بسم الله الرحمن الرحيم
كم راح ضحية الضن والوسواس من قلوب بريه وعقول ذكيه وبيوت عامر وعائلات مستقره وأحباب واصدقا وأهل وإخوان وكم وكم وكل واحد مني يعرف حكيه
الحب = يبقي ويدوم كا لإنسان إذا لم يمرض وما هو مرض الحب يبدي المرض بالشك وثم بالوسواس الخناس وثم إلي سرطان الحب وهو الغيرية العمياء التي توقد نارها الظنون فكم مرآة عفيفة طاهرة راحة ضخيه الغيرة والمضنون
الأهل - أكثر ما يفرق بينهم الشكوك والمضنون السيئة فهي تبدى كا حطب هشيم يتجمع داخل الإنسان وبستني بس إي شمعة نار توقده فيحرق الأخضر وليابس:
اكتب هذا بعد ما سمعة عن قصه وقعة قبل مدة بسيطة في احد دول الخليج وهي نتيجة الضن والوسواس وكلام الناس الذين لم يتبعوا قول رسول الله صلي الله عليه وسلم ..وهو إن يقول الإنسان خير أو إن يصمت
حكاية. زوجة طيار شريفه عفيفة لا تعرف أحدا حتى جيرانها لاتعرفهم لأنه من بلد غير بلد الزوج.
الدار ألمقابله للبيت يجتمع فيه أصدقاء كل ليليه ويسهرون إلي منتصف أليل .شاهدو عند الساعة الثاني عش مراه تخرج من البيت وتذهب إلي أخر الشارع وتركب مع صاحب سيارة ينتظرها وعند الفجر تعود .
تكرر هذا المنظر عدة مرات . الجار تضايق من فعل المرأة ولان جاره كان علي خلق حب إن ينصحه بطريقه مؤدبه
قال له لماذا لا ترسل زوجتك لي أهلها لأنك غير موجود وهي وحدانية . الرجل قال لجاره هل شاهدت شي مريبا اجبني بعد إلحاح اخبره بما شافه.
في اليوم الثاني قال الطيار لزوجته جهزي لي الحقيبة انوي السفر اليوم غادر البيت أستأجر سيارة ثانيه وجلس في أخر الشارع فعلا عند الساعة الثانية عشر أتي راعي سيارة وطلعة المرأة من بيت الطيار وتوجهت إلي السيارة الواقفة في أخر الشارع أسرع صاحبنا ومسك صاحب السيارة وضربه وهرب الرجال أتت المرأة وركبت وذا به راعي البيت ..
مسكها وذهب بها إلي الشلة التي عند جاره وخلع ثيابها وقال هذي المرأة التي تشوفونها قالوا نعم . قام وخلع ما كنت لبسته علي وجهه والعباه مستغربين صاحب البيت ومن معه.
وإذا بها الشغالة الفلبينية .....
تخيلوا لو إن هذا الرجل لم يكن عقلانيا وواثق من زوجته وليس من يتبعون الضن أو الشك أو المرجفين بالأرض ماذا سيكون مصير الزوجة المسكينة ...
خلخوله77 @khlkholh77
محررة ماسية
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
الصفحة الأخيرة