الطفلة الفلسطينية التي أبكت عشرات الملايين .. تتحدث الى الصحفيين فتبكيهم مرة اخرى
التفاصيل
الطفلة الفلسطينية التي أبكت عشرات الملايين .. تتحدث الى الصحفيين فتبكيهم مرة اخرى
17
2K
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
OM ADAM
•
مشكورة اختي على النقل الجيد
shma2
•
نور البرق :لاحول ولاقوة الا بالله الله يعينها ويصبرها وينتقم من اليهود واعوانهملاحول ولاقوة الا بالله الله يعينها ويصبرها وينتقم من اليهود واعوانهم
لا حول ولا قوة الا بالله
الله يعين هالبنت الصغيرة ..... عسى الله سبحانه ينزل عليها الصبر ...
كنت بالامس اقلب القنوات فشاهدت البنت الصغيرة على تلفزيون فلسطين ....... كان منظر يكسر القلب ......
ما نقول الا حسبنا الله ونعم الوكيل:(
الله يعين هالبنت الصغيرة ..... عسى الله سبحانه ينزل عليها الصبر ...
كنت بالامس اقلب القنوات فشاهدت البنت الصغيرة على تلفزيون فلسطين ....... كان منظر يكسر القلب ......
ما نقول الا حسبنا الله ونعم الوكيل:(
تذكرت ايااااااااااام محمد الدره............
نعم كلنا مسؤولون
كلنا مسؤولون
فوالله إن ما يحدث أمر رهيب مؤلم مبك تعجز الكلمات عن وصفه
وأهــم واجب نقوم به يا امة الإسلام يا امة الخير والبركة يا أيها الغيورون المتالمون هـو صدق توبتنا وعودتنا إلى صدق التمسك التام بأوامر بديننا ودعوتنا كل الأمة بقدر ما نستطيع إلى هذا الواجب الهام الكبير الحتمي الأساس,.....ونصرنا الله حق نصره كي ينصرنا ويحفظنا(فوالله أننا نخشى من أن يصيبا مثل ما اصاب إخواننا).
فلنطلق حياة اللهو والترف والكسل والمعاصي ....... فلنطلق حياة اللهو والترف والكسل والمعاصي
ونخص بالذات من يضيعون الأمة بالمعاصي ويربونها على التهاون فيها عن طريق قنواتهم أو صحفهم او مجلاتهم او غير ذلك,..................وكـــــل من يساعدهم على ذلك ويعينهـــــم عليه ويعلـــــــــن لهم ولا يتقي العظيم الجبار في مسؤوليته عن إضرار الأمة وقتلها بالمعاصي(التي هي أساس كل ذل وهوان نعيشه) وإلهائها بها وهي تعيش فترة من أحرج فتراتها على مدى التاريخ.
إتقوا الله
إتقوا الله
إتقوا الله
ويــــــــــــا من تحاربون عودة الأمة إلى الله وإصلاحها وتعيقـــــــون وتحاربون الداعين إلى ذلك, أنقذوا أنفسكم وامتكم ..أنقذوا أنفسكم وامتكم..أنقذوا انفسكم وامتكم
وستكتــــــــــب الملائكة,والكتــــاب"لا يغادر صغيرة ولا كبيرة إلا احصاها",..وسيسجــــــــــــل التاريخ.
نعم كلنا مسؤولون
كلنا مسؤولون
فوالله إن ما يحدث أمر رهيب مؤلم مبك تعجز الكلمات عن وصفه
وأهــم واجب نقوم به يا امة الإسلام يا امة الخير والبركة يا أيها الغيورون المتالمون هـو صدق توبتنا وعودتنا إلى صدق التمسك التام بأوامر بديننا ودعوتنا كل الأمة بقدر ما نستطيع إلى هذا الواجب الهام الكبير الحتمي الأساس,.....ونصرنا الله حق نصره كي ينصرنا ويحفظنا(فوالله أننا نخشى من أن يصيبا مثل ما اصاب إخواننا).
فلنطلق حياة اللهو والترف والكسل والمعاصي ....... فلنطلق حياة اللهو والترف والكسل والمعاصي
ونخص بالذات من يضيعون الأمة بالمعاصي ويربونها على التهاون فيها عن طريق قنواتهم أو صحفهم او مجلاتهم او غير ذلك,..................وكـــــل من يساعدهم على ذلك ويعينهـــــم عليه ويعلـــــــــن لهم ولا يتقي العظيم الجبار في مسؤوليته عن إضرار الأمة وقتلها بالمعاصي(التي هي أساس كل ذل وهوان نعيشه) وإلهائها بها وهي تعيش فترة من أحرج فتراتها على مدى التاريخ.
إتقوا الله
إتقوا الله
إتقوا الله
ويــــــــــــا من تحاربون عودة الأمة إلى الله وإصلاحها وتعيقـــــــون وتحاربون الداعين إلى ذلك, أنقذوا أنفسكم وامتكم ..أنقذوا أنفسكم وامتكم..أنقذوا انفسكم وامتكم
وستكتــــــــــب الملائكة,والكتــــاب"لا يغادر صغيرة ولا كبيرة إلا احصاها",..وسيسجــــــــــــل التاريخ.
هــــدى تشيع أسرتها في غزة وتصرخ "لا تتركوني وحيدة"
أبكت الطفلة الفلسطينية هدى ذات السبعة أعوام غالبية آلاف المشيعين الذين شاركوها تشييع أفراد أسرتها الذين استشهدوا أمس في مجزرة جديدة للاحتلال الإسرائيلي في بيت لاهيا بقطاع غزة.
هدى الصغيرة التي أمست وحيدة بعد أن فقدت أمها وأباها وثلاثة من الأشقاء والشقيقات، لم تستطع استيعاب الصدمة فسقطت مغشيا عليها سبع مرات خلال التشييع، لتستيقظ وهي تصرخ تارة "لا تتركوني وحيدة" وتارة أخرى "مع السلامة جميعا".
النسوة اللواتي أحطن بهدى خلال مراسم التشييع واللواتي كن يتولين إيقاظها بالماء والعطور بعد كل إغماءة، والرجال الذين حملوا جثامين أفراد أسرتها الخمسة لم يستطيعوا منع الدموع التي انهمرت مدرارة على وجناتهم، وهم يرون الطفلة النحيلة تزحف على ركبتيها نحو قبر أبيها لتطبع قبلة عليه وتطلب منه بصوت منتحب أن يسامحها قائلة "سامحني يا أبي، سامحني يا أبي".
أبكـــــــــــــــــت الملايين
وقبل ذلك أبكت هذه الطفلة الصغيرة -التي لم تتحمل قوات الاحتلال سعادتها بنزهة عائلية على شواطئ غزة- الملايين الذين شاهدوها عبر شاشات التلفاز وهي تصرخ قرب جثة أبيها على الشاطئ وتضرب على رأسها وصدرها تارة، وتدفن رأسها بالرمال تارة قرب أبيها الذي حولته صواريخ المدفعية الإسرائيلية إلى جثة هامدة.
أحد المسؤولين الذين رافقوا رئيس الحكومة إسماعيل هنية إلى مستشفى بيت الشفاء أمس حيث نقل ضحايا المجزرة الإسرائيلية، قال للجزيرة إن هدى كانت تصرخ طوال الوقت "أريد أبي، أريد أمي، أين ذهب أشقائي".
ويبدو أن تجربة هدى مع رحلة شاطئ بيت لاهيا، التي جرعتها كأس اليتم والحزن مبكرا، قد حولت هذا الشاطئ وهذه الرحلة إلى كابوس مرعب في عيون أطفال بيت لاهيا، وقال أحد الأطفال وهو يرى الجثامين محمولة إلى بيت الأسرة "لا أريد أن أذهب إلى الشاطئ".
أما الرجال الذين شاركوا بالتشييع فقد أقسموا بالانتقام لهدى التي لن يعوضها أحد عن خسارتها الكبيرة، وقال أحد أقاربها "قسما سنقتل عشرة إسرائيليين مقابل كل فرد من أسرة هدى".
أبكت الطفلة الفلسطينية هدى ذات السبعة أعوام غالبية آلاف المشيعين الذين شاركوها تشييع أفراد أسرتها الذين استشهدوا أمس في مجزرة جديدة للاحتلال الإسرائيلي في بيت لاهيا بقطاع غزة.
هدى الصغيرة التي أمست وحيدة بعد أن فقدت أمها وأباها وثلاثة من الأشقاء والشقيقات، لم تستطع استيعاب الصدمة فسقطت مغشيا عليها سبع مرات خلال التشييع، لتستيقظ وهي تصرخ تارة "لا تتركوني وحيدة" وتارة أخرى "مع السلامة جميعا".
النسوة اللواتي أحطن بهدى خلال مراسم التشييع واللواتي كن يتولين إيقاظها بالماء والعطور بعد كل إغماءة، والرجال الذين حملوا جثامين أفراد أسرتها الخمسة لم يستطيعوا منع الدموع التي انهمرت مدرارة على وجناتهم، وهم يرون الطفلة النحيلة تزحف على ركبتيها نحو قبر أبيها لتطبع قبلة عليه وتطلب منه بصوت منتحب أن يسامحها قائلة "سامحني يا أبي، سامحني يا أبي".
أبكـــــــــــــــــت الملايين
وقبل ذلك أبكت هذه الطفلة الصغيرة -التي لم تتحمل قوات الاحتلال سعادتها بنزهة عائلية على شواطئ غزة- الملايين الذين شاهدوها عبر شاشات التلفاز وهي تصرخ قرب جثة أبيها على الشاطئ وتضرب على رأسها وصدرها تارة، وتدفن رأسها بالرمال تارة قرب أبيها الذي حولته صواريخ المدفعية الإسرائيلية إلى جثة هامدة.
أحد المسؤولين الذين رافقوا رئيس الحكومة إسماعيل هنية إلى مستشفى بيت الشفاء أمس حيث نقل ضحايا المجزرة الإسرائيلية، قال للجزيرة إن هدى كانت تصرخ طوال الوقت "أريد أبي، أريد أمي، أين ذهب أشقائي".
ويبدو أن تجربة هدى مع رحلة شاطئ بيت لاهيا، التي جرعتها كأس اليتم والحزن مبكرا، قد حولت هذا الشاطئ وهذه الرحلة إلى كابوس مرعب في عيون أطفال بيت لاهيا، وقال أحد الأطفال وهو يرى الجثامين محمولة إلى بيت الأسرة "لا أريد أن أذهب إلى الشاطئ".
أما الرجال الذين شاركوا بالتشييع فقد أقسموا بالانتقام لهدى التي لن يعوضها أحد عن خسارتها الكبيرة، وقال أحد أقاربها "قسما سنقتل عشرة إسرائيليين مقابل كل فرد من أسرة هدى".
الصفحة الأخيرة