المنتدى أرض صالحة للزراعة والحصاد يوم القيامة

الملتقى العام

المنتدى ارض صالحه للزراعه والحصاد يوم القيامه


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تحية طيبة وبعد


الموضوع :
المنتدى أرض صالحة للزراعة ...... والحصاد يوم القيامة



حين ياتي العضو ويجلس أمام الجهاز
ويسجل الدخول الى المنتدى
كمثل مزارع أستيقض من الصباح الباكر وتجه




الى المزرعة



وتم دخول العضو الى المنتدى


كمثل المزارع فتح بوابة المزرعة


ومن أول يوم كان العضو يفكر في المشاركة في المنتدى



وضع في خاطرة لماذا دخل الى المنتدى



وماهو الهدف من المشاركة وماذا يبحث




كمثل المزارع قبل شراء المزرعة كان يفكر



ماذا سيزرع وماذا سيجني وماهي الفائدة من شراء المزرعه




أمام العضو منتدى وأسع وأقسام متنوعة



ومواضيع مختلفه وأعضاء من شباب وبنات





وأمام المزارع أرض قاحله متراميت أطراف


وأنواع مختلفة يمكن زراعتها وفصول متنوعة أمامه
ويدا العضو مشواره




ويبدى المزارع مشواره


عضو قد أختار أن يكتب وأن يشارك بمواضيع هادفه



والمزارع أختار أفضل البذور حتى يزرعها
وتمضي أيام حتى وقت الحصاد
هنا يسبق المزارع العضو المنتدى في الحصاد


ويحصد ثمار جيدة أذا كان أختارالبذور الجيدة


وقد يهلك الحرثه أذا كانت البذورليست جيدة


سؤال متى يحصد العضو الثمار ؟؟



طبعا يوم القيامة
همسة :



الى من جاء يقيم العداوات في وعدم أحترام أخرين



نحن هنا اخوه



وهمسة :



جزا الله خير من جاء ينشر الفضيله



جزاالله خير من جاء يذكر بالله



جزا الله خير من جاء يقدم النصيحه



جزا الله خير من جاء يقدم ويطرح الفائدة
جزا الله خير من قام بدعوة .. للخير ..وتسبب لغيرة فترك معصية .. او حارب فكر منحرف في المجتمع ..


تعس من نزل مقطع .. يدعو لمنكر .. او فكر ينافي الدين ..والاخلاق ..
تعس من هاجم .. علماء الدين .. او هاجم .. وأستهزاء بعلماء او شيوخ .. وفكرهم واعمالهم ..
تعس من دعاء .. لمنكر .. واتى غيرة يطبقة او يتعلم منة .. فيحمل وزرة ووز غيرة ليوم الدين ..
تعس من أضحك الناس وأستهزاء بعباد الله .. واحكام الله وحدودة لكي ينشهر وا يعرف اسمه في النت
إنَّ الحديث عن الحسنات والسيئات أمرٌ لا مفرَّ منه، لأنَّ الحساب يوم القيامة يكون بالموازين، يقول الله تعالى: ( وَنَضَعُ الْمَوَازِينَ الْقِسْطَ لِيَوْمِ الْقِيَامَةِ فَلا تُظْلَمُ نَفْسٌ شَيْئًا وَإِنْ كَانَ مِثْقَالَ حَبَّةٍ مِنْ خَرْدَلٍ أَتَيْنَا بِهَا وَكَفَى بِنَا حَاسِبِينَ ) ...




كثيرٌ من الناس يغفلون عن مسألة السيئات الجارية وخطورة شأنها، لأنَّ من السيئات ما إذا مات صاحبها فإنها تنتهي بموته، ولا يمتد أثر تلك السيئات إلى غير صاحبها، ولكنْ من السيئات ما تستمر ولا تتوقف بموت صاحبها، بل تبقى وتجري عليه، وفي ذلك يقول أبو حامد الغزالي: طوبى لمن إذا مات ماتت معه ذنوبه، والويل الطويل لمن يموت وتبقى ذنوبه مائة سنة ومائتي سنة أو أكثر يعذب بها في قبره ويسئل عنها إلى آخر انقراضها " ( إحياء علوم الدين 2/74 ) ...وقد جاءت النصوصُ الشرعيةُ محذِّرة من هذا النوع من السيئات، منها قوله تعالى:

( لِيَحْمِلُوا أَوْزَارَهُمْ كَامِلَةً يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَمِنْ أَوْزَارِ الَّذِينَ يُضِلُّونَهُمْ بِغَيْرِ عِلْمٍ أَلا سَاءَ مَا يَزِرُونَ )
1
307

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

&ذكرى&
&ذكرى&
الله يجزاكي خير ويرفع قدرك

استغفر الله واتوب اليه