السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
صباح الخير لاحلى عالم
انا الحمدلله سعيده لاني وصلت لدرجه ترضيني اني معد اغتاب احد قد ما اقدر
بس احيانا يوصل الانسان الى مرحله انه يفضفض ويتكلم ويقول كل اللي في داخله وكل شي مضايقه من اللي حواليه لشخص يرتاحله ويشاركه همومه
ابغى اعرف
فيه فرق بين
الفضفضه
و
الغيبه
ولا هي نفسها
وجزاكم الله خير الجزاء
انتظر ردودكم
فراشات الوادي @frashat_aloady
محررة برونزية
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
ام سووما
•
والله نفس السؤال ياليت الي تعرف تجاوبنا اللهم اغفر لكل من اغتبته او ذكرته بسوء اللهم كف لساني عن الغيبه والنميمه والكذب وكل ما تكره
هلا حبيبتي
انا دايما اسمع ايه في القران واحس تفسيرها يدل انك لما تشتكي من شي وانتي مظلومه ماعليك اثم والله اعلم
الايه مو حافظها مره بس اللي فاكره (لايحب الله الجهر بالسوء إلا من ظلم) ..والله مو حافظها ياليت اللي عارفها تكتبها كامله
يــــارب اغفرلي فأنت الغفورالرحيم واغسلني من الخطايا يارب
انا دايما اسمع ايه في القران واحس تفسيرها يدل انك لما تشتكي من شي وانتي مظلومه ماعليك اثم والله اعلم
الايه مو حافظها مره بس اللي فاكره (لايحب الله الجهر بالسوء إلا من ظلم) ..والله مو حافظها ياليت اللي عارفها تكتبها كامله
يــــارب اغفرلي فأنت الغفورالرحيم واغسلني من الخطايا يارب
رجعت لك يالغلا وجبت لك الايه وسبحان الله طلع تفسيرها نفس احساسي
( لا يحب الله الجهر بالسوء من القول إلا من ظلم وكان الله سميعا عليما ( 148 ) إن تبدوا خيرا أو تخفوه أو تعفوا عن سوء فإن الله كان عفوا قديرا ( 149 ) )
قوله : ( لا يحب الله الجهر بالسوء من القول إلا من ظلم ) يعني : لا يحب الله الجهر بالقبح من القول إلا من ظلم ، فيجوز للمظلوم أن يخبر عن ظلم الظالم وأن يدعو عليه ، قال الله تعالى : " ولمن انتصر بعد ظلمه فأولئك ما عليهم من سبيل " ( الشورى - 41 ) ، قال الحسن : دعاؤه عليه أن يقول : اللهم أعني عليه اللهم استخرج حقي منه ، وقيل : إن شتم جاز أن يشتم بمثله لا يزيد عليه .
( لا يحب الله الجهر بالسوء من القول إلا من ظلم وكان الله سميعا عليما ( 148 ) إن تبدوا خيرا أو تخفوه أو تعفوا عن سوء فإن الله كان عفوا قديرا ( 149 ) )
قوله : ( لا يحب الله الجهر بالسوء من القول إلا من ظلم ) يعني : لا يحب الله الجهر بالقبح من القول إلا من ظلم ، فيجوز للمظلوم أن يخبر عن ظلم الظالم وأن يدعو عليه ، قال الله تعالى : " ولمن انتصر بعد ظلمه فأولئك ما عليهم من سبيل " ( الشورى - 41 ) ، قال الحسن : دعاؤه عليه أن يقول : اللهم أعني عليه اللهم استخرج حقي منه ، وقيل : إن شتم جاز أن يشتم بمثله لا يزيد عليه .
الصفحة الأخيرة