جاء في الحديث عنه ﷺ أنه قال: (أول ما يحاسب العبد من عمله صلاته فإن صلحت فقد أفلح وأنجح
وإن فسدت فقد خاب وخسر) يعني: إن صحت صلاته واستقامت، وقبلها الله منه
فذلك من أسباب قبول بقية أعماله، وإن أضاع الصلاة، ولم تستقم الصلاة
فهو من أسباب ضياع أعماله، فالصلاة كالميزان لبقية الأعمال .
الشيخ ابن باز رحمه الله
ورده الجوري @ordh_algory
فريق الإدارة والمحتوى
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
خليك أول من تشارك برأيها 💁🏻♀️