سلاااااااام كيفكم ايش اخباركم
بطلب منكم طلب انا عارفه اني ثقللللللللتها عليكم عشانكم اديتوني وجه بزياده بس ماعليه المسلم لاخيه
المسلم بس على فكره انا مو تميز انا اختها
طلبي هو وماعليكم امر ابغى اي شي يخص الرسول عليه الصلاة والسلام بغير الغزوات من مواضيع اشعار فوائد
ومشكوريييييين
تميز وابداع @tmyz_oabdaaa
عضوة فعالة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
نصرة غزه
•
up
كلمات في حب الرسول
جلستُ أكتـــب في الحبيب محمــدَ *** قولا يـداني الحــق ويشرح فضـلهُ
تلعثمت الحروف وأعلنـــتها تعـمدَ *** نخشي عليــك مـن عظيم جـــلالهُ
هــو الأمـين أبـن الكرام المفتــدى *** وُلـد فانثـرت في الربــوع خصالهُ
أســموه طــــــه واليتـــيم ..أحمـــدَ *** بل هـو رسول مـن يرجى وصالهُ
جـاء بوحي داعياً .صابراً .موحــدَ *** أضــــــــاء لمـــن ضـــل الطريق
قال أنــــا الرسول من منكم شــاهدَ *** فشهدوا لقوله وسـنن سارت أفعالهُ
بســط لنــــا طريق الحــــق ممـهدَ *** ومن يهتـــدي فلـن تثـــقله أحمـالهُ
بأن توبــوا لربكم الواحــد الأحــــدَ *** لمن يجزي العبـــد لصالح أعمــالهُ
آسراه رب العرش للأقصى مسجدَ *** وللسماء معراجه ليتـم للدين كمـالهُ
خيــراً به من عبـــــدا راكعاً ساجدَ *** ومن حمــل لـــواء الرحمة نضـالهُ
زرع بالقلوب نـــور الحــق ممــددَ *** تاركا بعــــده ما يقي العقل ضلالهُ
صلوات ربـــي على نبـــي الهــدى *** على من لــم يشــهد الزمان مثــالهُ
جلستُ أكتـــب في الحبيب محمــدَ *** قولا يـداني الحــق ويشرح فضـلهُ
تلعثمت الحروف وأعلنـــتها تعـمدَ *** نخشي عليــك مـن عظيم جـــلالهُ
هــو الأمـين أبـن الكرام المفتــدى *** وُلـد فانثـرت في الربــوع خصالهُ
أســموه طــــــه واليتـــيم ..أحمـــدَ *** بل هـو رسول مـن يرجى وصالهُ
جـاء بوحي داعياً .صابراً .موحــدَ *** أضــــــــاء لمـــن ضـــل الطريق
قال أنــــا الرسول من منكم شــاهدَ *** فشهدوا لقوله وسـنن سارت أفعالهُ
بســط لنــــا طريق الحــــق ممـهدَ *** ومن يهتـــدي فلـن تثـــقله أحمـالهُ
بأن توبــوا لربكم الواحــد الأحــــدَ *** لمن يجزي العبـــد لصالح أعمــالهُ
آسراه رب العرش للأقصى مسجدَ *** وللسماء معراجه ليتـم للدين كمـالهُ
خيــراً به من عبـــــدا راكعاً ساجدَ *** ومن حمــل لـــواء الرحمة نضـالهُ
زرع بالقلوب نـــور الحــق ممــددَ *** تاركا بعــــده ما يقي العقل ضلالهُ
صلوات ربـــي على نبـــي الهــدى *** على من لــم يشــهد الزمان مثــالهُ
الوفاء للوطن
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يحب مكة حبَّا كبيرًا، فهى بلده الذى ولد فيه، وفيها بيت الله الحرام، وعلى أرضها نزل الوحى لأول مرة.
ولما اشتد إيذاء المشركين للرسول صلى الله عليه وسلم وصحابته فى مكة، أمره الله -تعالى- بالهجرة إلى المدينة.
فلما خرج صلى الله عليه وسلم من مكة نظر إليها نظرة المحب الوفى، وأخذ يودِّعها، وهو يقول: (والله إنك لخير أرض الله، وأحب أرض الله إلى الله، ولولا أنى أُخرجت منك ما خرجت).
وبعد ثمانى سنوات، كتب الله لنبيه صلى الله عليه وسلم أن يعود إلى مكة فاتحًا ومنتصرًا، بعد أن اضطر إلى الخروج منها، فدخلها النبى صلى الله عليه وسلم فرحًا مسروراً، وعفا عن أهلها برغم ما فعلوه معه.
وهكذا يكون الوفاء للوطن، والمسلم يكون محبَّا لوطنه، حريصًا على مصلحته، وفيَّا له.
وفاء مع المشركين
فى العام السادس الهجرى، عقد المشركون مع المسلمين صلح الحديبية، وكان من شروط الصلح أنه إذا أسلم أحد من المشركين، وذهب إلى الرسول صلى الله عليه وسلم رده إلى قومه.
وبعد عقد الصلح مباشرة، جاء أبو جندل بن سهيل بن عمرو- رضى الله عنه-وأعلن إسلامه، فلما رآه أبوه قام إليه وعنفه، ثم طلب من الرسول صلى الله عليه وسلم أن يرد أبا جندل؛ تنفيذًا لشروط الصلح فوافق صلى الله عليه وسلم .
فقال أبو جندل- رضى الله عنه-:يا معشر المسلمين، أأُرد إلى المشركين يفتنونى عن دينى؟
فأخبره صلى الله عليه وسلم :بالعهد الذى أخذه على نفسه، وأنه يجب عليه الوفاء به، فقال: (يا أبا جندل، اصبر واحتسب، فإن الله جاعل لك ولمن معك من المستضعفين فرجًا ومخرجًا، وإننا قد عقدنا بيننا وبين القوم صُلْحًا).
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يحب مكة حبَّا كبيرًا، فهى بلده الذى ولد فيه، وفيها بيت الله الحرام، وعلى أرضها نزل الوحى لأول مرة.
ولما اشتد إيذاء المشركين للرسول صلى الله عليه وسلم وصحابته فى مكة، أمره الله -تعالى- بالهجرة إلى المدينة.
فلما خرج صلى الله عليه وسلم من مكة نظر إليها نظرة المحب الوفى، وأخذ يودِّعها، وهو يقول: (والله إنك لخير أرض الله، وأحب أرض الله إلى الله، ولولا أنى أُخرجت منك ما خرجت).
وبعد ثمانى سنوات، كتب الله لنبيه صلى الله عليه وسلم أن يعود إلى مكة فاتحًا ومنتصرًا، بعد أن اضطر إلى الخروج منها، فدخلها النبى صلى الله عليه وسلم فرحًا مسروراً، وعفا عن أهلها برغم ما فعلوه معه.
وهكذا يكون الوفاء للوطن، والمسلم يكون محبَّا لوطنه، حريصًا على مصلحته، وفيَّا له.
وفاء مع المشركين
فى العام السادس الهجرى، عقد المشركون مع المسلمين صلح الحديبية، وكان من شروط الصلح أنه إذا أسلم أحد من المشركين، وذهب إلى الرسول صلى الله عليه وسلم رده إلى قومه.
وبعد عقد الصلح مباشرة، جاء أبو جندل بن سهيل بن عمرو- رضى الله عنه-وأعلن إسلامه، فلما رآه أبوه قام إليه وعنفه، ثم طلب من الرسول صلى الله عليه وسلم أن يرد أبا جندل؛ تنفيذًا لشروط الصلح فوافق صلى الله عليه وسلم .
فقال أبو جندل- رضى الله عنه-:يا معشر المسلمين، أأُرد إلى المشركين يفتنونى عن دينى؟
فأخبره صلى الله عليه وسلم :بالعهد الذى أخذه على نفسه، وأنه يجب عليه الوفاء به، فقال: (يا أبا جندل، اصبر واحتسب، فإن الله جاعل لك ولمن معك من المستضعفين فرجًا ومخرجًا، وإننا قد عقدنا بيننا وبين القوم صُلْحًا).
الأوفياء
كان الرسول صلى الله عليه وسلم يعرض دعوته على القبائل القادمة إلى مكة لزيارة البيت الحرام، فى مواسم الحج.
وفى أحد المواسم، أقبلت جماعة من المدينة، فقابلهم النبى صلى الله عليه وسلم ، ودعاهم إلى الإسلام، فشرح الله صدورهم للإيمان.
فقال لهم صلى الله عليه وسلم : (ألا تبايعون رسول الله؟).
فقالوا:علام نبايعك؟
فقال لهم: (على أن تعبدوا الله ولا تشركوا به شيئًا، والصلوات الخمس، ولا تسألوا الناس شيئًا).
فبايعوا النبى صلى الله عليه وسلم وعاهدوه على ذلك، وصدقوا فى بيعتهم، ووفُّوا بعهدهم، حتى
إن بعضهم كان إذا سقط منه سوطه، لا يسأل أحدًا أن يناوله إيَّاه؛ وذلك وفاء لعهدهم مع الرسول
صلى الله عليه وسلم ألا يسألوا أحدًا شيئًا
الخليفة الوفى
ذات يوم، قال النبى صلى الله عليه وسلم لجابر بن عبد الله- رضى الله عنه-: (لو قد جاء مال البحرين (أى:الزكاة التى تجمع من البحرين) أعطيتك هكذا وهكذا وهكذا).ومات الرسول صلى الله عليه
وسلم قبل أن تصل أموال الزكاة من البحرين.
فلما تولى أبو بكر الصديق- رضى الله عنه- الخلافة، وجاءت الأموال من البحرين، أمر رجلا أن ينادى:مَنْ كان الرسول صلى الله عليه وسلم قد وعده بشىء فلْيأتِ.
فذهب جابر- رضى الله عنه-إليه، وأخبره بوعد الرسول صلى الله عليه وسلم له أن يعطيه من مال البحرين إذا جاء (ثلاث مرات)، فأعطاه الخليفة- رضى الله عنه- كيسًا من المال.فعدها جابر- رضى الله عنه-فإذا هى خمسمائة، فأعطاه الخليفة مثلها مرتين؛ وفاءً بوعد رسول الله صلى الله عليه وسلم .
كان الرسول صلى الله عليه وسلم يعرض دعوته على القبائل القادمة إلى مكة لزيارة البيت الحرام، فى مواسم الحج.
وفى أحد المواسم، أقبلت جماعة من المدينة، فقابلهم النبى صلى الله عليه وسلم ، ودعاهم إلى الإسلام، فشرح الله صدورهم للإيمان.
فقال لهم صلى الله عليه وسلم : (ألا تبايعون رسول الله؟).
فقالوا:علام نبايعك؟
فقال لهم: (على أن تعبدوا الله ولا تشركوا به شيئًا، والصلوات الخمس، ولا تسألوا الناس شيئًا).
فبايعوا النبى صلى الله عليه وسلم وعاهدوه على ذلك، وصدقوا فى بيعتهم، ووفُّوا بعهدهم، حتى
إن بعضهم كان إذا سقط منه سوطه، لا يسأل أحدًا أن يناوله إيَّاه؛ وذلك وفاء لعهدهم مع الرسول
صلى الله عليه وسلم ألا يسألوا أحدًا شيئًا
الخليفة الوفى
ذات يوم، قال النبى صلى الله عليه وسلم لجابر بن عبد الله- رضى الله عنه-: (لو قد جاء مال البحرين (أى:الزكاة التى تجمع من البحرين) أعطيتك هكذا وهكذا وهكذا).ومات الرسول صلى الله عليه
وسلم قبل أن تصل أموال الزكاة من البحرين.
فلما تولى أبو بكر الصديق- رضى الله عنه- الخلافة، وجاءت الأموال من البحرين، أمر رجلا أن ينادى:مَنْ كان الرسول صلى الله عليه وسلم قد وعده بشىء فلْيأتِ.
فذهب جابر- رضى الله عنه-إليه، وأخبره بوعد الرسول صلى الله عليه وسلم له أن يعطيه من مال البحرين إذا جاء (ثلاث مرات)، فأعطاه الخليفة- رضى الله عنه- كيسًا من المال.فعدها جابر- رضى الله عنه-فإذا هى خمسمائة، فأعطاه الخليفة مثلها مرتين؛ وفاءً بوعد رسول الله صلى الله عليه وسلم .
الصفحة الأخيرة