almadawi

almadawi @almadawi

محررة فضية

ان بعــض الظــن اثــم

الملتقى العام




تزوجت امرأة، وبعد ستة أشهر ولدت طفلا، والمعروف أن المرأة غالبا ما تلد
بعد تسعة أشهر أو سبعة أشهر من الحمل، فظن الناس أنها لم تكن مخلصة
لزوجها، وأنها حملت من غيره قبل زواجها منه.فأخذوها إلى الخليفة ليعاقبها،
وكان الخليفة حينئذ هو عثمان بن عفان- رضي الله عنه- فلما ذهبوا إليه،
وجدوا الإمام عليا موجودا عنده، فقال لهم: ليس لكم أن تعاقبوها لهذا
السبب. فتعجبوا وسألوه: وكيف ذلك؟ فقال لهم:
لقد قال الله تعالى: (وحمله
وفصاله ثلاثون شهرا) (أي أن الحمل وفترة الرضاعة ثلاثون شهرا). وقال
تعالى: (والوالدات يرضعن أولادهن حولين كاملين) (أي أن مدة الرضاعة سنتين.
إذن فالرضاعة أربعة وعشرون شهرا، والحمل يمكن أن يكون ستة أشهر فقط


وما ينطق عن الهوى ان هو الا وحى يوحى
اشهد ان لا اله الا الله وان محمد رسول الله



سبحانك يا الله
2
455

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

عيوشه
عيوشه
رضي الله عن سيدانا عثمان وعلي وارضاهما


لكن اين الوحي هنا ومن هو الذي لا ينطق عن الهوى في هذه القصه ؟؟؟؟؟؟
$حياة الروح$
$حياة الروح$
كلامك سليم وحلو ان الواحد يخلق لغيره الاعذار
المشكله فيه ناس ماغلطت ابد بس بعض الناس يسيؤون الظن فيهم ونظرتهم دايم سوداويه تجاه الناس بس من وراهم مو من قدامهم