ليه رافضه القسم خايفه !!؟؟
اقسم بالله اني. عتيبيه وراح بكره أصور لك بطاقتي الشخصيه وانزلها لك على الخاص ليس خوفا منك بل خوف عليك من عقاب ربي
ولاني اثق فيك راح انزلها لك كامله بالاسم كامل وإذا اردي بالصورة حتى
بس احلفي اولا للبنات هنا اني رافضيه
ليه رافضه القسم خايفه !!؟؟
اقسم بالله اني. عتيبيه وراح بكره أصور لك بطاقتي الشخصيه وانزلها لك...
ما أقول أن العسل على السرة مأثر في عقلك ههههههههه
الله يشفيك بس
الحرام لايجوز للشخص فعله إلا للضرورة فقط
فلو واحد عطشان بقوة وممكن بيموت وما عنده قدماه إلا الخمر هل يشرب الخمر أو يموت ؟؟ الشرع أباح له شربه الخمر بقدر قليل ما يبقيه حيا دون أن يعتدي فيشرب منه كمية كثيرة
وكذلك لو كان الشخص في صحراء وماعنده إلا حيوان مثلا ميت هل يأكله أو يقول هذا ميتة وغير مذكى فلا آكل منه ؟؟!!!بل يأكل منه بقدر فقط ما يبقيه حيا ولايزيد .وهكذا
الدليل قال تعالى ( إِنَّمَا حَرَّمَ عَلَيْكُمُ الْمَيْتَةَ وَالدَّمَ وَلَحْمَ الْخِنْزِيرِ وَمَا أُهِلَّ لِغَيْرِ اللَّهِ بِهِ ۖ فَمَنِ اضْطُرَّ غَيْرَ بَاغٍ وَلَا عَادٍ فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ.)
وهذه قاعدة عظيمة أخذ منه أهل العلم والضرورات تقدر بقدرها غير باغ ولا عاد
ومثلها مثل التصوير فيباح فقط للضرورة مثل الجوزات والهوية فهذا لضرورة اثبات الشخصية فقط ومن يتمادى ويصور لغير ذلك للتسلية والذكرى ...فهذا محرم وداخل في الوعيد .
أما الستيان جائز ومش حرام أصلا
أما البنطلون فهو حرام لأنه الأحاديث نهت الملابس التي تصف العورة والعورة المغلظة من السرة إلى الركبة وهذي البنطلون تصف العورة وتحجمها وتفصل بينها وذكرت لك الأحاديث التي تبين أن النبي لعن المرأة تتشبه بالرجال ولكن لأنه ما يوافق هواك قمت ترفضينه بدعوى التطور كأن من التطور أن يرفض الشخص اتباع النبي صلى الله عليه وسلم !!!
لبس البنطلون مش كفر لكنه من الكبائر
هل التطور عندك هو لبس البنطلون والتصوير ؟؟!!! هل سعادتك باتباع هوى نفسك ؟؟!!!هل سعادتك بأنه عورتك تصير موصوفة ؟؟!!!هذا هو ظلم النفس بالمعاصي
الذي يدعو لاتباع السنة صار غريب !!!!
( بدأ الإسلام غريبا وسيعود غريبا كما كان فطوبى للغرباء )
وتوقيعي يهدي الله فيه واحد خير لي من حمر النعم
في ناس كثيرة جاهلةعن الحكم فالي يبقى الحق ربي يهديه أما الي يتبع هواه لو إيش ما يفيده لأنه يصير على قلبه ران إلى أن يزول هذا الران يشوف الحق ويتبعه .( كلا بل ران على قلوبهم ماكانوا يكسبون ) ( فلما زاغوا أزاغ الله قلوبهم )