السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى اله وصحبة وسلم اجمعين
يابنات انا قريت عن العجب واكيد الكل يعرف حكمه وانه يفسد العمل
وبحثت عنه في قوقل وقريت انة الواحد اذا فرح بعملة فقد وقع في العجب طيب شلون والقول ب (من سرته حسنتة وسائته سيئته فهو مومن ) طيب انا لما اعمل عمل خير اكون فرحانة واشوف اني عملت شي خير هل وقعت في العجب وكمان لما اشوف وحدة على التلفاز او في اي مكان لابسة خليع اشوف نفسي احسن منها وهنا كمان وقعت في العجب والله احس نفسي محتارة كيف احاول احسن نيتي الله يجزاكم خير الي عندها اجابة على سوالي وتقدر توضح لي بضرب امثلة بس يكون بالكلام العامي لانه يوصلي اكثر الله يوفقكم والله اني في امس الحاجة لتوضيح اخاف ان اعمالي جميعها محبطة بسبب خفي عني وضحولي والله انة امرة عظيم
اللهم من ردت علي فاكتب لها حسنات قدر ماترضاه يارب وثقل ميزانها وفرج كربها
اللهم آمين اللهم آمين اللهم آمين
N1O2R3A4 @n1o2r3a4
عضوة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
هلا حبيبتي شوفي الإنسان أولا يحمد الله أن وفقة
للطاعة وهذا فضل ونعمة من الله والله يعطي الدنيا
لمن يحب ومن لايحب ولا يعطي الدين إلا من يحب
جعلنا الله وإياكي منهم وأهم شئ في
العمل إخلاص النية لله سبحانه وتعالى
طبعا العجب يبطل العمل لأنك مهما عملت لن
تؤدي حق الله عليك ولن يدخل أحد الجنة بعمله لكن
برحمة الله إذا سويتي طاعة أحمديه أنه أعانك
عليها والفرح غير العجب الفرح يكون بإنشراح صدرك
لما عملتي لإحساسك بتنفيذ أوامرالله والإبتعاد عن
نواهيه,,
بالنسبة للمقارنة بينك وبين أهل الفساد أقول
ياالغاليه إذا رأيتيهم قولي "الحمد لله الذي عافاني
مما إبتلا به كثيرا من خلقه وفضلني عليهم تفضيلا"
وأكثري من قول "يامقلب القلوب ثبت قلبي على طاعتك"
والعبرة ياالغاليه بالخاتمة ،نسأل الله لنا ولكم حسن
الختام ،،
أفرحي جدا بالطاعة واسألي الله قبولها لأنها من
توفيقة ,وأبعدني نفسك عن العجب لأنك لاتدرين
أقبل عملك أمل لا
أسأل الله ان يعيننا وإياكي على كل مايرضيه
للطاعة وهذا فضل ونعمة من الله والله يعطي الدنيا
لمن يحب ومن لايحب ولا يعطي الدين إلا من يحب
جعلنا الله وإياكي منهم وأهم شئ في
العمل إخلاص النية لله سبحانه وتعالى
طبعا العجب يبطل العمل لأنك مهما عملت لن
تؤدي حق الله عليك ولن يدخل أحد الجنة بعمله لكن
برحمة الله إذا سويتي طاعة أحمديه أنه أعانك
عليها والفرح غير العجب الفرح يكون بإنشراح صدرك
لما عملتي لإحساسك بتنفيذ أوامرالله والإبتعاد عن
نواهيه,,
بالنسبة للمقارنة بينك وبين أهل الفساد أقول
ياالغاليه إذا رأيتيهم قولي "الحمد لله الذي عافاني
مما إبتلا به كثيرا من خلقه وفضلني عليهم تفضيلا"
وأكثري من قول "يامقلب القلوب ثبت قلبي على طاعتك"
والعبرة ياالغاليه بالخاتمة ،نسأل الله لنا ولكم حسن
الختام ،،
أفرحي جدا بالطاعة واسألي الله قبولها لأنها من
توفيقة ,وأبعدني نفسك عن العجب لأنك لاتدرين
أقبل عملك أمل لا
أسأل الله ان يعيننا وإياكي على كل مايرضيه
لمار**
•
افرحي أن الله هداك للطريق الصواب واسالي الله الثبات في كل وقت ,,
انتبهي تقولي أنا احسن من فلانــة بالطاعة واموركذاوكذا ولكن قولي يارب ثبتني على طريق الهداية ولاتزغ قلبي بعد إذهديتني
يامقلب القلوب ثبت قلبي على دينك
والشي الثاني أذا شفتي منكر كما قلت لبس خليع لاتقولي انا احسن منها بل قولي الحمدلله الذي عافانا مماابتلاها وفضلني على كثير مماخلق
وقولي اللهم اني اعوذبك ان اشرك بك وانالااعلم واستغفرك لمالااعلم
بسم الله الرحمن الرحيم
يشعر الإنسان في بعض الأحيان بالإعجاب بالنفس أو الرياء إذا عمل الخير أو أدى العبادة ويخاف أن يكون ذلك مبطلاً لأعماله ، فما هو توجيهكم ؟
تاريخ النشر: 2001-08-07 الاجابه
بسم الله والحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وبعد :
فقد رغب الإسلام المسلمين في القيام بالأعمال الصالحة ، وللشيطان مسالك في إحباط أجر الأعمال الصالحة التي يقوم بها المسلم فقبل القيام بالعمل يثبطه الشيطان ويحاول أن يضعف عزيمته ، فإذا قام المسلم بالعمل الصالح يحاول الشيطان أن يدخل عليه من مدخل الرياء والعجب بالنفس ، والمتعين على المسلم في هذه الحالة أن يطرد وساوس الشيطان ، وأن يدعو الله أن يرزقه الإخلاص ، ولا يترك العمل الصالح من أجل أنه يظن أن الرياء قد دخل عليه قلبه .
أما مجرد الفرح بالعمل الصالح فلا بأس به يقول تعالى : {قل بفضل الله وبرحمته فبذلك فليفرحوا هو خير مما يجمعون } .
يقول فضيلة الشيخ محمد المحمود النجدي من علماء المملكة العربية السعودية :
إذا دخل على الإنسان عجب بعد العمل الصالح أو خوف من الرياء فعليه أن يطرده ويحاربه ويستعيذ منه بقوله ( اللهم أني أعوذ بك أن أشرك بك وأنا أعلم ، وأستغفرك لما لا أعلم ) كما ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم .
ومثل هذا الشعور ينتاب كل إنسان ، لكن عليه أن يستحضر الإخلاص ، ويستغفر الله تعالى ، ويتذكر أنه لا حول ولا قوة إلا بالله تعالى ، فلولا أن الله تعالى أعانه على أداء هذا العمل ما أطاق فعله ، فلله الحمد أولاً وآخراً .
وقد قال صلى الله عليه وسلم لمعاذ بن جبل : ( يا معاذ والله إني لأحبك ، أوصيك يا معاذ : لا تدعن في دبر كل صلاة أن تقول : اللهم أعني على ذكرك ،وشكرك ، وحسن عبادتك ) . رواه أحمد وأبو داود والنسائي وغيرهم ، وهو صحيح.
ولا يترك العمل الصالح خوفاً من الرياء , لأن هذا من خطوات الشيطان لتخذيله عما يحبه الله تعالى ويرضاه من الأعمال .
أما مجرد الفرح بالعمل الصالح فإنه لا ينافي الإخلاص والإيمان ، فقد قال سبحانه ( قل بفضل الله وبرحمته فبذلك فليفرحوا هو خيرمما يجمعون ) يونس. أي : إذا حصل الهدي والإيمان والعمل الصالح وحلت الرحمة الناشئة عنه حصلت السعادة والفلاح ، ولذلك أمر تعالى بالفرح بذلك .
وقال عليه الصلاة والسلام : ( إذا سرتك حسناتك ، وساءتك سيئتك ، فأنت مؤمن ) . رواه أحمد وابن حبان وغيرهما من حديث أبي أمامة ، وهو حديث صحيح .
وكذا لو أثنى الناس عليه وعلى عمله الصالح ، فإن هذا من بشرى الله تعالى له العاجلة ، فقد قيل للرسول صلى الله عليه وسلم : أرأيت الرجل يعمل العمل من الخير ويحمده الناس عليه ؟ قال : ( تلك عاجل بشرى المؤمن ) . رواه مسلم من حديث أبي هريرة رضي الله عنه .
وهو دليل رضى الله تعالى عنه ومحبته له فيُحببه إلى الخلق .
نسأل الله تعالى صلاح النية والعمل .
انتبهي تقولي أنا احسن من فلانــة بالطاعة واموركذاوكذا ولكن قولي يارب ثبتني على طريق الهداية ولاتزغ قلبي بعد إذهديتني
يامقلب القلوب ثبت قلبي على دينك
والشي الثاني أذا شفتي منكر كما قلت لبس خليع لاتقولي انا احسن منها بل قولي الحمدلله الذي عافانا مماابتلاها وفضلني على كثير مماخلق
وقولي اللهم اني اعوذبك ان اشرك بك وانالااعلم واستغفرك لمالااعلم
بسم الله الرحمن الرحيم
يشعر الإنسان في بعض الأحيان بالإعجاب بالنفس أو الرياء إذا عمل الخير أو أدى العبادة ويخاف أن يكون ذلك مبطلاً لأعماله ، فما هو توجيهكم ؟
تاريخ النشر: 2001-08-07 الاجابه
بسم الله والحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وبعد :
فقد رغب الإسلام المسلمين في القيام بالأعمال الصالحة ، وللشيطان مسالك في إحباط أجر الأعمال الصالحة التي يقوم بها المسلم فقبل القيام بالعمل يثبطه الشيطان ويحاول أن يضعف عزيمته ، فإذا قام المسلم بالعمل الصالح يحاول الشيطان أن يدخل عليه من مدخل الرياء والعجب بالنفس ، والمتعين على المسلم في هذه الحالة أن يطرد وساوس الشيطان ، وأن يدعو الله أن يرزقه الإخلاص ، ولا يترك العمل الصالح من أجل أنه يظن أن الرياء قد دخل عليه قلبه .
أما مجرد الفرح بالعمل الصالح فلا بأس به يقول تعالى : {قل بفضل الله وبرحمته فبذلك فليفرحوا هو خير مما يجمعون } .
يقول فضيلة الشيخ محمد المحمود النجدي من علماء المملكة العربية السعودية :
إذا دخل على الإنسان عجب بعد العمل الصالح أو خوف من الرياء فعليه أن يطرده ويحاربه ويستعيذ منه بقوله ( اللهم أني أعوذ بك أن أشرك بك وأنا أعلم ، وأستغفرك لما لا أعلم ) كما ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم .
ومثل هذا الشعور ينتاب كل إنسان ، لكن عليه أن يستحضر الإخلاص ، ويستغفر الله تعالى ، ويتذكر أنه لا حول ولا قوة إلا بالله تعالى ، فلولا أن الله تعالى أعانه على أداء هذا العمل ما أطاق فعله ، فلله الحمد أولاً وآخراً .
وقد قال صلى الله عليه وسلم لمعاذ بن جبل : ( يا معاذ والله إني لأحبك ، أوصيك يا معاذ : لا تدعن في دبر كل صلاة أن تقول : اللهم أعني على ذكرك ،وشكرك ، وحسن عبادتك ) . رواه أحمد وأبو داود والنسائي وغيرهم ، وهو صحيح.
ولا يترك العمل الصالح خوفاً من الرياء , لأن هذا من خطوات الشيطان لتخذيله عما يحبه الله تعالى ويرضاه من الأعمال .
أما مجرد الفرح بالعمل الصالح فإنه لا ينافي الإخلاص والإيمان ، فقد قال سبحانه ( قل بفضل الله وبرحمته فبذلك فليفرحوا هو خيرمما يجمعون ) يونس. أي : إذا حصل الهدي والإيمان والعمل الصالح وحلت الرحمة الناشئة عنه حصلت السعادة والفلاح ، ولذلك أمر تعالى بالفرح بذلك .
وقال عليه الصلاة والسلام : ( إذا سرتك حسناتك ، وساءتك سيئتك ، فأنت مؤمن ) . رواه أحمد وابن حبان وغيرهما من حديث أبي أمامة ، وهو حديث صحيح .
وكذا لو أثنى الناس عليه وعلى عمله الصالح ، فإن هذا من بشرى الله تعالى له العاجلة ، فقد قيل للرسول صلى الله عليه وسلم : أرأيت الرجل يعمل العمل من الخير ويحمده الناس عليه ؟ قال : ( تلك عاجل بشرى المؤمن ) . رواه مسلم من حديث أبي هريرة رضي الله عنه .
وهو دليل رضى الله تعالى عنه ومحبته له فيُحببه إلى الخلق .
نسأل الله تعالى صلاح النية والعمل .
الصفحة الأخيرة
رفع
نفع الله بك