المراة المسلمة مع والديها و برة بهما00000000000

:icon35: من ابرز ما تتميز بة المراة المسلمه الراشدة برها بو الديها و الاحسان اليهما-ذلك ان الاسلام حض على بر الوالدين في عديد من النصوص القاطعة من كتاب **** ورسولة صلى **** علية وسلام وكل مسلمة تطالع هذة
النصوص لا يسعها الا الالتزام بهديها والمسارعة الى بر الوالدين مهما تكون الظروف والاحوال و مهما تكن العلاقة بين الفتاة ووالديها عارفة قدرهما وما يجب عليها و نحوهما تدرك المراة من تلاوتها لكتابا **** عزوجل المرتبة العاليه التى رفع **** الوالدين اليها وانها لمرتبة ما عرفها البشر الا في الدين اذ جعلها تلي مرتبة الايمان ب**** و العبودية لة فقد تتابعت ايات الكتاب الكريم واضعة مرضاة الوالدين بعد مرضاة **** عز وجل وجاعلة الاحسان اليهما راس الفضائل بعد الايمان ب**** قال **** تعالى\واعبدو **** ولا تشركوا بة شئا وبالولدين احسنا ]
ومن هنا كانت الفتاة المسلمة الواعية هدي دينها ابر بوالديهامن اي فتاة في الوجود اذ لايتوقف برها لوالديها عند انتقالها الى عش الزوجية ومخضن الاولاد حيث يكون لها عالمها الخاص المستقبل الشاغل اللاهي بل يستمر برها لوالديها ما تنفس بها العمر وامتدت بها الايام عملا بهدي القران الكريم الموصي بالوالدين حتى اخر الحياة وبخاصة عندما يدلفان الى الشيخوخة ويصلان الى مرحلة العجز والضعف والهرم و يحتاجان الى الخلق الراقي و البسمة الحانية و الكلمة الودود\ ووصينا الانسن بوالدية حسنا\,والمراة المسلمة الواعية التي استنات بصيرتها بنور القران الكريم تتلقى دوما مثل هذا الايقاع الرباني الجميل كلما تلت الايات الموصية بالوالدين فتزداد برا بهما واحسانا اليهما و اقبالا على خدمتهما و تفانيا في التماس رضاهما ولو كان لها زوج وبيت واولاد ومسؤوليات
والحمد للة حمدا كثيرا طيبا مباركا فية :biggthump