حينما كنت أسعي ببيت الله الحرام هالني منظر الساعين وكثرة الملبين والداعين ... وفي تلك اللحظات توقفت عن الدعاء ونظرت حولي
فإذا بالمسعى مكتظ بالمعتمرين وهو بشكله الجديد ... فتساءلت في نفسي هل ستتيسر آداء عمره هؤلاء لو بقي المسعى كما كان
ونظرت في المروه فرأيت العاملين لا يتوقفون عن اتمام أعمالهم بكل همة وإتقان فما ملكت نفسي حينها واخذت أدعوا
لملكنا الغالي عبدالله بن عبد العزيز حفظه الله.... بهذا الدعاء اللهم بيض وجهه يوم تسود الوجوه
هذا عدا الخدمات الأخرى الميسره للمعتمرين ولا يعلمها إلا من زار الحرم بنفسه ووقف عليها من إفطار المعتمرين وتيسير جميع العاملين في الحرم لخدمة المعتمرين وإرشادهم
دمـعـ غيـوم ـة @dmaa_ghyom
محررة برونزية
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
المتألقهـ
•
امييــــــــــــــــــــــــــــــــن
الصفحة الأخيرة