* الحب عند المرأة قصه عاطفيه هي بطلتها وعند الرجل قصه هو مؤلفها
* هناك لحظات في حياة كل امرأة تحس فيها بالحاجه إلى رجل كي تحبه بكل جوارحها
*الرجل ابرع من المرأة في الصداقه ولكنها ابرع منه في الحب
*المرأة تحب الرجل لأجل نفسه والرجل يحب المرأة لأجل نفسه أيضاً
كل هذه وقائع حياتنا لكن المختلف كيف نعبر عن هذا الحب وكيف نظهره كل شخصيه سواء رجل أو أمراة يظهرون أو يتفننون بتعبير عنه ولكن الحقيقه العلميه والملموسه
أن جمال الحب حتى لو أننا غير بارعون في أظهاره أو محاولة أخفاءه لظننا أنه يضعفنا أو سيطرت أحدناع الآخر فهذا أكبر المفاهيم الخاطئه فهو يتمركز في أننا عندما نحب فإننا نحب كل الدنيا | بأناسها | وسمائها |وأرضها | وطيورها | وكائناتها |فالإنسان المحب، يحب كل من حوله وكل ما حوله ،ويحتضن الدنيا بأسرها | بمتاعبها | وبمشكلاتها | التي لا تنتهي.والحب جميل، لأنه ينزع فتيل | الحقد | و | الحسد | و | الكراهية من القلوب | فتصبح القلوب أوعية مثمره | للود | والمحبه الدافئه | و | الرحمة والتسامح | و | الوداعة | الحب ، يبدأ بأن تحب نفسك،ثم يمكنك>>
أن تتحمل مسؤولية أن تحب الجميع وأن تعلّم الجميع الحب فتشعر أنك تعيش في حالة حب وأنك قادر على أن تعطي الحب للآخرين، وفي نفس الوقت،تنمو أنت مع الحب. فعندما تحب، فإنك تشارك الآخر | همومه و مشكلاته و اهتماماته | وعندئذ يصبح الحب كياناً مشتركا وحباً شاملاً.الحب هو الحياة : لقد ثبت بالبراهين العلميه والعمليه أن علاج كل متاعب الحياة،وهموم الإنسان يتلخص في طوق نجاة واحد، وهو الحب فلا نفكر مهما أحببنا أننا نحب من طرف واحد هذا وارد بنسبة ضئيله جدآ ولكن أحتماليه الطرف الآخر لايستطيع أن يعبر ببراعة كشخصك أنت .فالحب عند المتخصصين هو كل الحياة. ولكن بشرط أن لانتخلئ عن مبادئنا وقيمنا بأسم الحب فهذا أنسلاخ داخلي بسببه تكون قد وطئت قدامك ع أول طريق النفور مثلا بما أنك شخص متفتح ولكن ليس بدرجة تغضب الله ولكن تراعي عادتنا الشرقيه ونصفك الثاني شخصية متفتحه ليس لدرجة تغضب الله لكنها مخالفة لعاداتك من هنا يبدأ الشرخ تتحاور معها ولكن تتغلب عليك بأسم الحب وأنك لاتريد غضبها أو فرض رأيك عليها والمحيطين يصلك كم هم محبطين لعدم أكتراثك لتفتحها عندها تتحدث معهامره آخرى وهي غير آبه لما تقول وهنا البداية لاتريد محادثتها لأن الأمر مزعج للطرفين فبمجرد سماحك لنفسك أن تتجنب الحديث مع المحبوب فهذا المؤشر الأحمر
هنا قف لاتسمح لنفسك بفعل هذا,,
نقاط ليفهمها كل منا
المرأه يميزها | الحياء | و | الرضا | و | الخضوع | ولكن ليس الخضوع التام خضوع لايطغي أو يسلب شخصيتك والأجتناب عن |التقليد | و | العناد |
أما الرجل يميزه | الصدق | و | القبول | و| تجنب | العناد |
بخصوص العناد لايحبه الرجل بتاتآ بنصفه الآخر ولكن يحب الخضوع لأن هذا مايميز شريكه ومن هنا يرتقي الحب والحبيب بمحبه
وآخيرآ ,,,, لاننسى شيئين الأول والأساس قوله تعالى والله والله والله أقسمت بها ثلاثآ والذي نفسي بيده لوعلم الرجل واجباته وحقوقه من هذه الآيه وهديه صلى الله عليه وسلم فقط مايتعلق بهذه الآيه أرسى نفسه على شاطئ الطمأنينه والراحه ولو علمنا نحن النساء بعظمتها وأننا خلقنا من ضلع أعوج لمى تفرد الله بالقوامه للرجال ليس لعيب فينا لا ولكن لمى تحمله قلوبنا ومافطرنا عليه من الرحمه وإذا تدبر كل منا هذه نعرف ببعضنا البعض من أن كل منا له مميزاته التي لاتكتمل إلا ببعض ,,,
والآخر نحن نعلم أن الله يخلق من الشبه أربعين سبحانه ولكن يتفرد كل واحد بالأسقلاليه بالشخصيه من هنا لايجب أن تنتظر أوتنتظري أنتي أن يقدم لك نصفك الثاني ماقدم نصف أختك أوصديقتك لنصفه
كل منكما لكم الأستقلاليه والتعبير والوضوح والغموض المختلف فلا تبحثون عن مافي الخارج بالداخل ولا مافي الداخل تنتظر أن يفعله مافي الخارج >> أتمنى أن تكون وضحت الرؤيا ,,,, دمتم بصحه وعافيه وأستقرار نفسي وفي النهاية أحببت أن أقولك كلانا بارعون في الحب ولكن من الأمهر ,,
ليس رجل ومرأة بل من يظهره بوضوح مرأة كانت أم رجل ,,,لأنه لولا الحب الحياة لغز لايفهم معناه ,
أتمنى أن ينال ماكتبته أعجابكم ولكن للأمانه النقاط الرئيسيه في الموضوع ليس مادونته يدي أحببت أن أستشهد بها لاأكثر والباقي من كتاباتي الخاصه ,, كنت معكم
أختكم ¦: فديت قلبــي : منال :¦
* الحب عند المرأة قصه عاطفيه هي بطلتها وعند الرجل قصه هو مؤلفها
* هناك لحظات في حياة كل امرأة تحس فيها بالحاجه إلى رجل كي تحبه بكل جوارحها
*الرجل ابرع من المرأة في الصداقه ولكنها ابرع منه في الحب
*المرأة تحب الرجل لأجل نفسه والرجل يحب المرأة لأجل نفسه أيضاً
كل هذه وقائع حياتنا لكن المختلف كيف نعبر عن هذا الحب وكيف نظهره كل شخصيه سواء رجل أو أمراة يظهرون أو يتفننون بتعبير عنه ولكن الحقيقه العلميه والملموسه
أن جمال الحب حتى لو أننا غير بارعون في أظهاره أو محاولة أخفاءه لظننا أنه يضعفنا أو سيطرت أحدناع الآخر فهذا أكبر المفاهيم الخاطئه فهو يتمركز في أننا عندما نحب فإننا نحب كل الدنيا | بأناسها | وسمائها |وأرضها | وطيورها | وكائناتها |فالإنسان المحب، يحب كل من حوله وكل ما حوله ،ويحتضن الدنيا بأسرها | بمتاعبها | وبمشكلاتها | التي لا تنتهي.والحب جميل، لأنه ينزع فتيل | الحقد | و | الحسد | و | الكراهية من القلوب | فتصبح القلوب أوعية مثمره | للود | والمحبه الدافئه | و | الرحمة والتسامح | و | الوداعة | الحب ، يبدأ بأن تحب نفسك،ثم يمكنك>>
أن تتحمل مسؤولية أن تحب الجميع وأن تعلّم الجميع الحب فتشعر أنك تعيش في حالة حب وأنك قادر على أن تعطي الحب للآخرين، وفي نفس الوقت،تنمو أنت مع الحب. فعندما تحب، فإنك تشارك الآخر | همومه و مشكلاته و اهتماماته | وعندئذ يصبح الحب كياناً مشتركا وحباً شاملاً.الحب هو الحياة : لقد ثبت بالبراهين العلميه والعمليه أن علاج كل متاعب الحياة،وهموم الإنسان يتلخص في طوق نجاة واحد، وهو الحب فلا نفكر مهما أحببنا أننا نحب من طرف واحد هذا وارد بنسبة ضئيله جدآ ولكن أحتماليه الطرف الآخر لايستطيع أن يعبر ببراعة كشخصك أنت .فالحب عند المتخصصين هو كل الحياة. ولكن بشرط أن لانتخلئ عن مبادئنا وقيمنا بأسم الحب فهذا أنسلاخ داخلي بسببه تكون قد وطئت قدامك ع أول طريق النفور مثلا بما أنك شخص متفتح ولكن ليس بدرجة تغضب الله ولكن تراعي عادتنا الشرقيه ونصفك الثاني شخصية متفتحه ليس لدرجة تغضب الله لكنها مخالفة لعاداتك من هنا يبدأ الشرخ تتحاور معها ولكن تتغلب عليك بأسم الحب وأنك لاتريد غضبها أو فرض رأيك عليها والمحيطين يصلك كم هم محبطين لعدم أكتراثك لتفتحها عندها تتحدث معهامره آخرى وهي غير آبه لما تقول وهنا البداية لاتريد محادثتها لأن الأمر مزعج للطرفين فبمجرد سماحك لنفسك أن تتجنب الحديث مع المحبوب فهذا المؤشر الأحمر
هنا قف لاتسمح لنفسك بفعل هذا,,
نقاط ليفهمها كل منا
المرأه يميزها | الحياء | و | الرضا | و | الخضوع | ولكن ليس الخضوع التام خضوع لايطغي أو يسلب شخصيتك والأجتناب عن |التقليد | و | العناد |
أما الرجل يميزه | الصدق | و | القبول | و| تجنب | العناد |
بخصوص العناد لايحبه الرجل بتاتآ بنصفه الآخر ولكن يحب الخضوع لأن هذا مايميز شريكه ومن هنا يرتقي الحب والحبيب بمحبه
وآخيرآ ,,,, لاننسى شيئين الأول والأساس قوله تعالى والله والله والله أقسمت بها ثلاثآ والذي نفسي بيده لوعلم الرجل واجباته وحقوقه من هذه الآيه وهديه صلى الله عليه وسلم فقط مايتعلق بهذه الآيه أرسى نفسه على شاطئ الطمأنينه والراحه ولو علمنا نحن النساء بعظمتها وأننا خلقنا من ضلع أعوج لمى تفرد الله بالقوامه للرجال ليس لعيب فينا لا ولكن لمى تحمله قلوبنا ومافطرنا عليه من الرحمه وإذا تدبر كل منا هذه نعرف ببعضنا البعض من أن كل منا له مميزاته التي لاتكتمل إلا ببعض ,,,
والآخر نحن نعلم أن الله يخلق من الشبه أربعين سبحانه ولكن يتفرد كل واحد بالأسقلاليه بالشخصيه من هنا لايجب أن تنتظر أوتنتظري أنتي أن يقدم لك نصفك الثاني ماقدم نصف أختك أوصديقتك لنصفه
كل منكما لكم الأستقلاليه والتعبير والوضوح والغموض المختلف فلا تبحثون عن مافي الخارج بالداخل ولا مافي الداخل تنتظر أن يفعله مافي الخارج >> أتمنى أن تكون وضحت الرؤيا ,,,, دمتم بصحه وعافيه وأستقرار نفسي وفي النهاية أحببت أن أقولك كلانا بارعون في الحب ولكن من الأمهر ,,
ليس رجل ومرأة بل من يظهره بوضوح مرأة كانت أم رجل ,,,لأنه لولا الحب الحياة لغز لايفهم معناه ,
أتمنى أن ينال ماكتبته أعجابكم ولكن للأمانه النقاط الرئيسيه في الموضوع ليس مادونته يدي أحببت أن أستشهد بها لاأكثر والباقي من كتاباتي الخاصه ,, كنت معكم
أختكم ¦: فديت قلبــي : منال :¦
* الحب عند المرأة قصه عاطفيه هي بطلتها وعند الرجل قصه هو مؤلفها
* هناك لحظات في حياة كل امرأة تحس فيها بالحاجه إلى رجل كي تحبه بكل جوارحها
*الرجل ابرع من المرأة في الصداقه ولكنها ابرع منه في الحب
*المرأة تحب الرجل لأجل نفسه والرجل يحب المرأة لأجل نفسه أيضاً
كل هذه وقائع حياتنا لكن المختلف كيف نعبر عن هذا الحب وكيف نظهره كل شخصيه سواء رجل أو أمراة يظهرون أو يتفننون بتعبير عنه ولكن الحقيقه العلميه والملموسه
أن جمال الحب حتى لو أننا غير بارعون في أظهاره أو محاولة أخفاءه لظننا أنه يضعفنا أو سيطرت أحدناع الآخر فهذا أكبر المفاهيم الخاطئه فهو يتمركز في أننا عندما نحب فإننا نحب كل الدنيا | بأناسها | وسمائها |وأرضها | وطيورها | وكائناتها |فالإنسان المحب، يحب كل من حوله وكل ما حوله ،ويحتضن الدنيا بأسرها | بمتاعبها | وبمشكلاتها | التي لا تنتهي.والحب جميل، لأنه ينزع فتيل | الحقد | و | الحسد | و | الكراهية من القلوب | فتصبح القلوب أوعية مثمره | للود | والمحبه الدافئه | و | الرحمة والتسامح | و | الوداعة | الحب ، يبدأ بأن تحب نفسك،ثم يمكنك>>
أن تتحمل مسؤولية أن تحب الجميع وأن تعلّم الجميع الحب فتشعر أنك تعيش في حالة حب وأنك قادر على أن تعطي الحب للآخرين، وفي نفس الوقت،تنمو أنت مع الحب. فعندما تحب، فإنك تشارك الآخر | همومه و مشكلاته و اهتماماته | وعندئذ يصبح الحب كياناً مشتركا وحباً شاملاً.الحب هو الحياة : لقد ثبت بالبراهين العلميه والعمليه أن علاج كل متاعب الحياة،وهموم الإنسان يتلخص في طوق نجاة واحد، وهو الحب فلا نفكر مهما أحببنا أننا نحب من طرف واحد هذا وارد بنسبة ضئيله جدآ ولكن أحتماليه الطرف الآخر لايستطيع أن يعبر ببراعة كشخصك أنت .فالحب عند المتخصصين هو كل الحياة. ولكن بشرط أن لانتخلئ عن مبادئنا وقيمنا بأسم الحب فهذا أنسلاخ داخلي بسببه تكون قد وطئت قدامك ع أول طريق النفور مثلا بما أنك شخص متفتح ولكن ليس بدرجة تغضب الله ولكن تراعي عادتنا الشرقيه ونصفك الثاني شخصية متفتحه ليس لدرجة تغضب الله لكنها مخالفة لعاداتك من هنا يبدأ الشرخ تتحاور معها ولكن تتغلب عليك بأسم الحب وأنك لاتريد غضبها أو فرض رأيك عليها والمحيطين يصلك كم هم محبطين لعدم أكتراثك لتفتحها عندها تتحدث معهامره آخرى وهي غير آبه لما تقول وهنا البداية لاتريد محادثتها لأن الأمر مزعج للطرفين فبمجرد سماحك لنفسك أن تتجنب الحديث مع المحبوب فهذا المؤشر الأحمر
هنا قف لاتسمح لنفسك بفعل هذا,,
نقاط ليفهمها كل منا
المرأه يميزها | الحياء | و | الرضا | و | الخضوع | ولكن ليس الخضوع التام خضوع لايطغي أو يسلب شخصيتك والأجتناب عن |التقليد | و | العناد |
أما الرجل يميزه | الصدق | و | القبول | و| تجنب | العناد |
بخصوص العناد لايحبه الرجل بتاتآ بنصفه الآخر ولكن يحب الخضوع لأن هذا مايميز شريكه ومن هنا يرتقي الحب والحبيب بمحبه
وآخيرآ ,,,, لاننسى شيئين الأول والأساس قوله تعالى والله والله والله أقسمت بها ثلاثآ والذي نفسي بيده لوعلم الرجل واجباته وحقوقه من هذه الآيه وهديه صلى الله عليه وسلم فقط مايتعلق بهذه الآيه أرسى نفسه على شاطئ الطمأنينه والراحه ولو علمنا نحن النساء بعظمتها وأننا خلقنا من ضلع أعوج لمى تفرد الله بالقوامه للرجال ليس لعيب فينا لا ولكن لمى تحمله قلوبنا ومافطرنا عليه من الرحمه وإذا تدبر كل منا هذه نعرف ببعضنا البعض من أن كل منا له مميزاته التي لاتكتمل إلا ببعض ,,,
والآخر نحن نعلم أن الله يخلق من الشبه أربعين سبحانه ولكن يتفرد كل واحد بالأسقلاليه بالشخصيه من هنا لايجب أن تنتظر أوتنتظري أنتي أن يقدم لك نصفك الثاني ماقدم نصف أختك أوصديقتك لنصفه
كل منكما لكم الأستقلاليه والتعبير والوضوح والغموض المختلف فلا تبحثون عن مافي الخارج بالداخل ولا مافي الداخل تنتظر أن يفعله مافي الخارج >> أتمنى أن تكون وضحت الرؤيا ,,,, دمتم بصحه وعافيه وأستقرار نفسي وفي النهاية أحببت أن أقولك كلانا بارعون في الحب ولكن من الأمهر ,,
ليس رجل ومرأة بل من يظهره بوضوح مرأة كانت أم رجل ,,,لأنه لولا الحب الحياة لغز لايفهم معناه ,
أتمنى أن ينال ماكتبته أعجابكم ولكن للأمانه النقاط الرئيسيه في الموضوع ليس مادونته يدي أحببت أن أستشهد بها لاأكثر والباقي من كتاباتي الخاصه ,, كنت معكم
أختكم ¦: فديت قلبــي : منال :¦
* الحب عند المرأة قصه عاطفيه هي بطلتها وعند الرجل قصه هو مؤلفها
* هناك لحظات في حياة كل امرأة تحس فيها بالحاجه إلى رجل كي تحبه بكل جوارحها
*الرجل ابرع من المرأة في الصداقه ولكنها ابرع منه في الحب
*المرأة تحب الرجل لأجل نفسه والرجل يحب المرأة لأجل نفسه أيضاً
كل هذه وقائع حياتنا لكن المختلف كيف نعبر عن هذا الحب وكيف نظهره كل شخصيه سواء رجل أو أمراة يظهرون أو يتفننون بتعبير عنه ولكن الحقيقه العلميه والملموسه
أن جمال الحب حتى لو أننا غير بارعون في أظهاره أو محاولة أخفاءه لظننا أنه يضعفنا أو سيطرت أحدناع الآخر فهذا أكبر المفاهيم الخاطئه فهو يتمركز في أننا عندما نحب فإننا نحب كل الدنيا | بأناسها | وسمائها |وأرضها | وطيورها | وكائناتها |فالإنسان المحب، يحب كل من حوله وكل ما حوله ،ويحتضن الدنيا بأسرها | بمتاعبها | وبمشكلاتها | التي لا تنتهي.والحب جميل، لأنه ينزع فتيل | الحقد | و | الحسد | و | الكراهية من القلوب | فتصبح القلوب أوعية مثمره | للود | والمحبه الدافئه | و | الرحمة والتسامح | و | الوداعة | الحب ، يبدأ بأن تحب نفسك،ثم يمكنك>>
أن تتحمل مسؤولية أن تحب الجميع وأن تعلّم الجميع الحب فتشعر أنك تعيش في حالة حب وأنك قادر على أن تعطي الحب للآخرين، وفي نفس الوقت،تنمو أنت مع الحب. فعندما تحب، فإنك تشارك الآخر | همومه و مشكلاته و اهتماماته | وعندئذ يصبح الحب كياناً مشتركا وحباً شاملاً.الحب هو الحياة : لقد ثبت بالبراهين العلميه والعمليه أن علاج كل متاعب الحياة،وهموم الإنسان يتلخص في طوق نجاة واحد، وهو الحب فلا نفكر مهما أحببنا أننا نحب من طرف واحد هذا وارد بنسبة ضئيله جدآ ولكن أحتماليه الطرف الآخر لايستطيع أن يعبر ببراعة كشخصك أنت .فالحب عند المتخصصين هو كل الحياة. ولكن بشرط أن لانتخلئ عن مبادئنا وقيمنا بأسم الحب فهذا أنسلاخ داخلي بسببه تكون قد وطئت قدامك ع أول طريق النفور مثلا بما أنك شخص متفتح ولكن ليس بدرجة تغضب الله ولكن تراعي عادتنا الشرقيه ونصفك الثاني شخصية متفتحه ليس لدرجة تغضب الله لكنها مخالفة لعاداتك من هنا يبدأ الشرخ تتحاور معها ولكن تتغلب عليك بأسم الحب وأنك لاتريد غضبها أو فرض رأيك عليها والمحيطين يصلك كم هم محبطين لعدم أكتراثك لتفتحها عندها تتحدث معهامره آخرى وهي غير آبه لما تقول وهنا البداية لاتريد محادثتها لأن الأمر مزعج للطرفين فبمجرد سماحك لنفسك أن تتجنب الحديث مع المحبوب فهذا المؤشر الأحمر
هنا قف لاتسمح لنفسك بفعل هذا,,
نقاط ليفهمها كل منا
المرأه يميزها | الحياء | و | الرضا | و | الخضوع | ولكن ليس الخضوع التام خضوع لايطغي أو يسلب شخصيتك والأجتناب عن |التقليد | و | العناد |
أما الرجل يميزه | الصدق | و | القبول | و| تجنب | العناد |
بخصوص العناد لايحبه الرجل بتاتآ بنصفه الآخر ولكن يحب الخضوع لأن هذا مايميز شريكه ومن هنا يرتقي الحب والحبيب بمحبه
وآخيرآ ,,,, لاننسى شيئين الأول والأساس قوله تعالى والله والله والله أقسمت بها ثلاثآ والذي نفسي بيده لوعلم الرجل واجباته وحقوقه من هذه الآيه وهديه صلى الله عليه وسلم فقط مايتعلق بهذه الآيه أرسى نفسه على شاطئ الطمأنينه والراحه ولو علمنا نحن النساء بعظمتها وأننا خلقنا من ضلع أعوج لمى تفرد الله بالقوامه للرجال ليس لعيب فينا لا ولكن لمى تحمله قلوبنا ومافطرنا عليه من الرحمه وإذا تدبر كل منا هذه نعرف ببعضنا البعض من أن كل منا له مميزاته التي لاتكتمل إلا ببعض ,,,
والآخر نحن نعلم أن الله يخلق من الشبه أربعين سبحانه ولكن يتفرد كل واحد بالأسقلاليه بالشخصيه من هنا لايجب أن تنتظر أوتنتظري أنتي أن يقدم لك نصفك الثاني ماقدم نصف أختك أوصديقتك لنصفه
كل منكما لكم الأستقلاليه والتعبير والوضوح والغموض المختلف فلا تبحثون عن مافي الخارج بالداخل ولا مافي الداخل تنتظر أن يفعله مافي الخارج >> أتمنى أن تكون وضحت الرؤيا ,,,, دمتم بصحه وعافيه وأستقرار نفسي وفي النهاية أحببت أن أقولك كلانا بارعون في الحب ولكن من الأمهر ,,
ليس رجل ومرأة بل من يظهره بوضوح مرأة كانت أم رجل ,,,لأنه لولا الحب الحياة لغز لايفهم معناه ,
أتمنى أن ينال ماكتبته أعجابكم ولكن للأمانه النقاط الرئيسيه في الموضوع ليس مادونته يدي أحببت أن أستشهد بها لاأكثر والباقي من كتاباتي الخاصه ,, كنت معكم
أختكم ¦: فديت قلبــي : منال :¦
* الحب عند المرأة قصه عاطفيه هي بطلتها وعند الرجل قصه هو مؤلفها
* هناك لحظات في حياة كل امرأة تحس فيها بالحاجه إلى رجل كي تحبه بكل جوارحها
*الرجل ابرع من المرأة في الصداقه ولكنها ابرع منه في الحب
*المرأة تحب الرجل لأجل نفسه والرجل يحب المرأة لأجل نفسه أيضاً
كل هذه وقائع حياتنا لكن المختلف كيف نعبر عن هذا الحب وكيف نظهره كل شخصيه سواء رجل أو أمراة يظهرون أو يتفننون بتعبير عنه ولكن الحقيقه العلميه والملموسه
أن جمال الحب حتى لو أننا غير بارعون في أظهاره أو محاولة أخفاءه لظننا أنه يضعفنا أو سيطرت أحدناع الآخر فهذا أكبر المفاهيم الخاطئه فهو يتمركز في أننا عندما نحب فإننا نحب كل الدنيا | بأناسها | وسمائها |وأرضها | وطيورها | وكائناتها |فالإنسان المحب، يحب كل من حوله وكل ما حوله ،ويحتضن الدنيا بأسرها | بمتاعبها | وبمشكلاتها | التي لا تنتهي.والحب جميل، لأنه ينزع فتيل | الحقد | و | الحسد | و | الكراهية من القلوب | فتصبح القلوب أوعية مثمره | للود | والمحبه الدافئه | و | الرحمة والتسامح | و | الوداعة | الحب ، يبدأ بأن تحب نفسك،ثم يمكنك>>
أن تتحمل مسؤولية أن تحب الجميع وأن تعلّم الجميع الحب فتشعر أنك تعيش في حالة حب وأنك قادر على أن تعطي الحب للآخرين، وفي نفس الوقت،تنمو أنت مع الحب. فعندما تحب، فإنك تشارك الآخر | همومه و مشكلاته و اهتماماته | وعندئذ يصبح الحب كياناً مشتركا وحباً شاملاً.الحب هو الحياة : لقد ثبت بالبراهين العلميه والعمليه أن علاج كل متاعب الحياة،وهموم الإنسان يتلخص في طوق نجاة واحد، وهو الحب فلا نفكر مهما أحببنا أننا نحب من طرف واحد هذا وارد بنسبة ضئيله جدآ ولكن أحتماليه الطرف الآخر لايستطيع أن يعبر ببراعة كشخصك أنت .فالحب عند المتخصصين هو كل الحياة. ولكن بشرط أن لانتخلئ عن مبادئنا وقيمنا بأسم الحب فهذا أنسلاخ داخلي بسببه تكون قد وطئت قدامك ع أول طريق النفور مثلا بما أنك شخص متفتح ولكن ليس بدرجة تغضب الله ولكن تراعي عادتنا الشرقيه ونصفك الثاني شخصية متفتحه ليس لدرجة تغضب الله لكنها مخالفة لعاداتك من هنا يبدأ الشرخ تتحاور معها ولكن تتغلب عليك بأسم الحب وأنك لاتريد غضبها أو فرض رأيك عليها والمحيطين يصلك كم هم محبطين لعدم أكتراثك لتفتحها عندها تتحدث معهامره آخرى وهي غير آبه لما تقول وهنا البداية لاتريد محادثتها لأن الأمر مزعج للطرفين فبمجرد سماحك لنفسك أن تتجنب الحديث مع المحبوب فهذا المؤشر الأحمر
هنا قف لاتسمح لنفسك بفعل هذا,,
نقاط ليفهمها كل منا
المرأه يميزها | الحياء | و | الرضا | و | الخضوع | ولكن ليس الخضوع التام خضوع لايطغي أو يسلب شخصيتك والأجتناب عن |التقليد | و | العناد |
أما الرجل يميزه | الصدق | و | القبول | و| تجنب | العناد |
بخصوص العناد لايحبه الرجل بتاتآ بنصفه الآخر ولكن يحب الخضوع لأن هذا مايميز شريكه ومن هنا يرتقي الحب والحبيب بمحبه
وآخيرآ ,,,, لاننسى شيئين الأول والأساس قوله تعالى والله والله والله أقسمت بها ثلاثآ والذي نفسي بيده لوعلم الرجل واجباته وحقوقه من هذه الآيه وهديه صلى الله عليه وسلم فقط مايتعلق بهذه الآيه أرسى نفسه على شاطئ الطمأنينه والراحه ولو علمنا نحن النساء بعظمتها وأننا خلقنا من ضلع أعوج لمى تفرد الله بالقوامه للرجال ليس لعيب فينا لا ولكن لمى تحمله قلوبنا ومافطرنا عليه من الرحمه وإذا تدبر كل منا هذه نعرف ببعضنا البعض من أن كل منا له مميزاته التي لاتكتمل إلا ببعض ,,,
والآخر نحن نعلم أن الله يخلق من الشبه أربعين سبحانه ولكن يتفرد كل واحد بالأسقلاليه بالشخصيه من هنا لايجب أن تنتظر أوتنتظري أنتي أن يقدم لك نصفك الثاني ماقدم نصف أختك أوصديقتك لنصفه
كل منكما لكم الأستقلاليه والتعبير والوضوح والغموض المختلف فلا تبحثون عن مافي الخارج بالداخل ولا مافي الداخل تنتظر أن يفعله مافي الخارج >> أتمنى أن تكون وضحت الرؤيا ,,,, دمتم بصحه وعافيه وأستقرار نفسي وفي النهاية أحببت أن أقولك كلانا بارعون في الحب ولكن من الأمهر ,,
ليس رجل ومرأة بل من يظهره بوضوح مرأة كانت أم رجل ,,,لأنه لولا الحب الحياة لغز لايفهم معناه ,
أتمنى أن ينال ماكتبته أعجابكم ولكن للأمانه النقاط الرئيسيه في الموضوع ليس مادونته يدي أحببت أن أستشهد بها لاأكثر والباقي من كتاباتي الخاصه ,, كنت معكم
أختكم ¦: فديت قلبــي : منال :¦
* الحب عند المرأة قصه عاطفيه هي بطلتها وعند الرجل قصه هو مؤلفها
* هناك لحظات في حياة كل امرأة تحس فيها بالحاجه إلى رجل كي تحبه بكل جوارحها
*الرجل ابرع من المرأة في الصداقه ولكنها ابرع منه في الحب
*المرأة تحب الرجل لأجل نفسه والرجل يحب المرأة لأجل نفسه أيضاً
كل هذه وقائع حياتنا لكن المختلف كيف نعبر عن هذا الحب وكيف نظهره كل شخصيه سواء رجل أو أمراة يظهرون أو يتفننون بتعبير عنه ولكن الحقيقه العلميه والملموسه
أن جمال الحب حتى لو أننا غير بارعون في أظهاره أو محاولة أخفاءه لظننا أنه يضعفنا أو سيطرت أحدناع الآخر فهذا أكبر المفاهيم الخاطئه فهو يتمركز في أننا عندما نحب فإننا نحب كل الدنيا | بأناسها | وسمائها |وأرضها | وطيورها | وكائناتها |فالإنسان المحب، يحب كل من حوله وكل ما حوله ،ويحتضن الدنيا بأسرها | بمتاعبها | وبمشكلاتها | التي لا تنتهي.والحب جميل، لأنه ينزع فتيل | الحقد | و | الحسد | و | الكراهية من القلوب | فتصبح القلوب أوعية مثمره | للود | والمحبه الدافئه | و | الرحمة والتسامح | و | الوداعة | الحب ، يبدأ بأن تحب نفسك،ثم يمكنك>>
أن تتحمل مسؤولية أن تحب الجميع وأن تعلّم الجميع الحب فتشعر أنك تعيش في حالة حب وأنك قادر على أن تعطي الحب للآخرين، وفي نفس الوقت،تنمو أنت مع الحب. فعندما تحب، فإنك تشارك الآخر | همومه و مشكلاته و اهتماماته | وعندئذ يصبح الحب كياناً مشتركا وحباً شاملاً.الحب هو الحياة : لقد ثبت بالبراهين العلميه والعمليه أن علاج كل متاعب الحياة،وهموم الإنسان يتلخص في طوق نجاة واحد، وهو الحب فلا نفكر مهما أحببنا أننا نحب من طرف واحد هذا وارد بنسبة ضئيله جدآ ولكن أحتماليه الطرف الآخر لايستطيع أن يعبر ببراعة كشخصك أنت .فالحب عند المتخصصين هو كل الحياة. ولكن بشرط أن لانتخلئ عن مبادئنا وقيمنا بأسم الحب فهذا أنسلاخ داخلي بسببه تكون قد وطئت قدامك ع أول طريق النفور مثلا بما أنك شخص متفتح ولكن ليس بدرجة تغضب الله ولكن تراعي عادتنا الشرقيه ونصفك الثاني شخصية متفتحه ليس لدرجة تغضب الله لكنها مخالفة لعاداتك من هنا يبدأ الشرخ تتحاور معها ولكن تتغلب عليك بأسم الحب وأنك لاتريد غضبها أو فرض رأيك عليها والمحيطين يصلك كم هم محبطين لعدم أكتراثك لتفتحها عندها تتحدث معهامره آخرى وهي غير آبه لما تقول وهنا البداية لاتريد محادثتها لأن الأمر مزعج للطرفين فبمجرد سماحك لنفسك أن تتجنب الحديث مع المحبوب فهذا المؤشر الأحمر
هنا قف لاتسمح لنفسك بفعل هذا,,
نقاط ليفهمها كل منا
المرأه يميزها | الحياء | و | الرضا | و | الخضوع | ولكن ليس الخضوع التام خضوع لايطغي أو يسلب شخصيتك والأجتناب عن |التقليد | و | العناد |
أما الرجل يميزه | الصدق | و | القبول | و| تجنب | العناد |
بخصوص العناد لايحبه الرجل بتاتآ بنصفه الآخر ولكن يحب الخضوع لأن هذا مايميز شريكه ومن هنا يرتقي الحب والحبيب بمحبه
وآخيرآ ,,,, لاننسى شيئين الأول والأساس قوله تعالى والله والله والله أقسمت بها ثلاثآ والذي نفسي بيده لوعلم الرجل واجباته وحقوقه من هذه الآيه وهديه صلى الله عليه وسلم فقط مايتعلق بهذه الآيه أرسى نفسه على شاطئ الطمأنينه والراحه ولو علمنا نحن النساء بعظمتها وأننا خلقنا من ضلع أعوج لمى تفرد الله بالقوامه للرجال ليس لعيب فينا لا ولكن لمى تحمله قلوبنا ومافطرنا عليه من الرحمه وإذا تدبر كل منا هذه نعرف ببعضنا البعض من أن كل منا له مميزاته التي لاتكتمل إلا ببعض ,,,
والآخر نحن نعلم أن الله يخلق من الشبه أربعين سبحانه ولكن يتفرد كل واحد بالأسقلاليه بالشخصيه من هنا لايجب أن تنتظر أوتنتظري أنتي أن يقدم لك نصفك الثاني ماقدم نصف أختك أوصديقتك لنصفه
كل منكما لكم الأستقلاليه والتعبير والوضوح والغموض المختلف فلا تبحثون عن مافي الخارج بالداخل ولا مافي الداخل تنتظر أن يفعله مافي الخارج >> أتمنى أن تكون وضحت الرؤيا ,,,, دمتم بصحه وعافيه وأستقرار نفسي وفي النهاية أحببت أن أقولك كلانا بارعون في الحب ولكن من الأمهر ,,
ليس رجل ومرأة بل من يظهره بوضوح مرأة كانت أم رجل ,,,لأنه لولا الحب الحياة لغز لايفهم معناه ,
أتمنى أن ينال ماكتبته أعجابكم ولكن للأمانه النقاط الرئيسيه في الموضوع ليس مادونته يدي أحببت أن أستشهد بها لاأكثر والباقي من كتاباتي الخاصه ,, كنت معكم
أختكم ¦: فديت قلبــي : منال :¦
* الحب عند المرأة قصه عاطفيه هي بطلتها وعند الرجل قصه هو مؤلفها
* هناك لحظات في حياة كل امرأة تحس فيها بالحاجه إلى رجل كي تحبه بكل جوارحها
*الرجل ابرع من المرأة في الصداقه ولكنها ابرع منه في الحب
*المرأة تحب الرجل لأجل نفسه والرجل يحب المرأة لأجل نفسه أيضاً
كل هذه وقائع حياتنا لكن المختلف كيف نعبر عن هذا الحب وكيف نظهره كل شخصيه سواء رجل أو أمراة يظهرون أو يتفننون بتعبير عنه ولكن الحقيقه العلميه والملموسه
أن جمال الحب حتى لو أننا غير بارعون في أظهاره أو محاولة أخفاءه لظننا أنه يضعفنا أو سيطرت أحدناع الآخر فهذا أكبر المفاهيم الخاطئه فهو يتمركز في أننا عندما نحب فإننا نحب كل الدنيا | بأناسها | وسمائها |وأرضها | وطيورها | وكائناتها |فالإنسان المحب، يحب كل من حوله وكل ما حوله ،ويحتضن الدنيا بأسرها | بمتاعبها | وبمشكلاتها | التي لا تنتهي.والحب جميل، لأنه ينزع فتيل | الحقد | و | الحسد | و | الكراهية من القلوب | فتصبح القلوب أوعية مثمره | للود | والمحبه الدافئه | و | الرحمة والتسامح | و | الوداعة | الحب ، يبدأ بأن تحب نفسك،ثم يمكنك>>
أن تتحمل مسؤولية أن تحب الجميع وأن تعلّم الجميع الحب فتشعر أنك تعيش في حالة حب وأنك قادر على أن تعطي الحب للآخرين، وفي نفس الوقت،تنمو أنت مع الحب. فعندما تحب، فإنك تشارك الآخر | همومه و مشكلاته و اهتماماته | وعندئذ يصبح الحب كياناً مشتركا وحباً شاملاً.الحب هو الحياة : لقد ثبت بالبراهين العلميه والعمليه أن علاج كل متاعب الحياة،وهموم الإنسان يتلخص في طوق نجاة واحد، وهو الحب فلا نفكر مهما أحببنا أننا نحب من طرف واحد هذا وارد بنسبة ضئيله جدآ ولكن أحتماليه الطرف الآخر لايستطيع أن يعبر ببراعة كشخصك أنت .فالحب عند المتخصصين هو كل الحياة. ولكن بشرط أن لانتخلئ عن مبادئنا وقيمنا بأسم الحب فهذا أنسلاخ داخلي بسببه تكون قد وطئت قدامك ع أول طريق النفور مثلا بما أنك شخص متفتح ولكن ليس بدرجة تغضب الله ولكن تراعي عادتنا الشرقيه ونصفك الثاني شخصية متفتحه ليس لدرجة تغضب الله لكنها مخالفة لعاداتك من هنا يبدأ الشرخ تتحاور معها ولكن تتغلب عليك بأسم الحب وأنك لاتريد غضبها أو فرض رأيك عليها والمحيطين يصلك كم هم محبطين لعدم أكتراثك لتفتحها عندها تتحدث معهامره آخرى وهي غير آبه لما تقول وهنا البداية لاتريد محادثتها لأن الأمر مزعج للطرفين فبمجرد سماحك لنفسك أن تتجنب الحديث مع المحبوب فهذا المؤشر الأحمر
هنا قف لاتسمح لنفسك بفعل هذا,,
نقاط ليفهمها كل منا
المرأه يميزها | الحياء | و | الرضا | و | الخضوع | ولكن ليس الخضوع التام خضوع لايطغي أو يسلب شخصيتك والأجتناب عن |التقليد | و | العناد |
أما الرجل يميزه | الصدق | و | القبول | و| تجنب | العناد |
بخصوص العناد لايحبه الرجل بتاتآ بنصفه الآخر ولكن يحب الخضوع لأن هذا مايميز شريكه ومن هنا يرتقي الحب والحبيب بمحبه
وآخيرآ ,,,, لاننسى شيئين الأول والأساس قوله تعالى والله والله والله أقسمت بها ثلاثآ والذي نفسي بيده لوعلم الرجل واجباته وحقوقه من هذه الآيه وهديه صلى الله عليه وسلم فقط مايتعلق بهذه الآيه أرسى نفسه على شاطئ الطمأنينه والراحه ولو علمنا نحن النساء بعظمتها وأننا خلقنا من ضلع أعوج لمى تفرد الله بالقوامه للرجال ليس لعيب فينا لا ولكن لمى تحمله قلوبنا ومافطرنا عليه من الرحمه وإذا تدبر كل منا هذه نعرف ببعضنا البعض من أن كل منا له مميزاته التي لاتكتمل إلا ببعض ,,,
والآخر نحن نعلم أن الله يخلق من الشبه أربعين سبحانه ولكن يتفرد كل واحد بالأسقلاليه بالشخصيه من هنا لايجب أن تنتظر أوتنتظري أنتي أن يقدم لك نصفك الثاني ماقدم نصف أختك أوصديقتك لنصفه
كل منكما لكم الأستقلاليه والتعبير والوضوح والغموض المختلف فلا تبحثون عن مافي الخارج بالداخل ولا مافي الداخل تنتظر أن يفعله مافي الخارج >> أتمنى أن تكون وضحت الرؤيا ,,,, دمتم بصحه وعافيه وأستقرار نفسي وفي النهاية أحببت أن أقولك كلانا بارعون في الحب ولكن من الأمهر ,,
ليس رجل ومرأة بل من يظهره بوضوح مرأة كانت أم رجل ,,,لأنه لولا الحب الحياة لغز لايفهم معناه ,
أتمنى أن ينال ماكتبته أعجابكم ولكن للأمانه النقاط الرئيسيه في الموضوع ليس مادونته يدي أحببت أن أستشهد بها لاأكثر والباقي من كتاباتي الخاصه ,, كنت معكم
أختكم ¦: فديت قلبــي : منال :¦
* الحب عند المرأة قصه عاطفيه هي بطلتها وعند الرجل قصه هو مؤلفها
* هناك لحظات في حياة كل امرأة تحس فيها بالحاجه إلى رجل كي تحبه بكل جوارحها
*الرجل ابرع من المرأة في الصداقه ولكنها ابرع منه في الحب
*المرأة تحب الرجل لأجل نفسه والرجل يحب المرأة لأجل نفسه أيضاً
كل هذه وقائع حياتنا لكن المختلف كيف نعبر عن هذا الحب وكيف نظهره كل شخصيه سواء رجل أو أمراة يظهرون أو يتفننون بتعبير عنه ولكن الحقيقه العلميه والملموسه
أن جمال الحب حتى لو أننا غير بارعون في أظهاره أو محاولة أخفاءه لظننا أنه يضعفنا أو سيطرت أحدناع الآخر فهذا أكبر المفاهيم الخاطئه فهو يتمركز في أننا عندما نحب فإننا نحب كل الدنيا | بأناسها | وسمائها |وأرضها | وطيورها | وكائناتها |فالإنسان المحب، يحب كل من حوله وكل ما حوله ،ويحتضن الدنيا بأسرها | بمتاعبها | وبمشكلاتها | التي لا تنتهي.والحب جميل، لأنه ينزع فتيل | الحقد | و | الحسد | و | الكراهية من القلوب | فتصبح القلوب أوعية مثمره | للود | والمحبه الدافئه | و | الرحمة والتسامح | و | الوداعة | الحب ، يبدأ بأن تحب نفسك،ثم يمكنك>>
أن تتحمل مسؤولية أن تحب الجميع وأن تعلّم الجميع الحب فتشعر أنك تعيش في حالة حب وأنك قادر على أن تعطي الحب للآخرين، وفي نفس الوقت،تنمو أنت مع الحب. فعندما تحب، فإنك تشارك الآخر | همومه و مشكلاته و اهتماماته | وعندئذ يصبح الحب كياناً مشتركا وحباً شاملاً.الحب هو الحياة : لقد ثبت بالبراهين العلميه والعمليه أن علاج كل متاعب الحياة،وهموم الإنسان يتلخص في طوق نجاة واحد، وهو الحب فلا نفكر مهما أحببنا أننا نحب من طرف واحد هذا وارد بنسبة ضئيله جدآ ولكن أحتماليه الطرف الآخر لايستطيع أن يعبر ببراعة كشخصك أنت .فالحب عند المتخصصين هو كل الحياة. ولكن بشرط أن لانتخلئ عن مبادئنا وقيمنا بأسم الحب فهذا أنسلاخ داخلي بسببه تكون قد وطئت قدامك ع أول طريق النفور مثلا بما أنك شخص متفتح ولكن ليس بدرجة تغضب الله ولكن تراعي عادتنا الشرقيه ونصفك الثاني شخصية متفتحه ليس لدرجة تغضب الله لكنها مخالفة لعاداتك من هنا يبدأ الشرخ تتحاور معها ولكن تتغلب عليك بأسم الحب وأنك لاتريد غضبها أو فرض رأيك عليها والمحيطين يصلك كم هم محبطين لعدم أكتراثك لتفتحها عندها تتحدث معهامره آخرى وهي غير آبه لما تقول وهنا البداية لاتريد محادثتها لأن الأمر مزعج للطرفين فبمجرد سماحك لنفسك أن تتجنب الحديث مع المحبوب فهذا المؤشر الأحمر
هنا قف لاتسمح لنفسك بفعل هذا,,
نقاط ليفهمها كل منا
المرأه يميزها | الحياء | و | الرضا | و | الخضوع | ولكن ليس الخضوع التام خضوع لايطغي أو يسلب شخصيتك والأجتناب عن |التقليد | و | العناد |
أما الرجل يميزه | الصدق | و | القبول | و| تجنب | العناد |
بخصوص العناد لايحبه الرجل بتاتآ بنصفه الآخر ولكن يحب الخضوع لأن هذا مايميز شريكه ومن هنا يرتقي الحب والحبيب بمحبه
وآخيرآ ,,,, لاننسى شيئين الأول والأساس قوله تعالى والله والله والله أقسمت بها ثلاثآ والذي نفسي بيده لوعلم الرجل واجباته وحقوقه من هذه الآيه وهديه صلى الله عليه وسلم فقط مايتعلق بهذه الآيه أرسى نفسه على شاطئ الطمأنينه والراحه ولو علمنا نحن النساء بعظمتها وأننا خلقنا من ضلع أعوج لمى تفرد الله بالقوامه للرجال ليس لعيب فينا لا ولكن لمى تحمله قلوبنا ومافطرنا عليه من الرحمه وإذا تدبر كل منا هذه نعرف ببعضنا البعض من أن كل منا له مميزاته التي لاتكتمل إلا ببعض ,,,
والآخر نحن نعلم أن الله يخلق من الشبه أربعين سبحانه ولكن يتفرد كل واحد بالأسقلاليه بالشخصيه من هنا لايجب أن تنتظر أوتنتظري أنتي أن يقدم لك نصفك الثاني ماقدم نصف أختك أوصديقتك لنصفه
كل منكما لكم الأستقلاليه والتعبير والوضوح والغموض المختلف فلا تبحثون عن مافي الخارج بالداخل ولا مافي الداخل تنتظر أن يفعله مافي الخارج >> أتمنى أن تكون وضحت الرؤيا ,,,, دمتم بصحه وعافيه وأستقرار نفسي وفي النهاية أحببت أن أقولك كلانا بارعون في الحب ولكن من الأمهر ,,
ليس رجل ومرأة بل من يظهره بوضوح مرأة كانت أم رجل ,,,لأنه لولا الحب الحياة لغز لايفهم معناه ,
أتمنى أن ينال ماكتبته أعجابكم ولكن للأمانه النقاط الرئيسيه في الموضوع ليس مادونته يدي أحببت أن أستشهد بها لاأكثر والباقي من كتاباتي الخاصه ,, كنت معكم
أختكم ¦: فديت قلبــي : منال :¦
* الحب عند المرأة قصه عاطفيه هي بطلتها وعند الرجل قصه هو مؤلفها
* هناك لحظات في حياة كل امرأة تحس فيها بالحاجه إلى رجل كي تحبه بكل جوارحها
*الرجل ابرع من المرأة في الصداقه ولكنها ابرع منه في الحب
*المرأة تحب الرجل لأجل نفسه والرجل يحب المرأة لأجل نفسه أيضاً
كل هذه وقائع حياتنا لكن المختلف كيف نعبر عن هذا الحب وكيف نظهره كل شخصيه سواء رجل أو أمراة يظهرون أو يتفننون بتعبير عنه ولكن الحقيقه العلميه والملموسه
أن جمال الحب حتى لو أننا غير بارعون في أظهاره أو محاولة أخفاءه لظننا أنه يضعفنا أو سيطرت أحدناع الآخر فهذا أكبر المفاهيم الخاطئه فهو يتمركز في أننا عندما نحب فإننا نحب كل الدنيا | بأناسها | وسمائها |وأرضها | وطيورها | وكائناتها |فالإنسان المحب، يحب كل من حوله وكل ما حوله ،ويحتضن الدنيا بأسرها | بمتاعبها | وبمشكلاتها | التي لا تنتهي.والحب جميل، لأنه ينزع فتيل | الحقد | و | الحسد | و | الكراهية من القلوب | فتصبح القلوب أوعية مثمره | للود | والمحبه الدافئه | و | الرحمة والتسامح | و | الوداعة | الحب ، يبدأ بأن تحب نفسك،ثم يمكنك>>
أن تتحمل مسؤولية أن تحب الجميع وأن تعلّم الجميع الحب فتشعر أنك تعيش في حالة حب وأنك قادر على أن تعطي الحب للآخرين، وفي نفس الوقت،تنمو أنت مع الحب. فعندما تحب، فإنك تشارك الآخر | همومه و مشكلاته و اهتماماته | وعندئذ يصبح الحب كياناً مشتركا وحباً شاملاً.الحب هو الحياة : لقد ثبت بالبراهين العلميه والعمليه أن علاج كل متاعب الحياة،وهموم الإنسان يتلخص في طوق نجاة واحد، وهو الحب فلا نفكر مهما أحببنا أننا نحب من طرف واحد هذا وارد بنسبة ضئيله جدآ ولكن أحتماليه الطرف الآخر لايستطيع أن يعبر ببراعة كشخصك أنت .فالحب عند المتخصصين هو كل الحياة. ولكن بشرط أن لانتخلئ عن مبادئنا وقيمنا بأسم الحب فهذا أنسلاخ داخلي بسببه تكون قد وطئت قدامك ع أول طريق النفور مثلا بما أنك شخص متفتح ولكن ليس بدرجة تغضب الله ولكن تراعي عادتنا الشرقيه ونصفك الثاني شخصية متفتحه ليس لدرجة تغضب الله لكنها مخالفة لعاداتك من هنا يبدأ الشرخ تتحاور معها ولكن تتغلب عليك بأسم الحب وأنك لاتريد غضبها أو فرض رأيك عليها والمحيطين يصلك كم هم محبطين لعدم أكتراثك لتفتحها عندها تتحدث معهامره آخرى وهي غير آبه لما تقول وهنا البداية لاتريد محادثتها لأن الأمر مزعج للطرفين فبمجرد سماحك لنفسك أن تتجنب الحديث مع المحبوب فهذا المؤشر الأحمر
هنا قف لاتسمح لنفسك بفعل هذا,,
نقاط ليفهمها كل منا
المرأه يميزها | الحياء | و | الرضا | و | الخضوع | ولكن ليس الخضوع التام خضوع لايطغي أو يسلب شخصيتك والأجتناب عن |التقليد | و | العناد |
أما الرجل يميزه | الصدق | و | القبول | و| تجنب | العناد |
بخصوص العناد لايحبه الرجل بتاتآ بنصفه الآخر ولكن يحب الخضوع لأن هذا مايميز شريكه ومن هنا يرتقي الحب والحبيب بمحبه
وآخيرآ ,,,, لاننسى شيئين الأول والأساس قوله تعالى والله والله والله أقسمت بها ثلاثآ والذي نفسي بيده لوعلم الرجل واجباته وحقوقه من هذه الآيه وهديه صلى الله عليه وسلم فقط مايتعلق بهذه الآيه أرسى نفسه على شاطئ الطمأنينه والراحه ولو علمنا نحن النساء بعظمتها وأننا خلقنا من ضلع أعوج لمى تفرد الله بالقوامه للرجال ليس لعيب فينا لا ولكن لمى تحمله قلوبنا ومافطرنا عليه من الرحمه وإذا تدبر كل منا هذه نعرف ببعضنا البعض من أن كل منا له مميزاته التي لاتكتمل إلا ببعض ,,,
والآخر نحن نعلم أن الله يخلق من الشبه أربعين سبحانه ولكن يتفرد كل واحد بالأسقلاليه بالشخصيه من هنا لايجب أن تنتظر أوتنتظري أنتي أن يقدم لك نصفك الثاني ماقدم نصف أختك أوصديقتك لنصفه
كل منكما لكم الأستقلاليه والتعبير والوضوح والغموض المختلف فلا تبحثون عن مافي الخارج بالداخل ولا مافي الداخل تنتظر أن يفعله مافي الخارج >> أتمنى أن تكون وضحت الرؤيا ,,,, دمتم بصحه وعافيه وأستقرار نفسي وفي النهاية أحببت أن أقولك كلانا بارعون في الحب ولكن من الأمهر ,,
ليس رجل ومرأة بل من يظهره بوضوح مرأة كانت أم رجل ,,,لأنه لولا الحب الحياة لغز لايفهم معناه ,
أتمنى أن ينال ماكتبته أعجابكم ولكن للأمانه النقاط الرئيسيه في الموضوع ليس مادونته يدي أحببت أن أستشهد بها لاأكثر والباقي من كتاباتي الخاصه ,, كنت معكم
أختكم ¦: فديت قلبــي : منال :¦
* الحب عند المرأة قصه عاطفيه هي بطلتها وعند الرجل قصه هو مؤلفها
* هناك لحظات في حياة كل امرأة تحس فيها بالحاجه إلى رجل كي تحبه بكل جوارحها
*الرجل ابرع من المرأة في الصداقه ولكنها ابرع منه في الحب
*المرأة تحب الرجل لأجل نفسه والرجل يحب المرأة لأجل نفسه أيضاً
كل هذه وقائع حياتنا لكن المختلف كيف نعبر عن هذا الحب وكيف نظهره كل شخصيه سواء رجل أو أمراة يظهرون أو يتفننون بتعبير عنه ولكن الحقيقه العلميه والملموسه
أن جمال الحب حتى لو أننا غير بارعون في أظهاره أو محاولة أخفاءه لظننا أنه يضعفنا أو سيطرت أحدناع الآخر فهذا أكبر المفاهيم الخاطئه فهو يتمركز في أننا عندما نحب فإننا نحب كل الدنيا | بأناسها | وسمائها |وأرضها | وطيورها | وكائناتها |فالإنسان المحب، يحب كل من حوله وكل ما حوله ،ويحتضن الدنيا بأسرها | بمتاعبها | وبمشكلاتها | التي لا تنتهي.والحب جميل، لأنه ينزع فتيل | الحقد | و | الحسد | و | الكراهية من القلوب | فتصبح القلوب أوعية مثمره | للود | والمحبه الدافئه | و | الرحمة والتسامح | و | الوداعة | الحب ، يبدأ بأن تحب نفسك،ثم يمكنك>>
أن تتحمل مسؤولية أن تحب الجميع وأن تعلّم الجميع الحب فتشعر أنك تعيش في حالة حب وأنك قادر على أن تعطي الحب للآخرين، وفي نفس الوقت،تنمو أنت مع الحب. فعندما تحب، فإنك تشارك الآخر | همومه و مشكلاته و اهتماماته | وعندئذ يصبح الحب كياناً مشتركا وحباً شاملاً.الحب هو الحياة : لقد ثبت بالبراهين العلميه والعمليه أن علاج كل متاعب الحياة،وهموم الإنسان يتلخص في طوق نجاة واحد، وهو الحب فلا نفكر مهما أحببنا أننا نحب من طرف واحد هذا وارد بنسبة ضئيله جدآ ولكن أحتماليه الطرف الآخر لايستطيع أن يعبر ببراعة كشخصك أنت .فالحب عند المتخصصين هو كل الحياة. ولكن بشرط أن لانتخلئ عن مبادئنا وقيمنا بأسم الحب فهذا أنسلاخ داخلي بسببه تكون قد وطئت قدامك ع أول طريق النفور مثلا بما أنك شخص متفتح ولكن ليس بدرجة تغضب الله ولكن تراعي عادتنا الشرقيه ونصفك الثاني شخصية متفتحه ليس لدرجة تغضب الله لكنها مخالفة لعاداتك من هنا يبدأ الشرخ تتحاور معها ولكن تتغلب عليك بأسم الحب وأنك لاتريد غضبها أو فرض رأيك عليها والمحيطين يصلك كم هم محبطين لعدم أكتراثك لتفتحها عندها تتحدث معهامره آخرى وهي غير آبه لما تقول وهنا البداية لاتريد محادثتها لأن الأمر مزعج للطرفين فبمجرد سماحك لنفسك أن تتجنب الحديث مع المحبوب فهذا المؤشر الأحمر
هنا قف لاتسمح لنفسك بفعل هذا,,
نقاط ليفهمها كل منا
المرأه يميزها | الحياء | و | الرضا | و | الخضوع | ولكن ليس الخضوع التام خضوع لايطغي أو يسلب شخصيتك والأجتناب عن |التقليد | و | العناد |
أما الرجل يميزه | الصدق | و | القبول | و| تجنب | العناد |
بخصوص العناد لايحبه الرجل بتاتآ بنصفه الآخر ولكن يحب الخضوع لأن هذا مايميز شريكه ومن هنا يرتقي الحب والحبيب بمحبه
وآخيرآ ,,,, لاننسى شيئين الأول والأساس قوله تعالى والله والله والله أقسمت بها ثلاثآ والذي نفسي بيده لوعلم الرجل واجباته وحقوقه من هذه الآيه وهديه صلى الله عليه وسلم فقط مايتعلق بهذه الآيه أرسى نفسه على شاطئ الطمأنينه والراحه ولو علمنا نحن النساء بعظمتها وأننا خلقنا من ضلع أعوج لمى تفرد الله بالقوامه للرجال ليس لعيب فينا لا ولكن لمى تحمله قلوبنا ومافطرنا عليه من الرحمه وإذا تدبر كل منا هذه نعرف ببعضنا البعض من أن كل منا له مميزاته التي لاتكتمل إلا ببعض ,,,
والآخر نحن نعلم أن الله يخلق من الشبه أربعين سبحانه ولكن يتفرد كل واحد بالأسقلاليه بالشخصيه من هنا لايجب أن تنتظر أوتنتظري أنتي أن يقدم لك نصفك الثاني ماقدم نصف أختك أوصديقتك لنصفه
كل منكما لكم الأستقلاليه والتعبير والوضوح والغموض المختلف فلا تبحثون عن مافي الخارج بالداخل ولا مافي الداخل تنتظر أن يفعله مافي الخارج >> أتمنى أن تكون وضحت الرؤيا ,,,, دمتم بصحه وعافيه وأستقرار نفسي وفي النهاية أحببت أن أقولك كلانا بارعون في الحب ولكن من الأمهر ,,
ليس رجل ومرأة بل من يظهره بوضوح مرأة كانت أم رجل ,,,لأنه لولا الحب الحياة لغز لايفهم معناه ,
أتمنى أن ينال ماكتبته أعجابكم ولكن للأمانه النقاط الرئيسيه في الموضوع ليس مادونته يدي أحببت أن أستشهد بها لاأكثر والباقي من كتاباتي الخاصه ,, كنت معكم
أختكم ¦: فديت قلبــي : منال :¦
* الحب عند المرأة قصه عاطفيه هي بطلتها وعند الرجل قصه هو مؤلفها
* هناك لحظات في حياة كل امرأة تحس فيها بالحاجه إلى رجل كي تحبه بكل جوارحها
*الرجل ابرع من المرأة في الصداقه ولكنها ابرع منه في الحب
*المرأة تحب الرجل لأجل نفسه والرجل يحب المرأة لأجل نفسه أيضاً
كل هذه وقائع حياتنا لكن المختلف كيف نعبر عن هذا الحب وكيف نظهره كل شخصيه سواء رجل أو أمراة يظهرون أو يتفننون بتعبير عنه ولكن الحقيقه العلميه والملموسه
أن جمال الحب حتى لو أننا غير بارعون في أظهاره أو محاولة أخفاءه لظننا أنه يضعفنا أو سيطرت أحدناع الآخر فهذا أكبر المفاهيم الخاطئه فهو يتمركز في أننا عندما نحب فإننا نحب كل الدنيا | بأناسها | وسمائها |وأرضها | وطيورها | وكائناتها |فالإنسان المحب، يحب كل من حوله وكل ما حوله ،ويحتضن الدنيا بأسرها | بمتاعبها | وبمشكلاتها | التي لا تنتهي.والحب جميل، لأنه ينزع فتيل | الحقد | و | الحسد | و | الكراهية من القلوب | فتصبح القلوب أوعية مثمره | للود | والمحبه الدافئه | و | الرحمة والتسامح | و | الوداعة | الحب ، يبدأ بأن تحب نفسك،ثم يمكنك>>
أن تتحمل مسؤولية أن تحب الجميع وأن تعلّم الجميع الحب فتشعر أنك تعيش في حالة حب وأنك قادر على أن تعطي الحب للآخرين، وفي نفس الوقت،تنمو أنت مع الحب. فعندما تحب، فإنك تشارك الآخر | همومه و مشكلاته و اهتماماته | وعندئذ يصبح الحب كياناً مشتركا وحباً شاملاً.الحب هو الحياة : لقد ثبت بالبراهين العلميه والعمليه أن علاج كل متاعب الحياة،وهموم الإنسان يتلخص في طوق نجاة واحد، وهو الحب فلا نفكر مهما أحببنا أننا نحب من طرف واحد هذا وارد بنسبة ضئيله جدآ ولكن أحتماليه الطرف الآخر لايستطيع أن يعبر ببراعة كشخصك أنت .فالحب عند المتخصصين هو كل الحياة. ولكن بشرط أن لانتخلئ عن مبادئنا وقيمنا بأسم الحب فهذا أنسلاخ داخلي بسببه تكون قد وطئت قدامك ع أول طريق النفور مثلا بما أنك شخص متفتح ولكن ليس بدرجة تغضب الله ولكن تراعي عادتنا الشرقيه ونصفك الثاني شخصية متفتحه ليس لدرجة تغضب الله لكنها مخالفة لعاداتك من هنا يبدأ الشرخ تتحاور معها ولكن تتغلب عليك بأسم الحب وأنك لاتريد غضبها أو فرض رأيك عليها والمحيطين يصلك كم هم محبطين لعدم أكتراثك لتفتحها عندها تتحدث معهامره آخرى وهي غير آبه لما تقول وهنا البداية لاتريد محادثتها لأن الأمر مزعج للطرفين فبمجرد سماحك لنفسك أن تتجنب الحديث مع المحبوب فهذا المؤشر الأحمر
هنا قف لاتسمح لنفسك بفعل هذا,,
نقاط ليفهمها كل منا
المرأه يميزها | الحياء | و | الرضا | و | الخضوع | ولكن ليس الخضوع التام خضوع لايطغي أو يسلب شخصيتك والأجتناب عن |التقليد | و | العناد |
أما الرجل يميزه | الصدق | و | القبول | و| تجنب | العناد |
بخصوص العناد لايحبه الرجل بتاتآ بنصفه الآخر ولكن يحب الخضوع لأن هذا مايميز شريكه ومن هنا يرتقي الحب والحبيب بمحبه
وآخيرآ ,,,, لاننسى شيئين الأول والأساس قوله تعالى والله والله والله أقسمت بها ثلاثآ والذي نفسي بيده لوعلم الرجل واجباته وحقوقه من هذه الآيه وهديه صلى الله عليه وسلم فقط مايتعلق بهذه الآيه أرسى نفسه على شاطئ الطمأنينه والراحه ولو علمنا نحن النساء بعظمتها وأننا خلقنا من ضلع أعوج لمى تفرد الله بالقوامه للرجال ليس لعيب فينا لا ولكن لمى تحمله قلوبنا ومافطرنا عليه من الرحمه وإذا تدبر كل منا هذه نعرف ببعضنا البعض من أن كل منا له مميزاته التي لاتكتمل إلا ببعض ,,,
والآخر نحن نعلم أن الله يخلق من الشبه أربعين سبحانه ولكن يتفرد كل واحد بالأسقلاليه بالشخصيه من هنا لايجب أن تنتظر أوتنتظري أنتي أن يقدم لك نصفك الثاني ماقدم نصف أختك أوصديقتك لنصفه
كل منكما لكم الأستقلاليه والتعبير والوضوح والغموض المختلف فلا تبحثون عن مافي الخارج بالداخل ولا مافي الداخل تنتظر أن يفعله مافي الخارج >> أتمنى أن تكون وضحت الرؤيا ,,,, دمتم بصحه وعافيه وأستقرار نفسي وفي النهاية أحببت أن أقولك كلانا بارعون في الحب ولكن من الأمهر ,,
ليس رجل ومرأة بل من يظهره بوضوح مرأة كانت أم رجل ,,,لأنه لولا الحب الحياة لغز لايفهم معناه ,
أتمنى أن ينال ماكتبته أعجابكم ولكن للأمانه النقاط الرئيسيه في الموضوع ليس مادونته يدي أحببت أن أستشهد بها لاأكثر والباقي من كتاباتي الخاصه ,, كنت معكم
أختكم ¦: فديت قلبــي : منال :¦
* الحب عند المرأة قصه عاطفيه هي بطلتها وعند الرجل قصه هو مؤلفها
* هناك لحظات في حياة كل امرأة تحس فيها بالحاجه إلى رجل كي تحبه بكل جوارحها
*الرجل ابرع من المرأة في الصداقه ولكنها ابرع منه في الحب
*المرأة تحب الرجل لأجل نفسه والرجل يحب المرأة لأجل نفسه أيضاً
كل هذه وقائع حياتنا لكن المختلف كيف نعبر عن هذا الحب وكيف نظهره كل شخصيه سواء رجل أو أمراة يظهرون أو يتفننون بتعبير عنه ولكن الحقيقه العلميه والملموسه
أن جمال الحب حتى لو أننا غير بارعون في أظهاره أو محاولة أخفاءه لظننا أنه يضعفنا أو سيطرت أحدناع الآخر فهذا أكبر المفاهيم الخاطئه فهو يتمركز في أننا عندما نحب فإننا نحب كل الدنيا | بأناسها | وسمائها |وأرضها | وطيورها | وكائناتها |فالإنسان المحب، يحب كل من حوله وكل ما حوله ،ويحتضن الدنيا بأسرها | بمتاعبها | وبمشكلاتها | التي لا تنتهي.والحب جميل، لأنه ينزع فتيل | الحقد | و | الحسد | و | الكراهية من القلوب | فتصبح القلوب أوعية مثمره | للود | والمحبه الدافئه | و | الرحمة والتسامح | و | الوداعة | الحب ، يبدأ بأن تحب نفسك،ثم يمكنك>>
أن تتحمل مسؤولية أن تحب الجميع وأن تعلّم الجميع الحب فتشعر أنك تعيش في حالة حب وأنك قادر على أن تعطي الحب للآخرين، وفي نفس الوقت،تنمو أنت مع الحب. فعندما تحب، فإنك تشارك الآخر | همومه و مشكلاته و اهتماماته | وعندئذ يصبح الحب كياناً مشتركا وحباً شاملاً.الحب هو الحياة : لقد ثبت بالبراهين العلميه والعمليه أن علاج كل متاعب الحياة،وهموم الإنسان يتلخص في طوق نجاة واحد، وهو الحب فلا نفكر مهما أحببنا أننا نحب من طرف واحد هذا وارد بنسبة ضئيله جدآ ولكن أحتماليه الطرف الآخر لايستطيع أن يعبر ببراعة كشخصك أنت .فالحب عند المتخصصين هو كل الحياة. ولكن بشرط أن لانتخلئ عن مبادئنا وقيمنا بأسم الحب فهذا أنسلاخ داخلي بسببه تكون قد وطئت قدامك ع أول طريق النفور مثلا بما أنك شخص متفتح ولكن ليس بدرجة تغضب الله ولكن تراعي عادتنا الشرقيه ونصفك الثاني شخصية متفتحه ليس لدرجة تغضب الله لكنها مخالفة لعاداتك من هنا يبدأ الشرخ تتحاور معها ولكن تتغلب عليك بأسم الحب وأنك لاتريد غضبها أو فرض رأيك عليها والمحيطين يصلك كم هم محبطين لعدم أكتراثك لتفتحها عندها تتحدث معهامره آخرى وهي غير آبه لما تقول وهنا البداية لاتريد محادثتها لأن الأمر مزعج للطرفين فبمجرد سماحك لنفسك أن تتجنب الحديث مع المحبوب فهذا المؤشر الأحمر
هنا قف لاتسمح لنفسك بفعل هذا,,
نقاط ليفهمها كل منا
المرأه يميزها | الحياء | و | الرضا | و | الخضوع | ولكن ليس الخضوع التام خضوع لايطغي أو يسلب شخصيتك والأجتناب عن |التقليد | و | العناد |
أما الرجل يميزه | الصدق | و | القبول | و| تجنب | العناد |
بخصوص العناد لايحبه الرجل بتاتآ بنصفه الآخر ولكن يحب الخضوع لأن هذا مايميز شريكه ومن هنا يرتقي الحب والحبيب بمحبه
وآخيرآ ,,,, لاننسى شيئين الأول والأساس قوله تعالى والله والله والله أقسمت بها ثلاثآ والذي نفسي بيده لوعلم الرجل واجباته وحقوقه من هذه الآيه وهديه صلى الله عليه وسلم فقط مايتعلق بهذه الآيه أرسى نفسه على شاطئ الطمأنينه والراحه ولو علمنا نحن النساء بعظمتها وأننا خلقنا من ضلع أعوج لمى تفرد الله بالقوامه للرجال ليس لعيب فينا لا ولكن لمى تحمله قلوبنا ومافطرنا عليه من الرحمه وإذا تدبر كل منا هذه نعرف ببعضنا البعض من أن كل منا له مميزاته التي لاتكتمل إلا ببعض ,,,
والآخر نحن نعلم أن الله يخلق من الشبه أربعين سبحانه ولكن يتفرد كل واحد بالأسقلاليه بالشخصيه من هنا لايجب أن تنتظر أوتنتظري أنتي أن يقدم لك نصفك الثاني ماقدم نصف أختك أوصديقتك لنصفه
كل منكما لكم الأستقلاليه والتعبير والوضوح والغموض المختلف فلا تبحثون عن مافي الخارج بالداخل ولا مافي الداخل تنتظر أن يفعله مافي الخارج >> أتمنى أن تكون وضحت الرؤيا ,,,, دمتم بصحه وعافيه وأستقرار نفسي وفي النهاية أحببت أن أقولك كلانا بارعون في الحب ولكن من الأمهر ,,
ليس رجل ومرأة بل من يظهره بوضوح مرأة كانت أم رجل ,,,لأنه لولا الحب الحياة لغز لايفهم معناه ,
أتمنى أن ينال ماكتبته أعجابكم ولكن للأمانه النقاط الرئيسيه في الموضوع ليس مادونته يدي أحببت أن أستشهد بها لاأكثر والباقي من كتاباتي الخاصه ,, كنت معكم
أختكم ¦: فديت قلبــي : منال :¦
* الحب عند المرأة قصه عاطفيه هي بطلتها وعند الرجل قصه هو مؤلفها
* هناك لحظات في حياة كل امرأة تحس فيها بالحاجه إلى رجل كي تحبه بكل جوارحها
*الرجل ابرع من المرأة في الصداقه ولكنها ابرع منه في الحب
*المرأة تحب الرجل لأجل نفسه والرجل يحب المرأة لأجل نفسه أيضاً
كل هذه وقائع حياتنا لكن المختلف كيف نعبر عن هذا الحب وكيف نظهره كل شخصيه سواء رجل أو أمراة يظهرون أو يتفننون بتعبير عنه ولكن الحقيقه العلميه والملموسه
أن جمال الحب حتى لو أننا غير بارعون في أظهاره أو محاولة أخفاءه لظننا أنه يضعفنا أو سيطرت أحدناع الآخر فهذا أكبر المفاهيم الخاطئه فهو يتمركز في أننا عندما نحب فإننا نحب كل الدنيا | بأناسها | وسمائها |وأرضها | وطيورها | وكائناتها |فالإنسان المحب، يحب كل من حوله وكل ما حوله ،ويحتضن الدنيا بأسرها | بمتاعبها | وبمشكلاتها | التي لا تنتهي.والحب جميل، لأنه ينزع فتيل | الحقد | و | الحسد | و | الكراهية من القلوب | فتصبح القلوب أوعية مثمره | للود | والمحبه الدافئه | و | الرحمة والتسامح | و | الوداعة | الحب ، يبدأ بأن تحب نفسك،ثم يمكنك>>
أن تتحمل مسؤولية أن تحب الجميع وأن تعلّم الجميع الحب فتشعر أنك تعيش في حالة حب وأنك قادر على أن تعطي الحب للآخرين، وفي نفس الوقت،تنمو أنت مع الحب. فعندما تحب، فإنك تشارك الآخر | همومه و مشكلاته و اهتماماته | وعندئذ يصبح الحب كياناً مشتركا وحباً شاملاً.الحب هو الحياة : لقد ثبت بالبراهين العلميه والعمليه أن علاج كل متاعب الحياة،وهموم الإنسان يتلخص في طوق نجاة واحد، وهو الحب فلا نفكر مهما أحببنا أننا نحب من طرف واحد هذا وارد بنسبة ضئيله جدآ ولكن أحتماليه الطرف الآخر لايستطيع أن يعبر ببراعة كشخصك أنت .فالحب عند المتخصصين هو كل الحياة. ولكن بشرط أن لانتخلئ عن مبادئنا وقيمنا بأسم الحب فهذا أنسلاخ داخلي بسببه تكون قد وطئت قدامك ع أول طريق النفور مثلا بما أنك شخص متفتح ولكن ليس بدرجة تغضب الله ولكن تراعي عادتنا الشرقيه ونصفك الثاني شخصية متفتحه ليس لدرجة تغضب الله لكنها مخالفة لعاداتك من هنا يبدأ الشرخ تتحاور معها ولكن تتغلب عليك بأسم الحب وأنك لاتريد غضبها أو فرض رأيك عليها والمحيطين يصلك كم هم محبطين لعدم أكتراثك لتفتحها عندها تتحدث معهامره آخرى وهي غير آبه لما تقول وهنا البداية لاتريد محادثتها لأن الأمر مزعج للطرفين فبمجرد سماحك لنفسك أن تتجنب الحديث مع المحبوب فهذا المؤشر الأحمر
هنا قف لاتسمح لنفسك بفعل هذا,,
نقاط ليفهمها كل منا
المرأه يميزها | الحياء | و | الرضا | و | الخضوع | ولكن ليس الخضوع التام خضوع لايطغي أو يسلب شخصيتك والأجتناب عن |التقليد | و | العناد |
أما الرجل يميزه | الصدق | و | القبول | و| تجنب | العناد |
بخصوص العناد لايحبه الرجل بتاتآ بنصفه الآخر ولكن يحب الخضوع لأن هذا مايميز شريكه ومن هنا يرتقي الحب والحبيب بمحبه
وآخيرآ ,,,, لاننسى شيئين الأول والأساس قوله تعالى والله والله والله أقسمت بها ثلاثآ والذي نفسي بيده لوعلم الرجل واجباته وحقوقه من هذه الآيه وهديه صلى الله عليه وسلم فقط مايتعلق بهذه الآيه أرسى نفسه على شاطئ الطمأنينه والراحه ولو علمنا نحن النساء بعظمتها وأننا خلقنا من ضلع أعوج لمى تفرد الله بالقوامه للرجال ليس لعيب فينا لا ولكن لمى تحمله قلوبنا ومافطرنا عليه من الرحمه وإذا تدبر كل منا هذه نعرف ببعضنا البعض من أن كل منا له مميزاته التي لاتكتمل إلا ببعض ,,,
والآخر نحن نعلم أن الله يخلق من الشبه أربعين سبحانه ولكن يتفرد كل واحد بالأسقلاليه بالشخصيه من هنا لايجب أن تنتظر أوتنتظري أنتي أن يقدم لك نصفك الثاني ماقدم نصف أختك أوصديقتك لنصفه
كل منكما لكم الأستقلاليه والتعبير والوضوح والغموض المختلف فلا تبحثون عن مافي الخارج بالداخل ولا مافي الداخل تنتظر أن يفعله مافي الخارج >> أتمنى أن تكون وضحت الرؤيا ,,,, دمتم بصحه وعافيه وأستقرار نفسي وفي النهاية أحببت أن أقولك كلانا بارعون في الحب ولكن من الأمهر ,,
ليس رجل ومرأة بل من يظهره بوضوح مرأة كانت أم رجل ,,,لأنه لولا الحب الحياة لغز لايفهم معناه ,
أتمنى أن ينال ماكتبته أعجابكم ولكن للأمانه النقاط الرئيسيه في الموضوع ليس مادونته يدي أحببت أن أستشهد بها لاأكثر والباقي من كتاباتي الخاصه ,, كنت معكم
أختكم ¦: فديت قلبــي : منال :¦
* الحب عند المرأة قصه عاطفيه هي بطلتها وعند الرجل قصه هو مؤلفها
* هناك لحظات في حياة كل امرأة تحس فيها بالحاجه إلى رجل كي تحبه بكل جوارحها
*الرجل ابرع من المرأة في الصداقه ولكنها ابرع منه في الحب
*المرأة تحب الرجل لأجل نفسه والرجل يحب المرأة لأجل نفسه أيضاً
كل هذه وقائع حياتنا لكن المختلف كيف نعبر عن هذا الحب وكيف نظهره كل شخصيه سواء رجل أو أمراة يظهرون أو يتفننون بتعبير عنه ولكن الحقيقه العلميه والملموسه
أن جمال الحب حتى لو أننا غير بارعون في أظهاره أو محاولة أخفاءه لظننا أنه يضعفنا أو سيطرت أحدناع الآخر فهذا أكبر المفاهيم الخاطئه فهو يتمركز في أننا عندما نحب فإننا نحب كل الدنيا | بأناسها | وسمائها |وأرضها | وطيورها | وكائناتها |فالإنسان المحب، يحب كل من حوله وكل ما حوله ،ويحتضن الدنيا بأسرها | بمتاعبها | وبمشكلاتها | التي لا تنتهي.والحب جميل، لأنه ينزع فتيل | الحقد | و | الحسد | و | الكراهية من القلوب | فتصبح القلوب أوعية مثمره | للود | والمحبه الدافئه | و | الرحمة والتسامح | و | الوداعة | الحب ، يبدأ بأن تحب نفسك،ثم يمكنك>>
أن تتحمل مسؤولية أن تحب الجميع وأن تعلّم الجميع الحب فتشعر أنك تعيش في حالة حب وأنك قادر على أن تعطي الحب للآخرين، وفي نفس الوقت،تنمو أنت مع الحب. فعندما تحب، فإنك تشارك الآخر | همومه و مشكلاته و اهتماماته | وعندئذ يصبح الحب كياناً مشتركا وحباً شاملاً.الحب هو الحياة : لقد ثبت بالبراهين العلميه والعمليه أن علاج كل متاعب الحياة،وهموم الإنسان يتلخص في طوق نجاة واحد، وهو الحب فلا نفكر مهما أحببنا أننا نحب من طرف واحد هذا وارد بنسبة ضئيله جدآ ولكن أحتماليه الطرف الآخر لايستطيع أن يعبر ببراعة كشخصك أنت .فالحب عند المتخصصين هو كل الحياة. ولكن بشرط أن لانتخلئ عن مبادئنا وقيمنا بأسم الحب فهذا أنسلاخ داخلي بسببه تكون قد وطئت قدامك ع أول طريق النفور مثلا بما أنك شخص متفتح ولكن ليس بدرجة تغضب الله ولكن تراعي عادتنا الشرقيه ونصفك الثاني شخصية متفتحه ليس لدرجة تغضب الله لكنها مخالفة لعاداتك من هنا يبدأ الشرخ تتحاور معها ولكن تتغلب عليك بأسم الحب وأنك لاتريد غضبها أو فرض رأيك عليها والمحيطين يصلك كم هم محبطين لعدم أكتراثك لتفتحها عندها تتحدث معهامره آخرى وهي غير آبه لما تقول وهنا البداية لاتريد محادثتها لأن الأمر مزعج للطرفين فبمجرد سماحك لنفسك أن تتجنب الحديث مع المحبوب فهذا المؤشر الأحمر
هنا قف لاتسمح لنفسك بفعل هذا,,
نقاط ليفهمها كل منا
المرأه يميزها | الحياء | و | الرضا | و | الخضوع | ولكن ليس الخضوع التام خضوع لايطغي أو يسلب شخصيتك والأجتناب عن |التقليد | و | العناد |
أما الرجل يميزه | الصدق | و | القبول | و| تجنب | العناد |
بخصوص العناد لايحبه الرجل بتاتآ بنصفه الآخر ولكن يحب الخضوع لأن هذا مايميز شريكه ومن هنا يرتقي الحب والحبيب بمحبه
وآخيرآ ,,,, لاننسى شيئين الأول والأساس قوله تعالى والله والله والله أقسمت بها ثلاثآ والذي نفسي بيده لوعلم الرجل واجباته وحقوقه من هذه الآيه وهديه صلى الله عليه وسلم فقط مايتعلق بهذه الآيه أرسى نفسه على شاطئ الطمأنينه والراحه ولو علمنا نحن النساء بعظمتها وأننا خلقنا من ضلع أعوج لمى تفرد الله بالقوامه للرجال ليس لعيب فينا لا ولكن لمى تحمله قلوبنا ومافطرنا عليه من الرحمه وإذا تدبر كل منا هذه نعرف ببعضنا البعض من أن كل منا له مميزاته التي لاتكتمل إلا ببعض ,,,
والآخر نحن نعلم أن الله يخلق من الشبه أربعين سبحانه ولكن يتفرد كل واحد بالأسقلاليه بالشخصيه من هنا لايجب أن تنتظر أوتنتظري أنتي أن يقدم لك نصفك الثاني ماقدم نصف أختك أوصديقتك لنصفه
كل منكما لكم الأستقلاليه والتعبير والوضوح والغموض المختلف فلا تبحثون عن مافي الخارج بالداخل ولا مافي الداخل تنتظر أن يفعله مافي الخارج >> أتمنى أن تكون وضحت الرؤيا ,,,, دمتم بصحه وعافيه وأستقرار نفسي وفي النهاية أحببت أن أقولك كلانا بارعون في الحب ولكن من الأمهر ,,
ليس رجل ومرأة بل من يظهره بوضوح مرأة كانت أم رجل ,,,لأنه لولا الحب الحياة لغز لايفهم معناه ,
أتمنى أن ينال ماكتبته أعجابكم ولكن للأمانه النقاط الرئيسيه في الموضوع ليس مادونته يدي أحببت أن أستشهد بها لاأكثر والباقي من كتاباتي الخاصه ,, كنت معكم
أختكم ¦: فديت قلبــي : منال :¦
* الحب عند المرأة قصه عاطفيه هي بطلتها وعند الرجل قصه هو مؤلفها
* هناك لحظات في حياة كل امرأة تحس فيها بالحاجه إلى رجل كي تحبه بكل جوارحها
*الرجل ابرع من المرأة في الصداقه ولكنها ابرع منه في الحب
*المرأة تحب الرجل لأجل نفسه والرجل يحب المرأة لأجل نفسه أيضاً
كل هذه وقائع حياتنا لكن المختلف كيف نعبر عن هذا الحب وكيف نظهره كل شخصيه سواء رجل أو أمراة يظهرون أو يتفننون بتعبير عنه ولكن الحقيقه العلميه والملموسه
أن جمال الحب حتى لو أننا غير بارعون في أظهاره أو محاولة أخفاءه لظننا أنه يضعفنا أو سيطرت أحدناع الآخر فهذا أكبر المفاهيم الخاطئه فهو يتمركز في أننا عندما نحب فإننا نحب كل الدنيا | بأناسها | وسمائها |وأرضها | وطيورها | وكائناتها |فالإنسان المحب، يحب كل من حوله وكل ما حوله ،ويحتضن الدنيا بأسرها | بمتاعبها | وبمشكلاتها | التي لا تنتهي.والحب جميل، لأنه ينزع فتيل | الحقد | و | الحسد | و | الكراهية من القلوب | فتصبح القلوب أوعية مثمره | للود | والمحبه الدافئه | و | الرحمة والتسامح | و | الوداعة | الحب ، يبدأ بأن تحب نفسك،ثم يمكنك>>
أن تتحمل مسؤولية أن تحب الجميع وأن تعلّم الجميع الحب فتشعر أنك تعيش في حالة حب وأنك قادر على أن تعطي الحب للآخرين، وفي نفس الوقت،تنمو أنت مع الحب. فعندما تحب، فإنك تشارك الآخر | همومه و مشكلاته و اهتماماته | وعندئذ يصبح الحب كياناً مشتركا وحباً شاملاً.الحب هو الحياة : لقد ثبت بالبراهين العلميه والعمليه أن علاج كل متاعب الحياة،وهموم الإنسان يتلخص في طوق نجاة واحد، وهو الحب فلا نفكر مهما أحببنا أننا نحب من طرف واحد هذا وارد بنسبة ضئيله جدآ ولكن أحتماليه الطرف الآخر لايستطيع أن يعبر ببراعة كشخصك أنت .فالحب عند المتخصصين هو كل الحياة. ولكن بشرط أن لانتخلئ عن مبادئنا وقيمنا بأسم الحب فهذا أنسلاخ داخلي بسببه تكون قد وطئت قدامك ع أول طريق النفور مثلا بما أنك شخص متفتح ولكن ليس بدرجة تغضب الله ولكن تراعي عادتنا الشرقيه ونصفك الثاني شخصية متفتحه ليس لدرجة تغضب الله لكنها مخالفة لعاداتك من هنا يبدأ الشرخ تتحاور معها ولكن تتغلب عليك بأسم الحب وأنك لاتريد غضبها أو فرض رأيك عليها والمحيطين يصلك كم هم محبطين لعدم أكتراثك لتفتحها عندها تتحدث معهامره آخرى وهي غير آبه لما تقول وهنا البداية لاتريد محادثتها لأن الأمر مزعج للطرفين فبمجرد سماحك لنفسك أن تتجنب الحديث مع المحبوب فهذا المؤشر الأحمر
هنا قف لاتسمح لنفسك بفعل هذا,,
نقاط ليفهمها كل منا
المرأه يميزها | الحياء | و | الرضا | و | الخضوع | ولكن ليس الخضوع التام خضوع لايطغي أو يسلب شخصيتك والأجتناب عن |التقليد | و | العناد |
أما الرجل يميزه | الصدق | و | القبول | و| تجنب | العناد |
بخصوص العناد لايحبه الرجل بتاتآ بنصفه الآخر ولكن يحب الخضوع لأن هذا مايميز شريكه ومن هنا يرتقي الحب والحبيب بمحبه
وآخيرآ ,,,, لاننسى شيئين الأول والأساس قوله تعالى والله والله والله أقسمت بها ثلاثآ والذي نفسي بيده لوعلم الرجل واجباته وحقوقه من هذه الآيه وهديه صلى الله عليه وسلم فقط مايتعلق بهذه الآيه أرسى نفسه على شاطئ الطمأنينه والراحه ولو علمنا نحن النساء بعظمتها وأننا خلقنا من ضلع أعوج لمى تفرد الله بالقوامه للرجال ليس لعيب فينا لا ولكن لمى تحمله قلوبنا ومافطرنا عليه من الرحمه وإذا تدبر كل منا هذه نعرف ببعضنا البعض من أن كل منا له مميزاته التي لاتكتمل إلا ببعض ,,,
والآخر نحن نعلم أن الله يخلق من الشبه أربعين سبحانه ولكن يتفرد كل واحد بالأسقلاليه بالشخصيه من هنا لايجب أن تنتظر أوتنتظري أنتي أن يقدم لك نصفك الثاني ماقدم نصف أختك أوصديقتك لنصفه
كل منكما لكم الأستقلاليه والتعبير والوضوح والغموض المختلف فلا تبحثون عن مافي الخارج بالداخل ولا مافي الداخل تنتظر أن يفعله مافي الخارج >> أتمنى أن تكون وضحت الرؤيا ,,,, دمتم بصحه وعافيه وأستقرار نفسي وفي النهاية أحببت أن أقولك كلانا بارعون في الحب ولكن من الأمهر ,,
ليس رجل ومرأة بل من يظهره بوضوح مرأة كانت أم رجل ,,,لأنه لولا الحب الحياة لغز لايفهم معناه ,
أتمنى أن ينال ماكتبته أعجابكم ولكن للأمانه النقاط الرئيسيه في الموضوع ليس مادونته يدي أحببت أن أستشهد بها لاأكثر والباقي من كتاباتي الخاصه ,, كنت معكم
أختكم ¦: فديت قلبــي : منال :¦
* الحب عند المرأة قصه عاطفيه هي بطلتها وعند الرجل قصه هو مؤلفها
* هناك لحظات في حياة كل امرأة تحس فيها بالحاجه إلى رجل كي تحبه بكل جوارحها
*الرجل ابرع من المرأة في الصداقه ولكنها ابرع منه في الحب
*المرأة تحب الرجل لأجل نفسه والرجل يحب المرأة لأجل نفسه أيضاً
كل هذه وقائع حياتنا لكن المختلف كيف نعبر عن هذا الحب وكيف نظهره كل شخصيه سواء رجل أو أمراة يظهرون أو يتفننون بتعبير عنه ولكن الحقيقه العلميه والملموسه
أن جمال الحب حتى لو أننا غير بارعون في أظهاره أو محاولة أخفاءه لظننا أنه يضعفنا أو سيطرت أحدناع الآخر فهذا أكبر المفاهيم الخاطئه فهو يتمركز في أننا عندما نحب فإننا نحب كل الدنيا | بأناسها | وسمائها |وأرضها | وطيورها | وكائناتها |فالإنسان المحب، يحب كل من حوله وكل ما حوله ،ويحتضن الدنيا بأسرها | بمتاعبها | وبمشكلاتها | التي لا تنتهي.والحب جميل، لأنه ينزع فتيل | الحقد | و | الحسد | و | الكراهية من القلوب | فتصبح القلوب أوعية مثمره | للود | والمحبه الدافئه | و | الرحمة والتسامح | و | الوداعة | الحب ، يبدأ بأن تحب نفسك،ثم يمكنك>>
أن تتحمل مسؤولية أن تحب الجميع وأن تعلّم الجميع الحب فتشعر أنك تعيش في حالة حب وأنك قادر على أن تعطي الحب للآخرين، وفي نفس الوقت،تنمو أنت مع الحب. فعندما تحب، فإنك تشارك الآخر | همومه و مشكلاته و اهتماماته | وعندئذ يصبح الحب كياناً مشتركا وحباً شاملاً.الحب هو الحياة : لقد ثبت بالبراهين العلميه والعمليه أن علاج كل متاعب الحياة،وهموم الإنسان يتلخص في طوق نجاة واحد، وهو الحب فلا نفكر مهما أحببنا أننا نحب من طرف واحد هذا وارد بنسبة ضئيله جدآ ولكن أحتماليه الطرف الآخر لايستطيع أن يعبر ببراعة كشخصك أنت .فالحب عند المتخصصين هو كل الحياة. ولكن بشرط أن لانتخلئ عن مبادئنا وقيمنا بأسم الحب فهذا أنسلاخ داخلي بسببه تكون قد وطئت قدامك ع أول طريق النفور مثلا بما أنك شخص متفتح ولكن ليس بدرجة تغضب الله ولكن تراعي عادتنا الشرقيه ونصفك الثاني شخصية متفتحه ليس لدرجة تغضب الله لكنها مخالفة لعاداتك من هنا يبدأ الشرخ تتحاور معها ولكن تتغلب عليك بأسم الحب وأنك لاتريد غضبها أو فرض رأيك عليها والمحيطين يصلك كم هم محبطين لعدم أكتراثك لتفتحها عندها تتحدث معهامره آخرى وهي غير آبه لما تقول وهنا البداية لاتريد محادثتها لأن الأمر مزعج للطرفين فبمجرد سماحك لنفسك أن تتجنب الحديث مع المحبوب فهذا المؤشر الأحمر
هنا قف لاتسمح لنفسك بفعل هذا,,
نقاط ليفهمها كل منا
المرأه يميزها | الحياء | و | الرضا | و | الخضوع | ولكن ليس الخضوع التام خضوع لايطغي أو يسلب شخصيتك والأجتناب عن |التقليد | و | العناد |
أما الرجل يميزه | الصدق | و | القبول | و| تجنب | العناد |
بخصوص العناد لايحبه الرجل بتاتآ بنصفه الآخر ولكن يحب الخضوع لأن هذا مايميز شريكه ومن هنا يرتقي الحب والحبيب بمحبه
وآخيرآ ,,,, لاننسى شيئين الأول والأساس قوله تعالى والله والله والله أقسمت بها ثلاثآ والذي نفسي بيده لوعلم الرجل واجباته وحقوقه من هذه الآيه وهديه صلى الله عليه وسلم فقط مايتعلق بهذه الآيه أرسى نفسه على شاطئ الطمأنينه والراحه ولو علمنا نحن النساء بعظمتها وأننا خلقنا من ضلع أعوج لمى تفرد الله بالقوامه للرجال ليس لعيب فينا لا ولكن لمى تحمله قلوبنا ومافطرنا عليه من الرحمه وإذا تدبر كل منا هذه نعرف ببعضنا البعض من أن كل منا له مميزاته التي لاتكتمل إلا ببعض ,,,
والآخر نحن نعلم أن الله يخلق من الشبه أربعين سبحانه ولكن يتفرد كل واحد بالأسقلاليه بالشخصيه من هنا لايجب أن تنتظر أوتنتظري أنتي أن يقدم لك نصفك الثاني ماقدم نصف أختك أوصديقتك لنصفه
كل منكما لكم الأستقلاليه والتعبير والوضوح والغموض المختلف فلا تبحثون عن مافي الخارج بالداخل ولا مافي الداخل تنتظر أن يفعله مافي الخارج >> أتمنى أن تكون وضحت الرؤيا ,,,, دمتم بصحه وعافيه وأستقرار نفسي وفي النهاية أحببت أن أقولك كلانا بارعون في الحب ولكن من الأمهر ,,
ليس رجل ومرأة بل من يظهره بوضوح مرأة كانت أم رجل ,,,لأنه لولا الحب الحياة لغز لايفهم معناه ,
أتمنى أن ينال ماكتبته أعجابكم ولكن للأمانه النقاط الرئيسيه في الموضوع ليس مادونته يدي أحببت أن أستشهد بها لاأكثر والباقي من كتاباتي الخاصه ,, كنت معكم
أختكم ¦: فديت قلبــي : منال :¦
ر
أسيرةالنسيان @asyralnsyan
عضوة نشيطة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
خليك أول من تشارك برأيها 💁🏻♀️