السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
بسم الله الرحمن الرحيم
المتدين ليس كغيره من الناس في البعد الأخلاقي والنفسي والاجتماعي؛
فلحظة وقوع المصيبة عليه ليست كغيره؛يعلم أنها من عند الله فيرضى ويسلم،ويعتني بالجانب الأخلاقي؛لأنه يستحضر أن حسن الخلق من التعبد الذي يؤجر عليه، يحرص على جودة العمل وإتقانه والإحسان فيه مدركا حث الشرع على ذلك وعنايته
بارعه
توليب ٢٠١٩ @tolyb_2019
عضوة فعالة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
الصفحة الأخيرة
جزاك الله خير