الحب في الله
هي مشاعر فياضة...
تنبع من القلب...
وبكل بساطة وسهولة...
تصل إلى القلب...
***********
الحب في الله
إنما سببه الإيمان الذي ملأ تلك القلوب...
ليس له هدف مادي...
بل إنما هو في الله ولله...
************
الحب في الله
يبقى للأبد...
مهما طال الزمان...
ومهما تفرق الخلان...
ومهما باعد بينهم الزمان والمكان...
********
الحب في الله
هو شعور يملأ وجداننا...
يدفعنا لـ...
أن نحب من صميم قلوبنا...
وأن نؤثر من نحب في بعض أمور حياتنا...
يجعلنا نطلب وصالهم وإن قاطعونا...
ونسامحهم وإن غلطوا في حقوقنا...
ونعاملهم كما نحب أن يعاملونا...
وهم...
يتألموا لآلامنا...
ويفرحوا لفرحنا...
يخففوا عنا مصائبنا...
ويشعرون بنا وبهمومنا...
هو شعور...
يجعلنا كجسد واحد...
نكمل بعضنا البعض...
*********
الحب في الله
يسقى ويروى بصفاء القلوب
ينمو ويزهر في توادهم وتراحمهم...
يكبر ويترعرع في ظل التناصح والسير في دروب الخير...
هدفه التعاون للسير في طريق الحق والهدى المنير...
وأمله اللقاء في ظل الله عز وجل يوم لا ظل إلا ظله...
ومناه الاجتماع في جنانه العليا...
***********
الحب في الله
يأتي بإحساس يملأ القلوب...
يصعب وصفه بالكلمات أو الحروف...
لكنه –بالطبع- شعور جميل...
يجعلنا نحس بأننا قريبون ممن نحب...
في كل لحظة وفي كل وقت...
*********
هذه هي الأخوة والمحبة في الله...
هذا هو الشعور الرباني...
الذي جمع الناس بجميع ألوانهم...
وجميع مراكزهم الاجتماعية...
بإيمان وحب...
حطم جميع الحواجز...
التي قد تبنيها المصالح الدنيوية...
هذا هو الشعورا لذي يروادنا –دائما-...
تجاه أخواتنا في الله...
اللاتي أحببنا...
ونحب...
وسنبقى نحب مدى الدهر...
*********
{{ام حسن }}
(ام حسن) @am_hsn_9
كبيرة محررات
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
وهل تعلمين عن تلك المنابر ؟
منابر ليست من طين ولا حجر وإنما من نور
منابر من نور ... للمتحابين في الله والمتآخين في الله
منابر ليست من طين ولا حجر وإنما من نور
منابر من نور ... للمتحابين في الله والمتآخين في الله
(ام حسن)
•
كلمة طيبة :وهل تعلمين عن تلك المنابر ؟ منابر ليست من طين ولا حجر وإنما من نور منابر من نور ... للمتحابين في الله والمتآخين في اللهوهل تعلمين عن تلك المنابر ؟ منابر ليست من طين ولا حجر وإنما من نور منابر من نور ... للمتحابين...
****
سعادتك بثلاث: ( طاعة – مجاهدة – جنة ) عش بالأولى وتحمل الثانية لأجل الثالثة...
****
سعادتك بثلاث: ( طاعة – مجاهدة – جنة ) عش بالأولى وتحمل الثانية لأجل الثالثة...
****
الصفحة الأخيرة
هذا هو الشعور الرباني...
الذي جمع الناس بجميع ألوانهم...
وجميع مراكزهم الاجتماعية...
بإيمان وحب...
حطم جميع الحواجز...
التي قد تبنيها المصالح الدنيوية...
هذا هو الشعورا لذي يروادنا –دائما-...
تجاه أخواتنا في الله...
اللاتي أحببنا...
ونحب...
وسنبقى نحب مدى الدهر...
جزاكِ الله خير.........