nenine @nenine
عضوة جديدة
السلام عليكم
بدي اقوم اليل و مابعرف شنو الادعيه اللي اقراها وكمان بدي اعرف وقتها بالتدقيق ؟
12
485
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
و للإستفادة أكثر إليك أكثر
إليك احكام قيام الليل للشيخ رحمه الله
الجواب: تقوم من الليل حسب التيسير ما يسر الله لك تقوم، الأفضل في آخر الليل الثلث الأخير وإذا صليت في وسط الليل أو في أول الليل كله طيب، وتصلي ثنتين ثنتين ثم تختم بواحدة تقرأ فيها الْحَمْدُ ، و قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ وليس في هذا حد محدود، صل ما تيسر لك من ثلاث خمس سبع تسع إحدى عشر ثلاثة عشر هذا أكثر ما فعله النبي ﷺ ثلاثة عشر وإن صليت أكثر من ذلك عشرين أكثر وتوتر بواحدة كله طيب.
فالمقصود: مثلما قال ﷺ: اكلفوا من العمل ما تطيقون، فإن الله لا يمل حتى تملوا، ويقول ﷺ: أحب الأعمال إلى الله ما دام عليه صاحبه وإن قل ولو قليل، بعد صلاة العشاء تصلي واحدة ركعة واحدة وتر بعد الراتبة أو تصلي ثلاث، تسلم من ثنتين ثم تصلي واحدة وتر أو تصلي خمس تسلم من كل ثنتين أو تسردها جميعاً كله لا بأس على حسب التيسير لا تكلف،
اتق الله ما استطعت وهي نافلة ليست واجبة والأفضل إذا تيسر لك أن تكون الصلاة في آخر الليل في الثلث الأخير فهذا أفضل لقوله ﷺ: ينزل ربنا إلى سماء الدنيا كل ليلة حين يبقى ثلث الليل الآخر فيقول سبحانه: من يدعوني فأستجيب له؟ من يسألني فأعطيه؟ من يستغفرني فأغفر له؟ حتى ينفجر الفجر، فإذا تيسر لك آخر الليل فهذا أفضل، ويقول ﷺ:
من خاف ألا يقوم في آخر الليل فليوتر أوله ومن طمع أن يقوم آخر الليل فليوتر آخر الليل، فإن صلاة آخر الليل مشهودة وذلك أفضل، ويقول أبو هريرة : أوصاني رسول الله ﷺ بثلاث: بصلاة ركعتي الضحى وصيام ثلاثة أيام من كل شهر وأن أوتر قبل النوم، وهكذا أوصى أبا الدرداء والسبب والله أعلم أنهما كانا يدرسان الحديث في أول الليل ويخشيان أن لا يقوما من آخر الليل فأوصاهما بالقيام والوتر في أول الليل أما الذي يطمع في آخر الليل ويستطيع فهو أفضل كما تقدم، وفق الله الجميع.
المقدم: اللهم آمين، جزاكم الله خيرا وأحسن إليكم.
إليك احكام قيام الليل للشيخ رحمه الله
الجواب: تقوم من الليل حسب التيسير ما يسر الله لك تقوم، الأفضل في آخر الليل الثلث الأخير وإذا صليت في وسط الليل أو في أول الليل كله طيب، وتصلي ثنتين ثنتين ثم تختم بواحدة تقرأ فيها الْحَمْدُ ، و قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ وليس في هذا حد محدود، صل ما تيسر لك من ثلاث خمس سبع تسع إحدى عشر ثلاثة عشر هذا أكثر ما فعله النبي ﷺ ثلاثة عشر وإن صليت أكثر من ذلك عشرين أكثر وتوتر بواحدة كله طيب.
فالمقصود: مثلما قال ﷺ: اكلفوا من العمل ما تطيقون، فإن الله لا يمل حتى تملوا، ويقول ﷺ: أحب الأعمال إلى الله ما دام عليه صاحبه وإن قل ولو قليل، بعد صلاة العشاء تصلي واحدة ركعة واحدة وتر بعد الراتبة أو تصلي ثلاث، تسلم من ثنتين ثم تصلي واحدة وتر أو تصلي خمس تسلم من كل ثنتين أو تسردها جميعاً كله لا بأس على حسب التيسير لا تكلف،
اتق الله ما استطعت وهي نافلة ليست واجبة والأفضل إذا تيسر لك أن تكون الصلاة في آخر الليل في الثلث الأخير فهذا أفضل لقوله ﷺ: ينزل ربنا إلى سماء الدنيا كل ليلة حين يبقى ثلث الليل الآخر فيقول سبحانه: من يدعوني فأستجيب له؟ من يسألني فأعطيه؟ من يستغفرني فأغفر له؟ حتى ينفجر الفجر، فإذا تيسر لك آخر الليل فهذا أفضل، ويقول ﷺ:
من خاف ألا يقوم في آخر الليل فليوتر أوله ومن طمع أن يقوم آخر الليل فليوتر آخر الليل، فإن صلاة آخر الليل مشهودة وذلك أفضل، ويقول أبو هريرة : أوصاني رسول الله ﷺ بثلاث: بصلاة ركعتي الضحى وصيام ثلاثة أيام من كل شهر وأن أوتر قبل النوم، وهكذا أوصى أبا الدرداء والسبب والله أعلم أنهما كانا يدرسان الحديث في أول الليل ويخشيان أن لا يقوما من آخر الليل فأوصاهما بالقيام والوتر في أول الليل أما الذي يطمع في آخر الليل ويستطيع فهو أفضل كما تقدم، وفق الله الجميع.
المقدم: اللهم آمين، جزاكم الله خيرا وأحسن إليكم.
و عن كيفية قيام الليل إليك الرد المفصل و الوافي
الجواب:
قيام الليل سنة مؤكدة، فعله النبي ﷺ، وفعله الأخيار، كما قال الله عن نبيه ﷺ: يَا أَيُّهَا الْمُزَّمِّلُ قُمِ اللَّيْلَ إِلَّا قَلِيلًا ، وقال سبحانه، يخاطب نبيه ﷺ: وَمِنَ اللَّيْلِ فَتَهَجَّدْ بِهِ نَافِلَةً لَكَ،
ومدح المؤمنين، عباد الرحمن بذلك، فقال سبحانه: وَالَّذِينَ يَبِيتُونَ لِرَبِّهِمْ سُجَّدًا وَقِيَامًا،
وقال أيضًا عن المتقين: كَانُوا قَلِيلًا مِنَ اللَّيْلِ مَا يَهْجَعُونَ وَبِالأَسْحَارِ هُمْ يَسْتَغْفِرُونَ .
فقيام الليل سنة مؤكدة، سواء في أوله، أو في وسطه،
أو في آخره، حسب التيسير، والوتر سنة، وأقله ركعة واحدة، فإذا قام من الليل، وقرأ ما تيسر من القرآن، وأوتر بثلاث، أو بخمس، أو بسبع، أو بتسع، أو بإحدى عشرة، أو بثلاث عشرة، كله حسن، النبي ﷺ أوتر بهذا، ربما أوتر بثلاث، ربما أوتر بسبع، ربما أوتر بخمس، ربما أوتر بتسع، ربما أوتر بإحدى عشرة، ربما أوتر بثلاث عشرة، يسلم من كل ثنتين، هذا هو الأفضل.
وإن سرد ثلاثًا جميعًا، بسلام واحد، وجلسة واحدة في آخرها؛ فلا بأس، فعله النبي ﷺ في بعض الأحيان، أوتر بخمس جميعًا، بغير جلوس، إلا في آخرها، فلا بأس، قد فعله النبي ﷺ في بعض الأحيان، لكن الأفضل أن يسلم من كل ثنتين.
والأفضل وتره ﷺ إحدى عشرة، أو ثلاث عشرة، هذا هو الأفضل، ومن أوتر بعشرين، أو بأكثر، وزاد الوتر؛ فلا بأس، سواء أوتر بثلاث وعشرين، أو بسبعٍ وعشرين، أو بإحدى وثلاثين، أو بأكثر، كله لا بأس به، الله وسع في صلاة في الليل، لكن السنة أن يسلم من كل ثنتين، لقول النبي ﷺ: صلاة الليل مثنى مثنى، فإذا خشي أحدكم الصبح؛ صلى ركعةً واحدة، توتر له ما قد صلى.
فالسنة هكذا، يصلي ثنتين ثنتين، فإذا خشي الصبح أوتر بواحدة، تقول عائشة رضي الله عنها كان النبي ﷺ يوتر بإحدى عشرة -يعني: غالبًا- ويسلم من كل ثنتين، عليه الصلاة والسلام. نعم.
و الله تبارك وتعالى أعلى و أعلم
وفقك الله أختي و بارك فيك
الجواب:
قيام الليل سنة مؤكدة، فعله النبي ﷺ، وفعله الأخيار، كما قال الله عن نبيه ﷺ: يَا أَيُّهَا الْمُزَّمِّلُ قُمِ اللَّيْلَ إِلَّا قَلِيلًا ، وقال سبحانه، يخاطب نبيه ﷺ: وَمِنَ اللَّيْلِ فَتَهَجَّدْ بِهِ نَافِلَةً لَكَ،
ومدح المؤمنين، عباد الرحمن بذلك، فقال سبحانه: وَالَّذِينَ يَبِيتُونَ لِرَبِّهِمْ سُجَّدًا وَقِيَامًا،
وقال أيضًا عن المتقين: كَانُوا قَلِيلًا مِنَ اللَّيْلِ مَا يَهْجَعُونَ وَبِالأَسْحَارِ هُمْ يَسْتَغْفِرُونَ .
فقيام الليل سنة مؤكدة، سواء في أوله، أو في وسطه،
أو في آخره، حسب التيسير، والوتر سنة، وأقله ركعة واحدة، فإذا قام من الليل، وقرأ ما تيسر من القرآن، وأوتر بثلاث، أو بخمس، أو بسبع، أو بتسع، أو بإحدى عشرة، أو بثلاث عشرة، كله حسن، النبي ﷺ أوتر بهذا، ربما أوتر بثلاث، ربما أوتر بسبع، ربما أوتر بخمس، ربما أوتر بتسع، ربما أوتر بإحدى عشرة، ربما أوتر بثلاث عشرة، يسلم من كل ثنتين، هذا هو الأفضل.
وإن سرد ثلاثًا جميعًا، بسلام واحد، وجلسة واحدة في آخرها؛ فلا بأس، فعله النبي ﷺ في بعض الأحيان، أوتر بخمس جميعًا، بغير جلوس، إلا في آخرها، فلا بأس، قد فعله النبي ﷺ في بعض الأحيان، لكن الأفضل أن يسلم من كل ثنتين.
والأفضل وتره ﷺ إحدى عشرة، أو ثلاث عشرة، هذا هو الأفضل، ومن أوتر بعشرين، أو بأكثر، وزاد الوتر؛ فلا بأس، سواء أوتر بثلاث وعشرين، أو بسبعٍ وعشرين، أو بإحدى وثلاثين، أو بأكثر، كله لا بأس به، الله وسع في صلاة في الليل، لكن السنة أن يسلم من كل ثنتين، لقول النبي ﷺ: صلاة الليل مثنى مثنى، فإذا خشي أحدكم الصبح؛ صلى ركعةً واحدة، توتر له ما قد صلى.
فالسنة هكذا، يصلي ثنتين ثنتين، فإذا خشي الصبح أوتر بواحدة، تقول عائشة رضي الله عنها كان النبي ﷺ يوتر بإحدى عشرة -يعني: غالبًا- ويسلم من كل ثنتين، عليه الصلاة والسلام. نعم.
و الله تبارك وتعالى أعلى و أعلم
وفقك الله أختي و بارك فيك
nenine
•
♥️Morjana :و عن كيفية قيام الليل إليك الرد المفصل و الوافي الجواب: قيام الليل سنة مؤكدة، فعله النبي ﷺ، وفعله الأخيار، كما قال الله عن نبيه ﷺ: يَا أَيُّهَا الْمُزَّمِّلُ قُمِ اللَّيْلَ إِلَّا قَلِيلًا [المزمل:1-2]، وقال سبحانه، يخاطب نبيه ﷺ: وَمِنَ اللَّيْلِ فَتَهَجَّدْ بِهِ نَافِلَةً لَكَ[الإسراء:79]، ومدح المؤمنين، عباد الرحمن بذلك، فقال سبحانه: وَالَّذِينَ يَبِيتُونَ لِرَبِّهِمْ سُجَّدًا وَقِيَامًا[الفرقان:64]، وقال أيضًا عن المتقين: كَانُوا قَلِيلًا مِنَ اللَّيْلِ مَا يَهْجَعُونَ وَبِالأَسْحَارِ هُمْ يَسْتَغْفِرُونَ [الذاريات:17-18]. فقيام الليل سنة مؤكدة، سواء في أوله، أو في وسطه، أو في آخره، حسب التيسير، والوتر سنة، وأقله ركعة واحدة، فإذا قام من الليل، وقرأ ما تيسر من القرآن، وأوتر بثلاث، أو بخمس، أو بسبع، أو بتسع، أو بإحدى عشرة، أو بثلاث عشرة، كله حسن، النبي ﷺ أوتر بهذا، ربما أوتر بثلاث، ربما أوتر بسبع، ربما أوتر بخمس، ربما أوتر بتسع، ربما أوتر بإحدى عشرة، ربما أوتر بثلاث عشرة، يسلم من كل ثنتين، هذا هو الأفضل. وإن سرد ثلاثًا جميعًا، بسلام واحد، وجلسة واحدة في آخرها؛ فلا بأس، فعله النبي ﷺ في بعض الأحيان، أوتر بخمس جميعًا، بغير جلوس، إلا في آخرها، فلا بأس، قد فعله النبي ﷺ في بعض الأحيان، لكن الأفضل أن يسلم من كل ثنتين. والأفضل وتره ﷺ إحدى عشرة، أو ثلاث عشرة، هذا هو الأفضل، ومن أوتر بعشرين، أو بأكثر، وزاد الوتر؛ فلا بأس، سواء أوتر بثلاث وعشرين، أو بسبعٍ وعشرين، أو بإحدى وثلاثين، أو بأكثر، كله لا بأس به، الله وسع في صلاة في الليل، لكن السنة أن يسلم من كل ثنتين، لقول النبي ﷺ: صلاة الليل مثنى مثنى، فإذا خشي أحدكم الصبح؛ صلى ركعةً واحدة، توتر له ما قد صلى. فالسنة هكذا، يصلي ثنتين ثنتين، فإذا خشي الصبح أوتر بواحدة، تقول عائشة رضي الله عنها كان النبي ﷺ يوتر بإحدى عشرة -يعني: غالبًا- ويسلم من كل ثنتين، عليه الصلاة والسلام. نعم. و الله تبارك وتعالى أعلى و أعلم وفقك الله أختي و بارك فيكو عن كيفية قيام الليل إليك الرد المفصل و الوافي الجواب: قيام الليل سنة مؤكدة، فعله النبي ﷺ،...
مشكورة اختي بس عندي سؤال ثاني وماجاوبتوني فيه والله انا انتظر ركم بفارغ الصبر؟
الصفحة الأخيرة
للرد على سؤالك بخصوص وقت قيام الليل إليك جواب الشيخ بن باز رحمه الله
الجواب: قيام الليل يبتدي من نهاية صلاة العشاء، ما بين صلاة العشاء إلى طلوع الفجر هذا قيام الليل، وإذا كان في آخر الليل في النصف الأخير أو في الثلث الأخير يكون أفضل، مثلما جاء في الحديث الصحيح يقول النبي ﷺ: أفضل الصيام صيام داود ؛ كان يصوم يوماً ويفطر يوماً، وأفضل الصلاة صلاة داود ؛ كان ينام نصف الليل ويقوم ثلثه وينام سدسه يعني يصلي السدس الرابع والسدس الخامس، ينام نصف الليل ويقوم ثلثه السدس الرابع والسدس الخامس.
وإذا قام في الثلث الأخير كان ذلك فيه فضل عظيم، لقوله ﷺ في الحديث الصحيح: ينزل ربنا إلى السماء الدنيا كل ليلة حين يبقى ثلث الليل الآخر، فيقول: من يدعوني فأستجيب له، من يسألني فأعطيه، من يستغفرني فأغفر له.. حتى ينفجر الفجر وهذا نزول يليق بالله، لا يشابه خلقه في نزولهم، بل هو نزول يليق بالله لا يعلم كيفيته إلا هو سبحانه وتعالى، كالاستواء على العرش وهو الارتفاع فوق العرش استواء يليق بجلال الله لا يشابه خلقه في شيء من صفاته، ولهذا يقول أهل العلم: استوى بلا كيف.
فالمؤمن يؤمن بصفات الله وأسمائه على الوجه اللائق بالله جل وعلا، من غير تحريف ولا تعطيل ولا تكييف ولا تمثيل، ولهذا يقول مالك وغيره من السلف كـالشافعي والإمام أحمد بن حنبل والثوري والأوزاعي وغيرهم يقولون: نؤمن بأن ربنا فوق سماواته على عرشه قد استوى عليه بلا كيف .
فالإنسان يقوم مما تيسر من الليل في أوله أو في وسطه أو في آخره يتهجد.. يصلي ما تيسر.. يدعو ربه.. يلجأ إليه.. يضرع إليه، ويسلم من كل ثنتين، لقوله ﷺ: صلاة الليل مثنى مثنى، فإذا خشي أحدكم الصبح صلى ركعة واحدة توتر له ما قد صلى.
والأفضل إحدى عشرة أو ثلاثة عشرة، هذا أكثر ما ورد عن النبي ﷺ في صلاة الليل، إحدى عشر ركعة أو ثلاثة عشر ركعة،
يسلم من كل ثنتين ويوتر بواحدة قبل طلوع الفجر.
وإن صلى أكثر من ذلك فلا بأس أو أقل بأن صلى ثلاثاً أو خمساً أو سبعاً كل ذلك لا بأس، لكن السنة أن يسلم من كل ثنيتن ويوتر بواحدة، وإن سرد ثلاثاً بسلام واحد ولم يجلس إلا في آخرها فلا بأس، أو سرد خمساً بسلام واحد ولم يجلس إلا في آخرها فلا بأس، لكن الأفضل أن يسلم من كل ثنتين، سواء في أول الليل أو في وسطه أو في آخره.
وإذا كان له شغل في أول الليل.. دراسة العلم ونحو ذلك فإنه يوتر في أول الليل حتى لا ينام عن وتره، كما كان أبو هريرة أوصاه النبي ﷺ بأن يوتر في أول الليل لأنه كان يدرس العلم في أول الليل.
المقصود أن الإنسان اللي يخشى أن لا يقوم من آخر الليل يوتر أول الليل لقول النبي ﷺ: من خاف أن لا يقوم من آخر الليل فليوتر أول الليل، ومن طمع أن يقوم آخر الليل فليوتر آخر الليل، فإن صلاة آخر الليل مشهودة وذلك أفضل أخرجه مسلم في صحيحه، فالتهجد في أول الليل أو في وسطه أو في آخره كله طيب، ولكن الأفضل في آخر الليل إذا تيسر ذلك. نعم.
المقدم: جزاكم الله خيراً سماحة الشيخ.
و للأذكار و الإنتفاع بعا إليك هذا الرابط بضغطة واحدة يظهر عندك
كتيب للشيخ بن باز فيه ما تريدين
http://saaid.net/Doat/almohanna/m2.pdf