدير.
7 – غرس الثقة في النفس وأنهم قادرون على الامتحانات واجتيازها بأمان وتفوق.
8 – قرب الأم الدائم يشعر الأولاد بالأمان ومعنى قرب الأم: الرعاية والعناية والتقدير بالحب والتشجيع والاهتمام.
من رسائل جوال زاد ( للشيخ المنجد حفظه الله):
إن سماع الأبناء والبنات لدعاء الوالدين بالتسديد والتيسير والنجاح من أعظم ما يحتاجونه الآن، وهو من أسباب توفيق الله لهم وإدخال الطمأنينة إلى نفوسهم وتحسين العلاقات معهم.
-الآباء المشفقون لا تلهيهم المخيمات والمباريات عن متابعة أولادهم وإعانتهم في أيام الاختبارات
-ليس الوقت الآن لتوبيخ الولد وتعنيفه على تقصيره ولكنه وقت تشجيعه وإعانته على استدراك ما يمكن استدراكه
من مساعدة الوالدين أبناءهم في الاختبارات إعلامهم أن مصلحةذلك لهم أولا،وتحميلهم المسئولية تجاه تصرفاتهم،مع غرس دوافع ذاتية للتفوق تناسب أعمارهم كحلاوةالنجاح ومرارةالفشل وأن النجاح طريق لتحقيق الأهداف السامية والطموحات العالية وعلى رأسها المساهمةفي بناء مجد الأمةالمسلوب
- مهما كان حرص الوالدين على أولادهم عند اقتراب الاختبارات ومهما أوصدوا الأبواب وأغلقوا منافذ اللهو فإن النتيجة لن تكون مرضية ما لم يكن هناك
شعور بالمسئولية من الأبناء أنفسهم.
ولهذا فإن غرس هذا المعنى فيهم بشتى الطرق الحانية أنفع لهم حالا ومستقبلا دينا ودنيا، وأولى من مجرد فرضالأحكام الصارمة وإعلان حالة الطوارئ ومنع التجوال ليلا!
- مسئولية أولياء الطلاب والطالبات في هذه الأيام عظيمة، فمع كثرة الغياب وانشغال الإدارة وطاقم التدريس بالإعداد للامتحانات يحدث انفلات من بعض الطلاب؛ وربما يقعمنهم مصائب في الدين لم تقع في الفصل الدراسي كله.
وعلاج ذلك بمزيد من التفرغ للأولاد ومتابعة عودتهم منالمدرسة والتوجيه والنصح عملا، بقوله تعالى:"قوا أنفسكم وأهليكم نارا"
- مع ضيق الوقت وصعوبة بعض المواد ربما تساهلت بعض الأسر في تمكين المدرس الخصوصي من تدريس فتياتهم، وفي ذلك كسر لحاجز الحياء لدى الفتاة، الذي هو عنوان نجاحها وجمالحياتها،مع ما قد يتضمنه من خلوة محرمة، ونظر محرم وفي الحديث(لا يخلون رجل بامرأةإلا كان ثالثهما الشيطان)
وحفظ دينها وحيائها أولى وأهم من حفظ درجاتها
للأب :
إن ذهابك بأولادك إلى المدرسة وإعادتهم بنفسك في أيام الاختبارات يقيهم شرا كثيراوإن ما يحدث من السوء والفساد عند المدرسة وخارجها أمر خطيرللغاية.
وفي الحديث: (كلكم راع وكلكم مسئول عن رعيته)
احذروا لصوص الاختبارات:
-لصوص الأوقات: يضيعون الأوقات بدعوى المذاكرة الجماعية أو الاستجمام من الاختبار.
-لصوص الأخلاق: يأخذون الطالب بعد الاختبار لتعليمه عادات سيئة
-لصوص العقول: يروجون للحبوب المنشطة التي تتلف الأعصاب وتضعه على بداية طريق الإدمان.
-لصوص الآمال: يبثون عبارات التشاؤم ويثبطون عن التفوق.
يتبع
32
3K
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
ღღ زهـــــرة الــبــيــت ღღ :للطالب والطالبة : النجاح مطلب الجميع وتحقيق النجاح الدراسي يُعدّ من أوائل الأهداف الرئيسة لدى الطالب.. ولكل نجاح مفتاح وفلسفة وخطوات ينبغي الاهتمام بها …ولذلك أصبح النجاح علماً وهندسة.. وتمر أيام الدراسة ولياليها- وخاصة ما قبل الامتحانات- في سهد وسهر وتفكير عميق في جزئيات الدراسة وملابساتها: في البيت، وفي الطريق إلى قاعة الدراسة، ثم مع الأستاذ، ومع الزملاء كذلك. وها قد أوشك العام الدراسي أن ينتهي، ومع استعداد أبنائنا الطلاب لقطف الثمرة، وجني حصاد عام كامل، يشرع كل طالب في وضع خطة يراها- من وجهة نظره- مناسبة تمامًا لظروفه الحياتية، وأنها سبيله الوحيدة لتحقيق النجاح والتفوق. وفي السطور التالية نتعرف رأي الخبراء في الطريقة الأمثل للمذاكرة والتحصيل الجيد للعلوم. كيف أذاكر؟ يقدم الدكتور مصطفى أبو سعد في كتابه إستراتيجية المذاكرة خطوات المذاكرة كالتالي: 1. أخلص النية لله واجعل طلب العلم عبادة. 2. تذكر دائماً أن التوفيق من الله والأسباب من الإنسان. 3. احذف كلمة " سوف " من حياتك ولا تؤجل. 4. احذر الإيحاءات السلبية: أنا فاشل – المادة صعبة.. 5. ثق بتوفيق الله وابذل الأسباب. 6. ثق في أهمية العلم وتعلمه. 7. احذر رفقاء السوء وقتلة الوقت.. 8. نظم كراستك ترتاح مذاكرتك.. 9. أدّ واجباتك وراجع يوماً بيوم.. 10. تزوّد بأحسن الوقود..(أفضل التغذية، أكثر من الفواكه والخضراوات، وامتنع عن الأكلات السريعة) 11. لا تذاكر أبداً وأنت مرهق.. نظم وقتك: تذكر أن أحسن طريقة لاستغلال الوقت أن تبدأ الآن!! حدد أولوياتك الدراسية وفق الوقت المتاح. ضع جدولاً يومياً – أسبوعياً لتنظيم الوقت والأولويات. ================= كيــف تـذاكـــر ؟؟ لتحقيق المذاكرة الفعالة التى تقودك بإذن الله إلى قمة النجاح والتفوق يجب أن تمر بالمراحل الثلاث التالية: القراءة الإجمالية للدرس / الحفظ والمذاكرة / التسميع / المراجعة. وفيما يلى كل مرحلة بشىء من التفصيل أولاً: القراءة الإجمالية للدرس يجب أن تبدأ مذاكرتك بقراءة الدرس قراءة عامة بصورة إجمالية وسريعة للإلمام بمحتوياته وموضوعه، ويجب عليك اتباع الإرشادات التالية 1- تقسيم الدرس إلى عناوين كبيرة رئيسية، وتقسيم كل عنوان رئيسى إلى عناوين فرعية أصغر منه، وحفظها لتكوين صورة إجمالية عامة عن الدرس فى ذهنك وتحقيق الترابط بين أجزائه 2- قراءة الدرس إجمالياً وبسرعة قبل الشروع فى قراءته تفصيلياً ودراسته بإمعان، مما يساعد على سرعة الحفظ ويزيد القدرة على التركيز 3-الاهتمام بدراسة الرسوم التوضيحية والمخططات والجداول التلخيصية، ومحاولة الإجابة عن بعض التدريبات العامة والأسئلة المباشرة حول الدرس ثانياً: الحفظ والمذاكرة القاعدة الذهبية لتحقيق أعلى الدرجات وأفضل النتائج فى أى مادة هى: (أحفظ ثم أحفظ ثم أحفظ) فرغم أهمية الفهم فى عملية المذاكرة إلا أنه مهما كانت قدرتك على الفهم فلابد أن تحفظ المعلومات التى سوف تضعها فى الامتحان، وكثير من الطلبة الأذكياء يرجع فشلهم إلى اعتمادهم على الفهم فقط دون الحفظ، بعكس بعض الطلبة متوسطى الذكاء الذين استطاعوا التفوق فى الامتحانات معتمدين على قدرتهم الفائقة على الحفظ وقليل من الفهم حتى فى أدق المواد مثل الرياضيات!!؟... وفيما يلى إرشادات هامة تساعدك على الحفظ الجيد للمعلومات 1- تعرف على النقاط الرئيسية فى الدرس وضع خطاً تحتها وكرر قراءتها حتى تثبت فى ذهنك وذاكرتك 2- افهم القوانين والقواعد والمعادلات والنظريات ...الخ فهماً جيداً ثم احفظها 3- ضع أسئلة تلخص أجزاء الدرس المختلفة، ثم أجب عنها كتابة وشفاهية 4- قسم المواد الطويلة إلى وحدات متماسكة يسهل فهمها وحفظها كوحدة مترابطةللطالب والطالبة : النجاح مطلب الجميع وتحقيق النجاح الدراسي يُعدّ من أوائل الأهداف الرئيسة لدى...
ثالثاً: التـسـميـع
يعتقد كثير من الطلبة أن قراءة الدرس وفهمه ومحاولة حفظه تكفى، لكنه عندما يحاول إجابة أحد الأسئلة فى الامتحانات فإنه يقف حائراً ويقول: (إنى أعرفها وأفهمها) لكنه لا يستطيع الإجابة ...
ويرجع ذلك إلى إهماله لعملية التسميع وعدم إدراكه لأهميتها القصوى،
وتتمثل أهمية التسميع فيما يلى
1- التسميع يكشف لك مواضع ضعفك والأخطاء التى تقع فيها، فهو مرآة لذاكرتك
2- هو الوسيلة القوية لتثبيت المعلومات وزيادة القدرة على تذكرها لفترة أطول
3-أنه علاج ناجح للسرحان ... فالطالب الذى يذاكر بدون تسميع ينسى بعد يوم واحد كمية تساوى ما ينساه الطالب الذى يقوم بالتسميع بعد 36 يوماً
وتختلف طرق التسميع باختلاف مادة الدراسة وطريق كل طالب فى المذاكرة
ولكن أفضل طرق التسميع هى التى تشبه الطريقة التى سوف تستخدمها فى الامتحان
ومن أهم طرق التسميع ما يلى
التسميع التحريرى
وذلك بكتابة النقاط الرئيسية والقوانين والقواعد والرسوم التوضيحية وبياناتها الخ، وينم التأكد مما تكتبه بالرجوع إلى الكتاب، ويجب عند الكتابة للتسميع ألاّ تهتم بتحسين الخط أو الترتيب والتنظيم، وإنما اكتب بسرعة وبخط كبير حتى تعتاد الجرأة فى الكتابة والقدرة على تصحيح أخطائك
التسميع الشفوي
وهو أسهل وأسرع الطرق،
ويجب ملاحظة مايلى لتحقيق أفضل النتائج
1- إذا كنت تسمع لنفسك يجب الرجوع إلى الكتاب فى الأجزاء التى لا تتأكد منها
2- التسميع مع أحد الزملاء أفضل من التسميع لنفسك
3- التسميع فى صورة مناقشة ومحاولة لشرح الدرس يعطى نتيجة أفضل
كم من الوقت تقضيه فى التسميع ؟؟؟
يتوقف ذلك على طبيعة المادة التى تستذكرها، وذلك وفقاً للقواعد التالية
1- إذا كانت المادة مفككة وغير واضحة فأنت تحتاج إلى 90 % من وقت المذاكرة للتسميع
2- إذا كانت المادة عبارة عن نظريات، معادلات، مصطلحات، تواريخ، قوانين، أسماء ...الخ. فالتسميع هو العملية الأساسية فى المذاكرة
3- إذا كانت المادة أدبية كالاقتصاد والفلسفة وعلم النفس ...الخ. فأنت تحتاج إلى 50 % من وقت المذاكرة للتسميع
رابعاً: المـــراجـعـــة
للمراجعة فوائد كثيرة جداً أهمها تثبيت المعلومات، وسهولة استرجاعها مرة أخرى عندما تسأل فيها،كما أن مراجعة الدروس السابقة بانتظام يساعدك على فهم ما يستجد منها فهماً كاملاً وفى وقت أقل من سابقتها
كيف تراجع ؟؟
1- لا تحاول مراجعة جميع الدروس دفعة واحدة وانما قسمها إلى مراحل متتابعة
2- تصفح العناوين الكبيرة أولاً ثم العناوين الفرعية، مع محاولة تذكر النقاط الهامة
3- حاول كتابة النقاط الرئيسية فى الدرس والقوانين والمعادلات والقواعد وما شابهها
4- أجب عن بعض الأسئلة الشاملة، ويفضل أن تكون من أسئلة الامتحانات السابق
5- يمكن أن تكون المراجعة فى صورة جماعية من خلال طرح أسئلة والإجابة عليها مع بعض الزملاء مما يزيد من حماسك وقدرتك على التذكر والاسترجاع
متى تراجـــع ؟؟
قد يظن البعض أن المراجعة تكون فى آخر العام أو قبل الامتحانات فقط، ولكن ذلك غير صحيح، فالمراجعة من أول العام الدراسى هامة جداً للتأكد من تثبيت المعلومات والقدرة على تذكرها،
ولذلك يجب عليك اتباع الآتى
1- مراجعة مادتين أو ثلاث على الأكثر كل أسبوع بحيث تستكمل مراجعة جميع المواد مرة كل شهر
2- تخصيص يوم الإجازة الأسبوعى للمراجعة
3- المراجعة قبل الامتحانات هامة جداً وضرورية لأنها مفتاح التفوق
يتبع
يعتقد كثير من الطلبة أن قراءة الدرس وفهمه ومحاولة حفظه تكفى، لكنه عندما يحاول إجابة أحد الأسئلة فى الامتحانات فإنه يقف حائراً ويقول: (إنى أعرفها وأفهمها) لكنه لا يستطيع الإجابة ...
ويرجع ذلك إلى إهماله لعملية التسميع وعدم إدراكه لأهميتها القصوى،
وتتمثل أهمية التسميع فيما يلى
1- التسميع يكشف لك مواضع ضعفك والأخطاء التى تقع فيها، فهو مرآة لذاكرتك
2- هو الوسيلة القوية لتثبيت المعلومات وزيادة القدرة على تذكرها لفترة أطول
3-أنه علاج ناجح للسرحان ... فالطالب الذى يذاكر بدون تسميع ينسى بعد يوم واحد كمية تساوى ما ينساه الطالب الذى يقوم بالتسميع بعد 36 يوماً
وتختلف طرق التسميع باختلاف مادة الدراسة وطريق كل طالب فى المذاكرة
ولكن أفضل طرق التسميع هى التى تشبه الطريقة التى سوف تستخدمها فى الامتحان
ومن أهم طرق التسميع ما يلى
التسميع التحريرى
وذلك بكتابة النقاط الرئيسية والقوانين والقواعد والرسوم التوضيحية وبياناتها الخ، وينم التأكد مما تكتبه بالرجوع إلى الكتاب، ويجب عند الكتابة للتسميع ألاّ تهتم بتحسين الخط أو الترتيب والتنظيم، وإنما اكتب بسرعة وبخط كبير حتى تعتاد الجرأة فى الكتابة والقدرة على تصحيح أخطائك
التسميع الشفوي
وهو أسهل وأسرع الطرق،
ويجب ملاحظة مايلى لتحقيق أفضل النتائج
1- إذا كنت تسمع لنفسك يجب الرجوع إلى الكتاب فى الأجزاء التى لا تتأكد منها
2- التسميع مع أحد الزملاء أفضل من التسميع لنفسك
3- التسميع فى صورة مناقشة ومحاولة لشرح الدرس يعطى نتيجة أفضل
كم من الوقت تقضيه فى التسميع ؟؟؟
يتوقف ذلك على طبيعة المادة التى تستذكرها، وذلك وفقاً للقواعد التالية
1- إذا كانت المادة مفككة وغير واضحة فأنت تحتاج إلى 90 % من وقت المذاكرة للتسميع
2- إذا كانت المادة عبارة عن نظريات، معادلات، مصطلحات، تواريخ، قوانين، أسماء ...الخ. فالتسميع هو العملية الأساسية فى المذاكرة
3- إذا كانت المادة أدبية كالاقتصاد والفلسفة وعلم النفس ...الخ. فأنت تحتاج إلى 50 % من وقت المذاكرة للتسميع
رابعاً: المـــراجـعـــة
للمراجعة فوائد كثيرة جداً أهمها تثبيت المعلومات، وسهولة استرجاعها مرة أخرى عندما تسأل فيها،كما أن مراجعة الدروس السابقة بانتظام يساعدك على فهم ما يستجد منها فهماً كاملاً وفى وقت أقل من سابقتها
كيف تراجع ؟؟
1- لا تحاول مراجعة جميع الدروس دفعة واحدة وانما قسمها إلى مراحل متتابعة
2- تصفح العناوين الكبيرة أولاً ثم العناوين الفرعية، مع محاولة تذكر النقاط الهامة
3- حاول كتابة النقاط الرئيسية فى الدرس والقوانين والمعادلات والقواعد وما شابهها
4- أجب عن بعض الأسئلة الشاملة، ويفضل أن تكون من أسئلة الامتحانات السابق
5- يمكن أن تكون المراجعة فى صورة جماعية من خلال طرح أسئلة والإجابة عليها مع بعض الزملاء مما يزيد من حماسك وقدرتك على التذكر والاسترجاع
متى تراجـــع ؟؟
قد يظن البعض أن المراجعة تكون فى آخر العام أو قبل الامتحانات فقط، ولكن ذلك غير صحيح، فالمراجعة من أول العام الدراسى هامة جداً للتأكد من تثبيت المعلومات والقدرة على تذكرها،
ولذلك يجب عليك اتباع الآتى
1- مراجعة مادتين أو ثلاث على الأكثر كل أسبوع بحيث تستكمل مراجعة جميع المواد مرة كل شهر
2- تخصيص يوم الإجازة الأسبوعى للمراجعة
3- المراجعة قبل الامتحانات هامة جداً وضرورية لأنها مفتاح التفوق
يتبع
ღღ زهـــــرة الــبــيــت ღღ :ثالثاً: التـسـميـع يعتقد كثير من الطلبة أن قراءة الدرس وفهمه ومحاولة حفظه تكفى، لكنه عندما يحاول إجابة أحد الأسئلة فى الامتحانات فإنه يقف حائراً ويقول: (إنى أعرفها وأفهمها) لكنه لا يستطيع الإجابة ... ويرجع ذلك إلى إهماله لعملية التسميع وعدم إدراكه لأهميتها القصوى، وتتمثل أهمية التسميع فيما يلى 1- التسميع يكشف لك مواضع ضعفك والأخطاء التى تقع فيها، فهو مرآة لذاكرتك 2- هو الوسيلة القوية لتثبيت المعلومات وزيادة القدرة على تذكرها لفترة أطول 3-أنه علاج ناجح للسرحان ... فالطالب الذى يذاكر بدون تسميع ينسى بعد يوم واحد كمية تساوى ما ينساه الطالب الذى يقوم بالتسميع بعد 36 يوماً وتختلف طرق التسميع باختلاف مادة الدراسة وطريق كل طالب فى المذاكرة ولكن أفضل طرق التسميع هى التى تشبه الطريقة التى سوف تستخدمها فى الامتحان ومن أهم طرق التسميع ما يلى التسميع التحريرى وذلك بكتابة النقاط الرئيسية والقوانين والقواعد والرسوم التوضيحية وبياناتها الخ، وينم التأكد مما تكتبه بالرجوع إلى الكتاب، ويجب عند الكتابة للتسميع ألاّ تهتم بتحسين الخط أو الترتيب والتنظيم، وإنما اكتب بسرعة وبخط كبير حتى تعتاد الجرأة فى الكتابة والقدرة على تصحيح أخطائك التسميع الشفوي وهو أسهل وأسرع الطرق، ويجب ملاحظة مايلى لتحقيق أفضل النتائج 1- إذا كنت تسمع لنفسك يجب الرجوع إلى الكتاب فى الأجزاء التى لا تتأكد منها 2- التسميع مع أحد الزملاء أفضل من التسميع لنفسك 3- التسميع فى صورة مناقشة ومحاولة لشرح الدرس يعطى نتيجة أفضل كم من الوقت تقضيه فى التسميع ؟؟؟ يتوقف ذلك على طبيعة المادة التى تستذكرها، وذلك وفقاً للقواعد التالية 1- إذا كانت المادة مفككة وغير واضحة فأنت تحتاج إلى 90 % من وقت المذاكرة للتسميع 2- إذا كانت المادة عبارة عن نظريات، معادلات، مصطلحات، تواريخ، قوانين، أسماء ...الخ. فالتسميع هو العملية الأساسية فى المذاكرة 3- إذا كانت المادة أدبية كالاقتصاد والفلسفة وعلم النفس ...الخ. فأنت تحتاج إلى 50 % من وقت المذاكرة للتسميع رابعاً: المـــراجـعـــة للمراجعة فوائد كثيرة جداً أهمها تثبيت المعلومات، وسهولة استرجاعها مرة أخرى عندما تسأل فيها،كما أن مراجعة الدروس السابقة بانتظام يساعدك على فهم ما يستجد منها فهماً كاملاً وفى وقت أقل من سابقتها كيف تراجع ؟؟ 1- لا تحاول مراجعة جميع الدروس دفعة واحدة وانما قسمها إلى مراحل متتابعة 2- تصفح العناوين الكبيرة أولاً ثم العناوين الفرعية، مع محاولة تذكر النقاط الهامة 3- حاول كتابة النقاط الرئيسية فى الدرس والقوانين والمعادلات والقواعد وما شابهها 4- أجب عن بعض الأسئلة الشاملة، ويفضل أن تكون من أسئلة الامتحانات السابق 5- يمكن أن تكون المراجعة فى صورة جماعية من خلال طرح أسئلة والإجابة عليها مع بعض الزملاء مما يزيد من حماسك وقدرتك على التذكر والاسترجاع متى تراجـــع ؟؟ قد يظن البعض أن المراجعة تكون فى آخر العام أو قبل الامتحانات فقط، ولكن ذلك غير صحيح، فالمراجعة من أول العام الدراسى هامة جداً للتأكد من تثبيت المعلومات والقدرة على تذكرها، ولذلك يجب عليك اتباع الآتى 1- مراجعة مادتين أو ثلاث على الأكثر كل أسبوع بحيث تستكمل مراجعة جميع المواد مرة كل شهر 2- تخصيص يوم الإجازة الأسبوعى للمراجعة 3- المراجعة قبل الامتحانات هامة جداً وضرورية لأنها مفتاح التفوق يتبعثالثاً: التـسـميـع يعتقد كثير من الطلبة أن قراءة الدرس وفهمه ومحاولة حفظه تكفى، لكنه عندما يحاول...
الامتحـــــانات ؟؟
تأكد من جدول الامتحانات قبل موعده بوقت كاف
لا تجهد نفسك قبل الامتحان وأهتم بغذائك
لا تكثر من المنبهات ولا تتناول الأدوية المسهرة فهى تضرك أكثر مما تفيدك
أعد أدواتك كل ليلة طبقاً لامتحان الغد.
وخذ قسطاً كافياً من النوم قبل الامتحان لترتاح جسمياً ونفسياً وذهنياً وتركز فى الامتحان
بكر فى الذهاب إلى لجنة الامتحان، وقد أخذت ما يلزمك من أدوات،
ولا تنس رقم جلوسك، وأدخل الامتحان مستريح الجسم ، مطمئن النفس، واثقاً من النجاح
أقرأ ورقة الأسئلة كلها جيداً بإمعان وهدوء ولا تتعجل فى الإجابة،ولا تتردد عند الإجابة أو الاختيار حتى لا يضيع وقتك
قسم زمن الإجابة بين الأسئلة المطلوب الإجابة عليها، واترك بعض الوقت للمراجعة، ولا تغادر لجنة الامتحان قبل انتهاء الوقت
اترك فراغاً بعد إجابتك عن كل سؤال فربما تحتاج إلى زيادة شيئاً ما عند المراجعة
ابدأ بالإجابة عن الأسئلة السهلة، وتأكد من الأسئلة الإجبارية والاختيارية
يفضل أن تكتب مسودة للإجابة، وتأكد أن المصحح يرجع إليها أحياناً ويحتسب لك درجاتها
حدد المطلوب من السؤال بالضبط، وأجب على قدره، ورتب إجابتك فى شكل عناصر وفقرات
إذا تذكرت نقطة متعلقة بسؤال آخر وأنت تجيب فسارع بكتابتها فى المسودة قبل أن تنساها
لا تترك أى سؤال مطلوب منك إجابته دون أن تكتب فيه، وإذا لم تستطع الإجابة عن السؤال كله فأجب عن الجزء الذى تعرفه منه،فإن ذلك يحتسب لك فى الدرجات
للا تخرج من لجنة الامتحان قبل أن تراجع إجاباتك فربما تكون قد نسيت شيئاً أو تتذكر شيئاً جديداً تضيفه للإجابة
اعتمد على نفسك ولا تحاول الغش،
فمن غشنا ليس منا كما قال رسول الله،
كما أن محاولاتك للغش
تزيد من توترك واضطرابك، وتشتت أفكارك، وتعرضك لإلغاء امتحانك والرسوب
فأحذر أن تضيع نفسك
لا تترك أى سؤال مطلوب منك إجابته دون أن تكتب فيه، وإذا لم تستطع الإجابة عن السؤال كله فأجب عن الجزء الذى تعرفه منه،فإن ذلك يحتسب لك فى الدرجات
تذكر أن وضوح خطك ونظافة كراسة الإجابة، وحسن تنظيم الإجابات وعرضها من أهم عوامل النجاح والتفوق
تأكد من جدول الامتحانات قبل موعده بوقت كاف
لا تجهد نفسك قبل الامتحان وأهتم بغذائك
لا تكثر من المنبهات ولا تتناول الأدوية المسهرة فهى تضرك أكثر مما تفيدك
أعد أدواتك كل ليلة طبقاً لامتحان الغد.
وخذ قسطاً كافياً من النوم قبل الامتحان لترتاح جسمياً ونفسياً وذهنياً وتركز فى الامتحان
بكر فى الذهاب إلى لجنة الامتحان، وقد أخذت ما يلزمك من أدوات،
ولا تنس رقم جلوسك، وأدخل الامتحان مستريح الجسم ، مطمئن النفس، واثقاً من النجاح
أقرأ ورقة الأسئلة كلها جيداً بإمعان وهدوء ولا تتعجل فى الإجابة،ولا تتردد عند الإجابة أو الاختيار حتى لا يضيع وقتك
قسم زمن الإجابة بين الأسئلة المطلوب الإجابة عليها، واترك بعض الوقت للمراجعة، ولا تغادر لجنة الامتحان قبل انتهاء الوقت
اترك فراغاً بعد إجابتك عن كل سؤال فربما تحتاج إلى زيادة شيئاً ما عند المراجعة
ابدأ بالإجابة عن الأسئلة السهلة، وتأكد من الأسئلة الإجبارية والاختيارية
يفضل أن تكتب مسودة للإجابة، وتأكد أن المصحح يرجع إليها أحياناً ويحتسب لك درجاتها
حدد المطلوب من السؤال بالضبط، وأجب على قدره، ورتب إجابتك فى شكل عناصر وفقرات
إذا تذكرت نقطة متعلقة بسؤال آخر وأنت تجيب فسارع بكتابتها فى المسودة قبل أن تنساها
لا تترك أى سؤال مطلوب منك إجابته دون أن تكتب فيه، وإذا لم تستطع الإجابة عن السؤال كله فأجب عن الجزء الذى تعرفه منه،فإن ذلك يحتسب لك فى الدرجات
للا تخرج من لجنة الامتحان قبل أن تراجع إجاباتك فربما تكون قد نسيت شيئاً أو تتذكر شيئاً جديداً تضيفه للإجابة
اعتمد على نفسك ولا تحاول الغش،
فمن غشنا ليس منا كما قال رسول الله،
كما أن محاولاتك للغش
تزيد من توترك واضطرابك، وتشتت أفكارك، وتعرضك لإلغاء امتحانك والرسوب
فأحذر أن تضيع نفسك
لا تترك أى سؤال مطلوب منك إجابته دون أن تكتب فيه، وإذا لم تستطع الإجابة عن السؤال كله فأجب عن الجزء الذى تعرفه منه،فإن ذلك يحتسب لك فى الدرجات
تذكر أن وضوح خطك ونظافة كراسة الإجابة، وحسن تنظيم الإجابات وعرضها من أهم عوامل النجاح والتفوق
ღღ زهـــــرة الــبــيــت ღღ :الامتحـــــانات ؟؟ تأكد من جدول الامتحانات قبل موعده بوقت كاف لا تجهد نفسك قبل الامتحان وأهتم بغذائك لا تكثر من المنبهات ولا تتناول الأدوية المسهرة فهى تضرك أكثر مما تفيدك أعد أدواتك كل ليلة طبقاً لامتحان الغد. وخذ قسطاً كافياً من النوم قبل الامتحان لترتاح جسمياً ونفسياً وذهنياً وتركز فى الامتحان بكر فى الذهاب إلى لجنة الامتحان، وقد أخذت ما يلزمك من أدوات، ولا تنس رقم جلوسك، وأدخل الامتحان مستريح الجسم ، مطمئن النفس، واثقاً من النجاح أقرأ ورقة الأسئلة كلها جيداً بإمعان وهدوء ولا تتعجل فى الإجابة،ولا تتردد عند الإجابة أو الاختيار حتى لا يضيع وقتك قسم زمن الإجابة بين الأسئلة المطلوب الإجابة عليها، واترك بعض الوقت للمراجعة، ولا تغادر لجنة الامتحان قبل انتهاء الوقت اترك فراغاً بعد إجابتك عن كل سؤال فربما تحتاج إلى زيادة شيئاً ما عند المراجعة ابدأ بالإجابة عن الأسئلة السهلة، وتأكد من الأسئلة الإجبارية والاختيارية يفضل أن تكتب مسودة للإجابة، وتأكد أن المصحح يرجع إليها أحياناً ويحتسب لك درجاتها حدد المطلوب من السؤال بالضبط، وأجب على قدره، ورتب إجابتك فى شكل عناصر وفقرات إذا تذكرت نقطة متعلقة بسؤال آخر وأنت تجيب فسارع بكتابتها فى المسودة قبل أن تنساها لا تترك أى سؤال مطلوب منك إجابته دون أن تكتب فيه، وإذا لم تستطع الإجابة عن السؤال كله فأجب عن الجزء الذى تعرفه منه،فإن ذلك يحتسب لك فى الدرجات للا تخرج من لجنة الامتحان قبل أن تراجع إجاباتك فربما تكون قد نسيت شيئاً أو تتذكر شيئاً جديداً تضيفه للإجابة اعتمد على نفسك ولا تحاول الغش، فمن غشنا ليس منا كما قال رسول الله، كما أن محاولاتك للغش تزيد من توترك واضطرابك، وتشتت أفكارك، وتعرضك لإلغاء امتحانك والرسوب فأحذر أن تضيع نفسك لا تترك أى سؤال مطلوب منك إجابته دون أن تكتب فيه، وإذا لم تستطع الإجابة عن السؤال كله فأجب عن الجزء الذى تعرفه منه،فإن ذلك يحتسب لك فى الدرجات تذكر أن وضوح خطك ونظافة كراسة الإجابة، وحسن تنظيم الإجابات وعرضها من أهم عوامل النجاح والتفوقالامتحـــــانات ؟؟ تأكد من جدول الامتحانات قبل موعده بوقت كاف لا تجهد نفسك قبل الامتحان وأهتم...
نصـائح عامة للتفوق
1- حسّن علاقتك مع الله وتعرف إليه فى أوقات رخائك حتى يقف بجانبك فى أوقات شدتك وعند حاجتك إليه
2- ثق فى نفسك وفى عقلك وقدراتك، وتأكد أنك قادر على النجاح والتفوق فأنت لست أقل ممن سبقوك على طريق النجاح
3- اجتهد فى مذاكرتك وتأكد أن كل مجهود تبذله سيعود عليك بالنفع والخير لأن الله لا يضيع أجر من أحسن عملاً
4- حدد هدفك فى الحياة وضعه نصب عينيك، واجتهد فى الوصول إليه بكل قوتك وإمكانياتك، حتى تنفع نفسك وأهلك ووطنك
5- استعن بالله ولا تعجز، وأعلم أن ما أصابك لم يكن ليخطأك، وأن ما أخطئك لم يكن ليصيبك، وأن الدنيا لو اجتمعت على أن يضروك بشىء لم يضروك إلا بشىء قد كتبه الله عليك، وأن الدنيا لو اجتمعت على أن ينفعوك بشىء ما نفعوك إلا بشىء قد كتبه الله لك
1- حسّن علاقتك مع الله وتعرف إليه فى أوقات رخائك حتى يقف بجانبك فى أوقات شدتك وعند حاجتك إليه
2- ثق فى نفسك وفى عقلك وقدراتك، وتأكد أنك قادر على النجاح والتفوق فأنت لست أقل ممن سبقوك على طريق النجاح
3- اجتهد فى مذاكرتك وتأكد أن كل مجهود تبذله سيعود عليك بالنفع والخير لأن الله لا يضيع أجر من أحسن عملاً
4- حدد هدفك فى الحياة وضعه نصب عينيك، واجتهد فى الوصول إليه بكل قوتك وإمكانياتك، حتى تنفع نفسك وأهلك ووطنك
5- استعن بالله ولا تعجز، وأعلم أن ما أصابك لم يكن ليخطأك، وأن ما أخطئك لم يكن ليصيبك، وأن الدنيا لو اجتمعت على أن يضروك بشىء لم يضروك إلا بشىء قد كتبه الله عليك، وأن الدنيا لو اجتمعت على أن ينفعوك بشىء ما نفعوك إلا بشىء قد كتبه الله لك
ღღ زهـــــرة الــبــيــت ღღ :نصـائح عامة للتفوق 1- حسّن علاقتك مع الله وتعرف إليه فى أوقات رخائك حتى يقف بجانبك فى أوقات شدتك وعند حاجتك إليه 2- ثق فى نفسك وفى عقلك وقدراتك، وتأكد أنك قادر على النجاح والتفوق فأنت لست أقل ممن سبقوك على طريق النجاح 3- اجتهد فى مذاكرتك وتأكد أن كل مجهود تبذله سيعود عليك بالنفع والخير لأن الله لا يضيع أجر من أحسن عملاً 4- حدد هدفك فى الحياة وضعه نصب عينيك، واجتهد فى الوصول إليه بكل قوتك وإمكانياتك، حتى تنفع نفسك وأهلك ووطنك 5- استعن بالله ولا تعجز، وأعلم أن ما أصابك لم يكن ليخطأك، وأن ما أخطئك لم يكن ليصيبك، وأن الدنيا لو اجتمعت على أن يضروك بشىء لم يضروك إلا بشىء قد كتبه الله عليك، وأن الدنيا لو اجتمعت على أن ينفعوك بشىء ما نفعوك إلا بشىء قد كتبه الله لكنصـائح عامة للتفوق 1- حسّن علاقتك مع الله وتعرف إليه فى أوقات رخائك حتى يقف بجانبك فى أوقات شدتك...
في جو الأيـام الدراسيـة
تحت ظل الكُتـب و بين الدفـاتر
مُذاكرة و حفظ و فهم و استيعاب
طمعًا في النـ ج ـاح ورجاءً في أعلى الدرجـات
و كلما كانت طريقتكِ في الاستذكار أفضل
كلما كانت نتيجة الاستذكار ممتازة و عادت عليكِ بالنجاح أكثر
ولكن حينما نرى أن معظم الطلاب و الطالبات إن لم يكن جميعهم
قد سأم الدراسة و المذاكرة و كرهها
ممـا جعل ضرورة إضافة جـو مُمتـع للمذاكرة
ليجذب النفس إليها و يُحَبِّبها فيها
لاسيما أننا نرى أن الدراسة و طلب العلم من أولويات الحياة
مما يزيدنا حاجة إلى إيجاد حلول للملل من المذاكرة و الدراسة
وقد حاولت جمع مقتطفات لتطوير مُذاكَرتنا
و تعطينـا مُتعة تجذبنا للدراسة و طلب العلم أكثر و أكثر
جـو خآص
هيئي لنفسكِ جوًا مريحًا هادئًا للمذاكرة
بعيدًا عن الصخب و الإزعاج
و بتهوية مناسبة و إضاءة جيدة
كما يفضل أن يكون ماحولكِ مُرَتَّبًا
فإن هذا يجعل ذهنكِ أكثر قابلية للراحة في المذاكرة و الاستمتاع بها
فضلاً عن نتائجها الممتازة
إيـاكِ و التهويل
لا تأخذي المذاكرة بشكل صعب و كأنها جبل عليكِ إزاحته
بل خففي من شأنها و هوني أمرها
و خذيها كـ كتـاب عادي تودين أن تقرئيه
المزاج الهادئ
راحتكِ النفسية و صفاء ذهنكِ
أهم سبيل للاستمتاع بالمذاكرة
بل لإعطاء نتائج مُبهِرة
فإياكِ إياكِ و القلق على المذاكرة
فهذا لايزيدكِ للمذاكرة إلا مَقتًا
و لايزيد المذاكرة إلا فشلاً
Take a BREAK
لابد أن تأخذي قسطًا من الراحة ولو لدقائق
بين كل 15 دقيقة و أخرى من المذاكرة
حتى ينتعش المخ و يتنفس التفكير
إذ أن الضغط عليه في المذاكرة يورث السأم و الملل
فضلأً عن عدم ثبوت المعلومات
الفهم قبل الحفظ
اقرئي مضمون الدرس برويّـة
وحاولي فهمه و تبسيطه في ذهنك
ثم بعد تمام الفهم
عودي لتقرئي
فهذا أمر هام لتثبيت الحفظ
كما أنه يريحكِ من عناء الحفظ
اجعليها كقصة
حين تذاكريـن
حاولي ان تجعلي مضمون المادة كأنكِ تسردين قصة
خصوصًا مادة التاريخ أو الأدب
فاقرئي الأحداث أو سيرة حياة الكاتب أو الشاعر كقصة
ثم راجعيها مع نفسكِ
و يمكنكِ ذلك أيضًا في بقية المواد بإبداعكِ
و حسب طبيعة المادة
فبذلك تستمتعين و أنتِ تذاكرين
السَّبُّـورة
ما أجمل لو يكون لديكِ في حجرة المذاكرة سبُّورة
ولو كانت صغيرة
إذ أن تدوين الملاحظات عليها يقوي مذاكرتها
ئكما أنها لاسيما و إن استخدمتِ ألوان رائعة
فتزيدكِ متعة حين النظر إليها و الكتابة
فضلاً عن دورها الكبيــر في تثبيت المعلومات في الذهن
الألــــوان
استخدمي مجموعة من ألـوان الأقلام التي تحبينها
حين كتابتكِ للتلخيص مع المعلمة في الدفتر
لـ تفتح نفسكِ أكثر للمذاكرة ~
و إن كانت المذاكرة من الكتاب
فيمكنكِ أيضًا استخدام الألوان للتخطيط أو ألوان التحديد
فإن ذلك فضلاً عن استمتاعكِ به
-ولاريب فنحن فتيات نحب التنسيق-
إلا أنه يفيـدكِ كثيرًا في تذكر المعلومات
مع زميلتِك
إن المذاكرة مع زميلتك أو مجموعة زميلات
ممتـعة
و رائـعة
و مفيـدة
ولا يُمنع من الأحاديث قليلاً خلالها
على أنها قسط من الراحة
ختــامًا ،،
إياكِ أن تغفلي عن :
الصلاة على وقتها
فحين الأذان أتركي كل شيء بين يديكِ
و توجهي للصلاة
و الجئي لله الذي لا مُوَفِّـق سواه
كذلك
قراءة القرآن قبل المذاكرة
خصصي يوميًا مقدار تقرئينه من القرآن قبل المذاكرة
و لو صفحة واحدة
ليبارك لكِ الله في وقتكِ
و يوفقكِ و ييسر عليكِ
تحت ظل الكُتـب و بين الدفـاتر
مُذاكرة و حفظ و فهم و استيعاب
طمعًا في النـ ج ـاح ورجاءً في أعلى الدرجـات
و كلما كانت طريقتكِ في الاستذكار أفضل
كلما كانت نتيجة الاستذكار ممتازة و عادت عليكِ بالنجاح أكثر
ولكن حينما نرى أن معظم الطلاب و الطالبات إن لم يكن جميعهم
قد سأم الدراسة و المذاكرة و كرهها
ممـا جعل ضرورة إضافة جـو مُمتـع للمذاكرة
ليجذب النفس إليها و يُحَبِّبها فيها
لاسيما أننا نرى أن الدراسة و طلب العلم من أولويات الحياة
مما يزيدنا حاجة إلى إيجاد حلول للملل من المذاكرة و الدراسة
وقد حاولت جمع مقتطفات لتطوير مُذاكَرتنا
و تعطينـا مُتعة تجذبنا للدراسة و طلب العلم أكثر و أكثر
جـو خآص
هيئي لنفسكِ جوًا مريحًا هادئًا للمذاكرة
بعيدًا عن الصخب و الإزعاج
و بتهوية مناسبة و إضاءة جيدة
كما يفضل أن يكون ماحولكِ مُرَتَّبًا
فإن هذا يجعل ذهنكِ أكثر قابلية للراحة في المذاكرة و الاستمتاع بها
فضلاً عن نتائجها الممتازة
إيـاكِ و التهويل
لا تأخذي المذاكرة بشكل صعب و كأنها جبل عليكِ إزاحته
بل خففي من شأنها و هوني أمرها
و خذيها كـ كتـاب عادي تودين أن تقرئيه
المزاج الهادئ
راحتكِ النفسية و صفاء ذهنكِ
أهم سبيل للاستمتاع بالمذاكرة
بل لإعطاء نتائج مُبهِرة
فإياكِ إياكِ و القلق على المذاكرة
فهذا لايزيدكِ للمذاكرة إلا مَقتًا
و لايزيد المذاكرة إلا فشلاً
Take a BREAK
لابد أن تأخذي قسطًا من الراحة ولو لدقائق
بين كل 15 دقيقة و أخرى من المذاكرة
حتى ينتعش المخ و يتنفس التفكير
إذ أن الضغط عليه في المذاكرة يورث السأم و الملل
فضلأً عن عدم ثبوت المعلومات
الفهم قبل الحفظ
اقرئي مضمون الدرس برويّـة
وحاولي فهمه و تبسيطه في ذهنك
ثم بعد تمام الفهم
عودي لتقرئي
فهذا أمر هام لتثبيت الحفظ
كما أنه يريحكِ من عناء الحفظ
اجعليها كقصة
حين تذاكريـن
حاولي ان تجعلي مضمون المادة كأنكِ تسردين قصة
خصوصًا مادة التاريخ أو الأدب
فاقرئي الأحداث أو سيرة حياة الكاتب أو الشاعر كقصة
ثم راجعيها مع نفسكِ
و يمكنكِ ذلك أيضًا في بقية المواد بإبداعكِ
و حسب طبيعة المادة
فبذلك تستمتعين و أنتِ تذاكرين
السَّبُّـورة
ما أجمل لو يكون لديكِ في حجرة المذاكرة سبُّورة
ولو كانت صغيرة
إذ أن تدوين الملاحظات عليها يقوي مذاكرتها
ئكما أنها لاسيما و إن استخدمتِ ألوان رائعة
فتزيدكِ متعة حين النظر إليها و الكتابة
فضلاً عن دورها الكبيــر في تثبيت المعلومات في الذهن
الألــــوان
استخدمي مجموعة من ألـوان الأقلام التي تحبينها
حين كتابتكِ للتلخيص مع المعلمة في الدفتر
لـ تفتح نفسكِ أكثر للمذاكرة ~
و إن كانت المذاكرة من الكتاب
فيمكنكِ أيضًا استخدام الألوان للتخطيط أو ألوان التحديد
فإن ذلك فضلاً عن استمتاعكِ به
-ولاريب فنحن فتيات نحب التنسيق-
إلا أنه يفيـدكِ كثيرًا في تذكر المعلومات
مع زميلتِك
إن المذاكرة مع زميلتك أو مجموعة زميلات
ممتـعة
و رائـعة
و مفيـدة
ولا يُمنع من الأحاديث قليلاً خلالها
على أنها قسط من الراحة
ختــامًا ،،
إياكِ أن تغفلي عن :
الصلاة على وقتها
فحين الأذان أتركي كل شيء بين يديكِ
و توجهي للصلاة
و الجئي لله الذي لا مُوَفِّـق سواه
كذلك
قراءة القرآن قبل المذاكرة
خصصي يوميًا مقدار تقرئينه من القرآن قبل المذاكرة
و لو صفحة واحدة
ليبارك لكِ الله في وقتكِ
و يوفقكِ و ييسر عليكِ
الصفحة الأخيرة
النجاح مطلب الجميع وتحقيق النجاح الدراسي يُعدّ من أوائل الأهداف الرئيسة لدى الطالب..
ولكل نجاح مفتاح وفلسفة وخطوات ينبغي الاهتمام بها …ولذلك أصبح النجاح علماً وهندسة..
وتمر أيام الدراسة ولياليها- وخاصة ما قبل الامتحانات- في سهد وسهر وتفكير عميق في جزئيات الدراسة وملابساتها: في البيت، وفي الطريق إلى قاعة الدراسة، ثم مع الأستاذ، ومع الزملاء كذلك.
وها قد أوشك العام الدراسي أن ينتهي، ومع استعداد أبنائنا الطلاب لقطف الثمرة، وجني حصاد عام كامل، يشرع كل طالب في وضع خطة يراها- من وجهة نظره- مناسبة تمامًا لظروفه الحياتية، وأنها سبيله الوحيدة لتحقيق النجاح والتفوق.
وفي السطور التالية نتعرف رأي الخبراء في الطريقة الأمثل للمذاكرة والتحصيل الجيد للعلوم.
كيف أذاكر؟
يقدم الدكتور مصطفى أبو سعد في كتابه إستراتيجية المذاكرة خطوات المذاكرة كالتالي:
1. أخلص النية لله واجعل طلب العلم عبادة.
2. تذكر دائماً أن التوفيق من الله والأسباب من الإنسان.
3. احذف كلمة " سوف " من حياتك ولا تؤجل.
4. احذر الإيحاءات السلبية: أنا فاشل – المادة صعبة..
5. ثق بتوفيق الله وابذل الأسباب.
6. ثق في أهمية العلم وتعلمه.
7. احذر رفقاء السوء وقتلة الوقت..
8. نظم كراستك ترتاح مذاكرتك..
9. أدّ واجباتك وراجع يوماً بيوم..
10. تزوّد بأحسن الوقود..(أفضل التغذية، أكثر من الفواكه والخضراوات، وامتنع عن الأكلات السريعة)
11. لا تذاكر أبداً وأنت مرهق..
نظم وقتك:
تذكر أن أحسن طريقة لاستغلال الوقت أن تبدأ الآن!!
حدد أولوياتك الدراسية وفق الوقت المتاح.
ضع جدولاً يومياً – أسبوعياً لتنظيم الوقت والأولويات.
=================
كيــف تـذاكـــر ؟؟
لتحقيق المذاكرة الفعالة التى تقودك بإذن الله إلى قمة النجاح والتفوق
يجب أن تمر بالمراحل الثلاث التالية:
القراءة الإجمالية للدرس / الحفظ والمذاكرة / التسميع / المراجعة.
وفيما يلى كل مرحلة بشىء من التفصيل
أولاً: القراءة الإجمالية للدرس
يجب أن تبدأ مذاكرتك بقراءة الدرس قراءة عامة بصورة إجمالية وسريعة للإلمام بمحتوياته وموضوعه، ويجب عليك اتباع الإرشادات التالية
1- تقسيم الدرس إلى عناوين كبيرة رئيسية، وتقسيم كل عنوان رئيسى إلى عناوين فرعية أصغر منه، وحفظها لتكوين صورة إجمالية عامة عن الدرس فى ذهنك وتحقيق الترابط بين أجزائه
2- قراءة الدرس إجمالياً وبسرعة قبل الشروع فى قراءته تفصيلياً ودراسته بإمعان، مما يساعد على سرعة الحفظ ويزيد القدرة على التركيز
3-الاهتمام بدراسة الرسوم التوضيحية والمخططات والجداول التلخيصية، ومحاولة الإجابة عن بعض التدريبات العامة والأسئلة المباشرة حول الدرس
ثانياً: الحفظ والمذاكرة
القاعدة الذهبية لتحقيق أعلى الدرجات وأفضل النتائج فى أى مادة هى: (أحفظ ثم أحفظ ثم أحفظ)
فرغم أهمية الفهم فى عملية المذاكرة إلا أنه مهما كانت قدرتك على الفهم فلابد أن تحفظ المعلومات التى سوف تضعها فى الامتحان، وكثير من الطلبة الأذكياء يرجع فشلهم إلى اعتمادهم على الفهم فقط دون الحفظ، بعكس بعض الطلبة متوسطى الذكاء الذين استطاعوا التفوق فى الامتحانات معتمدين على قدرتهم الفائقة على الحفظ وقليل من الفهم حتى فى أدق المواد مثل الرياضيات!!؟...
وفيما يلى إرشادات هامة تساعدك على الحفظ الجيد للمعلومات
1- تعرف على النقاط الرئيسية فى الدرس وضع خطاً تحتها وكرر قراءتها حتى تثبت فى ذهنك وذاكرتك
2- افهم القوانين والقواعد والمعادلات والنظريات ...الخ فهماً جيداً ثم احفظها
3- ضع أسئلة تلخص أجزاء الدرس المختلفة، ثم أجب عنها كتابة وشفاهية
4- قسم المواد الطويلة إلى وحدات متماسكة يسهل فهمها وحفظها كوحدة مترابطة