"النجيمي" لـ"آل الشيخ": أنت معتزلي رافضي تدعم نفوذ إيران بالمنطقة

الملتقى العام

عيسى الحربي- سبق- الرياض: وصف الشيخ الدكتور محمد النجيمي الكاتب محمد آل الشيخ بالرافضي والقدري بعد إنكاره حديث الرسول - صلى الله عليه وسلم - في "بول الإبل".

وقال "النجيمي" إن "حديث أبوال الإبل في الصحيحين، وحديث الذباب في البخاري، وحديث جَلد الظهر في مسلم، وهذان الكتابان عند أهل السنة أصح الكتب بعد القرآن الكريم، وأجمع أهل السنة على حجتهما وصحة ما فيهما، وردّ أحاديث الصحيحين وأحاديث الآحاد من أهل البدع من الروافض ومن المعتزلة والجهمية والمرجئة والقدرية وسائر أهل البدع".

وأضاف "فأنت يا محمد بن عبداللطيف، وبحسب كلامك، معتزلي قدري رافضي جهمي مرجئ، وإن قلت بهذا القول فاختر من هذه الطوائف الفاسدة، فكلها هلاك وخراب، وهذا فعل أهل البدع، وقد توقعت لك هذا الضلال وهذا الانحراف منذ زمن؛ لأنك صاحب شهوة وشبهة، فنبارك لك الانضمام تحت ولاية الفقيه وحزب اللات والعزى ومناة الثالثة الأخرى وأهل البدع".

وتابع "فتذكر يا ابن عبداللطيف أن جدك المجدد محمد بن عبدالوهاب محارب البدع والخرافة، وأن عمك محمد بن إبراهيم مفتي الديار السعودية، وأن أباك عبداللطيف بن إبراهيم آل الشيخ أول مدير للمعاهد العلمية، فهل زغت عن منهج أهل السنة، وأصبحت تحت ولاية الفقيه؟!".

وطلب "النجيمي" من "آل الشيخ" أن يتراجع قائلاً: "عد إلى صوابك أيها البدعي، وتب إلى الله، وإلا سنعتبرك من أهل البدع والفساد والخراب، ولا تعارض نفوذ إيران في المنطقة وأنت في الواقع تدعمه، والحكم الشرعي في هذا القول أنك من أهل البدع؛ ويجب على الجهات المختصة أن تستتيبك، فإن لم تتب وجب تعزيرك فيما يراه القاضي من سجن وجَلد وغرامه، أو ما يراه مناسباً، كما ينبغي أن تُمنع من الكتابة، ويُحجر عليك فيما يتعلق بالفكر والكتابة؛ لأن هذا هو الحُكم الشرعي".
20
1K

هذا الموضوع مغلق.

الوهبانية
الوهبانية
المفروض يكون في احكام صارمه جدا في كل
من يتجاوز عقيده اهل السنه والجماعه ويخالف
النبي المصطفى
نجد دياري 100
نجد دياري 100
وطلب "النجيمي" من "آل الشيخ" أن يتراجع قائلاً: "عد إلى صوابك أيها البدعي، وتب إلى الله، وإلا سنعتبرك من أهل البدع والفساد والخراب،

الله يصلحه او ياخذ عمره ويريحنا من اهل الفساد
محبوبة زوجي 2014
امين
الحاكمة 333
الحاكمة 333
مؤ ذا هو اللي قذف السعوديات العام 
عليه لعاىن الله تترى
توايلالا
توايلالا
يب هو كاتب في إحدى الصحف الله يهديه ويرده إلى صوابه وينفع به امته