بررررررالوووالدين ،،،،،،،،

ملتقى الإيمان

:26::26::26::26::26::26:



كلمة عن بر الوالدين قصيرة
,
كلمة صباح عن بر الوالدين
,
موضوع عن بر الوالدين
,
حديث عن بر الوالدين
,
كلمة عن الام

,
كلمة عن بر الوالدين ,افضل كلمة عن بر الوالدين قصيرة ,اروع واجمل كلمة عن بر الوالدين




هيا نبر آبائنا " " رسالة إلى عاق " أقوى موضوع عن بر الوالدين




أخي... أختي







ألم تعلمو حكم بر الوالدين وهو أنه فرض واجب، وأنه قد أجمعت الأمة على وجوب بر الوالدين وأن عقوقهما حرام ومن أكبر الكبائر؟؟


أما سمعتو هذا الحديث:


عن عائشة أم المؤمنين رضي الله عنها قالت: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ( دخلت الجنة فسمعت فيها قراءة قلت من هذا؟ فقالوا : حارثة بن النعمان ) فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (كذلكم البر كذلكم البر رواه ابن وهب في الجامع وأحمد في المسند.


وهذا الحديث ايضاً:





الوالدان..وما أدراك ما الوالدان


الوالدان، اللذان هما سبب وجود الإنسان، ولهما عليه غاية الإحسان..


الوالد بالإنفاق.. والوالدة بالولادة والإشفاق..


فللّه سبحانه نعمة الخلق والإيجاد..


ومن بعد ذلك للوالدين نعمة التربية والإيلاد..








وأنا أقف في حيرة أمامكم..


مالي أرى في مجتمعاتنا الغفلة عن هذا الموضوع والإستهتار به..


أما علمنا أهمية بر الوالدين..


أما قرأنا قوله تعالى:



وقوله تعالى: (واعبدوا الله ولا تشركوا به شيئاً وبالوالدين إحساناً).النساء:36


ألم نلاحظ أن الله قد قرن توحيده ـ وهو أهم شيء في الوجود ـ بالإحسان للوالدين..
ليس ذلك فقط بل قرن شكره بشكهما ايضاً..


قال تعالى: (أَنِ اشْكُرْ لِي وَلِوَالِدَيْكَ ) لقمان:14


إلى متى سنبقى في التأجيل المستمر للتفكير في برنا لوالدينا..


إلى متى سيبقى الوقت لم يحن للبر؟؟!!..


وكأننا ضمنا معيشتهم أبد الدهر..


وغفلنا عن هذا الكنز الذي تحت أبصارنا ولكننا للأسف لم نره..


أما تفكرنا قليلاً في الحديث التالي:



أما مللنا من التذمر بشأن والدينا..


وكفانا قولاً بأنهم لا يتفهموننا ...


إن الأمر أعظم من هذه الحجج الواهية..


ولنتفكر قليلاً في قوله تعالى :





وقوله تعالى:


( ووصينا الإنسان بوالديه حملته أمه وهنا على وهن وفصاله في عامين أن اشكر لي ولوالديك إليَّ المصير وإن جاهداك على أن تشرك بي ما ليس لك به علم فلا تطعهما وصاحبهما في الدنيا معروفا واتبع سبيل من أناب إلي ثم إلي مرجعكم فأنبئكم بما كنتم تعملون ) لقمان 14-15


يعني حتى لو وصل الوالدان الى مرحلة حثك على الشرك بالله وجب علينا برهما..


ماذا نريد إثباتاً اكثر من ذلك..


كما في هذا الحديث:


فعن أسماء بنت أبي بكر الصديق رضي الله عنهما ، قالت: قَدِمَتْ عليّ أمي وهي مشركة في عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم، فاستفتيت رسول الله صلى الله عليه وسلم قلت: قَدِمَتْ عليّ أمي وهي راغبة أفأصل أمي؟ قال: ((نعم، صلي أمك)) متفق عليه.


ولكن للأسف ...


يمر علينا كل فترة قصة تنافي كل ما سبق ..


تكاد عقولنا لا تصدق..


وتكاد قلوبنا تنفطر من هول ما نسمع..


إنها قصص واقعية للأسف..


ذكر أحد بائعي الجواهر قصة غريبة وصورة من صور العقوق:


يقول: دخل علي رجل ومعه زوجته، ومعهم عجوز تحمل ابنهما الصغير، أخذ الزوج يضاحك زوجته ويعرض عليها أفخر أنواع المجوهرات يشتري ما تشتهي، فلما راق لها نوع من المجوهرات، دفع الزوج المبلغ، فقال له البائع: بقي ثمانون ريالاً، وكانت الأم الرحيمة التي تحمل طفلهما قد رأت خاتماً فأعجبها لكي تلبسه في هذا العيد، فقال: ولماذا الثمانون ريالا؟ قال: لهذه المرأة؛ قد أخذت خاتماً، فصرخ بأعلى صوته وقال: العجوز لا تحتاج إلى الذهب، فألقت الأم الخاتم وانطلقت إلى السيارة تبكي من عقوق ولدها، فعاتبته الزوجة قائلة: لماذا أغضبت أمك، فمن يحمل ولدنا بعد اليوم؟ ذهب الابن إلى أمه، وعرض عليها الخاتم فقالت: والله ما ألبس الذهب حتى أموت، ولك يا بني مثله، ولك يا بني مثله.


أما عرف هذا الرجل حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم:


عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال النبي صلى الله عليه وسلم: "ثلاث دعوات مستجابات لهن، لا شك فيهن، دعوة المظلوم، ودعوة المسافر، ودعوة الوالدين على ولديهما".





ألهذه الدرجة..


من هؤلاء أهم من البشر؟؟..


نعم للأسف ...


المصيبة الأكبر أنهم من أمة محمد صلى الله عليه وسلم..


ولكن..


ما عرفوا وصاياه..





الموضوع خطيييييييييييير..


اسمع هذا الحديث:


عن عبد الله بن عمرو رضي الله عنهما أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ((رضى الرب في رضى الوالد، وسخط الرب في سخط الوالد)) [رواه الترمذي وصححه ابن حبان



لا تنسونا من صالح دعاءكم
3
467

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

فلك وكون
فلك وكون
جزيت خيرا
متجر ضي القمر
متجر ضي القمر
جزاك الله خير
ام البراء...
ام البراء...
اللهم اجعلنا ممكن يبر والديه