جلس رجل أعمى على إحدى عتبات عمارة واضعا ً قبعته بين قدميه وبجانبه لوحة مكتوب عليها:
' أنا أعمى أرجوكم ساعدوني'.
فمر رجل إعلانات بالأعمى ووقف ليرى أن قبعته لا تحوي سوى قروش قليلة فوضع المزيد فيها.
دون أن يستأذن الأعمى أخذ لوحته وكتب عليها عبارة أخرى وأعادها مكانها ومضى في طريقه..
لاحظ الأعمى أن قبعته قد امتلأت بالقروش والأوراق النقدية، فعرف أن شيئاً قد تغير وأدرك أن ما سمعه
من الكتابة هو ذلك التغيير فسأل أحد المارة عما هو مكتوب عليها فكانت الآتي :
' نحن في فصل الربيع لكنني لا أستطيع رؤية جماله' .
والحكمة من القصة هي أن تغير وسائلك عندما لا تسير الأمور كما يجب
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
كلي الم 55 :رائعة بكل معنى الكلمة قصة في الصميم اللهم اشغلني بطاعتك وثبتني عليهارائعة بكل معنى الكلمة قصة في الصميم اللهم اشغلني بطاعتك وثبتني عليها
:27::27::27:
الصفحة الأخيرة
((يالله كم زوجي يحبني ويتمنى ان يعطيني مصروف بالشهر ويسكني بيت ملك ويشتري لنا سياره جميله للنزهات البريه))
((لاجل ذلك لااريد ان اكسر بخاطره واتمنى ان احقق له كل الامنيات))
*****مع تحيات عاطله عن العمل وانتظر اتلوظيفه 17 سنه ومحرومه مع سبق الاصرار والترصد من حافز *********