القدس
..العروسة التي أنتهك عرضها..
فتحها عمر
وحررها صلاح
وقاتل لأجلها نور الدين
وسقط على ثراها
عز الدين قسام..
ويحيى عياش..
وأقسم لأجلها أسامة..حفظه الله..
فمن يعيدها لنا الان..
هي القضية الأولى..
نحتاج لكي تعود لنا القدس
الى رجل..
نعم الى رجل وليس الى ذكر..
فالذكران كثير..
رجل يحمل روحه على كفه
ليلقى الله وهو راضي عنه..
رجل كاولئك الرجال الذي يسكنون انفاق افغانستان والشيشان وغيرها
..نعم نريد امثاالهم
فهم الذين تركوا الدنيا لاجل الاخرة
..غادرو الفراش الوثير
والحضن الدافيء
والمطعم الطيب..
الى هناك الى
حيث الكرامة والعزة والمجد..
ربما يقاسون مرارة الجوع وصعوبة العيش وخشونة الملابس والفراش
..ولكنهم ذاقو طعم الجهاد..
وأصبحوا وكانهم يرون الجنة رأي العين..
نريد مثل هذا ليفتح لنا مسرى الرسول..
نعم نريد مثله..
ثم ليقول عنه المهرجون والنابحون والمنافقون المارقون مايريدون؟؟؟
إرهابي - متطرف - أصولي قولوا كل ذلك :
فما يضرالسحاب .. إذا نبحت الكلاب
قولوا بأني جاهل وعقيدتي ** مدخولة وتقودني احقادي
قولوا احبائي والا فاصمتوا ** سيان عندي رائح والغادي
أنا لاأجيب عن الكلام وإنما ** سيجيكم عند اللقاء جهادي
ويومئذ يفرح المؤمنون بنصر الله
fa_am @fa_am
محررة برونزية
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
خليك أول من تشارك برأيها 💁🏻♀️