غالبا الكلام والغيبه فيهن والغيبه محرقة الاعمال
نخاف من ريال ربا ولا نهتم بالغيبه ورسول الله صلى الله عليه وسلم يقول
{ من أربا الربا استطالة المرء في عرض أخيه } الغيبة التي قال عنها ابن حجر الهيثمي :"إن فيها أعظم العذاب وأشد النكال،
وقد صح فيها أنها أربى الربا، وأنها لو مزجت في ماء البحر لأنتنته وغيَّرت ريحه،
وأن أهلها يأكلون الجيف في النار، وأن لهم رائحة منتنة فيها، وأنهم يعذبون في قبورهم
. وبعض هذه كافية في كون الغيبة من الكبائر" .
يتبع
محبة المبرأه @mhb_almbrah
محررة برونزية
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
القمر_1
•
اختي الغاليه
الله يوفقك و يجزاك خير على هالموضوع الرائع
بالفعل اغلب المواضيع الأيام هذي في المنتدى عن الزوج و اهله
و الصورة معبرة و مؤثرة لا حول ولا قوة إلا بالله
الله يصلح احوال الجميع و يرزقنا حسن الخلق و النيه
اختك القمر_1
الله يوفقك و يجزاك خير على هالموضوع الرائع
بالفعل اغلب المواضيع الأيام هذي في المنتدى عن الزوج و اهله
و الصورة معبرة و مؤثرة لا حول ولا قوة إلا بالله
الله يصلح احوال الجميع و يرزقنا حسن الخلق و النيه
اختك القمر_1
الصفحة الأخيرة
فأقام عليه الحد، فسمع الرسول صلى الله عليه و سلم رجلين من الأنصار يقول أحدهما لصاحبه :
انظر إلى هذا الذي ستر الله عليه، فلم يدع نفسه حتى رُجم رجم الكلب، قال : فسكت رسول الله صلى الله عليه و سلم .
ثم سار ساعة فمرَّ بجيفة حمار شائل برجله - أي قد انتفخ بطنه - فقال عليه الصلاة والسلام: "أين فلان وفلان؟" فقالا: ها نحن يا رسول الله، فقال لهما : "كُلا من جيفة هذا الحمار"
فقالا : يا رسول الله، غفر الله لك، مَنْ يأكل من هذا؟ ! فقال رسول الله صلى الله عليه و سلم: فما نلتما من أخيكما آنفاً أشد من أكل هذه الجيفة، فوا الذي نفسي بيده، إنه الآن في أنهار الجنة ينغمس فيها" .
النبي صلى الله عليه وسلم قال من حمى مؤمنا من منافق يعيبه بعث الله تبارك وتعالى ملكا يحمي لحمه يوم القيامة من نار جهنم ومن بغى مؤمنا بشيء يريد به شينه
حبسه الله تعالى على جسر جهنم حتى يخرج مما قال
منقول