أم خلودي ووعودي
وينك يا ام عبد الاله
أم خلودي ووعودي
ينقم البعض علينا الموضوعات الكثيرة التي نكتبها عن الحزب

الفكري الجامي الضال الذي أسسه الأفريقي الهالك في مدينة

النبي صلى الله عليه وسلم وكان سببا في كثير من المشاكل التي

أضرت بالدعوة الإسلامية في المملكة العربية السعودية .

كما كان سببا ومعينا ومؤيدا ومستبشرا بكثير من المظالم
والإعتداءات التي ارتكبتها الحكومات العربية ضد العلماء
والدعاة السلفيين المحتسبين .. التي وصلت حتى التصفية
الجسدية والإعتقالات والإغتصابات والنفي والتشريد والتشويه
والملاحقة ..
كما كانت داعما قويا لمخططات اعلمانيين والمفسدين والشهوانيين
وحمارا يركبونه دائما للوصول لمآربهم الإفسادية التغريبية
المجرمة في بلاد المسلمين ..

هذا الحزب الجامي البغيض لم يكتف بكل ما سبق :-

حيث بدأ خبثا وخداعا ونفاقاوتقية بالدعوة إلى مناصحة ولاة

المسلمين سرا في باديء الأمر .... وهذا في المملكة التي تحكم

بشرع الله ... فلما كان السؤال عن الحكومات التي تحكم بغير شرع الله

أخذوا يلفون ويدورون ويقولون إن الحكم بغير شرع الله ليس كفرا

ولكنه معصية وكبيرة وفسق وفجور .....

وهل توقفوا عند هذا الحد ؟؟!!! وهل كانوا صادقين أنهم يريدون

فعلا تبيين الحكم الشرعي في الحكم بغير شرع الله ؟؟؟

الجواب حينما حلت الإنتخابات في تلك البلاد العلمانية :-

فحينما رشحت تلك الأحزاب العلمانية نفسها والتي تحكم الناس بما

أسماه الجامية انفسهم وليس غيرهم ( معصية وكبيرة وفجورا) !!!!

كما وصفوا به الحكم بغير شرع الله .

هل دعا الجامية الناس لإنتخاب الأحزاب الإسلامية التي لم تحكم أبدا

لا بإسلام ولا بغيره من كفر أو فجور أو معصية أو كبيرة لكنها وعدت

الناس بالعدل والشريعة والمعروف والإصلاح .؟؟!!!!

ونهوا الناس عن ترشيح الأحزاب التي حكمت الناس بما أكتفوا بوصفه

( معصية وفجورا وكبيرة ) ؟؟!!!

أبدا حتى هذا الأمر لم يفعل الجامية العملاء المبتدعون الضلال المجرمون


بل - فضحهم الله - وأعلنوا بكل وضوح وتخلوا عن نفاقهم القديم وتقيتهم

الجامية : أنهم يؤيدون الحكام العلمانيين الذين يحكمون الناس بالفجور والمعصية

والكبائر .... ولا يمكن أن يرشحوا أعدائهم الإسلاميين أبدا حتى لو كانوا من السلفيين

كما أفتى بذلك هذا الجامي السعوديي فالح الحربي لجامية الجزائر ودعاهم لإنتخاب

الحزب العلماني الطاغوتي الكافر وحذرهم من إنتخاب الجبهة الإسلامية للإنقاذ .

لكن الشعب الجزائري بصق في وجهه وفازت الجبهة الإسلامية للإنقاذ فوزا ساحقا

بأكثر من 92 بالمائة من أصوات الشعب الجزائري المسلم .. مما دعا قادةالجيش

الجزائري العلمانيين الفرانكفونيين للإنقلاب على نتيجة العملية الإنتخابية مما جر على

مسلمي الجزائر فتنة أودت باكثر من ثلاثمائة الف مسلم جزائري باركها وأهدرها

هؤلاء الجامية المبتدعون المجرمون الضلال وسيبوؤن بإثمها يوم القيامة بإذن الله

والآن أترككم مع هذه الفتوى الجامية المؤيدة للكفر المارقة العلمانية

والتي وافقه عليها أكثر الجامية الذين لم يردوا عليه ولم يستنكروها منه

وعلى راسهم جامية هذا المنتدى اللئامالذين تعرفونهم جميعا .


فتوى الجامي فالح الحربي على سؤال ورد إليه من الجزائر

؛ فقال جوابا على السؤال التالي : "السائل : يعني
هذه الأيام تجرى عندنا الانتخابات البرلمانية هناك
أحزاب يعني ما تحب الدعوة السلفية ولا تريد بها خيرا
ونحن على كل حال موقفنا منها أنها من الأشياء التي لا
تنتمي إلى الإسلام لا من قريب ولا من بعيد لكن من باب
الضرورة ألا يجوز يا شيخ مثلا نعطي أصواتنا إلى مثلا حزب
الرئيس بصفته انه قد فسح إلى شيء ما إلى السلفية أن
تنشط.
الشيخ : لا لا ، انتم لا يجوز لكم أن تعطوا أصواتكم :
أولا : هذا النظام ليس نظام إسلامي .
و ثانيا: هذا النظام انتم إذا صوتكم إلى غيره فكأنما
نزعتم اليد من الطاعة , و انتم لا يجوز لكم هذا دينا ,
و لذلك انتم ليس أمامكم إلا إذا جعلت لكم الحرية
ألا تصوتوا فيها ، و إذا فيه ضرر عدم تصويتكم على
الرئيس وعلى السلطان الذي هو سلطانكم ، انتم أحرار، وإلا
إذا كان فيه ضرر، و إذا كان هو يستفيد من أصواتكم أو كنتم
ملزمين بالتصويت فتصوتون للرئيس والتصويت للرئيس أو لحزب
الرئيس هذا تصويت يعني لسلطان
لسلطانكم القائم الذي انتم تحت ولايته.
السائل: الشيخ يعني أريد أن أوضح لك المسالة نحن لسنا
ملزمين يعني بالتصويت.
الشيخ : قد عدم تصويتكم يضر الرئيس نفسه ، يضر لسلطانكم
يضر حكومتكم مادام الأمر هكذا صوتوا تصويت للرئيس ، ما
أصوت لخلع الرئيس أو إلى نزع اليد من الطاعة.
السائل: يا شيخ هذه الانتخابات ما هي انتخابات رئاسية
انتخابات برلمانية ؟!.
الشيخ : البرلمانية أيضا، البرلمانية لزم يأتي فيها
أعضاء و قد تأثر هذه على الحكومة و على السلطان".
http://www.sahab.net/forums/showthread.php?t=280476.

خمسة عشر : فتوى الجامي الهالك أحمد بن يحيى النجمي - ,
حيث كان قد عرضت عليه فتوى مختصر فتوى
الجامي ( فالح الحربي) فأقره وأيده بالقول :
"هذا رأي في محله جيد , لا باس يعني على كل حال ما
دام الله سبحانه وتعالى أمرك على لسان رسوله بالوفاء
لولاة الأمر , و أنت أردت بهذا الوفاء لولي الأمر فما
فيه مانع مع الحاكم يعني باعتبار أن
الحاكم هو يعني كان له وفاء للسلطة القائمة، لما لها
من السمع و الطاعة .
أم خلودي ووعودي
بعد فضيحة الجامى طلعت زهران الاخيرة بقوله على اهل الشام نصرهم الله "الذين خرجوا على بشار مخطئون ظلمة يستحقون ما يحدث لهم و لا نحزن عليهم"

أنقل كلام "سعد الحصين" ليعرف الناس حقيقة هذه المدرسة البدعية الخبيثة

المقتطفات من مقالتين لـ "سعد الحصين" في موقعه بعنوان:
"إن الله يؤيد هذا الدين بقوم لا خلاق لهم" و "رأي حُرُّ في فتنة سوريا وغيرها"

يقول عليه من الله ما يستحقه:
سألني خير إخواني في الدين والدعوة إليه على منهاج النبوة ، هل قلتُ يوماًإني أَعُدُ أمريكا نعمة من نعم الله على هذه الأمة؟ فلم أتذكر تلفظي بهذه الكلمات وإن كنتُ لا أستبعد معناها


و يفرح باحتلال أمريكا للعراق و أفغانستان:
وعندما تحولت أفغانستان وطالبان إلى قاعدة للإرهابيين الموصوفين زوراً بالإسلاميين أيّد الله الإسلام الحق ( والموحدين المنتمين إليه ) بأمريكا رغم المعارضة الأوروبية فحطم بجيشها الإرهاب وقادته وقاعدته ،وشتتهم في أقاصي الأرض ، ثم قضى الله بها على البعث العراقي وقادته وشتّت شملهم ، وأرى الموحدين فيما صنع بهم جميعاً عجائب قدرته ، والحمد لله .



و يجعل "حافظ الأسد" الكافر وليا شرعيا و يجيز قتله للمسلمين السنة في حماة, و يجعله أمرا شرعيا:
في الفتنة الأولى بقي النزاع بين الراعي وعدد من أفراد رعيته ، وقام الراعي بما يمليه العقل ويُقرّه الشرع : مقاومة الفتنة إلى حدّ قتل الباغي أو سجنه أو تعزيره ، وقال الله تعالى : ( إنما جزاء الذين يحاربون الله ورسوله ويسعون في الأرض فساداً أن يقتلوا أو يصلبوا أو تقطع أيديهم وأرجلهم من خلاف أو ينفوا من الأرض ) . ولأن السلفيين يُحَكّمون ما أنزل الله فلم يَخرجوا ولم يفسدوا ولم يَقتلوا ، وعلى هذا لم يُقتل منهم أحد ولم يُسجن منهم إلا الشيخ محمد عيد العباسي ووكد لي بعد خروجه من السجن أنه خرج عن منهاج السنة فأعطى قريباً له مالاً طُبع به ديوان لمروان حديد من حزب الإخوان ، لا يأمر بمعروف ولا ينهى عن منكر ، بل يثير الفتنة بين الراعي والرعية كعادة الحزب المفسد ، وفهمتْ منه أنه اشتُرى ببعض المال سلاح لقتال ولاة الأمر . (تعليق من الناقل: حافظ الأسد والعلويين هم ولاة الأمر عند سعد الحصين)


و يدافع عن العلويين الحاليين بانه لا ينبغي إسقاط كلام شيخ الإسلام عليهم:
هل يجوز تحكيم كلام ابن تيمية رحمه الله عن أُمّة خَلَت قبل عصره على مُعيّن بعد موته بسبعمائة سنة !!
أم خلودي ووعودي
معصبه مو قادره تردي
رحمتك
عاشقة الصداقة
معصبه مو قادره تردي رحمتك
معصبه مو قادره تردي رحمتك
على اعتبار ان ولي الأمر من عامة الشعب الا يعتبر بالنصيحة بالين وتقوى وعدم التخوين والخروج عليه هي الواجبه ومدري ليش الإصرار على التنابز بالألقاب الأخت كتبت أقوال السلف