ommaram

ommaram @ommaram

عضوة نشيطة

انطلاق لجنة فك الحصار عن غزة بمصر

الملتقى العام

لجنة فك الحصار عن غزة تعلن «محاولتها الثالثة» التوجه إلى رفح.. ومظاهرات مصرية وأوروبية لـ«مناصرة الفلسطينيين»
قال المستشار محمود الخضيرى، نائب رئيس محكمة النقض، رئيس اللجنة الشعبية لفك الحصار عن غزة، إنه يحتاج إلى «تجمع ٥٠ ألف مواطن، حتى يجبر الحكومة على توصيل المعونات إلى غزة، ويثنيها عن موقفها، الصلف والمعاند، الذى شوه سمعة مصر».
وأعلن الخضيرى - خلال مؤتمر «فك الحصار عن غزة»، الذى عقد فى كفر الدوار أمس الأول فى المقر الجماهيرى للمهندس زكريا الجناينى، عضو مجلس الشعب - عن قيام اللجنة «بمحاولة ثالثة» لتنظيم قافلة لفك الحصار عن قطاع غزة السبت المقبل، متوقعًا «تدخل الأمن» لمنعها قبل وصولها للحدود، رغم الحكم القضائى بأحقية المواطن المصرى فى التحرك بحرية داخل بلده وعدم جواز منعه، «حسبما أكد».
وأرجع الخضيرى سبب الحصار إلى أن الحكومة المصرية تعتبر أن حكم غزة بواسطة حماس يعد «خطرًا على أمن مصر»، مؤكدًا عدم قانونية الحصار، وإلغاء الاتفاقية الرباعية بشأن المعابر بدليل أن مصر فتحت المعابر أكثر من مرة.
وقال الدكتور محمد جمال حشمت، إن الرئيس الفلسطينى محمود عباس أبومازن، هو «أول رئيس فى العالم»، يستمد شرعيته من قرار وزراء الخارجية العرب، الذين قرروا مد فترة ولايته حتى عام ٢٠١٠، مؤكدًا أنهم - قاصدًا الوزراء العرب - يكرسون بذلك زيادة الخلاف بين الفصائل الفلسطينية وإدانة حماس.
واستنكر حشمت موقف منظمات حقوق الإنسان، التى تتصدى لشخص اعتدى على آخر، بينما تترك نحو مليون ونصف المليون مواطن فى غزة يواجهون إبادة جماعية، مشيرًا إلى أن هناك حملة «تغييب» إعلامية شرسة عن الوضع فى غزة.
واستنكرت الدكتورة أمل خليفة، باحثة فى الشأن الفلسطينى، حصار غزة قائلة إن حصار المسلمين فى شعب أبى طالب رق له قلب بعض الكفار، ولكن حصار أهل غزة لم يرق له قلب حكامنا، مشيرة إلى أن مصر تتحمل «مسؤولية تاريخية» عن الوضع المتدهور فى غزة.
فى سياق متصل، نظم العشرات من الطلاب الناصريين بالجامعات مظاهرة طلابية أمس بجامعة القاهرة، ضد حصار غزة والتطبيع مع إسرائيل، وقال بعض الطلاب إن تنظيم المظاهرة جاء بسبب مرور ٧١ عامًا على تقسيم فلسطين فى ٢٩ نوفمبر عام ٤٧، وأعلن الطلاب تضامنهم مع أهالى غزة المحاصرين، مطالبين بفك الحصار وفتح معبر رفح أمامهم.
وهتف الطلاب ضد التطبيع مع إسرائيل، قائلين: «آه يا جمال بنقولها بجد.. بكرة يبيعو النيل والسد»، و«بدل التطبيع مع إسرائيل طبعوا مع غزة»، و«لا لتجويع أهالينا فى غزة».
ورفع الطلاب صورًا للرئيس الراحل جمال عبدالناصر، وأعلام فلسطين، ولوحات كاركاتيرية، وأخرى مكتوبًا عليها شعارات ضد حصار غزة، والأمن فى الجامعات وصكوك بيع أصول مصر.
وكشف الطلاب عن بداية تشكيل نوادى الفكر الناصرى بالجامعات، من خلال اتحاد النادى الذى انتهوا من تشكيله على مستوى الجامعات.
فيما تنظم مؤسسات المشاركة، المنتدى الفلسطينى ببريطانيا، والمنتدى الإسلامى، واللجنة الإسلامية لحقوق الإنسان، وحملة التضامن مع الشعب الفلسطينى، اعتصامًا أمام السفارة المصرية بلندن، للمطالبة برفع الحصار عن غزة والتنديد بما وصفته بـ«الدور المصرى فى الحصار».
يأتى ذلك فى الوقت الذى تستعد فيه الحملة الأوروبية لتنظيم سلسلة اعتصامات ومظاهرات ببلجيكا وفرنسا وهولندا والعديد من الدول الأوروبية ضد الحصار. وقالت حملة التضامن مع فلسطين - فى بيان صحفى - إن تنظيم الوقفات الاحتجاجية يأتى للتنديد بالدور المصرى فى المشاركة بالحصار، عن طريق التشديد فى إغلاق معبر رفح، الفاصل بين مصر وقطاع غزة، معبرة فى الوقت نفسه عن تقديرها الدور التاريخى للشعب المصرى فى مناصرة القضية الفلسطينية.
وأكدت الحملة أن منع مصر إدخال المساعدات عبر معبر رفح يضعها «فى خانة المحاصرين للشعب الفلسطينى فى أشد الأوقات، حيث نفاد الوقود وانقطاع الكهرباء وإغلاق المخابز وازدياد الحالات المرضية، التى تتوفى جراء إغلاق المعابر».
1
450

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

ommaram
ommaram
حملة مناصرة دولية من منظمات ونشطاء والمدافعين عن حقوق الإنسان

حملة مناصرة دولية من منظمات ونشطاء والمدافعين عن حقوق الإنسان لمطالبة السادة :
مجلس حقوق الإنسان
مجلس الأمن الدولي
الجمعية العمومية للأمم المتحدة
رئاسة دول الإتحاد الأوربي
جامعة الدول العربية
منظمة المؤتمر الإسلامي
منظمة دول عدم الانحياز
الرؤساء والملوك والأمراء العرب
الحكومات العربية والأوربية والأجنبية
وزراء الخارجية العرب
المجتمع الدولي والعربي
سفراء الدول العربية حول العالم
الرئيس الفلسطيني محمود عباس
الرئيس المصري محمد حسني مبارك
الملك الأردني عبد الله الثاني
ندعوكم بإسم الإنسانية وحقوق الإنسان للتحرك الفوري العاجل
((غزة تحترق تحت الحصار ))
((إسرائيل تمارس الإبادة الجماعية ضد الفلسطينيين))
((إسرائيل لا تحترم حقوق الإنسان ولا القرارات الدولية))

تحركوا الآن قبل فوات الأوان .... نطالبكم بالتحرك
خلفية للحملة:
امتنعت السلطات الإسرائيلية بصورة منهجية عن الوفاء بالتزامات "إسرائيل" بموجب القانون الدولي لوقف انتهاكاتها لحقوق الإنسان ، كما امتنعت عن تقديم المسؤولين عن جرائم ضد الإنسانية ومرتكبي الانتهاكات إلى العدالة، واليوم مازالت سلطات الإحتلال تمارس الإبادة الجماعية بحق الفلسطينيين في قطاع غزة على مرآه ومسمع العالم أجمع من خلال حصارها الغير مبرر للقطاع مع عدم المبالاة للمناشدات والتقارير الدولية الداعية لفك الحصار عن غزة فوراً .... وعلاوة على ذلك، نفَّذ الجيش الإسرائيلي عمليات تدمير واسعة النطاق لمنازل الفلسطينيين وأراضيهم وممتلكاتهم في مختلف أنحاء الأراضي المحتلة، واستمر بناء وتوسيع المستوطنات الإسرائيلية (غير المشروعة بمقتضى القانون الدولي) في القدس والضفة الغربية، كما وأقدمت السلطات الإسرائيلية على بناء جدار بطول 600 كيلومتر عبر أراضي الضفة الغربية عازلاً المزارعين الفلسطينيين عن أراضيهم، وفارضاً المزيد من القيود على انتقال الفلسطينيين من وإلى قراهم ومازالت سلطات الإحتلال مستمرة في بنائه رغم الإدانات الواسعة لهذا الجدار المسمى بجدار الفصل العنصري.

الإعلان:

تعلن المنظمات والمؤسسات العربية والإقليمية والدولية والشخصيات الحقوقية الموقعة على هذه العريضة عن بدء حملة مناصرة دولية وأولها للمطالبة برفع الحصار الظالم اللا إنساني عن قطاع غزة تحت عنوان: ((مليون ونصف المليون إنسان يعيشون القهر والفقر والتجاهل والحرمان في قطاع غزة))، وثاني مطالبها لحث السادة المذكورة أسمائهم أعلاه بالتحرك لتقديم قيادة ما تسمى بدولة "إسرائيل" للمحكمة الجنائية الدولية لتورطهم جميعاً في أعمال عدائية ضد الإنسان وجرائم إبادة ضد الإنسانية .
كما أن هذه الحملة تدعو جميع السادة المذكورين أعلاه لعدم التستر أو الانحياز لحماية "إسرائيل" وللفرض على سلطات الإحتلال على تطبيق كافة القرارات والمواثيق الدولية وبالأخص القرارات المتعلقة بحماية وإحترام حقوق الإنسان... إبتداءً من القرار 149 الذي يتضمن حق العودة للاجئين الفلسطينيين إلى ديارهم وأراضيهم التي هجروا منها قسراً تحت الجرائم والمجازر التي ارتكبتها قيادة "إسرائيل" آنذاك خلال عام 1948 ومازالت ترتكبها حتى يومنا هذا دون أي محاسب لتلك الجرائم والانتهاكات التي آلمت ضمير الإنسانية.

الرسالة الموجهة
• نحن الموقعين على هذه الحملة منظمات ومؤسسات ونشطاء ومدافعين عن حقوق الإنسان في العالم نطالب كل من السادة: مجلس حقوق الإنسان، مجلس الأمن الدولي، الجمعية العمومية للأمم المتحدة, رئاسة دول الإتحاد الأوربي، جامعة الدول العربية, منظمة المؤتمر الإسلامي, منظمة دول عدم الانحياز.
بالتحرك لعقد اجتماعات استثنائية تسهم في رفع الحصار عن غزة وأهلها نظراً للوضع الخطير الذي تمر به الأراضي الفلسطينية من خلال سياسة العقاب والإبادة الجماعية التي تمارسها "إسرائيل" ضد الفلسطينيين، إذ أننا نحذركم من كارثة إنسانية حقيقة تهدف لها "إسرائيل" بغطاء دولي منكم أنتم، وتذكروا إن تدمير الممتلكات على نحو ما تقوم به "إسرائيل" بأعمالها العدائية الحربية على نطاق كبير بطريقة غير مشروعة وتعسفية يشكل خرقاً جسيماً لاتفاقية جنيف الرابعة (المادة 147)، وبذالك تصبح هذه جريمة حرب تستدعي منكم ملاحقة منفذيها ومصدري الأوامر لها ومحاسبتهم.
كما وأنتم ملزمون يا سادة بملاحقة المتهمين باقتراف مثل هذه المخالفات الجسيمة أو يأمرون باقترافها، وبتقديمهم إلى المحاكمة أياً كانت جنسيتهم (المادة 146)، وما إن لم تفعلوا ذلك، يتعين عليكم تسليم مثل هؤلاء الأشخاص إلى طرف متعاقد معني آخر لمحاكمتهم، وتحظر اتفاقية جنيف الرابعة عليكم صراحة الدخول في أي اتفاقيات مع دولة أخرى من شأنها أن تُحِلها من التزامها هذا (المادة 148).
• كما نتوجه إلى الرؤساء والملوك والأمراء العرب، والحكومات العربية والأوربية والأجنبية، ووزراء الخارجية العرب، والمجتمع الدولي والعربي بكافة شرائحه، و سفراء الدول العربية حول العالم، ونطالبكم بالتحرك الفوري ضد سياسة "إسرائيل" العنصرية، وإجبارها على وقف جرائمها بحق الفلسطينيين ورفع حصارها عن قطاع غزة فورياً، فقد حول الحصار الإسرائيلي غزة إلى سجن كبير. لا أحد يستطيع المغادرة حتى من أجل تلقي الرعاية الطبية أو الدراسة في الخارج، ومعظم ما يحتاج إليه المدنيين غير متوافر في غزة... إنها حقيقة الأمر الذي يعيشه المدنيين حيث أصبحت صورة المستقبل مظلمة لهم، فأعلموا أن الحصار الإسرائيلي لا يستهدف الجماعات الفلسطينية المسلحة المسؤولة عن الهجمات كما يدعو، وإنما يعاقب بصورة جماعية جميع سكان غزة .
يا أهل الصمت العجيب.. إن صمتكم تفهمه "إسرائيل" على أنه ضوء أخضر لتآمرهم ضد الشعب الفلسطيني، بل إن صمتكم العجيب مباركة للأعمال العدائية الإسرائيلية وتطميناً لها، هناك الكثير من مظاهر العدوان الإسرائيلي على غزة والضفة، والشعب الفلسطيني يئن ويتألم، فلماذا لا تتحركون لنصرة شعب يُذبح يومياً أمام أعينكم .... تحركوا بإسم الإنسانية تحركوا قبل فوات الآوان.
• ونتوجه للسادة الرئيس الفلسطيني محمود عباس والرئيس المصري محمد حسني مبارك والملك الأردني عبد الله الثاني، بكل تقدير لنطالبهم بالتحرك الجاد لفك الحصار عن غزة ولفتح المعابر بأسرع وقت والتحرك السياسي لحث المجتمع الدولي بالضغط على "إسرائيل" لوقف جرائمها وحصارها المفروض منها على الشعب الفلسطيني .


وتفضلوا بقبول فائق الإحترام والتقدير
24/11/2008

المنظمات والمؤسسات الموقعة :
1. الجمعية الفلسطينية لحقوق الإنسان (راصد) / لبنان – فلسطين- مصر
2.مركز إيهان جاف لحقوق الإنسان / النرويج

3.الجمعية الثقافية لشباب العراق/ العراق

4. منظمة المرأة والطفل/ العراق
5. مؤسسة المقدسي لتنمية وتطوير المجتمع / القدس
6. جمعية الشعلة للتربية والثقافة / المغرب
7. الرابطة الفلسطينية للاجئين (راجع)/ لبنان
8. مركز مساواة لحقوق الإنسان / مصر
9. منظمة معاقون بلا حدود /فلسطين
10. المنظمة الوطنية لحقوق الإنسان في سورية/ سورية
11. مركز جولان لتمنية القرى العربية/ الجولان المحتل
12. إتحاد الشباب الديمقراطي الفلسطيني /بيت ساحور
13. أرضية مابين القارات للمغاربة القاطنين بالخارج/ هولندا- امستردام
14.شبكة معلومات حقوق الطفل(CRIN)/ المملكة المتحدة.
15. جمعية شموع للتاهيل الاجتماعي والخدمة عن قرب / المغرب
16. Formand for Den Arabiske Oplysningsliga i Danmark
17. الجمعية الوطنية للديمقراطية والقانون/غزة- فلسطين.

الشخصيات الموقعة على الحملة:
1. عبد العزيز محمد طارقجي / المدير التنفيذي للجمعية (راصد)- لبنان
2. علاء عاشور صبيح/المدير الإقليمي للجمعية (راصد) – فلسطين- غزة
3. عفاف علي الدجاني/ المديرة للمكتب الفرعي للجمعية (راصد) في القدس
4. احمد عيسى دياب/ المدير التنفيذي لمكتب الجمعية (راصد) في مصر
5. إيهان جاف / ناشط في حقوق الإنسان وعضو منظمة العفو الدولية/ النرويج

6. نجم عبد ضيدان/ رئيس الجمعية الثقافية لشباب العراق
7. معاذ الزعتري /المدير التنفيذي لمؤسسة المقدسي/ القدس
8. نبأ سليم حميد البراك/ رئيسة منتدى الافق الجديد للمرأة / العراق
9. جمال الدين ريان/ ممثل الجمعية الفلسطينية لحقوق الانسان(راصد) في هولندا
10. محمد ناصر/ممثل الجمعية الفلسطينية لحقوق الإنسان(راصد) في سورية
11. صبا ابو فرحة/ ممثل الجمعية الفلسطينية لحقوق الإنسان (راصد) في المملكة الاردنية
12.المحامي محمد بركات/ رئيس منظمة معاقون بلاحدود في فلسطين
13. دنيا ابو دقة/ منسقة منظمة معاقون بلاحدود في غزة
14.فواز قادري / شاعر سوري مقيم في ميونيخ
15. سعاد الرفاعي/شاعرة سورية مقيمة في ميونيخ
16. إيمان أحمد كلش/صحفية فلسطينية مستقلة مقيمة في أبو ظبي
17.حسن عزت أبو جاموس/ ناشط في مجال حقوق الإنسان/لبنان
18. محمد تومة ابو الياس/ كاتب ومفكر وصاحب موقع الحرية والحقيقة- سورية
19. عصام الحلبي / ناشط إعلامي وفي قضايا اللاجئين/ لبنان
20. رفيقة منتصري/ ناشطة في مجال حقوق الانسان - تونس
21.عبدالاله البياتي / كاتب وعضو محكمة بروكسل في العراق
22. معد حسن الخرسان/ممثل الشبكة العراقية لثقافة حقوق الانسان والتنمية/ العراق
23. ريما البعيني /ناشطة - سورية
24. وائل دعيس/ ناشط -فلسطين
25. ناهدا ياسين / ناشطة في حقوق الانسان/ بريطانيا
26.أحمد دراج / استاذ اكاديمي وكاتب- مصر
27. خضر عبدالكريم/ ناشط في لجان الدفاع عن الحريات الديمقراطية وحقوق الانسان في سورية
28. شهيرة محرز/ناشطة - مصر
29. ملك عبدالهادي / فنانة - مصر
30.أرب عبدالهادي/ مستشاره فنية - مصر
31. ميشلين جارو/ ناشطه سياسية فرنسية ومدافعة عن القضية الفلسطينية- فرنسا
32. دكتورة عبدة المطلق / ناشطة واكاديمية وكاتبة - الأردن
33. اسامة الهتيمي/ صحفي مصري- مصر
34. ندى القصاص/ صحفية وناشطة سياسية/ مصر
35. laila faisal/ jordainan activist
36. ابراهيم حسين معمر رئيس الجمعية الوطنية للديمقراطية والقانون/فلسطين
37. خالد العلي/ ناشط اكاديمي
38. محمد جبرين احمد حسين-مهندس دعم فني لشركه ويب تيك في الكويت
39. حامد نورالدين أستاذ جامعي في جامعة محمد خيضر بسكرة الجزائر
40. الدكتور فشار عطاءالله /أستاد جامعى وباحث -الجزائر
41. رائد محمد لافي/ صحافي فلسطيني مراسل جريدة الخليج الاماراتية
42. د.خالد عبد الجليل دويكات/محاضر جامعي في جامعة القدس المفتوحة-نابلس-فلسطين
43.ماجد بدرة/رسام كاركاتير ومهندس مدني- فلسطين
44. شامل سعيد الشكرجي/محامي وناشط في حقوق الانسان-العراق


لمساندة الحملة والتوقيع عليها يرجى إرسال توقيعكم على البريد الالكتروني المخصص للحملة:
Monitor@pal-monitor.org
للمنظمات يرجى إرسال إسم المنظمة باللغتين العربية والانكليزية وعنوان الدولة
للشخصيات يرجى إرسال إسم الشخصية باللغتين والمهنة وعنوان الدولة