انتبهوا بنات من قول ان شاء الله في الدعاء
بسم الله الرحمن الرحيم
كيفكم بنات ؟؟؟؟؟؟
نهى الرسول صلى الله عليه وسلم عن تعليق الدعاء بالمشيئة, وامر بأن يجزم العبد في طلبه ويوقن بالإجابة . والعلة في النهي عن تعليق الطلب بالمشيئة ما يلي:
1- تعليق الدعاء بالمشيئة يشعر بأن الله له مكره, وهو سبحانه لا مكره له بل هو فعال لما يريد .
2- انه يشعر بأن هذا الامر عظيم على الله , وهو سبحانه لا يتعاظمه شيء.
3- انه يشعر بإستغناء العبد عن الله , والعبد لا غنى له عن الله ابدا, وهو سبحانه الغني الحميد .
امثلة على تعليق الدعاء بالمشيئة :
مثل الله يوفقكِ ان شاء الله
اللهم اهدني ان شئت.
اما قول الرسول صلى الله عليه وسلم للمريض " لا بأس , طهور إن شاء الله" فهذه من باب الخبر لا من باب الدعاء , اذ ان الدعاء لابد من الجزم فيه.
ان الواجب على العبد الا يعلق دعاءه بالمشيئة:لمنافاة ذلك تعظيم الله سبحانه
محبه للناس @mhbh_llnas
محررة برونزية
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
محبه للناس
•
لا اله الا الله
روسلين
•
رفع
اللي تبي تكفل يتيم وتكسب اجر هذا الرابط
http://www.ensan.org.sa/home/orphins.html
اوتبي تبني مسجد او تحفر بير او تساهم ببراداة مويه هذا الرابط
http://www.mc.org.sa/n2/index.php
اللي تبي تكفل يتيم وتكسب اجر هذا الرابط
http://www.ensan.org.sa/home/orphins.html
اوتبي تبني مسجد او تحفر بير او تساهم ببراداة مويه هذا الرابط
http://www.mc.org.sa/n2/index.php
ورررده
•
,
"عن أبي هريرة أن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- قال:
"لا يقل أحدكم: اللهم اغفر لي إن شئت، اللهم ارحمني إن شئت، وليعزم المسألة فإن الله لا مكره له
علل النبي -صلى الله عليه وسلم- هذا النهي بأمرين:
الأمر الأول: أن هذا يدل على الفتور من السائل، والمطلوب من السائل العزم: "وليعزم المسألة" .
الأمر الثاني: أن هذا يشعر بأن السائل يخاف أن الله يفعل هذا وهو كاره من باب المجاملة،
والله -جل وعلا- لا مكره له،
يفعل ما شاء ويختار -سبحانه، لا أحد يكرهه أو يؤثر عليه، أو أنه يجامل أحدا، أو يخاف من أحد .
شكر الله لك
:26:
"عن أبي هريرة أن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- قال:
"لا يقل أحدكم: اللهم اغفر لي إن شئت، اللهم ارحمني إن شئت، وليعزم المسألة فإن الله لا مكره له
علل النبي -صلى الله عليه وسلم- هذا النهي بأمرين:
الأمر الأول: أن هذا يدل على الفتور من السائل، والمطلوب من السائل العزم: "وليعزم المسألة" .
الأمر الثاني: أن هذا يشعر بأن السائل يخاف أن الله يفعل هذا وهو كاره من باب المجاملة،
والله -جل وعلا- لا مكره له،
يفعل ما شاء ويختار -سبحانه، لا أحد يكرهه أو يؤثر عليه، أو أنه يجامل أحدا، أو يخاف من أحد .
شكر الله لك
:26:
الصفحة الأخيرة