الحق لمين ؟

أحسني الظن..

وارسلي لها ان بالك مشغول عليها عسى ماشر..

(:


وبعدها احكمي..

ابدائي بالخير دائما

وابحثي لها عن عذر

بادري بالسؤال
فالاجر عند الله

ماعدت انا
احسنت الظن فيها وقلت لعلها نست او الله اعلم صحيح حاز في خاطري لكن
لعل هناك شئ لا اعرفه
فعلا كان بالي مشغول عليها لكن لما علمت انها ارسلت لاحد البنات علمت
انها بصحة وعافية وانقطاعها ليس لمرض او غيره
لكن اخشى الان ارسل لها بالي مشغول عليك تقول خير على ايش
يعني باي مناسبة


بسمتي دمعة
ماعندي مشكلة ابدا بالخير والتواصل واتغاضى عن عدم ردها على رسالتي
لكن احب وقت اكلمها اكلم وانا لي حق اكلم مااكون مبين علي متشفقة على الشخص
او كاني طايحة عليها

الان محتارة هي كلمتني قبل اسبوعين ولم ارد ورجعت كلمت ثلاث رنات ولم ترد هذا كله في نفس اليوم
ثم بنفس الاسبوع ارسلت رسائل دينية تذكيرية لجميع الصديقات والعزيزات وهي منهم
ثم بالعيد ارسلت للكل وهي منهم ولم ترد
ثم الان نحن في الاسبوع الثالث هل الافضل اكلمها و باي مناسبة ام اطنش
لاني بيني وبينكم فيني فضول اعرف سبب مكالمتها لاني اعلم انها لا تكلمني الا تسال عن امر او شئ
قلت اكلم واقول انك كلمتي قبل مدة وكنت منشغلة فلم ارد
لكن هذا صار له حوالي ثلاث اسابيع
او انتظرها هي تدق
الخلاصة عادي ابدا بالخير والتواصل لكن ليس لدرجة اكون انا الي اقط نفسي عليها

ودي اكلمها او ارسل رسالة لكن تكون مكالمتي لحجة لكن ماادري كيف
او اطنش
توني اعرف اني فضولية لهذي الدرجة

فيني فضول
هنا مشكلتك



خلي تعاملك عادي واذا سويت مناسبه اتصلي عليها واعزميها
وتواصلي مها مثل اي صاحبه ما بينك وبينها موقف
وراسليها زي ما تراسلين غيرها


وقت اتصالها كانت محتاجتك وأنتهت حاجتها
عشان كذا ما كررت الاتصال بك
لانك بنفسك قلت علاقتك بها عاديه

عصا موسى
شكل الفضول فعلا هو الي جعلني كذا
وانا تواصلي مع الصديقات قوي وحتى لو ماارسلت معايدة او تواصلت او نسيت اسال
عن وحدة او انشغلت شئ كبير بيننا وبيننا ميانة لكن هذي علاقتي بها جديد ولا امون عليها ولا هي
وهي بعد احترمها لاسباب