بسم الله الرحمن الرحيم
جدول رمضان
1 القرآن.
قراءة جزئين يوميا ليتم ختم القران مرتين في رمضان.
يقول النبي "من قرأ حرفا من كتاب الله فله به حسنة والحسنة بعشر أمثالها"
2- قيام الليل.
صلاة 8 ركعات قيام ليل "تراويح" بعد صلاة العشاء.
يقول النبي "من قام إيمانا واحتسابا غفر له ما تقدم من ذنبه"
3- الذكر والتسبيح 500 تسبيحه.
لا إله إلا الله 100 مرة.
الحمد لله 100 مرة.
استغفر الله 100 مرة.
سبحان الله 100 مرة.
حسبي الله ونعم الوكيل 100 مرة.
4- صلة الأرحام.
عمل يومي لصلة الرحم سواء هدية أو دعوة إفطار أو اتصال هاتفي.
5- الدعاء.
تخصيص دعوات يومية محددة "5 أو 6 دعوات" مع الإلحاح عليها طوال الشهر.
يقول النبي "وللصائم عند فطره دعوة لا ترد".
يقول الصحابة "كنا نعد لرمضان دعوات محددة نلح عليها طوال الشهر فوالله ينقضي رمضان فلا يأتي رمضان التالي إلا وقد أجاب الله لنا ما دعوناه به".
6- الصدقة.
تحديد مبلغ لشهر رمضان خاصة للفقراء الأقربين.
يقول ابن عباس "كان رسول الله جواداً وكان أجود ما يكون في رمضان فهو كالريح المرسلة بالخير".
يقول النبي "والصدقة تطفئ غضب الرب كما يطفئ الماء النار",
يقول النبي "من تصدق بمقدار تمرة من كسب طيب فان الله يربيها لصاحبها حتى يلقى الله يوم القيامة والتمرة كجبل أحد".
منقووووول للأمانة
tegan noor @tegan_noor
عضوة جديدة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
الله يجزيك الخير اختي الحبيبة
الأفضل عدم تحديد التسبيح او الاستغفار بعدد محدد الا ما جاء به الشرع
______________
هل يجوز الاستغفار بالعدد ، مثلا اليوم أستغفر مائة وغدا مائتين؟
الحمد لله
يستحب للمسلم الإكثار من الاستغفار فقد كان النبي صلى الله عليه وسلم يستغفر في اليوم والليلة مائة مرة .
فعَنْ الْأَغَرِّ الْمُزَنِيِّ رضي الله عنه أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ :
(إِنِّي لَأَسْتَغْفِرُ اللَّهَ فِي الْيَوْمِ مِائَةَ مَرَّةٍ) رواه مسلم (2702) .
وعن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال :
( إِنِّي لَأَسْتَغْفِرُ اللَّهَ عَزَّ وَجَلَّ وَأَتُوبُ إِلَيْهِ كُلَّ يَوْمٍ مِائَةَ مَرَّةٍ )
رواه النسائي في "السنن الكبرى" (6/114) وأحمد في "المسند" (2/450) وحسنه محققو المسند .
وقَالَ أَبُو هُرَيْرَةَ رضي الله عنه : سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ :
( وَاللَّهِ إِنِّي لاَسْتَغْفِرُ اللَّهَ وَأَتُوبُ إِلَيْهِ فِي الْيَوْمِ أَكْثَرَ مِنْ سَبْعِينَ مَرَّةً ) رواه البخاري (6307) .
وعن ابن عمر رضي الله عنهما قال : ( إِنْ كُنَّا لَنَعُدُّ لِرَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي الْمَجْلِسِ الْوَاحِدِ مِائَةَ مَرَّةٍ :
رَبِّ اغْفِرْ لِي وَتُبْ عَلَيَّ إِنَّكَ أَنْتَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ )
رواه أبو داود ( 1516 ) ، والترمذي ( 3430 ) .
وصححه الشيخ الألباني في صحيح أبي داود .
وقال أبو هريرة رضي الله عنه : ( ما رأيتُ أحداً أكثر من أن يقول :
(أستغفر الله وأتوب إليه) مِن رسول الله صلى الله عليه وسلم )
رواه النسائي في "السنن الكبرى" (6/118) .
فإذا أردت أن تلتزم هذا العدد (مائة) اقتداء به صلى الله عليه وسلم فلك الأجر ،
وإذا أردت الزيادة على ذلك فلا حرج ما لم تتخذ عددا معينا أو طريقة معينة ،
بل ينبغي أن تجعل تلك الزيادة بحسب ما يتيسر ، لأنه لا يشرع تحديد عبادة بعدد معين لم يرد به الشرع .
والله أعلم .
http://islamqa.info/ar/104818
الأفضل عدم تحديد التسبيح او الاستغفار بعدد محدد الا ما جاء به الشرع
______________
هل يجوز الاستغفار بالعدد ، مثلا اليوم أستغفر مائة وغدا مائتين؟
الحمد لله
يستحب للمسلم الإكثار من الاستغفار فقد كان النبي صلى الله عليه وسلم يستغفر في اليوم والليلة مائة مرة .
فعَنْ الْأَغَرِّ الْمُزَنِيِّ رضي الله عنه أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ :
(إِنِّي لَأَسْتَغْفِرُ اللَّهَ فِي الْيَوْمِ مِائَةَ مَرَّةٍ) رواه مسلم (2702) .
وعن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال :
( إِنِّي لَأَسْتَغْفِرُ اللَّهَ عَزَّ وَجَلَّ وَأَتُوبُ إِلَيْهِ كُلَّ يَوْمٍ مِائَةَ مَرَّةٍ )
رواه النسائي في "السنن الكبرى" (6/114) وأحمد في "المسند" (2/450) وحسنه محققو المسند .
وقَالَ أَبُو هُرَيْرَةَ رضي الله عنه : سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ :
( وَاللَّهِ إِنِّي لاَسْتَغْفِرُ اللَّهَ وَأَتُوبُ إِلَيْهِ فِي الْيَوْمِ أَكْثَرَ مِنْ سَبْعِينَ مَرَّةً ) رواه البخاري (6307) .
وعن ابن عمر رضي الله عنهما قال : ( إِنْ كُنَّا لَنَعُدُّ لِرَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي الْمَجْلِسِ الْوَاحِدِ مِائَةَ مَرَّةٍ :
رَبِّ اغْفِرْ لِي وَتُبْ عَلَيَّ إِنَّكَ أَنْتَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ )
رواه أبو داود ( 1516 ) ، والترمذي ( 3430 ) .
وصححه الشيخ الألباني في صحيح أبي داود .
وقال أبو هريرة رضي الله عنه : ( ما رأيتُ أحداً أكثر من أن يقول :
(أستغفر الله وأتوب إليه) مِن رسول الله صلى الله عليه وسلم )
رواه النسائي في "السنن الكبرى" (6/118) .
فإذا أردت أن تلتزم هذا العدد (مائة) اقتداء به صلى الله عليه وسلم فلك الأجر ،
وإذا أردت الزيادة على ذلك فلا حرج ما لم تتخذ عددا معينا أو طريقة معينة ،
بل ينبغي أن تجعل تلك الزيادة بحسب ما يتيسر ، لأنه لا يشرع تحديد عبادة بعدد معين لم يرد به الشرع .
والله أعلم .
http://islamqa.info/ar/104818
الصفحة الأخيرة
استغفر الله العظيم وأتوب إليه.