اول مره افكر ادخل هالقسم

ملتقى الإيمان

السلام عليكم
نصيحتكم للمقصر بصلاة الفجر
والوتر
وقرائة القران
برحابة صدر راح اقرا كل رد
6
533

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

حنين الروح222
حنين الروح222
اختي السهرررررر لوقت متأخر والمعاصي من اهم اسباب تأخير صلاة الفجر واهي يمكن تعتبر من اهم الفروض قال صلى الله علية وسلم (من صلى البردين دخل الجنة) ولايتأخر عنها إلا منافق
و صلاة الوتر حتى لو ركعة
و قراءة القران حتى لوصفحتين قبل النوم ودعاء الله دئما وطلب العون منه ومجاهدة النفس
والاستغفار وذكر الله امور تعييننا ع ذلك اسئل الله لي ولك الهداية والثبات وان يعيننا ع مجاهدة النفس والشيطان
** محبة القرآن **
اختي السهرررررر لوقت متأخر والمعاصي من اهم اسباب تأخير صلاة الفجر واهي يمكن تعتبر من اهم الفروض قال صلى الله علية وسلم (من صلى البردين دخل الجنة) ولايتأخر عنها إلا منافق و صلاة الوتر حتى لو ركعة و قراءة القران حتى لوصفحتين قبل النوم ودعاء الله دئما وطلب العون منه ومجاهدة النفس والاستغفار وذكر الله امور تعييننا ع ذلك اسئل الله لي ولك الهداية والثبات وان يعيننا ع مجاهدة النفس والشيطان
اختي السهرررررر لوقت متأخر والمعاصي من اهم اسباب تأخير صلاة الفجر واهي يمكن تعتبر من اهم الفروض...
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

حياكِ الله وبيّاكِ أختي العزيزة ، بخصوص صلاة الفجر فإليك كلام الشيخ محمد المنجد حفظه الله:

و من الأسباب المعينة على صلاة الفجر الإخلاص لله تعالى : كما أمر الله تعالى بإخلاص العمل له دون ما سواه : ( وما أمروا إلا ليعبدوا الله مخلصين له الدين ) ، فكلما قوي إخلاص العبد كان أكثر توفيقاً إلى الطاعات والقربات ، وفي حديث أبي بن كعب رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : " بشر هذه الأمة بالسناء والدين والرفعة والنصر والتمكين في الأرض ، فمن عمل منهم عمل الآخرة للدنيا لم يكن له في الآخرة من نصيب " رواه أحمد صحيح الجامع 2825 . قال مطرف بن عبدالله بن الشخير : صلاح العمل بصلاح القلب ، وصلاح القلب بصلاح النية . قال ابن القيم رحمه الله : وعلى قدر نية العبد وهمته ومراده ورغبته يكون توفيقه سبحانه وإعانته ، فالمعونة من الله تنزل على العباد على قدر هممهم ونياتهم ورغبتهم ورهبتهم ، والخذلان ينزل عليهم على حسب ذلك . ولذا حرص السلف الكرام أشد الحرص على إخفاء الطاعات كقيام الليل ؛ سأل رجل تميم بن أوس الداري رضي الله عنه فقال له : كيف صلاتك بالليل ؟ فغضب غضباً شديداً ثم قال : والله لركعة أصليها في جوف الليل في السر أحب إلي من أن أصلي الليل كله ، ثم أقصه على الناس . وكان أيوب السختياني يقوم الليل كله ، فإذا قرب الفجر رجع فاضطجع في فراشه ، فإذا طلع الصبح رفع صوته كأنه قد قام تلك الساعة .
ومنها : النوم على الجانب الأيمن : وقد كان النبي صلى الله عليه وسلم يرشد أمته إلى النوم على الجانب الأيمن ، كما جاء في حديث أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : " إذا أوى أحدكم إلى فراشه فليفضه بداخلة إزاره ، فإنه لا يدري ما خلّفه عليه ، ثم ليضطجع على شقه الأيمن ، ثم ليقل باسمك ربي وضعت جنبي وبك أرفعه إن أمسكت نفسي فارحمها وإن أرسلتها فاحفظها بما تحفظ به عبادك الصالحين " متفق عليه . وعن البراء بن عازب رضي الله عنهما أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : إذا أتيت مضجعك فتوضأ وضوءك للصلاة ، ثم اضطجع على شقك الأيمن " متفق عليه ، وعن حفصة رضي الله عنها قالت : كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا أخذ مضجعه جعل يده اليمنى تحت خده الأيمن " رواه الطبراني ، صحيح الجامع 4523 . قال الإمام ابن القيم رحمه الله : وفي اضطجاعه صلى الله عليه وسلم على شقه الأيمن سر ، وهو أن القلب معلّق في الجانب الأيسر ، فإذا نام على شقه الأيسر استثقل نوماً ، لأنه يكون في دعة واستراحة فيثقل نومه ، فإذا نام على شقه الأيمن فإنه يقلق ولا يستغرق في النوم لقلق القلب وطلبه مستقره وميله إليه .


ومنها : النوم على طهارة : تقدم حديث البراء بن عازب رضي الله عنه وفيه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : " إذا أتيت مضجعك فتوضأ وضوءك للصلاة " متفق عليه ، وعن معاذ بن جبل رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : " ما من مسلم يبيت على ذكر طاهراً فيتعارّ من الليل ، فيسأل الله خيراً من أمر الدنيا والآخرة إلا أعطاه إياه " رواه أبو داود وأحمد ، صحيح الجامع 5754 . وجاء من حديث ابن عباس رضي الله عنهما أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : " طهّروا هذه الأجساد طهركم الله ، فإنه ليس عبد يبيت طاهراً إلا بات معه في شعاره ملك ، لا يتقلب ساعة من الليل إلا قال : اللهم اغفر لعبدك ، فإنه بات طاهراً " رواه الطبراني ، قال المنذري : إسناد جيد ، صحيح الجامع 3831


ومنها : التبكير بالنوم : النوم بعد العشاء مبكراً وصية نبوية ، وخصلة حميدة ، وعادة صحية ومما جاء في فضله حديث أبي برزة الأسلمي رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يستحب أن يؤخر العشاء ، وكان يكره النوم قبلها والحديث بعدها " رواه البخاري ، نقل الحافظ ابن حجر عن القاضي عياض في قوله : "وكان يكره النوم قبلها " قال : لأنه قد يؤدي إلى إخراجها عن وقتها مطلقاً ، أو عن الوقت المختار ، والسمر بعدها قد يؤدي إلى النوم قبل الصبح ، أو عن وقتها المختار ، أو عن قيام الليل . وقال ابن رافع : كان عمر بن الخطاب رضي الله عنه ينِشّ الناس بدِرّته بعد العتمة ويقول : قوموا لعل الله يرزقكم صلاة . ومما يتعلق بالنوم : اختيار الفراش المناسب ، وذلك بعدم المبالغة في حشو الفراش ، وتليينه وتنعيمه لأن ذلك من أسباب كثرة النوم والغفلة ، ومجلبة للكسل والدّعة ، وثبت من حديث عائشة رضي الله عنها قالت : كانت وسادة النبي صلى الله عليه وسلم التي ينام عليها بالليل من أدم حشوها ليف . رواه أبوداود وأحمد ، صحيح الجامع 4714 . وعن ابن عباس رضي الله عنهما أن عمر بن الخطاب دخل على رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو على حصير قد أثر في جنبه الشريف فقال عمر : يا نبي الله لو اتخذت فراشاً أوْثر من هذا ؟ فقال صلى الله عليه وسلم : ما لي وللدنيا ، ما مثلي ومثل الدنيا إلا كراكب سار في يوم صائف ، فاستظل تحت شجرة ساعة من نهار ، ثم راح وتركها . رواه أحمد والحاكم ، صحيح الجامع 5545. وكان علي بن بكار رحمه الله تفرش له جاريته فراشه ، فيلمسه بيده ثم يقول : والله إنك لطيب ، والله إنك لبارد ، والله لا علوتك ليلتي ، ثم يقوم يصلي إلى الفجر . ومن ذلك عدم الإفراط في النوم والاستغراق فيه ، قال إبراهيم ابن أدهم : إذا كنت بالليل نائماً ، وبالنهار هائماً ، وفي المعاصي دائماً ، فكيف تُرضي من هو بأمورك قائماً .

ومنها : المحافظة على الأذكار الشرعية قبل النوم : فإن هذه الأذكار حصن حصين يقي بإذن الله من الشيطان ، ويعين على القيام ، ومن هذه الأذكار ، ما ثبت من حديث أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : " إذا أوى أحدكم إلى فراشه ، فلينفضه بداخلة إزاره ، فإنه لا يدري ما خلّفه عليه ، ثم ليضطجع على شقّه الأيمن ، ثم ليقل : باسمك ربي وضعت جنبي ، وبك أرفعه ، إن أمسكت نفسي فارحمها ، وإن أرسلتها فاحفظها بما تحفظ به عبادك الصالحين " متفق عليه . وعن عائشة رضي الله عنها أن النبي صلى الله عليه وسلم كان إذا أوى إلى فراشه كل ليلة جمع كفيه ، ثم نفث فيهما يقرأ (قل هو الله أحد) و (قل أعوذ برب الفلق) و (قل أعوذ برب الناس) ثم يمسح بهما ما استطاع من جسده ، يبدأ بهما على رأسه ووجهه وما أقبل من جسده ، يفعل ذلك ثلاث مرات " متفق عليه .وعن أبي مسعود رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : " من قرأ بالآيتين من آخر سورة البقرة في ليلة كفتاه " متفق عليه . وعن أنس بن مالك رضي الله أن النبي صلى الله عليه وسلم كان إذا أوى إلى فراشه قال : " الحمد لله الذي أطعمنا وسقانا ، وكفانا فكم ممن لا كافي له ولا مؤوي له " رواه مسلم . وفي حديث أبي هريرة رضي الله عنه وقصة الشيطان معه قال له : إذا أويت إلى فراشك فاقرأ آية الكرسي (الله لا إله إلا هو الحي القيوم ) حتى تختمها ، فإنه لن يزال عليك من الله حافظ ، ولا يقربك شيطان حتى تصبح ، فذكر ذلك أبو هريرة للنبي صلى الله عليه وسلم فقال له : صدقك وهو كذوب " متفق عليه . وكذلك اجتناب الذنوب والمعاصي .
والله أعلم .
نور الزهر
نور الزهر
أختي الأخوات ما قصروا بالنصيحة فقط عليك أن تقرري أنك لن تضيعي صلاتك وابدأي فورا ولا تسمعي من الشيطان الذي يقنعك بتأجيلها ضعي المنبه ولا تستسلمي للنوم
انوي وأخلصي النية فصلاة الفجر تكشف المنافق والمرائي وضعاف الإيمان
أعانك الله وأعاننا وأعان المسلمين على أداء الفرائض
ام خلودي البطل
اهين اختي وان شاء الله زيارتك لهذا القسم ماتكون الاخيرة وتكونين باذن الله من اهل هذا القسم قولن وعملن

ماشاء الله ماقصروا
لكن بس ابقولك حبيبتي ان الشيطان ماله شغل الى يجمع معه اكبرعدد من بني ادم في النار
فلما تحسين بكسل او تهاون اعلمي بانة هذا من عمل الشيطان على طول تعوذي منة وجاهديه ولاتصرين من حزبة
واضح ماشاء الله انة فيك خير جواتك استثمرية اسال الله ان يجعلنا واياك والمسلمين من اهل الجنه
عطرالكلماات
عطرالكلماات
سمعت فائده من احد المشايخ وهي طريقه لختم القران سهله جدا ..

ان تخصصي قران تضعينه قريب من المكان الذي تصلين فيه الفروض الخمسه الفجر ,الظهر ,العصر ,المغرب ,العشاء ..

بعد الصلاه او قبله اقرائي صفحتين فقط ..واذا كنتي مشغوله عوضيها قبل النوم
بذلك لن تتكاسلي عن قراءة القران .

وبالنسبه للصلاه استعدي لها قبل الاذان وصليها في وقتها ,والوتر تقدرين تصلينها بعد العشاء .

ولصلاة الفجر وصي احد يصحيكي .

والله يوفقك