اللهم صلٍ على نبينا محمد صلاه دائمة .....
اللهم إجمعنا معه في جنات النعيم وأرضى عنا يا ربنا ............
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
وصايف حور @osayf_hor
عضوة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
ذكرى الفجر
•
الله يجزاك كل خير
هذا معتمد على مسارات الطاقة الخرافة الصينية المتعمدة على الديانة الوثنية وعلى الشعوذة
وهي معتمدةعلى الأوهام ولا ارتباط لها في الطب الحقيقي
وهذا مثل ذاك الي طلع في إحدى القنوات ويقول لما تحس بألم في أي مكان في جسمك اضغط على صبعك أو امسك قلم واضغط عليه
وهي معتمدةعلى الأوهام ولا ارتباط لها في الطب الحقيقي
وهذا مثل ذاك الي طلع في إحدى القنوات ويقول لما تحس بألم في أي مكان في جسمك اضغط على صبعك أو امسك قلم واضغط عليه
وردة شرقية :هذا معتمد على مسارات الطاقة الخرافة الصينية المتعمدة على الديانة الوثنية وعلى الشعوذة وهي معتمدةعلى الأوهام ولا ارتباط لها في الطب الحقيقي وهذا مثل ذاك الي طلع في إحدى القنوات ويقول لما تحس بألم في أي مكان في جسمك اضغط على صبعك أو امسك قلم واضغط عليه 7C8Ha9kGQQEهذا معتمد على مسارات الطاقة الخرافة الصينية المتعمدة على الديانة الوثنية وعلى الشعوذة وهي...
هذا علم ولو كان مثل ماذكرتي ماانتشر الطب الصيني
حتى العلاجات الشعبيه احيانا تعتمد على الكي بمناطق تستغربين مكان الكي اذا كان الألم بالكتف
او بالحلق يكون الكي بالأرجل
على العموم شاكره مرورك
وجزاكم ربي جناته كل من رد على الموضوع
وصايف حور :هذا علم ولو كان مثل ماذكرتي ماانتشر الطب الصيني حتى العلاجات الشعبيه احيانا تعتمد على الكي بمناطق تستغربين مكان الكي اذا كان الألم بالكتف او بالحلق يكون الكي بالأرجل على العموم شاكره مرورك وجزاكم ربي جناته كل من رد على الموضوعهذا علم ولو كان مثل ماذكرتي ماانتشر الطب الصيني حتى العلاجات الشعبيه احيانا تعتمد على الكي...
هذا علم غير معترف طبيا لأنه مبني كثير منها على الوهم وقد خدع بها كثير من الناس وكون انتشارها لايعني أنها صحيحة
وأما الكي فهو ثبت الشرع عنه الكي ويكون حسب ما يظنون أنه نافع بالتجربة وأما إن كان الكي أو الحجامة على ما يوافق مسارات الطاقة فيكون دخل في الشركيات
وهنا مقالة للدكتورة فوز الكردي أستاذة العقيدة والمذاهب المعاصرة :
وبنظرة علمية موضوعية شرعية للطب البديل أو الاستشفاء البديل نجد أنه باب واسع يشمل كل ما يستشفى به غير الأدوية المركبة كيميائياً المعروفة بالطب الدوائي أو التقليدي ، ويمكن تصنيف أنواعه كالتالي :
· ما كان مصدره الخبرة والتجربة ، وهذا منه ما ثبت بمنهج تجريبي صحيح ، ومنه مالم يتجاوز كونه وصفة جربها قليل أو كثير من الناس ، ولم تخضع لدراسة علمية معتمدة . ويختلط في هذا الصنف ماهو جائز في ديننا وما هو غير ذلك ، ومن أمثلة هذا النوع :
الاستشفاء بالأعشاب ، والاستشفاء المثلي ، الاستشفاء بالروائح ،والاستشفاء بالإبر الصينية والاستشفاء بالتغذية وأنواع من الحميات الغذائية ( ينبغي التنبه أن في هذه الأنواع وغيرها ماهو جائز في ديننا ومنها ماهو غير جائز في ديننا كالحميات ذات الأصول الدينية التي تعتمد فيما تحرمه وتحلله ديانات أصحابها ووصايا الكتب المقدسة عندهم ، مثل حمية "الآيروفيدا" المستقاة من تعاليم الفيدا الهندوسية التي تحرم أكل الحيوان ، ومثل "الماكروبيوتيك" الحمية البوذية التي تحرم العسل والألبان والتي تتعدى مفهوم الحمية لتشكل منهج حياة كامل قائم على فلسفة الطاقة الملحدة ، ثم جدواها لم تثبت بدراسات معتمدة صحيحة بل قد سجلت كثير من حالات الوفيات ومرض الخرف المبكر وغيره لبعض من اعتمد عليها ، ومن هذه الأنواع أيضاً مابُني على فلسفة الطاقة الكونية الملحدة وجهاز الطاقة المزعوم في الديانات الشرقية كالإبر الصينية ).
· ماكان مصدره النقل ، وهذا الصنف فيه ماثبت بنقل صحيح من الكتاب والسنة ، وفيه المدعى من بعض أهل البدع ، وفيه ما مصدره تعاليم ديانات أخرى اختلط فيها الحق بكثير من الباطل ومن أمثلته :
1. الاستشفاء بما ثبت بالشرع كالاستشفاء بالقرآن والرقية الشرعية والعسل والحبة السوداء والحجامة ونحوها شرط أن يكون على الهدي النبوي لا بطريقة بدعية كما تطالعنا حلقات الطب البديل التلفزيونية : العلاج بالوجبة القرآنية المكتشفة بشفرة خاصة! أو العلاج المسمى بالاستشفاء بأشعة لا إله إلا الله!! والعلاج بطاقة الأسماء الحسنى !!أو الحجامة على مسارات الطاقة المزعومة !
2. الاستشفاء الشركي الوثني الذي مصدره نقولات وفلسفات القدماء الذين يسمونهم بالحكماء ، كالاستشفاء بخواص مدعاة للأحجار الكريمة والألوان ، وخواص مدعاة للأفلاك ، والاستشفاء بالريكي ، والتشي كونغ ، واليوجا ، والتنفس العميق ، والتأمل الارتقائي ، أو الاستشفاء بالحميات الغذائية البوذية أو الهندوسية المعتمدة على عقائدهم وفلسفاتهم ، وغير ذلك كثير مما يندرج تحت عنوان الاستشفاء بالطاقة الكونية أو استمداد طاقة قوة الحياة ويعتمد فلسفة الطاقة الكونية ، التي هي فلسفة ملحدة مبنية على تصور مشوّه للكون والحياة يتصادم مع ثوابت ديننا ومصادر المعرفة الصادقة عندنا .
تنبيه : تحت باب الطب البديل والاستشفاء البديل اختلط الحابل بالنابل كثيرا ، وبالذات من الوافد من ثقافات الشرق وأبرزه ( الطب الصيني ) الذي هو مبني على فكر الشرق القديم ، الذي يختلط فيه علم صحيح، وعلوم خاطئة مبنية على مشاهدات قاصرة ومعارف سطحية ، مع كثير من العقائد الوثنية والتصورات لماوراء الطبيعة ( الغيب) ، بالإضافة إلى تغييب ظاهر للمنهج العلمي في كل من الحقائق والنتائج المدعاة . ومن هنا فالأمر يتطلب نظراً فاحصاً لكثير من الأنواع المدرجة تحت اسم " الطب البديل" حتى لا يختلط الأمر على العامة فيقعون في الشرك بدعوى الاستشفاء . فإن الله لم يجعل شفاءنا فيما حُرم علينا ، وقد حرم علينا الشرك ، والتشبه بالمشركين . ومن هنا فلابد من تقنين " الطب البديل" من قبل المسؤولين ، وقد وعد بهذا المسؤولون في وزارة الصحة جزاهم الله خيراً
وأما الكي فهو ثبت الشرع عنه الكي ويكون حسب ما يظنون أنه نافع بالتجربة وأما إن كان الكي أو الحجامة على ما يوافق مسارات الطاقة فيكون دخل في الشركيات
وهنا مقالة للدكتورة فوز الكردي أستاذة العقيدة والمذاهب المعاصرة :
وبنظرة علمية موضوعية شرعية للطب البديل أو الاستشفاء البديل نجد أنه باب واسع يشمل كل ما يستشفى به غير الأدوية المركبة كيميائياً المعروفة بالطب الدوائي أو التقليدي ، ويمكن تصنيف أنواعه كالتالي :
· ما كان مصدره الخبرة والتجربة ، وهذا منه ما ثبت بمنهج تجريبي صحيح ، ومنه مالم يتجاوز كونه وصفة جربها قليل أو كثير من الناس ، ولم تخضع لدراسة علمية معتمدة . ويختلط في هذا الصنف ماهو جائز في ديننا وما هو غير ذلك ، ومن أمثلة هذا النوع :
الاستشفاء بالأعشاب ، والاستشفاء المثلي ، الاستشفاء بالروائح ،والاستشفاء بالإبر الصينية والاستشفاء بالتغذية وأنواع من الحميات الغذائية ( ينبغي التنبه أن في هذه الأنواع وغيرها ماهو جائز في ديننا ومنها ماهو غير جائز في ديننا كالحميات ذات الأصول الدينية التي تعتمد فيما تحرمه وتحلله ديانات أصحابها ووصايا الكتب المقدسة عندهم ، مثل حمية "الآيروفيدا" المستقاة من تعاليم الفيدا الهندوسية التي تحرم أكل الحيوان ، ومثل "الماكروبيوتيك" الحمية البوذية التي تحرم العسل والألبان والتي تتعدى مفهوم الحمية لتشكل منهج حياة كامل قائم على فلسفة الطاقة الملحدة ، ثم جدواها لم تثبت بدراسات معتمدة صحيحة بل قد سجلت كثير من حالات الوفيات ومرض الخرف المبكر وغيره لبعض من اعتمد عليها ، ومن هذه الأنواع أيضاً مابُني على فلسفة الطاقة الكونية الملحدة وجهاز الطاقة المزعوم في الديانات الشرقية كالإبر الصينية ).
· ماكان مصدره النقل ، وهذا الصنف فيه ماثبت بنقل صحيح من الكتاب والسنة ، وفيه المدعى من بعض أهل البدع ، وفيه ما مصدره تعاليم ديانات أخرى اختلط فيها الحق بكثير من الباطل ومن أمثلته :
1. الاستشفاء بما ثبت بالشرع كالاستشفاء بالقرآن والرقية الشرعية والعسل والحبة السوداء والحجامة ونحوها شرط أن يكون على الهدي النبوي لا بطريقة بدعية كما تطالعنا حلقات الطب البديل التلفزيونية : العلاج بالوجبة القرآنية المكتشفة بشفرة خاصة! أو العلاج المسمى بالاستشفاء بأشعة لا إله إلا الله!! والعلاج بطاقة الأسماء الحسنى !!أو الحجامة على مسارات الطاقة المزعومة !
2. الاستشفاء الشركي الوثني الذي مصدره نقولات وفلسفات القدماء الذين يسمونهم بالحكماء ، كالاستشفاء بخواص مدعاة للأحجار الكريمة والألوان ، وخواص مدعاة للأفلاك ، والاستشفاء بالريكي ، والتشي كونغ ، واليوجا ، والتنفس العميق ، والتأمل الارتقائي ، أو الاستشفاء بالحميات الغذائية البوذية أو الهندوسية المعتمدة على عقائدهم وفلسفاتهم ، وغير ذلك كثير مما يندرج تحت عنوان الاستشفاء بالطاقة الكونية أو استمداد طاقة قوة الحياة ويعتمد فلسفة الطاقة الكونية ، التي هي فلسفة ملحدة مبنية على تصور مشوّه للكون والحياة يتصادم مع ثوابت ديننا ومصادر المعرفة الصادقة عندنا .
تنبيه : تحت باب الطب البديل والاستشفاء البديل اختلط الحابل بالنابل كثيرا ، وبالذات من الوافد من ثقافات الشرق وأبرزه ( الطب الصيني ) الذي هو مبني على فكر الشرق القديم ، الذي يختلط فيه علم صحيح، وعلوم خاطئة مبنية على مشاهدات قاصرة ومعارف سطحية ، مع كثير من العقائد الوثنية والتصورات لماوراء الطبيعة ( الغيب) ، بالإضافة إلى تغييب ظاهر للمنهج العلمي في كل من الحقائق والنتائج المدعاة . ومن هنا فالأمر يتطلب نظراً فاحصاً لكثير من الأنواع المدرجة تحت اسم " الطب البديل" حتى لا يختلط الأمر على العامة فيقعون في الشرك بدعوى الاستشفاء . فإن الله لم يجعل شفاءنا فيما حُرم علينا ، وقد حرم علينا الشرك ، والتشبه بالمشركين . ومن هنا فلابد من تقنين " الطب البديل" من قبل المسؤولين ، وقد وعد بهذا المسؤولون في وزارة الصحة جزاهم الله خيراً
الصفحة الأخيرة