السلام علييييكم ورحمه الله وبركااااته
كيف حالكم ؟
انا عمري 21 ومتخرجه وعاطله < ماجاب لنا الهم غير الفراغ
بنات انا فعلااا محتاااجه لـ اي شي يرفع معنوياتي ...
قبل فتره كان دااايم عندي ضييقه وقلق وكنت مقصره في حق ربي بس تغييييرت في ديني وعلاااقتي مع ربي .. وحسيت في فررق بحياااتي .. والله يابنات احس براااحه عجيبه وانا اصلي واستغفر الله .. استشعر الكلام اللي اقوله بالصلاه واتلذذ فيه واشتاااق اني اصلي ولا استغفر .. (( بس شكل مايحسد المال الا اصحاابه )) !!
تخيلو لي 3 ايام تجيني وسوسه في العقيده .. واسأأل نفسي اسئله مقدر اقولها .. اعوذ بالله من الشيطان الرجيم اشغلتني .. اخاف اكفر !! مع اني هاذي الافكار ماهي بـ ارادتي وغصبن عني .. احس اني بتجنن اذا جاء في بالي شي زي كذا ... هل انا محاسبه على هالشي ؟؟؟
ودي ارجع زي اول وانا اتعبد ررربي واخزززي ابليس ..
والله في امس الحاجه لدعواتكم .. ادعو لي ربي يشرررح صدري ويصلح لي ديني .. انصحووووني الله يجزاكم خيييير ..
والله ابكي وانا افكر بنفسي .. كل مارتحت جاني شي واشغلني ماعرف هذا الشي بلاء ولا ابتلاء ؟؟ اي شي يقلق راحتي واجلس اوسوس بعمررري
ادعو لي تكفوووون ...
Blanco @blanco
عضوة فعالة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
Blanco
•
أحلام مفقودة :بصي حبيبتي انا مثلك بالظبط وحاسه بيكي لاني توي مخلصه دراستي السنه اللي فاتت حبيبتي شوفي انا بنصحك بالاشياء انا عن نفسي سويتها اسمعي قصص موعظه عندك شيوخ كتير منهم العريفي والدويش وعبد المحسن الاحمد صلي كتير في الليل وادعي ربنا انه يثبتك ويشرح صدرك دايما تعوذي من الشيطان الرجيم داومي على الاذكار قبل النوم واحفظي القران بما انك ما وراكي شي وان شاء الله راح ادعيلك في صلاتي وانتي كمان ادعيلي ربنا يثبتني على طاعتهبصي حبيبتي انا مثلك بالظبط وحاسه بيكي لاني توي مخلصه دراستي السنه اللي فاتت حبيبتي شوفي انا بنصحك...
ايواا ادعي لي تكفيين .. والله يثبتك على طاعته
جزاك الله الف خييييير على كلامك
جزاك الله الف خييييير على كلامك
هذه بعض الفتاوى الشرعية لفضيلة الشيخ محمد بن صالح العثيمين (رحمه الله) تتعلق بمن يعاني من الوسواس في العقيدة والصلاة نقلتها لكم من موقعه الرسمي على شبكة المعلومات،و أرجو أن يستفيد منها الجميع.
مكتبة الفتاوى : فتاوى نور على الدرب (نصية) : التوحيد والعقيدة
السؤال: حول الوسواس وردتنا هذه الرسالة من المرسل أخوك إبراهيم عبد الله من مدرسة كعب بن زهير يقول أعاني من مرضٍ نفسي شديد وهو نوعٌ من الوسواس الخبيث ومن أمثلة ذلك إذا كان مثلاً أمامي شخصٌ ما وأنا أذكر الله فإن الشيطان يصرف قلبي إلى ذلك الشخص كأني أعنيه بالذكر أو إذا قلت أشهد أن محمداً رسول الله فإن قلبي ينصرف بسبب الشيطان إلى شخصٍ آخر مثلاً اسمه محمد وأنا في قلق ونكدٍ من العيش بسبب هذا المرض الخبيث وهو نتيجة تمادي الوسواس عندي وهل أكفر بذلك وهل أعيد الحج أفيدونا وفقكم الله؟
الشيخ: نحن نبشر الأخ بأن ما ذكره من هذا الوسواس هو صريح الإيمان وهو علامةٌ على أن إيمانه جيدٌ وخالص لأن الشيطان إنما يحاول هدم القائم وأما المنهدم فلا يتعرض له فهذا دليلٌ على أن عند الأخ من الإيمان القوي ما يحاول الشيطان أن يهدمه وأن يسلخه منه فنقول له هذه وساوس لا تعبأ بها ولا تلتفت إليها ولا يهمك أمرها وإذا أحسست بها فاستعذ بالله من الشيطان الرجيم فإنه ليس له سلطانٌ على الذين آمنوا وعلى ربهم يتوكلون إنما سلطانه على الذي يتولونه فأنت يا أخي الزم ما أنت عليه من الإيمان ولا تلتفت إلى هذه الوساوس وحدث نفسك بأنك لا تستطيع أبداً أن تقف أمام هذا الرجل وتقول له أنت محمدٌ رسول الله فإذا كنت لا تستطيع ذلك فمعنى هذا أن ما حدثتك به نفسك ليس بشيء وما هو إلا مجرد وسواسٌ لا تلتفت إليه وهكذا ما تجده بالنسبة لأفعال الله تبارك وتعالى أو لصفاته فإن ذلك من الشيطان فاستعذ بالله منه ولا تلتفت إليه وسيزول عنك إن شاء الله.
عَنْ ابْنِ عَبَّاسٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا قَالَ : قَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ :
((نِعْمَتَانِ مَغْبُونٌ فِيهِمَا كَثِيرٌ مِنْ النَّاسِ الصِّحَّةُ وَالْفَرَاغُ )) .
( رواه البخاري )
نعمتان مغبون فيهما كثير من الناس: الصحة والفراغ يعني أن هذين الجنسين من النعم مغبون فيهما كثير من الناس أي مغلوب فيهما وهما الصحة والفراغ وذلك أن الإنسان إذا كان صحيحا كان قادرا على ما أمره الله به أن يفعله وكان قادرا على ما نهاه الله عنه أن يتركه لأنه صحيح البدن منشرح الصدر مطمئن القلب كذلك الفراغ إذا كان عنده ما يؤويه وما يكفيه من مؤنة فهو متفرغ فإذا كان الإنسان فارغا صحيحا فإنه يغبن كثيرا في هذا لأن كثيرا من أوقاتنا تضيع بلا فائدة ونحن في صحة وعافية وفراغ ومع ذلك تضيع علينا كثيرا ولكننا لا نعرف هذا الغبن في الدنيا إنما يعرف الإنسان الغبن إذا حضره أجله وإذا كان يوم القيامة والدليل على ذلك قول الله تعالى حتى إذا جاء أحدهم الموت قال رب ارجعون لعلي أعمل صالحا فيما تركت وقال عز وجل في سورة المنافقون { من قبل أن يأتي أحدكم الموت فيقول رب لولا أخرتني إلى أجل قريب فأصدق وأكن من الصالحين } قال الله عز وجل { ولن يؤخر الله نفسا إذا جاء أجلها والله خبير بما تعملون } الواقع أن هذه الأوقات الكثيرة تذهب علينا سدى لا ننتفع منها ولا تنفع أحدا من عباد الله ولا نندم على هذا إلا إذا حضر الأجل يتمنى الإنسان أن يعطى فرصة ولو دقيقة واحدة لأجل أن يستعتب ولكن لا يحصل ذلك ثم إن الإنسان قد لا تفوته هذه النعمة بل قد لا تفوته هاتان النعمتان: الصحة والفراغ بالموت بل قد تفوته قبل أن يموت قد يمرض ويعجز عن القيام بما أوجب الله عليه قد يمرض ويكون ضيق الصدر لا ينشرح صدره ويتعب وقد ينشغل بإيجاد النفقة له ولعياله حتى تفوته كثير من الطاعات ولهذا ينبغي للإنسان العاقل أن ينتهز فرصة الصحة والفراغ بطاعة الله عز وجل بقدر ما يستطيع إن كان قارئا للقرآن فليكثر قراءة القرآن وإن كان لا يعرف القراءة يكثر من ذكر الله عز وجل وإذا كان لا يمكنه يأمر بالمعروف وينهى عن المنكر أو يبذل لإخوانه كل ما يستطيع من معونة وإحسان فكل هذه خيرات كثيرة تذهب علينا سدى فالإنسان العاقل هو الذي ينتهز الفرص فرصة الصحة وفرصة الفراغ وفي هذا دليل على أن نعم الله تتفاوت وأن بعضها أكبر من بعض وأكبر نعمة ينعم الله تعالى بها على العبد نعمة الإسلام نعمة الإسلام التي أضل الله عنها كثيرا من الناس قال الله تعالى { اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الإسلام دينا } فإذا وجد الإنسان أن الله قد أنعم عليه بالإسلام وشرح الله صدره له فإن هذه أكبر النعم ثم ثانيا: نعمة العقل فإن الإنسان إذا رأى مبتلي في عقله لا يحسن التصرف وربما يسئ إلى نفسه وإلى أهله حمد الله على هذه النعمة فإنها نعمة عظيمة ثالثا: نعمة الأمن في الأوطان فإنها من أكبر النعم ونضرب لكم مثلا بما سبق عن آبائنا وأجدادنا من المخاوف العظيمة في هذه البلاد حتى أننا نسمع أنهم كانوا إذا خرج الواحد منهم إلى صلاة الفجر لا يخرج وإلا مصطحبا سلاحه لأنه يخشى أن يعتدي عليه أحد فنعمة الأمن لا يشابهها نعمة غير الإسلام والعقل رابعا: كذلك مما أنعم الله به علينا ولاسيما في هذه البلاد رغد العيش يأتينا من كل مكان فنحن في خير عظيم ولله الحمد البيوت مليئة من الأرزاق والسماطات يجعل فيها من الأرزاق للواحد ما يكفي اثنين أو ثلاثة أو أكثر، هذه أيضاً من النعم فعلينا أن نشكر الله سبحانه وتعالى على هذه النعم العظيمة، وأن نقوم بطاعة الله حتى يمن علينا بزيادة النعم، لأن الله تعالى يقول: { وإذ تأذن ربكم لئن شكرتم لأزيدنكم ولئن كفرتم إن عذابي لشديد } .
مكتبة الفتاوى : فتاوى نور على الدرب (نصية) : التوحيد والعقيدة
السؤال: حول الوسواس وردتنا هذه الرسالة من المرسل أخوك إبراهيم عبد الله من مدرسة كعب بن زهير يقول أعاني من مرضٍ نفسي شديد وهو نوعٌ من الوسواس الخبيث ومن أمثلة ذلك إذا كان مثلاً أمامي شخصٌ ما وأنا أذكر الله فإن الشيطان يصرف قلبي إلى ذلك الشخص كأني أعنيه بالذكر أو إذا قلت أشهد أن محمداً رسول الله فإن قلبي ينصرف بسبب الشيطان إلى شخصٍ آخر مثلاً اسمه محمد وأنا في قلق ونكدٍ من العيش بسبب هذا المرض الخبيث وهو نتيجة تمادي الوسواس عندي وهل أكفر بذلك وهل أعيد الحج أفيدونا وفقكم الله؟
الشيخ: نحن نبشر الأخ بأن ما ذكره من هذا الوسواس هو صريح الإيمان وهو علامةٌ على أن إيمانه جيدٌ وخالص لأن الشيطان إنما يحاول هدم القائم وأما المنهدم فلا يتعرض له فهذا دليلٌ على أن عند الأخ من الإيمان القوي ما يحاول الشيطان أن يهدمه وأن يسلخه منه فنقول له هذه وساوس لا تعبأ بها ولا تلتفت إليها ولا يهمك أمرها وإذا أحسست بها فاستعذ بالله من الشيطان الرجيم فإنه ليس له سلطانٌ على الذين آمنوا وعلى ربهم يتوكلون إنما سلطانه على الذي يتولونه فأنت يا أخي الزم ما أنت عليه من الإيمان ولا تلتفت إلى هذه الوساوس وحدث نفسك بأنك لا تستطيع أبداً أن تقف أمام هذا الرجل وتقول له أنت محمدٌ رسول الله فإذا كنت لا تستطيع ذلك فمعنى هذا أن ما حدثتك به نفسك ليس بشيء وما هو إلا مجرد وسواسٌ لا تلتفت إليه وهكذا ما تجده بالنسبة لأفعال الله تبارك وتعالى أو لصفاته فإن ذلك من الشيطان فاستعذ بالله منه ولا تلتفت إليه وسيزول عنك إن شاء الله.
عَنْ ابْنِ عَبَّاسٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا قَالَ : قَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ :
((نِعْمَتَانِ مَغْبُونٌ فِيهِمَا كَثِيرٌ مِنْ النَّاسِ الصِّحَّةُ وَالْفَرَاغُ )) .
( رواه البخاري )
نعمتان مغبون فيهما كثير من الناس: الصحة والفراغ يعني أن هذين الجنسين من النعم مغبون فيهما كثير من الناس أي مغلوب فيهما وهما الصحة والفراغ وذلك أن الإنسان إذا كان صحيحا كان قادرا على ما أمره الله به أن يفعله وكان قادرا على ما نهاه الله عنه أن يتركه لأنه صحيح البدن منشرح الصدر مطمئن القلب كذلك الفراغ إذا كان عنده ما يؤويه وما يكفيه من مؤنة فهو متفرغ فإذا كان الإنسان فارغا صحيحا فإنه يغبن كثيرا في هذا لأن كثيرا من أوقاتنا تضيع بلا فائدة ونحن في صحة وعافية وفراغ ومع ذلك تضيع علينا كثيرا ولكننا لا نعرف هذا الغبن في الدنيا إنما يعرف الإنسان الغبن إذا حضره أجله وإذا كان يوم القيامة والدليل على ذلك قول الله تعالى حتى إذا جاء أحدهم الموت قال رب ارجعون لعلي أعمل صالحا فيما تركت وقال عز وجل في سورة المنافقون { من قبل أن يأتي أحدكم الموت فيقول رب لولا أخرتني إلى أجل قريب فأصدق وأكن من الصالحين } قال الله عز وجل { ولن يؤخر الله نفسا إذا جاء أجلها والله خبير بما تعملون } الواقع أن هذه الأوقات الكثيرة تذهب علينا سدى لا ننتفع منها ولا تنفع أحدا من عباد الله ولا نندم على هذا إلا إذا حضر الأجل يتمنى الإنسان أن يعطى فرصة ولو دقيقة واحدة لأجل أن يستعتب ولكن لا يحصل ذلك ثم إن الإنسان قد لا تفوته هذه النعمة بل قد لا تفوته هاتان النعمتان: الصحة والفراغ بالموت بل قد تفوته قبل أن يموت قد يمرض ويعجز عن القيام بما أوجب الله عليه قد يمرض ويكون ضيق الصدر لا ينشرح صدره ويتعب وقد ينشغل بإيجاد النفقة له ولعياله حتى تفوته كثير من الطاعات ولهذا ينبغي للإنسان العاقل أن ينتهز فرصة الصحة والفراغ بطاعة الله عز وجل بقدر ما يستطيع إن كان قارئا للقرآن فليكثر قراءة القرآن وإن كان لا يعرف القراءة يكثر من ذكر الله عز وجل وإذا كان لا يمكنه يأمر بالمعروف وينهى عن المنكر أو يبذل لإخوانه كل ما يستطيع من معونة وإحسان فكل هذه خيرات كثيرة تذهب علينا سدى فالإنسان العاقل هو الذي ينتهز الفرص فرصة الصحة وفرصة الفراغ وفي هذا دليل على أن نعم الله تتفاوت وأن بعضها أكبر من بعض وأكبر نعمة ينعم الله تعالى بها على العبد نعمة الإسلام نعمة الإسلام التي أضل الله عنها كثيرا من الناس قال الله تعالى { اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الإسلام دينا } فإذا وجد الإنسان أن الله قد أنعم عليه بالإسلام وشرح الله صدره له فإن هذه أكبر النعم ثم ثانيا: نعمة العقل فإن الإنسان إذا رأى مبتلي في عقله لا يحسن التصرف وربما يسئ إلى نفسه وإلى أهله حمد الله على هذه النعمة فإنها نعمة عظيمة ثالثا: نعمة الأمن في الأوطان فإنها من أكبر النعم ونضرب لكم مثلا بما سبق عن آبائنا وأجدادنا من المخاوف العظيمة في هذه البلاد حتى أننا نسمع أنهم كانوا إذا خرج الواحد منهم إلى صلاة الفجر لا يخرج وإلا مصطحبا سلاحه لأنه يخشى أن يعتدي عليه أحد فنعمة الأمن لا يشابهها نعمة غير الإسلام والعقل رابعا: كذلك مما أنعم الله به علينا ولاسيما في هذه البلاد رغد العيش يأتينا من كل مكان فنحن في خير عظيم ولله الحمد البيوت مليئة من الأرزاق والسماطات يجعل فيها من الأرزاق للواحد ما يكفي اثنين أو ثلاثة أو أكثر، هذه أيضاً من النعم فعلينا أن نشكر الله سبحانه وتعالى على هذه النعم العظيمة، وأن نقوم بطاعة الله حتى يمن علينا بزيادة النعم، لأن الله تعالى يقول: { وإذ تأذن ربكم لئن شكرتم لأزيدنكم ولئن كفرتم إن عذابي لشديد } .
حبيبتي عآدي كلنا مرينا فيها هذي الوساوس هو مدخل الشيطان لعباد الجدد و خذي بنصيحه الرسول عليه الصلاه و السلام لما قال فلينتهي و ليستعذ من الشيطان او كما قال رسول الله... اذا جاتك الوساوس لا تهتمي حاولي تلاقي موضوع ثاني تفكرين فيه و ان شاء الله مع الوقت الشيطان بيمل منك و هذا امتحان لصبرك ي الغاليه.. اللهم ثبتها يآا رب و ابعد عنه وساوس الانس و الجان.... و نصيحه الاذكار و الاذكار و الاذكار..
Blanco
•
خولة-تونس :حبيبتي عآدي كلنا مرينا فيها هذي الوساوس هو مدخل الشيطان لعباد الجدد و خذي بنصيحه الرسول عليه الصلاه و السلام لما قال فلينتهي و ليستعذ من الشيطان او كما قال رسول الله... اذا جاتك الوساوس لا تهتمي حاولي تلاقي موضوع ثاني تفكرين فيه و ان شاء الله مع الوقت الشيطان بيمل منك و هذا امتحان لصبرك ي الغاليه.. اللهم ثبتها يآا رب و ابعد عنه وساوس الانس و الجان.... و نصيحه الاذكار و الاذكار و الاذكار..حبيبتي عآدي كلنا مرينا فيها هذي الوساوس هو مدخل الشيطان لعباد الجدد و خذي بنصيحه الرسول عليه...
والله اني احااول اقنع نفسي انها وساوس شيطااان لاني قرربت من ربي ... الله يخزي ابليس عني ويخسي شياطيني .. مشكلتي ماتحمل حتىى جسمي يتعب ..
الحمد لله والشكر على كل حال ...
الله يعدي هالحاله وافتك منها
الحمد لله والشكر على كل حال ...
الله يعدي هالحاله وافتك منها
الصفحة الأخيرة
حبيبتي شوفي انا بنصحك بالاشياء انا عن نفسي سويتها
اسمعي قصص موعظه عندك شيوخ كتير منهم العريفي والدويش وعبد المحسن الاحمد
صلي كتير في الليل وادعي ربنا انه يثبتك ويشرح صدرك
دايما تعوذي من الشيطان الرجيم
داومي على الاذكار قبل النوم واحفظي القران بما انك ما وراكي شي
وان شاء الله راح ادعيلك في صلاتي
وانتي كمان ادعيلي ربنا يثبتني على طاعته