بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هذا المقال نقلته لكم من موقع اسلام اون لاين
كتبه (طارق قابيل) متخصص في علوم الوراثة الجزيئية والخلوية والتكنولوجيا الحيوية، عضو هيئة التدريس بقسم النبات –كلية العلوم– جامعة القاهرة..
فيه من الحقائق الشيء الكثير عن انفلونزا الخنازير
المقال طويل ولكن حاولت ان اختصره قدر الامكان واضع لكم المفيد منه
ولمن اراد قراءته كاملاً (وضعت رابط المقال في آخر المقال)..
وكذلك نقلت لكم مقالين آخرين فيه رأي بعض الدكاترة الغربيين و العرب والسعوديين في اللقاح وأخذه
وكذلك مقطع يوتيوب (لخبير امريكي يحذر من أخذ هذا اللقاح)..
* * * * *
لقاح إنفلونزا الخنازير.. فيه سم قاتل؟
طارق قابيل
فيما ينتظر سكان العالم التطعيم ضد فيروس H1N1 كمن ينتظر الخلاص، تطالعنا الصحف الغربية بتقارير تحوي قدرا كبيرا من التخويف، فتحت عنوان "كابوس مروع – أسرار منظمة الصحة العالمية" نشرت صحيفة نمساوية تقريرا للصحفي الأمريكي جيم ستون يقول: "اللقاح المذكور ما هو إلا خطة لتدمير عقولنا وصحتنا وقدراتنا الجنسية عبر حملة تطعيم عالمية واسعة"، وهذا يبرهن على حد قوله على وجود مخطط واضح لتقسيم الإنسانية إلى مجموعتين، تضم الأولى من تدنت قدراتهم الذهنية وتدهورت صحتهم وانخفضت قدراتهم الجنسية بسبب التطعيم الملوث، ومجموعة أخرى لا زالت تمتلك تلك الميزات الإنسانية الطبيعية وبالتالي فهي متفوقة وتحكم المجموعة الدنيا إن لم تستعبدها فعلا.
وتابع التقرير اتهاماته بوضع علامات استفهام حول مدى احتمال اشتراك منظمة الصحة العالمية في هذا المخطط. ولم ترد أي تعقيبات على هذه الاتهامات من جانب المنظمة.
ويتزامن هذا التقرير مع إعلان عدد كبير من دول العالم عن خطط استيراد اللقاح المضاد لإنفلونزا الخنازير من عدد مختلف من الدول.
ويؤكد الصحفي الأمريكي جيم ستون في التقرير الذي أعده بالتعامل مع أخصائية الأدوية دكتورة سارة ستون على أن الفيروس مركب جينيا داخل المختبرات، وأن إطلاقه تم عن عمد لتبرير التطعيم.
ويتابع تقريره بالتشديد على أن هناك عددا من العلماء يتشككون منذ بداية ظهور هذا المرض في وجوده في الأساس، وذهب البعض الآخر إلى التأكيد على أنه مركب تم التخطيط لإطلاقه عن عمد بعد دراسة عميقة من أجل تحقيق أهداف في غاية الخطورة، وللأسف فإن صحة الرأي الثاني قد تأكدت.
وفي محاولة لفك الشفرة الجينية للفيروس تعجب عدد من اختصاصيي علم الفيروسات من كم الجينات التي يحملها. وكشف التحليل الدقيق أنها عبارة عن خليط من جينات الفيروس الوبائي الذي انتشر عام 1918م، بالإضافة إلى جينات من فيروس إنفلونزا الطيورH5N1، و أخرى من سلالتين جديدتين لفيروس H3N2. و تشير كل الدلائل إلى أن إنفلونزا الخنازير هو بالفعل فيروس مركب ومصنع وراثيا.
الماضي الاسود
ويستشهد الصحفي الأمريكي بالتاريخ الأسود لشركة باكستر، ففي فبراير 2009م قامت إحدى الشركات الكبرى لإنتاج اللقاحات بإرسال لقاح فيروس الإنفلونزا الموسمي إلى 18 بلدا أوروبيا، وكان اللقاح ملوثا بفيروس إنفلونزا الطيور H5N1 الحي، ولحسن الحظ قررت الحكومة التشيكية اختبار اللقاحات كخطوة روتينية،
قامت بتجربته على حيوانات المختبر، والصدمة كانت عندما ماتت جميع الحيوانات التي أعطيت اللقاح فأدركوا أن هناك خطأ هائلا
وعلى الرغم من ذلك "الخطأ" الفادح لم تتم محاكمة أو معاقبة شركة باكستر بأي شكل من الأشكال، والأدهى من ذلك، أن باكستر لم يتم إقصاؤها عن الأعمال التجارية بعد ارتكابها مثل هذا "الخطأ" الجسيم ولكن العكس هو الصحيح،
كافأت منظمة الصحة العالمية باكستر بعقد تجاري جديد وضخم لإنتاج كميات كبيرة من تطعيمات إنفلونزا الخنازير.
المؤامرة حاضرة
فيقول كاتب المقال: "التطعيم المذكور ما هو إلا خطة لتدمير صحتنا وقدراتنا الجنسية عبر حملة تطعيم عالمية واسعة وذلك باستخدام مواد إضافية خاصة تسمى المواد المساعدة، الهدف النظري من إضافتها هو زيادة قوة التطعيم بحيث تكفي كمية صغيرة منه لتطعيم عدد كبير من الناس وزيادة عدد الجرعات المنتجة خلال فترة زمنية قصيرة،
وعلى الرغم من أن هناك العديد من المواد المساعدة الآمنة التي يمكن أن تضاف، فإن الشركة قامت بإضافة مادة السكوالين، وهي المادة الأساسية التي ينتج منها الجسم العديد من الزيوت والأحماض الدهنية المختلفة المهمة لأداء الوظائف الحيوية الهامة في مختلف أعضاء الجسم، وينتج منها جميع الهرمونات الجنسية سواءً عند الرجل أو المرأة والمسئولة عن خصوبة الذكور والإناث، كما أنها مهمة لخلايا المخ لتقوم بأداء وظائفها بشكل صحيح، وأيضا تلعب دورا مهما في حماية الخلايا من الشيخوخة والطفرات الجينية.
ومن المعلومات السابقة ممكن أن يستنتج القارئ أن أي شيء يؤثر على مادة السكوالين سيكون له أثر سلبي كبير على الجسم، وأن تحفيز النظام المناعي ضدها سيؤدي إلى انخفاضها، وبالتالي تدني كل من معدل الخصوبة ومستوى الذكاء والإصابة بالأمراض المناعية الذاتية أي قيام الجسم بمهاجمة نفسه.
تاريخ السكوالين
تم حقن مادة السكوالين للمرة الأولى في فترة حرب الخليج الأولى، وذلك ضمن لقاح الجمرة الخبيثة الذي تم تطعيم الجنود الأمريكيين ضدها، وقد أصيب العديد من الجنود الذين تلقوا التطعيم بشلل دائم بسبب الأعراض التي تعرف الآن جملة باسم متلازمة أعراض حرب الخليج،
ويثبت ذلك أن 95% من جرعات التطعيم، وليس كلها، احتوت على السكوالين، ويثبت أيضا أن المشاركة في الحرب ليس لها أي علاقة بالإصابة بمتلازمة حرب الخليج على عكس ما ادعته مصادر دفاعية حكومية.
وبعد فحص مكونات لقاح إنفلونزا الخنازير ضد فيروس H1N1 لا يسعنا إلا أن نخلص إلى أن المقصود به ليس علاج الإنفلونزا بتاتا، بل إنه يهدف إلى: الهبوط بمستوى ذكاء وفكر العامة، وخفض معدل العمر الافتراضي، وخفض معدل الخصوبة إلى 80% بشكل أقصى للسيطرة على عدد السكان، وإبادة عدد كبير من سكان العالم وبالتالي السيطرة على عدد السكان أيضا.
ولو كانت الأهداف من وراء التطعيم غير التي ذكرت، لما احتوى اللقاح على السكوالين أو المواد المساعدة الأخرى الضارة،
ومؤخرا أكدت صحيفة "وشنطن بوست" أن اللقاح سيحتوي أيضا على مادة الثايمروزال (Thimerosal) وهي مادة حافظة تحتوي على الزئبق وهو العنصر المسئول عن التسمم العصبي الذي يؤدي إلى مرض التوحد (Autism) المعيق في الأطفال والأجنة، علما بأن النساء الحوامل والأطفال يترأسون قائمة الذين توصي منظمة الصحة بتطعيهم أولا.
وكما سلف الذكر، فإن برنامج التطعيم ضد فيروس إنفلونزا الخنازيرH1N1 الذي ثبت كونه سلاحا فيروسيا هجينا من صنع أيدٍ بشرية، ما هو إلا محاولة واضحة لتقسيم الإنسانية إلى مجموعتين؛ المجموعة الأولى تضم أولئك الذين ضعفت عقولهم وصحتهم والحياة الجنسية لديهم عن طريق التلقيح الملوث، ومجموعة لا زالت تمتلك تلك الميزات الإنسانية، وبالتالي فهي متفوقة ومستعبدة للمجموعة الدنيا.
ويحذر التقرير فى النهاية من أنه إذا رأيت شريط فيديو لشخصيات كبرى يأخذون تطعيماتهم، ضع في الاعتبار أن ليس كل الجرعات صنعت مماثلة! كما يجزم التقرير بأن التطعيمات لم تعد آمنة ويجب عدم أخذها لأي سبب من الأسباب.
* * *
المقال كامل لمن أراد الاستزاده
http://www.islamonline.net/servlet/Satellite?c=ArticleA_C&cid=1252188316631&pagename=Zone-Arabic-HealthScience%2FHSALayout
*******************
وهذا مقال آخر من صحيفة المدينة
الحقيقة الغائبة في لقاح أنفلونزا الخنازير
الأربعاء, 30 سبتمبر 2009
محمد علي الزهراني
تزايد الجدل، وعمّت الحيرة أطياف المجتمع، بعد أن تناقلت أجهزة الجوّال، والإيميلات، وبعض المواقع الإخبارية -طوال الأيام الماضية- رسائل تحذيرية من مخاطر لقاح أنفلونزا الخنازير، الذي تستعد دول العالم لاستقباله خلال الأيام القليلة المقبلة، بعد أن انتهت شركات الأدوية المنتجة من تحضيره وتجهيزه.
• تقول رسالة جوّال، تداولتها الملايين أمس الأول على شبكات شركات الاتصالات في المملكة: (احذروا لقاح أنفلونزا الخنازير.. مصنّعو اللقاح رفضوا التطعيم به شخصيًّا، وأطباء غربيون رفضوه، وقالوا إنه يسبب أمراضًا مزمنة، منها خلل الذاكرة والعقم. ادخلوا اليوتيوب، واكتشفوا حقيقة اللقاح المخيفة من قنوات الأخبار الأجنبية!)
• وفي تصريح منسوب لمدير مركز المساعدية بمستشفى الملك فهد بجدة الدكتور عبدالحفيظ خوجة حذّر فيه من خطورة تناول اللقاح الجديد الخاص بأنفلونزا الخنازير، وقال إنه يشبه اللقاح الذي تم صرفه للجنود في حرب الخليج ضد مرض متلازمة حرب الخليج، و(الجمرة الخبيثة) وأضاف الدكتور خوجة إنه تابع التقارير التي تم نشرها من قِبل خبراء أمريكيين تحذّر من اللقاح، نظرًا لاحتوائه على مادة (السكوالين)، والتي كشفت -على حد تعبيره- السر الصغير للقاحات المرتبطة بمتلازمة أعراض حرب الخليج
“The Unify Coalition”، وهي لقاحات تجريبية مكوّنة من المواد المساعدة سكوالين (Rens)، وأوضح التقرير الذي أعدّه الدكتور الشهير بلايلوك مستشار المخ والأعصاب مع مجموعة من العلماء أنه سبق وأن استخدم التطعيم في علاج متلازمة حرب الخليج، ومرض التوحد، وتم إطلاقه عن عمد لتبرير التطعيم، ويكشف التقرير عن مؤامرة قذرة وواضحة لتقسيم الإنسانية إلى مجموعتين، المجموعة الأولى تضم أولئك الذين تدنت قدراتهم العقلية والفكرية وتدهورت صحتهم، وانخفضت القدرات الجنسية لديهم عن طريق التطعيم الملوث، ومجموعة أخرى لا زالت تمتلك تلك الميزات الإنسانية الطبيعية، وبالتالي فهي متفوقة وتحكم المجموعة الدنيا إن لم تستعبدها فعلاً.
قابلت قصة أنفلونزا الخنازير بتشكك كبير، بل بدت مثل قصص إحدى أفلام الدرجة الثانية، تبدأ قصتها بسفر عدد من الطلاب إلى الخارج لقضاء عطلة الربيع، حيث يلتقطون العدوى بالفيروس، وعندما يعودون إلى بلدهم. تنقل العدوى إلى أهاليهم وزملائهم، وبذلك يبدأ الوباء في الانتشار في جميع أنحاء العالم.
• وزير الصحة المصري الدكتور حاتم الجبلي قال إن الشركات المنتجة للمصل الواقي من الإصابة بمرض «أنفلونزا الخنازير» تشترط على الدول المستوردة كتابة إقرار يُعفي الشركات من أية مسؤولية عن الآثار الجانبية للمصل. وأوضح الدكتور الجبلي أنه لم يتم الإعلان عن الآثار الجانبية للمصل حتى الآن.
• أ.د. طارق صالح جمال رئيس قسم الأنف والأذن والحنجرة بكلية الطب جامعة الملك عبدالعزيز في جدة قال: أسأل أولاً: لماذا لم يتم أخذ التطعيم في بريطانيا، وكندا، وألمانيا؟ ولماذا لم تؤجّل الدراسة؟ وكون أن هناك إصدارًا لثلاثة مليارات طعم، وكما نشرت الصحف يعني هذا أن العملية «تجارية»!
د. جمال قال: إن الشركات القائمة على تجهيز التطعيم طلبت الحصانة القضائية؛ ممّا يشير إلى عدم تحمّلها للمسؤولية، وعدم التأكد من صلاحية التطعيم.
هذه مقتطفات ممّا يسمعه، ويقرأه الناس، وهي بالتأكيد ستهز الثقة في اللقاح، وتثير اللغط والبلبلة، وربما يمتنع البعض عن التطعيم، خاصة بعد أن أعلن وزير الصحة أن التطعيم اختياري. لكنّ السؤال المطروح: لماذا لا توضّح وزارة الصحة، وهيئة الغذاء والدواء موقفيهما العلمي من اللقاح؟ وهل سيخضع المصل لمزيد من التحاليل والاختبارات قبل إعطائه للمواطنين؟ أم أننا سنعتمد على تجارب شركات الأدوية؟ أم ستظل حقيقة هذا المرض ولقاحه غائبة، وننتظر حتّى يعم وباء آخر لنكتشف اللعبة؟
**************************
وهذا مقال آخر من شبكة الاحساء الاخبارية ولكن لم يذكر كاتبه
أنفلونزا الخنازير أم أنفلونزا الهوامير؟
استطاعت شركات الأدوية والتي كانت تعاني من كساد موجع ضرب جميع خططها التسويقية نتيجة للأزمة المالية التي يعيشها العالم، إلا أن هوامير تلك الشركات لم يستكينوا ولم يهدأ لهم بال حتى أشاعوا الرهبة والقلق والرعب لدى الناس من ناتج الإصابة بأنفلونزا الخنازير، وهذا الأمر جعل الناس وفي كل أنحاء العالم يتهافتون للدفاع عن صحتهم والرغبة بشراء الدواء المضاد لهذا المرض مهما بلغت قيمته وهذا في واقع الأمر الذي استطاع تحقيقه هوامير شركات الأدوية، يقول الدكتور العالم والخبير المعروف الدكتور لينونارد هورويتنز وعبر موقعه الإلكتروني ومن خلال أبحاثه والتي تتميز عن غيرها بتوجيه الإتهامات لأشخاص وشركات بعينها، كما يركز الدكتور لينونارد في اتهاماته على ما يسمى بتحالف انغلو - امريكي قوامه مهندسون جينيون وهدفهم مجزرة جماعية كما يتوجه بإتهام مباشر للدكتور جايمس روبرتسن الذي يصفه بأنه مروج شرس لسياسة الولايات المتحدة الأمريكية في مجال الدفاع البيلوجي حيث يقول عنه انه وبمساعدة بعض المتواطئين من مركز الحد من الأرض ساعدوا شركة نوفافكس بإنتاج تركيبة معدلة ومحسنة جينيا من أنفلونزا الطيور والخنازير الإسبانية والتي هي مطابقة كليا للفيروس الذي تم إطلاقه في المكسيك وأجتاح العالم ويضيف أن العلماء في المركز الأمريكي للحد من الأمراض متهمون ضمنا بالتعاون من خلال نشر المرض وخص شركة نوفافكس بعقود خاصة، فالشركة جنت من خلال تلك العقود المليارات من الدولارات وهذا هو الدليل على أن المسألة في واقع أمرها مؤامرة.
كما يقول الدكتور عادل بن فهد العثمان رئيس قسم الأمراض المعدية قسم طب الباطنة بمدينة الملك عبدالعزيز الطبية بالرياض ان هناك فهما خاطئا حول هذا المرض فأنفلونزا الخنازير مرض فيروسي مشابه للأنفلونزا الموسمية التي تصيب البشر ولكنه أقل خطرا وحدة، كما أن أنفلونزا الخنازير ناجمة عن فيروس ضعيف جدا، ومن أعراضه ارتفاع في الحرارة وكسل وانعدام الشهية وكحة وسيلان الأنف واحتقان وغثيان وإسهال كما أن هذه الأعراض مشابهة تماما لأعراض الأنفلونزا الموسمية وأكد الدكتور العثمان في ثنايا حديثه أن مستوى الوفيات جراء الإصابة بهذا المرض قليل جدا مقارنة بالأنفلونزا الموسمية أو أنفلونزا الطيور، فإذا كان هناك مائتا شخص اصيبوا فقد يتوفى منهم واحد فقط، وأكد الدكتور العثمان مرة أخرى أن انفلونزا الخنازير هو مرض ضعيف وخفيف حتى ولو لم يتم معالجته فسوف يزول تلقائيا. ويبقى أن أقول أيها السادة : «نحمد الله ونشكر فضله أن هناك انفراجا في الأزمة الاقتصادية العالمية وهذا ربما يمنع بعض شركات الأدوية من تصدير أوبئة مغلفة بالعديد من المؤامرات» .والتي تهدف في مجملها لتحقيق ارباح خيالية خاصة في ظل الازمات الاقتصادية التي تضرب العالم بين كل فترة واخرى فقد سبق ان لعبت بعض شركات الادوية في بداية القرن عندما ظهرت بعض الاوبئة نفس الدور وحققت نفس النتائج.
* * * * *
وهذا خبير امريكي يحذر من أخذ هذا اللقاح
نسأل الله السلامة للجميع وأن يحفظ المسلمين من كل سوء
lnhd10 @lnhd10
عضوة نشيطة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
ام روان..
•
جزاك الله خيرا
الصفحة الأخيرة